أبو حفص ينتقد "القساة" على المُخالِفين ويصفهم بـ"المرضى النفسيين"

أبو حفص ينتقد "القساة" على المُخالِفين ويصفهم بـ"المرضى النفسيين"
الجمعة 9 ماي 2014 - 19:05

وجه محمد عبد الوهاب رفيقي المعروف بـ”أبو حفص”، انتقادات عنيفة لما وصفها بالقسوة على المخالف والشدة عليه والتي يلبس أصحابها “لباس الدفاع عن الدين وحماية الشريعة ونصرة السنة”.

وأضاف في تدوينة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أنه يرى الأمر “مرضا نفسيا وشهوة عنفية خفية وانعكاسا لعقدة داخلية وتصريفا لأزمة شخصية وتفريغا لكبت قاهر”.

أبو حفص الذي يعتبر من الوجوه البارزة لما عرف بـ”السلفية الجهادية” هاجم “القساة” واعتبرهم في مصاف “المريض النفسي مكانه الطبيعي مستشفى الأمراض النفسية وليس منتديات العلم والمعرفة ومواقع التواصل والتدافع الفكري”.

ودعا أبو حفص الذي حُكم بـ 25 سنة سجنا بتهمة الإرهاب سنة 2003 قبل أن يستفيد من عفو ملكي بعد قضاء 9 سنوات، إلى “الحرص على سلمية المجتمع، وعلى رعاية التوافق بين كل أطرافه وفئاته”، مشددا على ضرورة “فتح مساحات واسعة لحرية الآراء مهما كانت صادمة، بل حتى معادية للدين، ومناقضة للهوية وقيم الأغلبية”.

أبو حفص الذي ينشط برنامجا بإحدى الإذاعات الخاصة، استشهد في دفاعه عن حرية الرأي بمجموعة من الآيات القرآنية الأحاديث والوقائع التي عاشها المسلمون إبان حياة الرسول، عندما كان المسلمون في فجر الإسلام يتعرضون للمضايقات والأذى، مؤكدا أنه “ومع كل هذا لم يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإسكاتهم وقمعهم فضلا عن قتلهم وإعدامهم … ما دام تمردهم لم يتجاوز الكلمة والرأي”.

وقال الشيخ السلفي الذي انضم إلى حزب النهضة والفضيلة “حين أستعرض ما نقله القرآن الكريم من عبارات غليظة صدرت من المنافقين في حق رسول الله وحق دينه وحق أصحابه أقف بإعجاب أمام تلك السماحة النبوية في التعامل وغض الطرف حفاظا على تماسك المجتمع وتوافقه”.

‫تعليقات الزوار

37
  • Hamid Hakou
    الجمعة 9 ماي 2014 - 19:45

    أتفق مع أبي حفص في هذه الفكرة،فالأسلام دين الرفق،ولم يأتي بهذه الطريقة،فالدعوة تكون بالموعظة الحسنة والكلمة الطيبة.

  • khalid lmaghribi
    الجمعة 9 ماي 2014 - 19:52

    خير الخطائين التوابون.يبدو ان الدولة و السلفيين راجعوا انفسهم كل من موقعه والنتيجة طي الحقبة السوداء عفا الله عما سلف. االهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن.

  • جعفر
    الجمعة 9 ماي 2014 - 20:10

    بدون مواربة وتحذلق لغوي نلتمس من فقيهنا أن يسمي الأمور بمسمياتها ويبدي رأيه الصريح في الخرجات الإعلامية لرئيس حكومتنا التي تناسلت وتكاثرت إلى الحد الذي أصبحت معه الحدث الرئيس بكل ما تحمله من تناقضات . فهل مع هذا الحال نبقى نتفرج على سفينة مغربنا الذي تلاطمته أمواج بحر لجي فقدت معه الحكومة البوصلة

  • أميـــ ناصح ــــــــــن
    الجمعة 9 ماي 2014 - 20:26

    تَرِدُ عَلَى أحَدِهِمُ القَضِيَّةُ في حُكْم مِنَ الاْحْكَامِ فَيَحْكُمُ فِيهَا بِرَأْيِهِ،ثُمَّ تَرِدُ تِلْكَ القَضِيَّةُ بِعَيْنِهَا عَلَى غَيْرِهِ فَيَحْكُمُ فِيها بِخِلافِ قَوْلِهِ،ثُمَّ يَجْتَمِعُ القُضَاةُ بِذلِكَ عِنْدَ إمامِهِم الَّذِي اسْتَقْضَاهُم، فَيُصَوِّبُ آرَاءَهُمْ جَمِيعاً،وَإِلهُهُمْ وَاحِدٌ!وَنَبِيُّهُمْ وَاحِدٌ!وَكِتَابُهُمْ وَاحِدٌ!أَفَأَمَرَهُمُ اللهُ سُبْحَانَه بِالاخْتلاَفِ فَأَطَاعُوهُ!أَمْ نَهَاهُمْ عَنْهُ فَعَصَوْهُ!أَمْ أَنْزَلَ اللهُ سُبْحَانَهُ دِيناً نَاقِصاً فَاسْتَعَانَ بِهِمْ عَلَى إِتْمَامِهِ!أَمْ كَانُوا شُرَكَاءَ لَهُ فَلَهُمْ أَنْ يَقُولُوا وَعَلَيْهِ أَنْ يَرْضِى؟أَمْ أَنْزَلَ اللهُ سُبْحَانَهُ دِيناً تَامّاً فَقَصَّرَ الرَّسُول عَنْ تَبْلِيغِهِ وَأَدَائِهِ؟ وَاللهُ سُبْحَانَهُ يَقُولُ:(مَا فَرَّطْنَا في الكِتَابِ مِنْ شَيْء) وَفِيهِ تِبْيَانٌ لِكُلِّ شَيْء،وَذَكَرَ أَنَّ الكِتَابَ يُصَدِّقُ بَعْضاً،وَأَنَّهُ لاَ اخْتِلافَ فِيهِ،فَقَالَ سُبْحَانَهُ:(وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً).

  • خال ياسين
    الجمعة 9 ماي 2014 - 20:42

    بسم الله الرحمان الرحيم
    لو كان الأمر مقتصر فقط على حرية الرأي و الكلام لكان سهلا.. لكن للأسف العداء للإسلام مشروعا منظم له فكر و أهداف تخالف الشريعة جملة و تفصيلا و له مناضلين! يسعون بكل ما أوتوا من قوة لتطبيقه.. هذا أمر لا يقبله أي مؤمن يحب الله و رسوله صلى الله عليه و سلم..
    و لهذا السبب يجب على الأحزاب و على كل التيارات ذات المرجعية الإسلامية أن تتوحد و تتكتل و تقضي على الإختلافات الفكرية فيما بينهم من أجل البحث عن سبل إيقاف هذا المد اللاأخلاقي الذي سوى بين الإنسان و الحيوان.. بل أصحابه احتكروا خيرات البلاد و أفقروا العباد و جعلوا من أنفسهم أسياد..
    الحفاظ على سلمية المجتمع.. لا تُسقط العزة لله و لرسوله و للمؤمنين. و رفعة الإسلام تسود بالتذكير بكلام الله تعالى و بوعده و وعيده.. و بالرأي و الكلام البليغ الذي يدمي نفوس الذين سمحت لهم الحرية بأن يتجرأو و يتمردوا على كلام الله تعالى و شريعته و بأن يستهزؤوا بالفئة المؤمنة ..قال الله تعالى(أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا)

  • bramohandis
    الجمعة 9 ماي 2014 - 20:46

    ما كنا و لا عدنا بحاجة الى فتواكم و أرائكم الشخصانية .–الدين بريء منكم فلا تتقولو عليه ما لم يقل –و الحمد لله الدي و هبنا نعمة العقل نميز به بين الحق و الباطل —هلك المتنطعون –هلك المتنطعون –بالأمس في ثوب و اليوم في ثوب جديد -ادا حرت أيها المؤمن فاستفتي قلبك –اختلط الحابل بالنابل لدى شيوخ المزاجية

  • zorro
    الجمعة 9 ماي 2014 - 20:56

    ومن أعلنكم سفراء النوايا الحسنة ومن أعطاءكم حق التفتيش في الضمائر ومن وصاكم علينا اداكنت تقصد ياسيدي مقال "الحضارة بين الدين والإلحاد" فانا شخصيا لم ادافع عن الدين من منطلق انتمائي بل من وجهة اخلاقية بحتة والدين نظام أخلاقي متكامل الاركان تابت مع الزمن والالحاد بدون اخلاق أصلا يستند على ضمير الانسان وبداته هو نسبي متغير من انسان لاخر فالالحاد يشرع القتل الرحيم ولايمنع اغتيال الاجنة داخل الارحام
    شخصيا متلت سوى نفسي ورأي في دالك الموضوع لادخل لي مع جهة أو مع جهة أخرى فاحدهم لقبني بالاسلامي وغدا سيقولون أني أشرب كوكاكولا البعير أو ان أقدامي وطئت ساحات الوغى في سوريا أو انتمي لجماعة النوم والمنام .

  • معذرة
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:03

    تفجير أبرياء ذنبهم أنهم تواجدوا في المكان والزمان،ويضغط المعتوه الزر فتتطاير الناس إربا إربا أشلاء ،ولربما يموت ضحايا آخرين يرتبط مصير حياتهم بالمقتول، الجهاد شروطه كثيرة أولها إعلانه والمنادات به من طرف الوالي بعد مشاورة شيوخ الأمة وثبوت خطورة العدو والتعرف عليه وإبتدائه بالعدوان .إلى آخره ،إن من قتل نفسا بغير حق كمن قتل الناس جميعا ،كان الفارس المسلم إن لقي عدوه وهو بدون سلاح ،ينتظره حتى يركب جواده ويشهر سلاحه عندها يقاتله،وينصفه ولا يطعنه غدرا في الظهر بل وجها لوجه،لهذا كانوا ينتصرون،

  • byousma
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:11

    وتاتك لكرفاطة يا أبو حفص
    شكون لي قال حس في المغرب مشي مؤسسة إصلاحية+إدماجة ودليل امامنا
    نتمني من السجن بنفس ان يقوم الدور مع سجناء الرأي العام

  • واعي أو فايق
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:11

    صراحة السجون المغربية تقوم بدورها على أحسن وجه… تصنع إنسانا جديدا "شاد الطريق اللي بغاوها" مهما كان… "فالقرعة" و السجن الإنفرادي و كافة أليات الظبط المخزني… قادرة على جعل أي إنسان بوقا لهم و لما يريدون.

  • mohamed
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:12

    قال :

    "فتح مساحات واسعة لحرية الآراء مهما كانت صادمة، بل حتى (معادية للدين،)

    عليك من الله ما تستحق—¡¡¡

  • Sinan_1979
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:17

    نحن كشعوب متخلفة عقائديا وماديا وحضاريا, يمارس علينا الأستبداد من قبل السلطة الحاكمة والسلطة الدينية. وأعني العلماء والشيوخ. كل له مذهبه وشيخه يتقرب به الى ربه حسب علمه. لهم الحقيقة المطلقة في كل شيء. فاذا خالفته الرأي فأنت تتهم بالزندقة والخروج عن الملة. دين الله رحمة للعالمين, حتى للشجر والحجر والحيوان, إختزل من قبل هؤلاء في اللحية والعباءة والسيواك والنقاب وتعدد الزوجات وووو إلخ من التفاهات. أين الأنسانية, أين العدالة, أين حرية الفكر والرأي واحترام الا خر وحرية العقيدة على أساس لا إكراه في الدين.

  • moha
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:29

    شكرا ابي حفص علئ هدا الخطاب المتنور كنت من قبل ضد افكارك المتطفة واليوم احييك علئ الموقف الوطني المتسامح مع ابناء هدا الوطن كيفما كانت عقيدته ودينه.

  • أميـــ ناصح ــــــــــن
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:39

    ورد عن الإمام قوله:
    إنّ أبغض الخلائق إلى اللّه رجلان:رجل وكله اللّه إلى نفسه،فهو جائر عن قصد السّبيل،مشغوف بكلام بدعة،و دعاء ضلالة،فهو فتنة لمن افتتن به،ضال عن هدى من كان قبله،مضلّ لمن اقتدى به في حياته و بعد وفاته،حمّال خطايا غيره،رهن بخطيئته.
    ورجل قمش جهلا،موضع في جهّال الأمّة،قد سمّاه أشباه النّاس عالما و ليس به،بكّر فاستكثر من جمع ما قلّ منه خير ممّا كثر،حتّى إذا ارتوى من آجن،و اكتنز من غير طائل،جلس بين النّاس قاضيا،ضامنا لتخليص ما التبس على غيره،فإن نزلت به إحدى المبهمات هيّأ لها حشوا رثّا من رأيه،ثمّ قطع به،فهو من لبس الشّبهات في مثل نسج العنكبوت،لا يدرى أأصاب أم أخطأ؟فإن أصاب،خاف أن يكون قد أخطأ،وإن أخطأ،رجا أن يكون قد أصاب،جاهل خبّاط جهالات،لم يعضّ على العلم بضرس قاطع يذرى الرّوايات إذراء الرّيح الهشيم،لا يرى أنّ من وراء ما بلغ مذهبا لغيره،وإن أظلم عليه أمر،اكتتم به لما يعلم من جهل نفسه، تصرخ من جور قضائه الدّماء،وتعجّ منه المواريث،معشر يعيشون جهّالا،ويموتون ضلاّلا،ليس فيهم سلعة أبور من الكتاب إذا تلى حقّ تلاوته،ولا سلعة أنفق بيعا و لا أغلى ثمنا من الكتاب إذا حرّف عن مواضعه.

  • abou rayane
    الجمعة 9 ماي 2014 - 21:50

    و الله يشهد أن المنافقين لكاذبون

  • الوافي
    الجمعة 9 ماي 2014 - 22:04

    “ حينما أرسل الله رسوله موسى إلى فرعون و هو السفاح الجبار المتألّه .. أرسله بآيات و كرامات و معجزات و دعوة بالحسنى .. و قال لموسى و أخيه هارون .. ( قولا له قولاً ليّناً لعلّه يذّكر أو يخشى ) .. و هذا هو درس القرآن في الدعـــــــوة إلى الله . ”

  • khalid
    الجمعة 9 ماي 2014 - 22:38

    et les 45 tues lachement dans les attentats de casa ( kanou mokhalifine)? ou bien koffars?
    aucune credibilite ces petits salafistes terroristes croient naivement que jouer le role des moderes va faire oublier leur crimes impardonnable , nous les familles des victimes warakome wzamane tawile , la grave royale ne prouve pas votre innocence,

  • driouch
    الجمعة 9 ماي 2014 - 23:49

    السلام على من آتبع الهدى، اما بعد، اولا نحن كمسلمين لا نحكم على باطن الشخص ''اي السرائر '' كم فعل البعض في حق ابو حفص، بل نحكم إنطلاقا من القول والفعل اما الباطن فمرده الى الله فهو يعلم السر و أخفى . ثانيا نحن نقبل اي احد رجع الى الطريق السوي و تراجع عن كل افكاره الخاطئة ، و تاب و ندم عن كل ما فعل اذا كان رب العزة يقبل التائب فماذا عسانا ان نقول نحن العباد. ثالثا يجب علينا ان لا نذكر معاصيه امام الناس و ان نقبله كمصلح للبلاد

  • الحبيب
    السبت 10 ماي 2014 - 00:44

    هناك من لا يزال يعتبر حرية الرأي و الرأي المخالف عداء للإسلام. كيف يعتبرون أنفسهم أنهم على صواب و الآخرون مخطئون. و دائما يعتبرون الغير المتدين إنسان بدون أخلاق و قريب من الحيوان. في حين أننا نرى العكس.
    ليس كل من هو غير مسلم فوضوي…
    مئات الدول لا تعرف الدين و هي أكثر عدالة و تقدم وازدهار و أهلها كرماء سعداء. و يتربعون على عرش الدول الأكثر استقامة في كل شيء.
    أما نحن، فبمادا نفعنا الدين؟ وماذا أنجزنا على كل المستويات غير الانحطاط و التخلف و الكبت. الوعد و الكبت و الترهيب الفكري هو الذي يصنع الاغتصاب و السفاح و اللواط. و يكفي النظر إلى النموذج البشري الذي أنتجته دول تطبق الشريعة في القطع و الجلد و النفي، دول على مقربة من الكعبة وقبر الرسول حطمت كل الأرقام القياسية في الكبت و الهوس الجنسي والفساد و الزنى في بنات البشرية عبر العالم.

  • mohamed
    السبت 10 ماي 2014 - 01:13

    داره لخاوي د كوك الحمد لله عندنا عقولنا كلدين نميزو به

  • بريك عبد العالي
    السبت 10 ماي 2014 - 01:24

    "لايفلح الساحر حيث أتى " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .في حذيث صحيح .عن حذيفة ابن اليمان."كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر .فقلت يارسول الله هل بعد ذالك الخير من شر قال نعم فقلت وهل بعد ذالك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يستنون بغير سنتي ويهدون بغير هديي قلت يارسول الله صفهم لنا قال دعاة على أبواب جهنم من أجابهم اليها قذفوه فيها قلت ماذا ان أدركني ذالك قال فالزم جماعة المسلمين وامامهم قلت وان لم تكن لهم جماعة ولا امام قال ولو تعض على أصل شجرة حتى يأتيك الموت وأنت كذالك." أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . بمعنى أن أبي حفص كان يدعو الباطل في الماضي يعني داعية على أبواب جهنم والان وبعد ثوبته أصبح يستن بغير سنة النبي صلى الله عليه وسلم ويهدي بغير هديه .فكلاهما على ضلال .فسوف ينقلب السحر على الساحر وماهي الا أيام قليلة وسيعود الى مطرحه أي سجنه من جديد لأن أيام الكرموص ستنتهي .الألاف من المعتقلين في السجون كان سببهم وأكل أموالهم وشرد أبنائهم والان يقول انهم على ضلال وهو على الحق .أقول لك الحق يعلو ولا يعلى عليه ………وستظهر الحقيقة

  • mabrouk
    السبت 10 ماي 2014 - 02:10

    كل من تبادرت لديه افكار يحكم فيها باقواله فكلام ابو حفص واضح بعيد عن الشبهات والترجيح فالجهل بعدم قراءة الموضوع بتمعن وسوء الظن من الاخرهما الضلال المبين

  • musta
    السبت 10 ماي 2014 - 10:49

    لقد تغير وتبدل السيد محمد رفيقي او حفص درجة كبيرة وهو المشبع بالعلوم العصرية مدرك ان التغيير والتغير امور طبيعية ومطلوبة , فمن الخطب النارية التي اطلق الشيخ الفقيه من خلالها الرصاص المتطرف على الطواغيت من احزاب وديموقراطية وبرلمان وغيرها من المؤسسات والمفاهيم التي راى الشيخ انها قادمة من بلاد الكفر, ومن دعواته الشباب المسلم الى الجهاد من اجل الاسلام كما كان في عهد الرسول ينتقل ابو حفص الى الواقعية والاعتدال ويدعو شيوخ التطرف والتزمت و التعصب والتشدد الى تغيير انفسهم حتى لا ينفروا الناس , وينتقل الشيخ من الجلباب واللباس الاسلامي الى الشاب المسلم المعاصر بالرأس العاري واللباس العصري ومن الفكر المتشدد المظلم الى الفكر المستنير فهنيئا له ونتمنى له التوفيق والنجاح

  • mabrouk
    السبت 10 ماي 2014 - 11:22

    سوء الفهم بالموضوع والظن المخالف من طرف القارء تنتج عنه اضرار لهذا الشيخ

  • ناصح
    السبت 10 ماي 2014 - 12:14

    من يعرف أبا حفص جيدا ويعرف أخلاقه وتعامله مع المخالفين يعلم يقينا أن هذا الشخص مريض مرضا نفسيا يحتاج فعلا إلى الإسراع لعلاجه، ويكفي فقط أن تدخل إلى صفحته الشخصية على الفايس وتناقشه وتخالفه فيما ذهب إليه ليكون مصيرك هو الحذف النهائي، وهذا الأمر لا يقتصر على باب الاختلافات فقط بل يشمل كل المجالات التي يكتب فيها أو يحاضر فيها، فما يكتبه أو يقوله ليس هو ما يفعله أو يتعامل به مع الناس، واسألوا الذين عاشروه في السجن وخارج السجن، واسألوا أقرب الناس إليه وستتفاجأون بالنتيجة، ولقد سكتنا كثيرا عن الكذب والبهتان الذي ينشره هذا الرجل، وعن البطولات التي يدعيها والصفات الفاضلة التي يريد أن يظهر بها أمام قرائه الجدد الذين لا يعرفونه، وياليت أنه تاب وتراجع عما كان عليه من الأخلاق السيئة والمعاملات الفظة الغليظة، بل إنه لا زال كما كان منذ القديم ولكنه يحاول الظهور بغير صورته الحقيقية التي يعرفها المقربون منه، ولنا بإذن الله وقفات معه نبين فيها كذبه وتناقضه، والفرق الشاسع بين أقواله وأفعاله، ونترك للقراء الكرام الحكم بأنفسهم، ولسنا ضد أقواله في كثير من الأحيان لأنها أقوال صحيحة أو هي اجتهاد منه له أجره

  • ناصح
    السبت 10 ماي 2014 - 13:01

    تتمة.. اجتهاد أبي حفص مقبول على كل حال وهو مأجور عليه، ولكن مواقفه وأخلاقه وتصرفاته سيئة جدا جدا، وهو شخص متذبذب ومتلون ومتغير في أخلاقه، ولدينا إثباتات على ما نقوله وسننشرها إن لم ينته عن غيه ولم يعرف قدر نفسه، سواء أخلاقه المنحرفة داخل السجن وحتى بعد خروجه من السجن، فالعيب كل العيب أن يحاضر الرجل في الشرف والعفة والطهارة والعفو والصفح والتسامح والتعايش ووو.. ولكنه لا يطبق من ذلك شيئا في معاملته مع الناس، فهذه المعاني عظيمة وجليلة، ولكن لماذا تقول ما لا تفعل وتتقمص دور المصلح التقي النقي وأنت تفعل الأفاعيل، أليس هذا هو المرض النفسي الحقيقي الذي يحتاج إلى علاج فوري؟؟

  • h.blal
    السبت 10 ماي 2014 - 14:54

    التوبة نعم لكن الجزاء اولا …من يا ترى يتحمل مسؤولية تلك الارواح التي ازهقت بين قتيل وقاتل??!!! اي عدالة هاته اذا كانت التوبة تؤدي الى العفو والافلات من العقاب??!!! كل مجرم يندم ويتوب مباشرة بعد اتمام جريمته… اسالوا الذين يوجدون خلف القضبان كلهم نادمون تائبون فلماذا نعفو عن الكبار ونستثني الصغار???!! انها بالواضح اتفاقية تخدم كل الطراف الا الضحايا من قتيل ومقتول….انا متاكد ان الملقب ابو حفص سيقرا هذا التعليق ان نشر.. فلتكن له الشجاعة الكافية ويجيب عنه…اما امتطاء صهوة الاسلام من اجل تحقيق ما عجزنا عن حقيقه بالجد والمثابرة في الدراسة وطلب العلم(العلم وليس الفقه… المسلمون وحدهم في العام يسمون الفقه علما) فهذا ليس في الاسلام ولا في في الانسانية من شيء..

  • منعم
    السبت 10 ماي 2014 - 19:46

    أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ

    هذا فاسق وكان من الصحابة.. فما بالكم بناصح يختبأ خلف الأسماء المستعارة…

  • abou ilyss
    السبت 10 ماي 2014 - 21:13

    انا اعرف هذا الشخص جيدا حينما كنت اعمل بسجن فاس هو شخص انتهازي وصولي انتهازي لا يفكر الا في مصالحه لا ادري لما اعطيت له كل هذه الاهمية التي صنعت من بطلا اذا كان هؤلاء دعاة ووعاض ارجو من لله ان يقبض ارواحنا قبل ا ن نرى العجب موظف سابق

  • عبد الله
    الإثنين 12 ماي 2014 - 14:31

    لايهمنا اللاعب بقدر ما تهمنا اللعبة.سواء كان هذا الانسان انتهازيا وصوليا منافقا اوعلى سواء السبيل فربه هو من سيتولاه ويحاسبه.نعم لحرية الراي مع ضرورة الضرب على ايدي اصحاب التجاوزات اللتي تمس المعتقد اسلاميا كان او مسيحيا.كان سيد الخلق عفوا حليما يقبل بالراي المخالف ولايرى غضبه الا في المسائل اللتي تتجاوز شرع الله.لم تكن هنالك ااراء تطالب بالحرية المثلية او حرية الافطار جهرا في رمضان دون ذكر بعض مطالب المراة اللتي تضرب بشرع الله عرض الحائط واللتي اصبح يندى لها الجبين.

  • ناصح
    الإثنين 12 ماي 2014 - 22:44

    يتوهم السيد رفيقي أننا نراقبه ونتجسس عليه، وهذا والله ليس من شيمنا بتاتا، ونحن نعلم أننا بشر نخطئ ونصيب ونذنب ونتوب ونعلم الأحاديث الصحيحة الصريحة التي تدل على قبول الله لتوبة عبده مهما أذنب ويكفي في ذلك حديث قاتل المئة نفس وحديث الذي قال لأبنائه احرقوني بالنار، ونحن أظلم لأنفسنا منكم يارفيقي، وأحقر منكم وذنوبنا في خلواتنا لا يعلمها إلا الله، ولكن نحن لا نتطاول على الناس ولا نتهمهم بالمرض النفسي أو العقلي ولا بقلة العلم والفهم، ولم نتسول في يوم من الأيام أحدا ولم نتعجرف على أحد ولم نتعالم أمام أحد، ولم نكشف نقاب أخت أم نقبل يديها في خلوة بعيدا عن الأنظار، ولم ولم..ولم نتطاول على صحابة رسول الله رضوان الله عليهم جميعا، فرجاء اترك الخلق لخالقهم واهتم بنفسك وما أنت فيه من سياسة وحياة جديدة ولا تتكلم باستهزاء وسخرية عن مخالفيك، وحينها فقط لن نلتفت إليك، فإن أبيت ذلك فنحن لك بالمرصاد حتى يقضي الله بيننا وهو أحكم الحاكمين، ولسنا بطالين نجلس نتتبع حياتك الشخصية وإنما لنا أعمالنا وشغلنا ولكن تضطرنا بحماقاتك وتفاهاتك إلى الرد عليك وبيان حقيقتك لمريديك الجدد، فاختر لنفسك ولنا معك.

  • abou ilyass
    الثلاثاء 13 ماي 2014 - 11:42

    حقا المشهد السياسي المغربي اصبح لعبة الخاسر الا كبر فيها هو الشعب المغربي الذي اصبح عبارة عن سلم يمتطى لتحقيق المصالح باسم الاحزاب تارة وباسم الدين تارة اخرى وهذه هي المصيبة العضمى

  • رضى
    الأربعاء 14 ماي 2014 - 15:31

    في البدابة أود ان أشكر الله تعالى أن منحنا العقل لكي نفكر به في جمبع الامور المتعلقة بالمجال الديني و الاجتماعي والسياسي والعلمي والاقتصادي ،
    فلمادا تم اقصاء العقل في المجال الديني ؟ .والنتيجة هو ظهور الجهل والتخلف في فهم الدين ، أدى الى ظهور تيارات اسلامية الا علافة لها بالدين الاسلامي بل لها أجندة سياسية بمعنى مصالح سياسية تهدف من ورائها الى طمس الهوية المغربية .
    الدين الاسلامي لا علاقة له بالسياسة ولا يمكن استعمال الدين من اجل السياسة هده مقاربة مغلوطة لا صحاب الفكر الرجعي .
    بعيدا عن الساسويين

    ارني شيخ اسلامي له القدرة على الابتكار والاختراع في مجال التصنيع ؟
    اين هو التجديد في الفقه الاسلامي ؟
    لابد من اعادة النظر في طريقة تفكيركم ياصناع الدين فا نتم مسؤولون غدا امام الله تعالى.

    رضى

  • h.blal
    الخميس 15 ماي 2014 - 15:43

    انظروا الى الصورة وطريقة اخدها(مووووخخخ).انه مفكر كبير اغنى الله به الحقل الفكري والعلمي في المغرب.امثال هؤلاء هم من باعوا كل شيء وساندوا العسكر في مصر.التجارة في الدين بامتياز

  • ablade
    السبت 17 ماي 2014 - 19:13

    هل يمكن للسيد اباحفص ان يشرح لنا كيف كان يتجاهل الآيات العديدة التي تدعوا إلى الرحمة والاخوة والصفح او انه لم يكن يدركها إطلاقا ام انه اصيب بقسوة صحراء الححاز ولم يعد قلبه يحتمل من يناقضه او من يقول دون اعتقادات شيوخه الكرام؟؟

  • lahcen
    السبت 17 ماي 2014 - 22:54

    هل هي حالة مرضية ام وراتية يا شيخهم ومتى كنت دكتور لتشخص الفساد حالة مرضية. وا دومجاه!!!!!! ليتك جئت من قبل أن أتقاعد لكن أكبر المسدين و ضربت يدي جيدا حتى إدا حصلت أدليت بشهادة طبية من عند سيادتكم أو إلغي الحكم على يد حزب عفى الله عما سلف.
    ربما عفا الله عما سلف خير من الحالة المرضية لأن المرض الله ينجينا ونجيك يكون دوائه غال. أنا اما تشخيص البجيدي فهو بالمجان.
    فتواكم ضعيفة جدا يا شيخهم.

  • Z A R A
    الأحد 18 ماي 2014 - 23:39

    —-الرسول العظيم(ص)بريئ من كل الذين يدعون بعده'مسلمون'— لانهم خا لفوا اوامره وتوصيا ته واحا ديثه –واولوها لصاحهم ولصا لح اهدافهم–
    –ولاهداف الارتزاق ولاستعباد اخيهم الانسان—-
    —اعترفوا به الاجا نب في دراساتهم–فقط كشخص تا ريخي–مرتب في المرتبة الاولى— (100 شخص تا رخي لبا حث امريكي )

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة