معالم شاهدة على "جمهورية" الخطابي يغمرها الخراب في صمت

معالم شاهدة على "جمهورية" الخطابي يغمرها الخراب في صمت
الأحد 1 يونيو 2014 - 00:05

في الفاتح من فبراير 1921 أعلن محمد عبد الكريم الخطابي قيام “الجمهورية الاتحادية لقبائل الريف” رسميا، بعد سنتين تقريبا من انطلاق الكفاح المسلح بالريف.

حينها أعلنت قيادة ثورة الريف الاستقلال عن الحماية الإسبانية بمنطقة الريف المغربي، ليبدأ بناء مؤسسات “الجمهورية” حيث شكل الخطابي حكومة موحدة، صك عملة خاصة “ريفان” التي صكها تاجر السلاح الإنجليزي تشارلز كاردينر، علم خاص أحمر يتوسطه هلال ونجمة خضراء.

وبعدها شرعت “حكومة الريف” في تشييد المحاكم الخاصة، تولى رئاسة الجمهورية محمد عبد الكريم الخطابي فيما أسندت مهمة رئاسة الوزراء للحاج الحاتمي الذي استمر فيها إلى غاية 27 ماي 1926 تاريخ حل الجمهورية من طرف إسبانيا وفرنسا استعملت فيه الأسلحة الكيماوية وحوالي 500 ألف جندي.

تمسامان… أنقاض “قضاء” الخطابي

بعد مرور 86 سنة على حل جمهورية الخطابي، تلاشت تقريبا معالم أول كيان جمهوري ظهر في شمال إفريقيا، ولم يتبقى من ذاكرة هذا الكيان الذي وحد قبائل الريف غير صور الخطابي وحنين دفين للمجد الذي صنعه.

في واحد من جبال الريف بقبيلة تمسامان المطلة على أنوال مازالت بقايا المحكمة “الشرعية” التي شيدها الخطابي، بناية مربعة يتوسطها فناء فسيح، هنا كان قضاة “الجمهورية” يفصلون في النزاعات التي تنشب بين رعايا “الدولة”، وكان القانون السائد في غالب الأحيان مستوحا من الأعراف السائدة في مناطق الريف، المحكمة تحولت اليوم إلى خراب وتركت للنسيان، حيث تهاوت جدرانها وانهارت أسقفها، وتعرضت للتخريب حيث حفرت حفرة كبيرة وسط فنائها الفسيح الذي كانت تتم فيه المحاكمات.

المحكمة التي شيدها الخطابي على ضفاف “إغزار أمقران” أي الوادي الكبير، غير بعيد عن منطقة “بودينار” التابعة لإقليم الناظور، وتسمى المنطقة “أفراس” (الاسم الذي يطلق على واجهة الجبل بالريفية)، بنيت المحكمة على شاكلة المنازل الريفية المربعة المبنية من الطين والحجر، بينما يغطى السقف بالعود البري (الصفصاف في الغالب) والتراب، وتتشكل البناية من طابق واحد يحوي مجموعة من الغرف، واحدة منها كانت مخصصة للخطابي عندما يحل بالمنطقة أوقات الحرب، فيما خصصت الغرف الأخرى التي تحتوي على رفوف كانت تخزن فيها الوثائق وملفات المتقاضين.
محكمة “لمزمّة”.

ازدواجية التاريخ

غير بعيد عن مدينة الحسيمة، وبالمحاذاة مع شاطئ السواني مازالت بقايا محكمة ثانية شاهدة على تراجيديا التاريخ، المحكمة التي كان يرأسها محمد عبد الكريم الخطابي كقاضي أكبر، كانت بمثابة محكمة النقض، حيث تعرض فيها الأحكام التي أصدرتها المحاكم الشرعية، للنظر في مدى عدالتها والتزامها بالقوانين الجاري العمل بها، اليوم تحولت أسوارها إلى أطلال فقدت معها هويتها التاريخية كواحدة من معالم القضاء المعاصر.

المحكمة مجاورة لمعلمة تاريخية أخرى ضاربة في الزمن، هي مدينة “المزمََة”، الشيء الوحيد الذي يجمع بين معلمتين تاريخيتين لاقتهما الجغرافيا هو الخراب، حيث تحولت فضاءات المحكمة وما تبقى من “المزمََة” إلى “مرحاض” كبير بدل أن تكون شهادة تاريخية على الوجه المشرق للمغرب.

الجغرافيا والتضاريس جزء من الشهادة التاريخية لذاكرة الخطابي، سهل النكور الأخضر الفسيح، حيث قاد الخطابي قبائل الريف الثائرة لتطبيق درس في “حرب العصابات”، ومهد الطريق لهزم الجيش الإسباني في واحدة من المعارك (أنوال) التي جعلت الخطابي يوصف بمبدع حرب التحرير، السهل واحد من “شواهد” الذاكرة، غير أن ذاكرة الأمكنة ليست بنفس درجة وفاء ذاكرة الأفكار والكتب، ورغم ما تحتفظ به كتب التاريخ من روايات متفاوتة في تأريخ مرحلة الخطابي، إلا أن “إرث” المرحلة المادي تحول إلى ما يشبه “مقبرة” الذاكرة.

“التنمية” أمل استرجاع “التاريخ”

ما آلت إليه حالة مركز قيادة الخطابي جزء من “خيانة” الذاكرة، المركز ينتصب على رأس تل يطل على سهل النكور شرقا، المداخل البحرية شمالا، أجدير ومدينة الحسيمة غربا، وجهة أزعار جنوبا، جزء من مركز القيادة هدم بأياد بشرية، وجزء آخر أكلته السنوات، وشيد في جزء من فضاء المركز مركب سمي “المركب السوسيورياضي للقرب المندمج” دشنه الملك محمد السادس صيف 2013 في إطار “المبادرة الوطنية للتنمية البشرية”.. المركب يتكون من ملعب بأرضية عشبية، ومرافق أخرى.

غير أن تشييد مركب مماثل في منطقة لا يصلها إلا “السائحون” وفوق جزء من ذاكرة الخطابي، يبدو غير مفهوم بالنسبة لأبناء المنطقة، “المركب لا يستفيد منه أحد لأنه بعيد ولا منفعة منه”، على هذا النحو ينظر غالبية السكان لهذا المشروع، غير أن المركب والزمن لم يمحوا آثار هذه المعلمة، فناء مديد في الجهة المطلة على شاطئ السواني وجزيرة النكور، هندستها العسكرية على شاكلة القصور الرومانية، والساحة الفسيحة التي تنتشر فوق أرضيتها أعمدة وأشجار نخيل، كلها مشاهد تعزز صورة الخطابي كمجدد في الريف.

قبل نحو 6 سنوات دشن الملك محمد السادس مشروعا سياحيا ضخما من المفترض أن يشيد على طول شاطئ السواني نهاية سهل النكور، غير أن المشروع لم يخرج بغير فندق وحيد وسط غابة الشاطئ.

مشروع كان من الممكن أن يفتح الباب أمام إعادة “الروح” للمعالم التاريخية التي تزخر بها المنطقة، هكذا يرى جزء من سكان هذه المنطقة وبعض المسؤولين المحليين وبرلمانيين، واحدا من الحلول التي ستنقذ ما تبقى من إرث الخطابي المادي، فتحول المنطقة إلى قطب سياحي سيعطي لهذه المعالم قيمتها “السياحية” خاصة من طرف الأوربيين.

وسبق لرئيس جهة تازة الحسيمة تاونات البرلماني محمد بودرا أن أثار موضوع حوض النكور في مجلس النواب، بودرا اقترح على الحكومة استغلال “النكور”، في حين يرى الفاعلون الجمعيون أن الدولة مطالبة بالتدخل لحماية جزء من تاريخ البلاد، على غرار ما تفعله مع الإرث التاريخي المادي في مناطق أخرى من المغرب، لكن لحدود اليوم مازالت “ذاكرة” الخطابي المادية بمعالمها تعاني التهميش وتتلاشى على الهامش في صمت.

‫تعليقات الزوار

71
  • احمد الانيس لوين صاخط عالوضعية
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:21

    بغيت نفهم حاجة.. ها صناعة الطيران هالسياحة هالفلاحة هالفوسفاط هالحوت هاصناعة السيارات هالتفاقيات هالانفتاح الثقافي المهرجانات العالمية هالتيرانات كاس العالم كاس افريقيا هالطريق السيار عالعجب الكحل.. ومللي كنشوفو رتبة المغرب فمؤشرات التنمية بمختلف المعايير كنلقاو المغرب مع اليمن وموريطانيا والنيبال والبيرو وهندوراس ؟

  • Ahmed
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:27

    أتعجب من نظامنا التعليمي الذي يقصي أي مغربي بصم اسمه في التاريخ و شرف انتمائه إلى هذا البلد العزيز، ابن زياد ابن تاشفين ابن بطوطة الخطابي و غيرهم الكثير لا يمكن أن نقرأ عنهم سوى في الانترنت أو في اجتهادات شخصية لكتاب أو في كتب الاجانب، اما نحن، عوض أن ندرس ابنائنا تاريخ المغرب الحقيقي ليكبر فيه حب الوطن و اعتزازه به و ليعمل على استعادة أمجاد هذا الوطن فإننا نحارب تاريخنا و عضمائنا بل و حتى ابنانا و مستقبلنا، يوم يعلم المغاربة أن أجدادنا كانو في يوم من الأيام من أقوى الأمم في العالم و أن الخراب و التشرذم الذي نعيش فيه ما هو إلى نتاج لتراجع هذه الأمة عن مكانتها العلمية و الأدبية و أن مكان أمتنا الطبيعي هو مع الأمم المتقدمة و المزدهرة حينها سنبني وطنا حقيقيا

  • أنس
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:36

    ليس الريف فقط بل المغرب بكاملها فخورة بعبد الكريم الخطابي , رمز المقاومة المغربية , فعار تهميش هده المعالم , وعاش المغرب من طنجة للكويرة ,

  • معلق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:42

    في اسبانيا هناك متحفان اثنان مخصصان للخطابي، وعندنا ….

  • rachid
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:43

    ماهموني غير رجال إلىضاعو
    لحيوط إلى رابو كلها يبني دار
    سيضل عبد الكريم الخطابي رمزا و رجلا في زمان قل فيه الرجال.
    تحية من أبناء بركان إلى الريف الصامد.

  • ديوجين
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:49

    ويل لكل امة فيها كل قبيلة امة

  • Kimkim
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:50

    إنكم تطلبون المستحيل.بمجرد ذكر اسم البطل الريفي محمد عبدالكريم الخطابي إلا وتزعزعت أركان النظام المخزني لأنهم يعرفون قيمة هذا البطل المغوار.ومدى تأثيره على أبناء المنطقة الذين لم يستفيدوا شيئا مما قدمه أجدادهم.بالعكس التهميش ثم التهميش ،ولكن هناك مليلية لن يستطيعوا أن يطالبوا بها إبدا.نحن أبناء الريف نطالب بالاستقلال .وشكرا إبن محمد عبدالكريم الخطابي.

  • boufayar
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:51

    كان من الواجب والمفروض على الدولة حماية هذا الارث التاريخي لكن رغم هذا الاهمال والنيسيان الممارس من طرف مؤسسات الدولة يجب على الرفين هم انفسهم يتحملون المسؤولية في عدم ترميم هذه البنايات كي يبقى تاريخ شاهد لا ينسى

  • متمرد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:51

    لقد اعدتمونا لزمن جميل
    زمن الجمهورية
    و لو كانت تلك الجمهورية استمرت لكانت توازي سويسرا
    المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي كان رجل حكيم و له حنكة في القيادة و التسيير
    لكن الاوغاد الفرنسيين والاسبان و المخزن تواطؤوا و قتلوا الاف الريفيين بالاسلحة الكيماوية

  • حكوماس
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:52

    تلك البناية التي تتحدث عنها والمعروفة بفسينة ليست من تراث محمد بن عبد الكريم وإنما هي بناية أقامتها السلطات الاستعمارية الاسبانية على أنقاض المحكمة الخاصة بجمهورية الريف وذلك انتقاما للمقاومة والمحاولة بالنيل من شرف المجاهدين، لكن الزمن والذاكرة المحلية تحتفظ وستحتفظ بمن دافع عن الأرض ومن خانها مادام الريفيون على كوكب الأرض، تحية للريفين والريفيات رمز الكرامة وعزة النفس، أبطال المقاومة والمدافعون الحقيقيون عن هذه البلاد العزيزة

  • mohamed
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:52

    تحياتي لكم موضوع يستحق النشر..نتمنى ان تكون له اذان صاغية

  • mohammed mtougga
    الأحد 1 يونيو 2014 - 00:56

    At this time , at this moment . Lets talk about something that unified us .whos benfitting from this article & whos paying for it . We are a mixed nation called morocco . The most powerful nation on the earth usa , have all the world nationalities & cultures .race does not matter anymore, science, progress , technology does matter, usa are recrutting bright people from all over the world so they can benifit the country, we , country of 35 millions , still we cant provide food for ourselves & they want to divide the country into small country, takelessons from al AndLuse

  • عبد الرحمان
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:00

    ما لم أفهمه لحدّ الآن هو ،هل أعلن الخطابي الجمهورية بهدف الإستقلال عن إسبانيا أم الإستقلال عن المغرب
    إدا كانت الأولى فهو بطلٌ قومي كبير وجب المحافظة على ثراته
    أما إدا كانت الثانية ،فهو خائن كبير
    والله أعلم

  • Rifi Tetouan
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:16

    نعم تلاعب بعض سياسيي الشمال وبالريف وزعيمه عبدالكريم الخطابي . وكانت مصالح الماسونية تخطط انذاك , لذلك ابعد من البلد . وعبد الخالق طريس و بنونة من اكبر من خطط ابعاد عبد الكريم . رحمهم الله جميعا ..

    فكان الاسبان يتلعبان بالوجهان انذاك, ومن هناك نعيش ما يراه شمال المغرب ..
    فاستحوذ الاستقلاليون على الشمال , مقابل تقريبهم من القصر . وهناك اهمل الريف وزعيمه لما حكى المقربون انذاك في الرباط

    انها خدعت تاريخية لازال يستفيد منها الخادع ولازال يعاقب فيها اهل الريف

    ويصعب حل المشكلة الا من اهل الريف انفسهم , والدارسون لتاريخ المغرب يدركون ما اسباب تقديم شماليين على اخريين

  • Rbati
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:21

    un très bon article merci hespress pour nous épanouir, abdelkerim était un grand homme et il restera dans tous les esprits des marocains

  • مهاجر
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:28

    بالنسبة لتاريخ التحرير في منطقة شمال المغرب لماذا لم يذكر هذا الأسد محمد بن عبد الكريم الخطابي في مقررات التاريخ في مدارس المملكة في المغرب . ام اكتفينا بالراحل الحسن الثاني .

  • سعيد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:28

    ﺗﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﺍﻟﺨﺎﺋﻦ ﻣﻊ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﻭﺍﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻏﺘﺎﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﻪ ﻓﻲ ﻣﻬﺪﻫﺎ.ﻭﺍﻟﺎﻛﻴﺪ ﺍﻥ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻤﺎ ﻧﺤﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺎﻥ,ﻟﻮ ﻗﺪﺭ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ.ﻟﻠﺎﺳﻒ ﺳﻘﻂﻨﺎ ﻣﻨﺬﺋﺬ ﻓﻲ ﻗﺎﻉ ﺣﻔﺮﻩ ﻟﺎ ﻗﺮﺍﺭ ﻟﻬﺎ.ﻧﻌﻢ ﻛﺴﺐ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ ﺟﻮﻟﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﻢ ﺑﻌﺪ.

  • غيوور على القضية الامازيغية390
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:41

    السلام عليكم هذا النداء أوجهه الى وزارة التقافة وكل أبناء المنطقة التي تتواجد قرب المآثر التي دب فوق سطحها الازبال والفوريانات وغيرها اطالبكم برفع دعوة قضائية تترأسها إما جمعيات أو منظمات او او او كي تعيد الحكومة النضر في هذه الأمكنة التاريخية التي نرى فيها نحن شباب المستقبل دعما نفسيا نعتز به ونقول ان اجدادنا بادروا وحاربوا الاسبان وغيره وأرى ان النية التي كانت تحوم السي عبد الكريم الخطابي رضي الله عنه كونه كان امرا بالمعروف وناهيا عن المنكر هي قتاله وجوه الكفر والعصيان من الفرسيس والاسبان وذالك ما حققه رحمه الله ومن العيب أن ندفن تاريخا بالرغم من انه يجري في عروقنا مجرى الدم وتحيا الجمهورية التي قادها امير الريف ويحيا المغرب طالما نحن مغاربة من اصول امازيغية ولا عدوان الا على الظالمين كلنا من ادم وادم من تراب والسلام عليكم ورحمة الله

  • حفيظ
    الأحد 1 يونيو 2014 - 01:47

    مادامت هذه الدولة لا تعترف برجالها الشرفاء من الشمال الى الجنوب.فإنها ستبقى تتقدم على رجل واحدة.نحن كلنا مغاربة ملكنا واحد بلد واحد شعب واحد…راية واحدة..

  • Reflexion
    الأحد 1 يونيو 2014 - 02:45

    Bonjour, j'aimerais bien partager avec vous une petite réflexion que j'ai faite à propos de votre prestation journalistique. En fait, je suis un de vos lecteurs, pas parce que je suis fan de vous mais pq je me défoule en lisant des commentaires et surtout en lisant vos articles. Ma remarque est simple: Vous tournez en rond. et comme le manque de créativité est un probleme sociétal vous ne faites pas exception. Il s'avère que vos sujets tournent autour de: 1. Arabes et chlou7 (pour chatouiller les deux camps (cons)) 2. "Conservateurs" et "progressistes" 3.. Féministes et "misogynes" 4. Juifs 5. Pjd. … Et cette numérotation ne veut pas dire priorité. Et vous tourner en rond avec une certaine fréquence en sortant chaque fois avec des titres qui alimentent la frustration des uns ou des autres. Sans pour autant que cela soit constructif pour ce pays ni pour ce peuple que vous vous ventez d'être à son écoute. Je termine en vous disant que vous êtes lamentables comme professionnels.

  • محمد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 03:01

    تحية كبيرة للبطل عبد الكريم الخطابي
    لكن للأسف تعرض للخيانة من أقرب أقربائه الذين كانوا تحت إمرته و الذين سربوا أسراره للإسبان. الخيانة لا هوية لها

    لا يجب أن يدرس تاريخه فقط ولكن يحب أن يدرس سبب إخفاقه أيضا.

  • باعمراني
    الأحد 1 يونيو 2014 - 03:43

    للإشارة 400000 جندي المجندون للإطاحة بالخطابي هم من أبناء الشعب المغربي أستقدموا من الدار البيضاء وفاس وغيرها…
    لقد حان الوقت لغعادة قراءة التاريخ والافصاح عن كل الاخطاء التي ارتكبها اجدادنا وابائنا ونعترف بذلك ونتصالح مع الماضي الحاضر الاسود ونعترف ونحمي كل الحقوق اللغوية والثقافية والسياسية ونحارب التمييز والعنصرية التي تنتج الكراهية وكرة الفعل ولنترك الاجيال القادمة دون حقد وكراهية..

  • أمين صادق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 05:30

    "… ولم يستدرك التاريخ اللاحق نواقص ماضيه القريب، بل إنه عمّقها، وبشكل مضاعف على منطقة الشمال، تركت للفقر وللبحر… والأخطر تشويه الذاكرة، بل ومحوها أحيانا، في مقررات التعليم والإعلام والحياة العامة، فلا ذكر لبطل الريف الذي دوخ استعمارين (…)، والذي لولا الحصار الشامل حتى على الأغذية والأدوية، واستعمال الأسلحة الكيماوية المحظورة دوليا، وجفاف الطبيعة الطارئ… ما كان ليستسلم. كل ذلك في مقابل اعتراف العالم بجدارة القائد سياسيا، عسكريا، إداريا وفكريا… وذلك من خلال مئات الدراسات حول ثورته. والأهم دروسها التي اقتدت بحرفيتها جميع حركات التحرر الوطنية في العالم وانتصرت.
    عرضت عليه الخلافة الإسلامية بعد سقوطها (1924) في تركيا ولكنه اعتذر، لأن همه لم يكن الحكم، بل الحرية والتحرير والاستقلال (…). ولأننا لم نمتثل لنصائحه، فها نحن نؤدي الثمن مضاعفا في الشمال والشرق والجنوب من ترابنا الوطني.
    في سياق الانتقال، أو بالأحرى الانتقالات المنشودة، فإن قرينة كل ذلك، ستبقى مدى احترامنا لهذا القسط الهام من ذاكرتنا الوطنية الموؤودة…".

    (ب.ع.الصمد – غلاف كتاب: مذكرات الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي)

  • أمين صادق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 06:15

    " إن عبد الكريم الخطابي هو رائدي في الكفاح."

    (ماو تسي تونغ).

    " إني أعتقد أنه كان رجلا فذا، كان يمكن للعالم الغربي أن يتعلم منه الكثير."

    (الكاتب الإنجليزي روبرت فورنو).

    " لئن كانت الأمم ذات الحضارة العريقة تفتخر بمآثرها التاريخية وتسهر على صيانتها وحمايتها من عوادي الزمن، لكونها تمثل جزءا من تراثها وذاكرتها، فإنها في سبيل الحفاظ على هويتها وأصالتها، تسعى جاهدة إلى تشييد النصب التذكارية وتشكيل المجسمات الفنية، للاحتفاء بأعلامها وأبطالها الذين أفنوا حياتهم، وبذلوا مهجهم من أجل عزة الوطن وكرامته.
    وإذا كان هذا جزاء الذين نذروا أنفسهم لما يحقق سعادة شعوبهم، فإن غيرهم من الرجال الصادقين قولا وعملا، الرافعين لواء تكريم الإنسان دون النظر إلى جنسه، أو لغته، أو منبته، من حقهم على شعوبهم أن تخلد أسماءهم بأسمى ما أبدعه الإنسان، حتى يبقى ذكرهم مرددا على مر الأزمان، يعصم الأجيال من الوقوع في شراك الذل والهوان، ويدفعها دوما تلقاء الآفاق التي فيها للعلم سلطان."

    (مقدمة كتاب: محمد بن عبد الكريم الخطابي، في رحاب الشعر – تأليف: د.محمد محمد المعلمي، الطبعة الأولى 2008).

  • أمين صادق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 07:01

    " الأمير ابن عبد الكريم زعيم القبائل المناهضة للإسبان رجل قدير، ذائع الصيت، وهو زعيم متعلم، وقائد ماهر، ومنظم حاذق، وسياسي حكيم،… وهو يحكم منطقة ندر أن ذاقت طعم الحكم الأجنبي أو استكانت حتى للرومان القدماء الذين أخضعوا الألب وآكام الألبان وما حولها من الأمصار والمدائن."

    (جريدة دويتشه الجممينه تسايتونغ الألمانية).

    " إذا نظر الإنسان إلى الأمير لأول وهلة لابد وأن يحار في أن يكون لهذا الرجل اللطيف المنظر ذلك التأثير العظيم على قبائل الريف الشكسة، ولكن من يعرفه يعلم أنه ذو شخصية عظيمة. فهو أحد أولئك الذين يولدون زعماء في أزمنة مختلفة بين الأمم ليكوّنوا مصيرها ويتركوا أثرهم في تاريخ العالم، وهو ليس زعيما فحسب، بل هو مصلح أيضا، وتأثير حكمه قد بلغ إلى مدى يفوق حد التصديق في خلق الريف خلقا جديدا."

    (مراسل المورنين بوست).

    " إنه لم يكن عبقريا فحسب، بل كان أكثر من ذلك."

    (الصحفي الأمريكي ويب ميلر).

    " لقد هوجمنا من أكفئ عدو لاقيناه في حروبنا الاستعمارية، ولا تقل قيادته حنكة من الناحية التاكتيكية والاستراتيجية عن أرقى الأمم الأوربية."

    (المارشال ليوطي).

  • أمين صادق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 07:35

    " كانت تلك مبادئ عبد الكريم الخطابي، المتمثلة بأن الإنسان خلق حرا وأن هذا المبدأ يجب الاعتراف به حتى تستقيم الأمور. كان يؤمن بأن العقل والفكر والتفاهم هو السبيل الوحيد للرقي والتعاون بين الشعوب وأن القهر والظلم مآلهما الفشل… عبد الكريم أعطى المثل في حياته للإنسان المؤمن بإنسانيته، والمتمسك بحقه في الحياة الحرة الكريمة، ودافع عن هذه المبادئ في الميدان ولم يتخل عنها بعد انتهاء الحرب، وأثبت أنه كان سابقا لعصره، حيث نجد العالم اليوم، شماله وجنوبه، ينادي بما نادى به عبد الكريم كطريق وحيد للخلاص مما تعاني منه البشرية حاليا. […] وسيبقى عبد الكريم الخطابي على مر التاريخ رمزا لهذه المبادئ الإنسانية الخالدة."

    (ذ. سعيد عبد الكريم الخطابي).

    " لم يكن عبد الكريم شاهدا على الريف فقط، ولا حتى على المغرب، بقدر ما كان شاهدا على حقبة تتلمس طريقها؛ ونتبين بذهول أنها كانت محتدمة بعولمة كالتي نراها حاليا، دون أن يدركها فاعلوها بوضوح…"

    (زكية داود، في كتاب: عبد الكريم، ملحمة الذهب والدم).

  • أمين صادق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 07:57

    " إن عبد الكريم الذي كان يحاربنا، وهو شاب، في المغرب فقط، عاد اليوم ليحاربنا في شمال إفريقيا. إنه هو الذي يقود الثورات ضدنا في هذه البلاد، ويهدد بذلك وجودنا فيها… حقا أنه لا يحاربنا بنفسه، ولكنه هو عقل هذه الثورات وروحها، لأن أهل شمال إفريقيا ينظرون إليه كمثل أعلى للمجاهد الشريف، القوي الشكيمة، الصلب الإرادة، الذي لا يلين…"

    (بيير فونتين – من كتاب: عبد الكريم مصدر الثورات في شمال إفريقيا).

    " إن ثورة الريف التحريرية قد نفخت الروح في النفوس، وأحيت الضمائر، ومهدت السبل، ورسمت الاتجاهات للجيل الناهض. فالشعب مدين لها بما أحدثته من أثر فعال في نهضته الوطنية، وحركته السياسية، ووثبته التحريرية."

    (محمد بن الحسن الوزاني).

    " إن قيمة البطل التاريخي لا تكمن فقط في ما فعله، بل في ما تركه ليُفعل."

    (جاك بيرك Jacques Berque).

  • عزام
    الأحد 1 يونيو 2014 - 08:20

    المقال جيد لكن الإحساس بضياع إرث الأمير عبدالكريم الخطابي لا يشعر به الإنسان إلا إذا زار هذه المناطق..لقد زرت بعض هذه الأثار صحبة أسرتي الصغيرة فشعرنا كلنا بنوع من الرهبة وكأن الأمير عبدالكريم حاضر جنبنا..! تألمت كثيرا وأنا أشاهد هذه الأطلال المهمشة عمدا وبلا شك من طرف الدولة..ماذا فعل الوزير الإتحادي للثقافة ووزراء من حزب الإستقلال لإعادة بناء هذه الآثار التي تشرف المغرب والريف خاصة.أتذكر أنني أخذت حجرة معي كذكرى لكن أرجعتها إلى مكانها حيث قلت مع نفسي لو أخذ كل زائر حجرة لما بقيت هذه الآثار شاهدة على تاريخ لحد الآن ما زال العالم يكتب عنه ما يبهر لشجاعة أبناء البطل عبدالكريم الخطابي..متى يحاسب المسؤولون عن هذه الفضيحة خصوصا الأحياء ولم الأموات لنعرف من قام بالقضاء على إرث الأمير عبدالكريم الخطابي؟!….عزام

  • أمين صادق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 08:23

    Notre façon de raconter l'histoire de Si Abdelkrim, quoique sommaire, rend compte d'une double réalité. Primo, Abdelkrim est un chef national, son royaume s'étend dans les cœurs de tous les marocains. Secundo, Abdelkrim jouit d'une popularité universelle. Il figure parmi les rebelles qui ont donné à l'histoire du XX° siècle une certaine saveur, un goût autre que celui qui se dégage des canons, des bombes… Parmi les personnages qui siègent à ses côtés dans l'icône des "hommes biens" reconnus mondialement, citons Gandhi, Omar el-Mokhtar

    Bien évidemment l'histoire d'Abdelkrim ne s'arrête pas à la date de reddition. Un nouveau Abdelkrim renaît au Caire où il joua un rôle plus qu'important dans la lutte pour l'indépendance. Puis, il y a Abdelkrim qui refusa nette de revenir au pays après l'indépendance. Ces deux Abdelkrim méritent bien sûr une réflexion bien spéciale

    (Mohamed HATIMI : مجلة "أمل" ، العدد 38 ، ص. 46 – 50).

  • مغربي مع وقف التنفيذ
    الأحد 1 يونيو 2014 - 08:41

    النظام المخزني المغربي لا يمجد الا (خدام الاعتاب الشريفة) ولا يذكر بخير الا خونة الشعب المغربي من سلاطين العلويين واتباعهم واذيالهم اما الذين صنعوا تاريخ المغرب وامجاده بالسيف والبندقية فلم يبق من تاريخهم وامجادهم الا اطلالا تتساقط يوما بعد يوم ام تركت كذلك لينسى الشعب المغربي زعماءه الحقيقيين
    ان كان" تاريخ "عبد الكريم قاهر الاستعمار يندثر بهذا الشكل المتعمد فان امجاده وبطولاته لن تندثر من ذاكرتنا نحن ابناء الريف وسنتوارثها ابا عن جد ونربي ابناءنا على حبه والوفاء له فمن منا في الريف او ابناء الريف في الخارج لا يعرف الزعيم او لم يعلق صورته على جدار بيته
    المخزن قد يسحق الاطلال ويجعلها ترابا لكنه لن يستطيع محو صورة وذاكرة الزعيم المجاهد من اذهان ابنائه والاحرار من ابناء وطنه
    رحمة الله عليه والخزي والعار للخونة الاحياء منهم والاموات

  • محمد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 09:23

    السلام عليكم
    – في جمهورية الريف كانت هناك حكومة عصرية والمخزن لم يكن يعرف ما معنى الحكومة بالمفهوم العصري
    – اول ما قامت به حكومة الريف هو البدأ في انشاء المدارس وإدخال شبكة الهاتف، والمخزن لم يكن يعرف المدارس ولا الهاتف
    – مولاي محند اراد ان يؤسس دولة عصرية ويكون لها دستور ديموقراطي،ولقد تحدث كثيرا عن الدستور ومراحل اقامة الدستور، وها نحن في 2014 واغلب المغاربة لم يستوعبو معنى الدستور الديمقراطي المنبثق من الشعب عبر هيئة منتخبة.

  • amine
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:09

    هل صحيح كانت في الريف جمهورية وكانت لها عملة عجيب والله في عمري 35 سنة لم اسمع بها لا في المدرسة ولا في الا علا م

  • العربي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:12

    الان قد فهمت لماذا دفن عبد الكريم الخطابي في مصر ، ولماذا هاذا التعتيم الإعلامي على مقاوم مغربي دوخ المستعمر الإسباني والفرنسي رغم إمكانياته المحدودة ، ان التاريخ المغربي فيه مجموعة من المغالطات التاريخية ومنهم من يقول ان مجموعة من المقاومين صنفوا على انهم خونة لأنهم لم تكن لديهم نفس روية الحكام أنداك ، اما ما يسمى بالمقاومين فجزء منهم كان من خدام الاستعمار فكانوا يجيدون فن المراوغة والنفاق مما جعلهم يستولون على جميع المناصب بعد الاستقلال ،
    وأظن لو بقي الاستعمار لما صار حالنا الى هاذا الحد فكما قال الشاعر : يا ليت الاستعمار يعود يوما. ويمحوا ماقد فعله الاستقلال.

  • RIF IDURARskandinavia
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:21

    ….انها سياسة المخزن الاستعمارية , التعريب وتزوير التاريخ , محو امجاد الامازيغ والنفخ في ´´بطولات ´´ مصطنعة للعلويين ,, قبل عام سميت قنطرة بسلا باسم ´´مولاهم يوسف ´´ هذا اليوسف كان عميلا للاستعمار وكان يصف الخطابي بالفتان بل واشرف على جمع المرتزقة لارسالهم لمقاتلة الريفيين ,,,, وفي الاخير احتفل مع الفرنسيين في باريس بالقضاء على ثورة ودولة الريف………….

  • محند
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:23

    إن الوطن – يا أبناء المغرب – يناديكم بالتعجيل لتخليصه من الحالة السيئة التي مرت عليها أكثر من قرن وهو يعانيها.. وأنت قد شاهدتم – وأعني الجيل الحاضر – قد شاهدتم بأنفسكم هذا المآسي… وهي نفس المآسي عاشها آباءكم وأجدادكم، وذلك بسبب التخاذل والتواكل الذي كان ولا يزال يعيشه المغرب وأبنائه ..
    إن الواجب يقضي على الرجال والنساء الموجودين في هذه الدنيا أن ينتبهوا ويعملوا بسرعة لإنقاذ المغرب من الحالة التعسة والمظالم التي يعيشها أبناء المغرب بسبب تفريطهم وتواكلهم، وعدم اهتمامهم… وإذا كان كل واحد منهم – فيما مضى – كان ولا يزال يعتقد أنه غير مسؤول، وغير مكلف بالاهتمام بشأن أمته .. وكل منغمس في البحث عن العيش فقط، من غير أن يهتم بالآخرين، ومن غير أن يفكر في الحالة العامة.. وهذا هو السبب في هذه الحالة التعسة ..
    وفقنا الله جميعا .. والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

    تحريرا في 30 / 06 / 1962م
    محمد بن عبد الكريم الخطابي
    كان الله له
    مقتطف من كتاب: ترجمة الشيخ محمد الكتاني الشهيد المسماة: أشرف الأماني بترجمة الشيخ سيدي محمد الكتاني.

  • allouch
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:28

    ……..c étaient (et nous le seront toujours) des citoyens de la république et jamais des sujets d un "etat"…………à chaque fois que hespress s approche de rif c est pour falsifier, diffamer, detruire, sous-estimer……..et autres verbes de non journalisme……..

  • الساخط الكبير
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:36

    هو كل من التزم أمانة في خدمة هذا الوطن؛ سيذكره التاريخ وتتداوله الألسن؛ عبد الكريم؛ موحا اوحمو؛ عسو أوبسلام؛ الحنصالي… من رجالات البندقية ولم يكونوا من أهل الشفوي؛ لكن وللأسف الشديد وبعد ما سمي بالإستقلال سطع نجم أهل مدن كانوا يحترفون خدمة الإستعمار… عاش المغرب موحدا من بحره المتوسط الى الكويرة.

  • عقبة بن نافع
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:41

    السلام عليكم ورحمة الله
    نرجوامن الله لشهيدنا المناضل البطل مولاي امحند الرحمة والمغفرة وان يسكنه فسيح جنانته مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً.
    اولا ندائي الى ابناء الريف فانتم اولى بحفض ذاكرة بطل الريف فالاسثمار في هذا الميدان ايضا مهم ويجلب لكم ارباحا كبيرة عوض الاسثمار في المقاهي والبنايات الفارغة واعلموا ان مثلا مثحف او سكن فيه بعض المعلومات عن حياة عبد الكريم الخطابي ماذا كان يلبس اين كان ينام?……الخ سيجلب لكم الكثير من الزوار عبر العالم فهذه الشخصية ليست منسية كما يضن بعض المغاربة بل صدقوني يضرب بها المثل في انحاء العالم فهي ملك للجميع. غير ان المؤسف هو ان المغاربة لايعرفون شيئا عنها او بمعنى اصح انا لا افكر اذن انا غير موجود فهمت اولا لالا..ها..ها…ها…ها…

  • سامي الحـــــــاج
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:46

    كيف تريدون أن نخلد معالم "اثأر" جمهورية طوباوية انفصالية كانت ستكون بداية تفكك المغرب وتقسيمه الى جمهوريات قبلية وإمارات بدائية يسود فيها شيوخ القبائل الديكتاتوريين كالمدعو الخطابي الذي تسلط على قبائل الريف وأجبرهم على بيعته و نصب نفسه حاكم عليهم دون أن ينتخبه أو يختاره احد ؟؟
    حياة الخطابي حافلة بالتناقضات، فقد كانت عائلته تربطها علاقة صداقة وتعاون مع الإسبان حصل على إثرها آل عبد الكريم على جوائز و تعويضات مالية ووظائف مهمة منهم، كما تابع عبد الكريم نفسه تعليمه الثانوي لدى الإسبان في مليلية وهو الشيء الذي لم يكن متاح سوى للعملاء ومن يتعاون مع الأسبان.

  • الخطأ القاتل
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:17

    لقد كان لثورة الريفيين و جبالة في وجه الإستعمار الأجنبي أثر عميق في تكوين الحس الجهادي الجامع و تكوين الشخصية الوطنية لمقاومة الإحتلال و كان هذا بمثابة صيحة جامحة و صرخة مدوية في وجه إبداء النظام الشرعي جانب من الإنبطاح الذي قد يصل إلى حدود "الخيانة المبررة" تحت دافع "القوة القاهرة" أو الجبروت الغربي في وجه الوهن المحلي السحيق و بالفعل تلقف جموع المغاربة هذه الدعوة المباركة و انخرطوا في طريق الكفاح لردع العدو و دحره و اشتعلت بقعة المملكة الشريفة نارا في وجه المحتل المتربص و تكون بالفعل ذلكم الإصطفاف المفتقد لعقود و اجيال… هنا تدخل مكر المستعمر و في غفلة و قلة التجربة السياسية لزعماء المقاومة -التي قد تصل إلى حد الحمق السياسي أو الخيانة السياسية- في الريف لدفعهم دفعا نحو نبذ العقل الجامع للمملكة الشريفة و إعلان "الإستقلال" تحت ذريعة نشوة النصر الوهمي الكاذبة الذي لم يكن اي وجود في أرض الواقع إلا بالنسبة التي رسمها المحتل الماكر في عقول الأغبياء لتتحول الريف من شعلة المقاومة للأسف إلى خنجر مسموم ساهم مباشرة في بسط النفوذ الإستعماري المطلق و "المشرعن" على عموم أقاليم المملكة الشريفة

  • la3jeb
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:27

    تحياتي للريف العزة.اولا سكان الداخل ايدوا ثورة عبد ابكريم بالسلاح و المال و الفرسان رغم البارجات الاسبانية و الفرنسية.و هدا باعتراف مورخين غربيين.
    السنا ابنا الدم الواحد اختلطنا.
    شارم بعض المرازقة الخونة ضد غبد الكريم نعم و لكن بالمقابل لم يشارك قبائل ريفية بأكملها في صفوف الاسبان؟ الم يشارك general moro المتعلم قي اسبانيا السيد المزيان ابن المقاوم الشريف مزيان ضد عبد الكريم و سكان ملسلية المسلمين بنفسهم ريفيين اشتغلوا ضد هدا البطل.
    يا هي الاستعمار دمرنا كلنا و لمن مع الاسف تفرقتنا سبب ضعفنا

  • ANFGOU
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:29

    عبد الكريم الخطابي مقاوم مغربي كغيره امثال موحى وحمو الزياني و احنصال والزرقطوني وغيرهم كثيير ..
    اذن فكل من قاوم من اجل استقلال البلاد له اجر عند ربه ووجب علينا تكريمه و الافتخار به و تدريس بطولاته..
    اما ان كان كل مقاوم طلب باستقلال المنطقة التى حررها لاصبحت مدن المغرب كلها دويلات

  • RIFI ► Ta Déflexion
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:54

    Au N°:20 – Reflexion

    Je ne suis pas d'accord avec ta petite synthèse
    Là on parle on discute on dialogue de l'histoire du Maroc
    Tu es sûr que tu es marocain?ou bien tu vis dans un autre Maroc imaginaire,construit pour rêver

    Là il s'agit des vestiges d'une période historique décisive,qui a marqué non pas seulement le Maroc,mais la planète entière de l’Asie à l'Amérique latine passant par l’Afrique,des continents entier avaient les yeux rivés sur l’héroïsme Des guerriers Rifains,le monde s'est réveillé sur cataclysme durant la bataille d'Anoual en 1921 au RIF CENTRAL plus précisément dans la Tribu de TEMSAMANE située entre la tribu de Ayt Ouaryighal et Ayt Touzine + Ayt Oulichek + Ayt Saaid…Ces 5 Tribus Rifaines à elles seules ont Brisé le dos de l'armée espagnole (Le désastre d'anoual),vous voulez continuer à mentir et à falsifier l'histoire de la Nation Marocaine? alors que les bibliothèques du monde entier cachent des livrent d'histoire du RIF paradoxale à ce que vous enseignez

  • جلال
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:03

    ما عساي أن أقول ؟؟؟!!! الإخوة يتقاتلون في زماننا هذا لأجل وسخ الدنيا
    لقد هلكت الأمة

  • rachid
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:12

    محمد ابن عبد الكريم الخطابي المجاهد المسالم النبيل صانع التاريخ البطولي في زمن شاق أمام ويلات المحك والفخاخ المنصوبة وهج أيامه في أدمس الفترات وعاش بين مخالب الأعداء وقاوم لحماية أرض الأجداد وتفتح إسمه بين إخوته الشهداء ..سيضل إسمك لامعا في التاريخ كنجمة الفجر التي لاينقص حجمها ولا نورها لم ترضى أيها البطل المغوار أن تعود والوطن ما زال مستعمرا جزر إشفارن قبالة رأس الماء ومليلية وسبة وجزيرة النكور وجزيرة ثورا مازالت تحت راية الإحتلال الإسباني….قاومت لما فيه الكفاية ولم يطعن ظهرك إلا من جلد أهل الوطن ..لم تكن خائنا رغم كل الأطماع في زمن السغب والقهر …الصراع على السلطة ترك أهل الوطن يتجرعون العلقم على استقلال منقوص ومازالوا يتجرعونه إلى يومنا هذا والأسباب كثيرة والدواعي متضاربة والمحتل مازال يحيط بنا على عتبة الشمال والجنوب…الريف قهرته الظروف والسلاح المحرم من قبل المستعمر والحكومة بارتجافها إلى يومنا هذا لم تفتح الملف…رحمك الله وأسكنك فسيح جنانك ..الأبطال قاوموا وماتوا شرفاء والجبناء تربعوا على كرسي السلطة باسم الأمراء

  • adil
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:13

    أشكر أولا هسبريس لهذا الموضوع المثير جدا للاهتمام.
    لدي طلب للقراء:
    إذا كنتم تعرفون أي كتب تتناول موضوع الثورة وحرب الريف، أو تتحدث عن الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي ، هوية الريف ، والهوية المغربية، يرجى ذكرها في التعليقات.
    وشكرا لكم مقدما.

  • rifi
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:42

    المغرب لا يؤمن إلا بتاريخ بين آلاف الأقواس تاريخ ألدين يحكمونه بمعنى آخر الخونة

  • الأحمق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:00

    مقال جميل يستحق القراءة,أعتقد أن أي متخصص في التراث مستاء من الوضعية التي تعيشها مآثرنا التاريخية.
    الى صاحب التعليق رقم10 لم يورد في المقال أي معلومة على فوسينا,كذلك الصور الموجودة,أدعوك إلى زيارة هذه الأماكن إن لم تكن تنتمي الى هذه المنطقة,أما إذا كنت منها…
    أما صاحب التعليق رقم 13 أود أن أن أقول لك أن محمد بن ع الكريم الخطابي لو أراد السلطة فقد عرضت عليه من طرف فرنسا وكذلك المخزن,بصدد هذا فهو أعلنها أنه لا يريد لا سلطنة ولا إمارة,وإنما أرادها عدالة اجتماعية.
    عودة الى المقال الجريئ الذي يعري على واقع هذه المعالم التاريخية والنية الواضحة من طرف المخزن في طمس هوية الشعب المغربي.
    إذا كان حسن 2 قد طمس مدينة النكور بتدشين سد من فوقها فقد حان دور محمد السادس لاستكمال مشروع أبيه عبر تدشين مركبات سوسيو رباضية على ما تبقى من تاريخ هذه المنطقة,عوض الاهتمام بها وإعادة قبره الى رأس إقامته,آآه عفوا البطل لا يريد ما دام المستعمر لم يخرج بعد,فهذه هي وصيته الوحيدة قبل استشهاده
    التي من الممكن أن تتحقق

  • مغربي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:12

    سؤل هوشيمين الزعيم الڤيتنامي عن حرب العصبات و كيف دحر المستعمر الفرنسي فضحك هوشي متفاجأ و قال لقد تعلمت حربالعصبات من زعيم مسلم اسمه محمد ابن عبد الكريم الخطابي ولأن السإل كان مسلما قال له بحصرة كيف تجهلون مقاوم شرس بهدا الشكل وهو منكم اسس حرب العصبات وتعد ملحمته التاريخية معركة الانوال اكبر هزيمة لجيش اوربي حديث انتها كلام هوشي حرب العصبات اليوم تدرس في المعاهد العسكرية في المدارس الحربية ومعركة الانوال بدورها تدرس كخطة حربية محكمة واليوم امريكا وروسيا واسراءيل تعاني من حرب العصبات ولم يجدو لها حلا فروسيا هزمت في الشيشان واسرائيل هزمت ضد حزب الله في لبنان وامريكا في افغنستان وجميع حروب التحرير اليوم تعتمد على مدرسة عبد الكريم جازاك الله خيرا عنا ايها الاسد الهصور واسمك سيضل مكتوبا بمداد من دهب رغم محاولة الطمس

  • lolyman
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:20

    salut a tous, je suis sur le cul a chaque fois que j'entends parler de ce KHETTABI qui aurait créer une république dans le rif, ouais et en même temps si j'ai bien compris il était prince..

    expliquez moi comment un prince (qui est censé régner sur un trône, un royaume donc) est lui même président d'une république que je considère (et pas que moi) imaginaire??? je compte sur les lecteurs de Hespress pour m'en dire plus parce que la je ne comprends pas trop toutes ses contradictions et que certains défendent mais limites ils sont prêt a te flinguer si tu n'es pas d'accord avec leur connerie….

    bref!!!! Révisez vos classiques!!!

    Lolyman

  • Vive la Monarchie
    الأحد 1 يونيو 2014 - 15:29

    إذا مات ابن آدم انقطع عمله,,!!!
    عبادُ الله ألمْ يأني الوقت أن نَتحرّر من سُجون الحياة الماضية.؟؟
    لّ فاتْ ماتْ وَرْشَوْ عْظاموُ… وَشِّ مَنْ شِّ نْزَاهَا ! وَشِّ مَنْ قَلَّتْ شِّ سْفَاهَا.! أوُ لِّ فَرَّطْ إِ كَرَّطْ… إسْمعوُا وَعُوا…! لَا تَأْسَوْا على ما فاتكم
    ولا تَفرحوُا بِما عندكم.. وليس المرءُ الذي يقولُ كان فُلان كان علاّن..
    لكن المرء الذي شَمّر وشارك حاضرا في التنمية…..
    تحيىَ المَلكية…. وتسقطُ الجمهورية المُنتنة العنصرية
    VIVA LA MONARQUIA VIVA EL REY SIDI MOHAMMAD 6 VIVA MARRUECOS DE TANGER ASTA EL GOUIRRA Y DE RABAT ASTA EL SAHARA ORIENTAL VIVA EL PUEBLO MARROQUI

  • حفص
    الأحد 1 يونيو 2014 - 15:40

    التاريخ يعيد نفسه ما اسسه عبد الكريم الخطابي يريد عصيد ان يعيد الكرة لكي يصبه المغرب جمهوريات وهذا ما فشل فيه في الخمسينات اليساريون و الاشتراكيون و اللبراليون فجميع الشعب المغربي وملكه سيقف سدا منيعا ضد هذه العصابات التي تنفد الاجندات الخارجية.

  • لوسيور
    الأحد 1 يونيو 2014 - 15:55

    لقد استفاد الزعيم ماو تسي تونغ من حرب العصابات التي قادها البطل الشهم الخطابي واستفاد الفلسطينيون وغيرهم..الخطابي هو من اسس حرب العصابات فاضطرت اسبانيا الى استخدام اسلحة كيماوية بعد هزيمتها في حرب انوال التي فقدت فيها13000 جندي..نتج عن هذه الاسلحة وفاة 120000 ريفي بسبب استعمال غاز الخردل..وتعتبر اسبانيا اول دولة تستعمل اسلحة كيماوية في الحرب..الخطابي سيخلد على الدهر رغم انف عريبان

  • Au N°: 51 - lolyman
    الأحد 1 يونيو 2014 - 15:56

    Au N°: 51 – lolyman

    Sûrement que tes ancêtres étaient vraisemblablement des serviteurs de son excellence le résident général Ton Moulay LYAUTE,ils s'occupaient de bien soigner votre hôte que tes aïeuls ont invité à nous coloniser par une simple signature de ce que vous appelez le protectorat de je ne sais pas quoi ! celle qu'ils ont signé en 1912 dans le district de FES qui été au passage la vraie CAPITALE du Maroc d'antan

    Ah pardon!j'avais perdu la mémoire,ils voulaient se protéger du soulèvement DES AMAZIGHS DE L'ATLAS,votre Mama la France avec son allié l’Espagne ont trouvé là une occasion en OR pour venir vous maintenir au pouvoir et vous protégez contre LES AMAZIGHS de l'Atlas en général,à cette époque le pouvoir central avait perdu toute autorité sur Les Amazighs Du RIF de gloire,donc l’Espagne croyait à tort qu'elle est capable de dominer le RIF,comme l'a fait la France avec tes "cheikhattes",qui passa leur temps à divertir et à préparer le Thé pour les envahisseurs

  • bassori
    الأحد 1 يونيو 2014 - 17:02

    Respecter nos résistants contre l'imperialisme est une chose, être d'accord avec leurs choix est une autre paire de manche. Nous connaissons les raisons profondes du changement des positions du feu khattabi, nous connaissons aussi les positions et les fonctions du père et du fils, nous connaissons qe beaucoup de gens du nord essaient de faire la propagande inutile et sans impact sur les populations marocaines qi savent qe leur avenir est dans l union des marocains et non dans les thèses des séparatistes qi ne cherchent qe semer la zizanie parmi les jeunes d'un Maroc qui marche et bouge peut être lentement mais surement. Il, suffit de voir les pays voisins et pays du tiers monde pour faire des comparaisons objectives. Il faut faire des analyses objectives et globales. Le régime républicain n 'est pas synonyme du bien être et du bonheur. Que de pays africains et arabes vivent dans la pauvreté, la guerre et le désespoir. Vive le Maroc uni.

  • LE RIF sa propre histoire
    الأحد 1 يونيو 2014 - 18:19

    Au N°: 51- lolyman

    L’Émir Mohamed Ben Abdelkarim Al Khattabi n’était pas qu'un PRINCE,mais une référence d'honneur et du courage,il a mené des batailles aux cotés des vaillants guerriers Rifains en s'exposant à la mort direct,en participant physiquement aux combats dans les sillons et les tranchées,un stratège et un tacticien sans paire depuis le défunt Amazigh de Carthage "Hannibal Barka"..etc

    Le RIF est la Première république indépendante dans le monde musulman
    Première constitution démocratique avancée
    premier système d'impôts
    Premier parlement
    Premier parquet en matière de justice avancée
    …etc
    Le Prince Du RIF été un véritable génie,c'est la raison pour laquelle il a été combattu par les traitres

    La République du Rif a bel et bien existé,pour protester contre l'alliance des traitres avec les envahisseurs qui ont massacré des milliers de Braves civils Rifains

    Trouves toi un autre pays ou l'histoire a été faite par mesure,comme tu le souhaites

    LE RIF a sa propre histoire

  • alkortoby
    الأحد 1 يونيو 2014 - 18:51

    34 – RIF IDURARskandinavia

    التاريخ يقرأ بحيادية فلا داعي لوضع هالة من القداسة على جزء من التاريخ وعلى الجزء الآخر وصفه بالخيانة والعمالة، وتفعل ذلك فقط لأن ذلك يواتي عباءتك الأيديولوجية.

    لا أريد أن أنتقص من هامة الأمير الخطابي، لكن …
    ـ أسرة الخطابي كانت عميلة للإستعمار الإسباني منذ 1904 عندما حصلت إسبانيا على شمال المغرب إثر معاهدة سرية بين فرنسا وابريطانيا. الخطابي الأب كان متعاونا مع الإستعمار الاسباني. وحتى الأمير الخطابي بعد إنهائه لدراسته في فاس أصبح موضفا عند سلطات الإستعمار الإسباني كمدرس ومترجم وصحافي وقاضي للمسلمين. فقط بعد موت الخطابي الأب سنة 1920 أعلن الأمير الثورة على الإسبان وألحق بهم هزيمة نكراء بأنوال سنة 1921 .

  • la3jeb
    الأحد 1 يونيو 2014 - 19:48

    كشخص اهتم بالموضوع و حضرت العشرات من المحاضرات ل Madariaga والتي فعلا عملت عملا جبارا للبحث في ثورة الريف و الاستعمار في المغرب من طرف اسبانيا.
    من اصعب الاشياء لكل الباحثين هي الولوج للارشيف العسكري الاسباني نظرا للماضي المأساوي فهم يريدون نسيان كل شيء ولكن بعض المعلومات الموثقة سربت.
    اولا الشعب المغربي قبل الا ستعمار كان يتعرض دائما الهجومات من طرف الاسبان و البرتغال لاطماعهم في البحر الابيض المتوسط و الصيد في الاطلسي خصوصا الصحراء و تأمين سبتة و مليلية و الجزر الخالدات و جزر اخرى…و ايضا لقص جناح ما يسمونه بالمورو حتى لا يعود الى قوته.
    المغرب قاوم ولكن نقطة ضعفه بانت في الحروب الاخيرة كمعركة اسلي و معركة تطوان التي انهزمنا فيها امام فرنسا و الاخرى إسبانيا.
    اسبانيا خصوصا لها تاريخ مع المغرب و عقدة استغلت توغل فرنسا الإمبريالي فطالبت بجزء من الكعكة المغربية و ابانت لفرنسا بقدرتها عن اختراق القبائل و تقسيمها حتى يسهل احتلال المغرب.
    غبد الكريم بنفسه و ابوه وقعا في الفخ و كانوا من المتعاونين ضد ثورة الشريف المزيان .
    في الأخير تدارك الأمر و فهم كيد الفاشيين و تار ضدهم.

  • فواز
    الأحد 1 يونيو 2014 - 19:48

    أعتقد يا إخوة أن الحل يكمن في التصالح مع تاريخنا بكل موضوعية و بناء دولة فدرالية تحترم كل مكوناتها. الإستقلال الذاتي الموسع لكل المناطق هو الحل..

  • Le revers de la médaille
    الأحد 1 يونيو 2014 - 20:06

    Aux no (56-58): LE RIF a sa propre histoire

    Mohamed Ben Abdelkrim El Khattabi fait partie d’une famille qui collabore avec
    l’Espagne depuis qu’elle a obtenu le Rif à la suite de l’accord secret passé entre la
    France et l’Angleterre en 1904. C’est ainsi qu’Abdelkrim, après des études de droit à Fès, se met lui aussi au service des Espagnols comme professeur, interprète, journaliste, puis juge des affaires musulmanes à Melilla.

    Mohamed Ben Abdelkrim El Khattabi reçut de nombreuses distinctions de l'armée d'occupation espagnole:
    – la médaille de l’Afrique
    – la Croix Rouge militaire
    – la Croix-blanche
    – et il fut nommé Caballero de Isabel la Catolica

    La collaboration est l’autre côté de la médaille

  • la3jeb
    الأحد 1 يونيو 2014 - 20:39

    تتمة…
    عبد الكريم عاش سنوات كان المغرب ممزقا بسبب الخروب المتتالية.السلطان رضخ لشروط الاستعمار لحماية ما تبقى من الامبراطورية.
    عبد الكريم استفاد من احتكاكه بالاسبان و فهم العالم، حينها المغاربة كانوا في دار غفلون…وحد لأول مرة مند سنين كثير من القبائل الريفية ما عدا الخونة الدين اشترتهم المخابرات الاسبانية.
    قام بمقاومة جد دكية رغم انهم قليلون فازوا على جيش متمرس.
    لقيت مقاومته دعما كبير من المغرب الفرنسي ، عملت فرنسا و اسبانيا على مراقبة الحدود الوهمية في شمال المغرب يعني كل الاسلحة الأموال و الفرسان كانت تمر بمشقة الانفس.
    عبد الكريم اسس الجمهورية مدة اربع سنوات نظرا لانه كان يخالف السلطان عن استسلامه و عندما دعب لمصر بين للعالم ان هدفه كان تكتيكية لتحرير المغرب الكبير كله.وهنا نستحضر شهادات اسرته و أصدقائه في مصر.
    مع الاسف مرتزقة مسلحين من فرنسا منهم حتى جزائريين و افارقة وريفيين مليلية و بعض القبائل الريفية و الجبلية خانت عبد الكريم ولا ننسى ان ما ادعاه الاستسلام هو الحرب الكيميائية القدرة.
    يبقى بطل من ابطال المغرب.اقول للريفيين اننا اخوة بالتاريخ و الدم و الدين ووو المصير

  • elbouhali
    الأحد 1 يونيو 2014 - 20:44

    هاد الساعة كاين شي تيفو ولا موازين ولا ريال مدريد القرقوبي الرجال بحال عبد الكريم ولا يوسف ولا طارق ولا ابن بطوطة تنساو دابا ماكاين غير بان علية نبان عليك iphone smasung sony كاتكات دار مفرشة درت كريدي مشيت vacances تركيا شفت مهند اودي المغاربة تلفو مكاين غيرعاش المخزن تقولها انت فرحان

  • amazigh
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:39

    نحن الريفيون فخورون بقائدنا عبد الكريم الخطابي، كنا نتمنى لو بقيت جمهورية الريف صامدة إلى الأن، اوجه ندائي الى كل الريفيين في العالم، لقد حان الوقت لكي نفكر بجدية من اجل استعادة جمهوريتنا وانشاء دولة مستقلة من اجل تنمية منطقتنا المهمشة، اخوتي المغاربة ستقولون باني انفصالي وستنهالون علي بجميع الشتائم، وسأرد عليكم بأني احبكم واحب المغرب ولكن لا احس باني مغربي، انا ريفي، ثقافتي ولغتي ليست كثقافتكم، لن نستطيع العيش في دولة واحدة دون تهميش الاقليات، فنحن مهمشون في كل المجالات، لغتنا مهمشة، شبابنا مهمش، منطقتنا معسكرة، افواهنا مسكرة، نهان كثيرا في شرفنا، ونسمعها كل مرة هذه الجملة المرة ''انتم اولاد السبانيول'' . نريد وطنا مستقلا يحمي كرامتنا وهويتنا ولغتنا، انا لست عربيا، انا ريفي امازيغي حر، ارجوكم لا ترغمونني ان اكون عربيا، لا ترغمونني على نسيان لغتي التي تحتضر بسببكم تريدون قتلها ومحوها من الوجود. نعم نريد الاستقلال والحرية، لا ادعوا للفتنة ولا للمظاهرات لا اريد ان يرجع المغرب كسوريا، اوجه ندائي الى الملك، يجلالة الملك نريد جمهوريتنا التي سلبت منا، فاعطينا حريتنا!!!

  • elbouhali
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:51

    ا لمغربي فيما امشا كايبقا مغربي بعرقه وقبيلته في الاخير كيقول انا مغربي يحيا المغربي بعرقه او قبيلته كلنا سواسية ومن له غيرنة على المغرب يدافع بها في اي بلد كان ولايلزمه ان يقول عاش محمد ولا حسن ولا داحماد يكفيه اخلاقه ومعاملته انشري ياهسبريس من زار دول العالم وعرف بالمغاربة بعرقهم وافكارهم وكان يمثلهم بكل شيء عاش المغرب بجميع اعراقه

  • On juge Les Actes
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 00:33

    Au N°: 60 – Le revers de la médaille

    Tu te livres à une lecture sélective,cette période dont tu parles ou l’Émir du Rif Mohamed Ben Abdelkarim Al Khattatbi n'a été qu'un simple jeune citoyen du RIF,il n'avait aucune responsabilité politique au RIF,car à cette époque le RIF avait un Système de gouvernance tribal

    Son Curriculum Vitae on le connait,cette période passée à Melilia on la connait également,mais il n'a été qu'un simple journaliste,et puis juge sans aucune autorité effective sur le RIF et les Rifains,il n'a été qu'un Fonctionnaire pour ÉTUDIER le comportement des Espagnols et leurs Intentions,dès qu'il a su qu'ils programment d'envahir le RIF,il est parti informer Les Chefs de Tribus Rifaines pour se confédérer afin de se défendre,et c'est la raison pour laquelle qu'il a été choisi comme Émir Des Guerriers"Moujahidines",ça n'a rien a voir avec ce que tu essayes de nous faire croire,car cette histoire on la connait mieux que vous "les cheikhattes" de votre Moulay Loyauté

  • Le revers de la médaille
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 12:11

    On juge Les Actes

    كانت سنة 1912 سنة عظمة ومجد بالنسبة لآل عبدالكريم الخطابي ، وسنة نكبة وأحزان بالنسبة لباقي الريفيين الذين كانوا يقاتلون على ضفاف وأحواض واد كرط ، وتحسروا كثيرا بفقدان رفيقهم في الكفاح وزعيمهم المجاهد الشريف محمد أمزيان ، وقد حصل محمد بن عبدالكريم على ميداليات بقيمة عالية رقته بإسبانيا ، وعددها ثلاثة مرتبة حسب تاريخ توزيعها و هي كمايلي :
    ــ ميــدالية فارس إيزابيلا كاثوليكا القشتالية
    ــ ميــدالية الإستحقاق العسكري

    بعد مرور ثلاثة أيام على إستشهاد الشريف محمد أمزيان نال بأمر ملكي ميدالية صليب الإستحقاق العسكري ، أبيض اللون ـ الدرجة الأولى . بسبب تعاونه المخلص مع الإسبان .

    وفي 21 مايو سنة 1913 حصل من الحكومة الإسبانية على صليب الإستحقاق العسكري ، أحمر اللون ـ الدرجة الأولى ، ووالده توج في نفس الوقت بمدالية مماثلة لكنها من الدرجة الثانية .

    علاقة آل عبدالكريم بالإسبان كانت علاقة صداقة و تعاون وتبادل المصالح ، عولوا على والده الفقيه عبدالكريم ، لاجتياح الريف من خلال إنزال بحري بالحسيمة ، لتحدي الحلف القبلي الريف الذي كان يقاتلهم في القبائل الواقعة على واد كرط

  • walid ed
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 14:18

    بعض التعليقات ذكرتني بسبب خروجي من حركة 20 فبراير التي كدت أن أفقد حياتي بسببها
    هؤلاء الذين يحلمون بإعادة الحياة لجمهورية الريف
    دعوني أذكركم بأحذاث تجهلونها أو تجهلون تأثيرها في سياق حذث إنشاء الجمهورية :

    لمن لا يعرف قصة بوحمارة الذي كون مملكته الخاصة في شمال المغرب ليقف توسعه في نواحي نفوذ عبد الكريم الخطابي "أبو محند" حينها إستعان سلطان المغرب بقوات الخطابي و الجيش الفرنسي حتى تمكنوا من الإطاحة ببوحمارة وكانت عاقبته موحشة "سلخ جلده وتقطيعه ثم رميه إلى الأسود !"
    السؤال هو : لماذا وقف والد محند جنب السلطان و الفرنسيس خصوصا حين وصل نفوذ بوحمارة إلى منطقته التي كان يشرف عليها ؟ علما أن الواقعة تزامن واقعة إنشاء جمهورية الريف ..

    كخلاصة : تاريخ المغرب يعج بالتطاحنات العرقية و الطائفية "السيبا"

    أما تشدقكم ببطولة ريافا الحربية فأقول هذه ميزة كل المغاربة سواء جبالا الأطلس "وأنا منهم" أو سواسا الجنوب أو ريافا الشمال

    من وجهة نظري أقول أن خير حل للمغرب كبلد يشمل كل أطيافه هو تطبيق الجهوية بحذافيرها ..

  • Le relief de la médaille
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 17:20

    AU : 66 – Le revers de la médaille

    السؤال الجوهري هو من وقع معادة ( الحماية ) أو بالأحرى "الخيانة" في سنة 1912 ؟ لا أعتقد أن الأمير الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي الذي آستدعى الغزاة و المستعميرين لآستعبادنا! أنت تاول تغيير الأدوار " البطل أصبح خائن عندكم" و " الخونة أصبحوا أبطال عندكم " وأنا أقول لك و لأمثالك أن العكس هو الصحيح،لأن الحقائق التاريخية على الأرض هي التي تدعمنا، الأمير الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي زلزل عرش إسبانيا و جيشها و بدأ في جيش فرنسا على مشارف فاس هو المجاهدين الريفيين الأبطال الحقيقيين،أما قصص التي تحكى للأطفال عند ذهابهم للنوم،لا تقنع أحداً،فالعالم العربي و لإسلامي و الصليبي عبر العالم كتب و مازال يكتب على بطولات الأمير الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي،سنة 1921 أستيقظ العالم على كارثة معركة أنوال في الريف الأوسط،وآندهشت الدنيا حينها كيف لزعيم ريفي و جيشه القبلي سحق جيش الإستكبار الإسباني،عندما كان الريفيون يجاهدون و يضحون من أجل تحرير المغرب الذي قدمتم للمستعمر،أين كنتم ؟ في خيمة " مُولاَيْكُمْ ليوطي " ؟

    أنتهى تزوير التاريخ…

  • Le revers de la médaille
    الثلاثاء 3 يونيو 2014 - 14:18

    Le relief de la médaille

    كل ما فعلته هو سرد وقائع تاريخية لايختلف عليها المؤرخون. الخطابي (لأب) كان عميلا للإستعمار ومنذ 1904. والأمير الخطابي نفسه كان كذلك عميلا للإستعمار ولم يبدأ التحول إلا سنة 1920 . هذه حقائق تاريخية.
    تعاون آل عبدالكريم كان يتم في الوقت الذي كانت تقاتل فيه قبائل الريف الحملات الإسبانية على الريف ، والتي استشهد في إحدى معاركها المجاهد الشريف محمد أمزيان في 15 مايو سنة 1912 .
    عبدالكريم (الأب) تعرض للأذى من قبل الزعماء الرئيسيين لبني ورياغل ، بسبب تعاونه المكشوف مع الإسبان ، و مساعدته لهم لتحقيق إنزال بحري بالحسيمة في سنة 1913 ، وقد ذكر المؤرخ سالافرانكا مايلي :
    " لقد اتهمه الزعماء البارزين ببني ورياغل بالخيانة بسبب حماسه الخاص مع إسبانيا ، وقاموا باقتحام منزله بأجدير، وأحرقوه ، وأرغموه على الهروب بأسرته ، واللجوء الى الحسيمة ، وبعد ذلك قرر الإسبان حمايته ، حيث قاموا بترحيله من قبيلته ، وتهجيره الى تطوان التي مكث بها من شتنبر سنة 1911 الى مايو سنة 1913 ، وبعد عودته اليها قام حليفهم المخلص بمساعدتهم لتحقيق إنزال بحري بالحسيمة ."

  • معاهدة الخيانة العظمى سنة 1912
    الثلاثاء 3 يونيو 2014 - 19:22

    Au N°: 69 – Le revers de la médaille

    العملاء الحقيقيين هم الذين وقعوا على معاهدة الخيانة العظمى سنة 1912 ( فاس)، حين كان الأمير الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي مجرد مواطن طالب علم بسيط،لا دور سياسي كما تحاول أن تزور و تلفق،أنت لديك عجز في المعلومات الحقيقية و كيف كان عبد الكريم الخطابي عميلاً للريف و الريفيين فقط،نحن الريفيين أحفاد المجاهدين الذين نحكم ليس أحفاد من كانوا يشطحون في خيمة " سيدكم ليوطي "،…قارنوا بين بطولات سيد المقاومة و مبدع الحرب الفدائية التي علمت كل العالم أن يتحرر من الإستعمار حينئذ،تاريخكم أسود و عار في جبين الخونة و الشعب المغربي يتبرأ منكم،محاولة يائسة لتمرير تاريخ مزور…والله العظيم مثل خيانة أسد الريف لشرف عظيم بالنسبة لنا كريفيين،لأننا نعرف الحقيقة…لماذا لم يقتل أي مغربي أخر في حرب الريف ؟ لماذا تحالفتم مع المستعميرين لقصف الريف بالكيماوي ؟ لماذا حضرتم حفل ( آنتصاركم على الأمير الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي سنة 1926 تحت قوس النصر في باريس الفرنسية و بجانبكم أعداء الوطن و الريفيين بوجه التحديد )…

    أما أسد الريف هو الذي قاد معارك حربية ضد إسبانيا

  • Le revers de la médaille
    الأربعاء 4 يونيو 2014 - 22:11

    لا ياسيدي، الحقيقة التاريخية هي التي تحكم. أتيتك بحقائق تاريخية مسجلة عند المؤرخين الأجانب، ولم تستطع دحضها، كل ما فعلته هو شتمي (وأنا الذي لم أنزل إلى هذا المستوى)، وتتكلم عن "نحن" و"أنتم" . وصنفت نفسك مع الأخيار، ووضعتني في خانة الأشرار. ما هكذا يكون النقاش.
    هو التاريخ سار المصار الذي سار فيه ولم نشارك في صنعه لا أنا ولا أنت، وبالتالى لا أحد منا بطل والآخر خائن، أو أحدنا خير و الآخر شرير.

    التاريخ سجل أن أسرة الخطابي قبل 1920 كانت عميلة للإستعمار الإسباني وتعاونت معه. وأن الأمير الخطابي تلقى ميداليات وجوائز من المؤسسة العسكرية الإسبانية الغازية كتقدير منها لخدماته لها. ولم يكن التحول إلا ابتداءا من سنة 1920 حيث أصبح القائد الثوري العظيم الذي أذل إسبانيا.
    وبعد ذلك في 1947 أسس وترأس في القاهرة "لجنة تحرير المغرب العربي".
    كما أن الخطابي صرح أن أصوله عربية.
    كل هذا موثق ومعروف عند المؤرخين، وإن أردت أن تنفي ذلك لأسباب أيديولوجية فذلك شأنك، لكن هذا لن يغير من الحقائق التاريخية شيئا.

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز