البغدادي .. زعيم "داعش" الذي يسعى إلى تحقيق حلم بن لادن

البغدادي .. زعيم "داعش" الذي يسعى إلى تحقيق حلم بن لادن
الإثنين 16 يونيو 2014 - 06:00

أصبح زعيم ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام “داعش”، الذي حقق مقاتلوه مكاسب عسكرية سريعة في العراق النجم الصاعد في عالم الجهاد ويقول مقاتلون اسلاميون إنه مدفوع بعزم لا يلين على مواصلة القتال وإقامة دولة اسلامية تطبق الشريعة بحذافيرها.

ويسيطر أبو بكر البغدادي الان على أجزاء كبيرة من شرق سوريا وغرب العراق وهي منطقة واسعة تمثل ملاذا للمقاتلين السنة عبر الحدود في الشرق الأوسط.

ورغم ما يملكه من نفوذ وجائزة أمريكية قيمتها عشرة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي للقبض عليه فلا يعرف سوى القليل عن هذا الرجل الذي تجنب الأضواء حفاظا على سلامته.

وأشاد مقاتلون من تنظيم الدولة الاسلامية ومنافسون للتنظيم تحدثوا مع رويترز بالبغدادي كمخطط استراتيجي نجح في استغلال الاضطرابات في سوريا وضعف السلطة المركزية في العراق بعد انسحاب القوات الامريكية ليقتطع أرضا جعل منها قاعدة له.

وأثبتت الأحداث شدته في القضاء على خصومه ولم يبد أي تردد في الانقلاب على حلفاء سابقين لتعزيز طموحه من أجل اقامة الدولة الاسلامية.

وخاض معارك مع أعدائه وهزمهم حتى الذين ينتمون لجماعات متشددة منافسة ويشاطرون تنظيم الدولة الاسلامية نهجه العقائدي. أما من يسقط أسيرا من مقاتلي المعارضة أو غير المقاتلين فعادة ما يقتل رميا بالرصاص أو بقطع الرأس. وتسجل مشاهد القتل في لقطات فيديو مروعة تبث الخوف والاشمئزاز في نفوس الخصوم.

وقال مقاتل غير سوري من مقاتلي التنظيم متحدثا من داخل سوريا “باختصار بالنسبة للشيخ البغدادي كل دين له دولته ما عدا الاسلام. ويجب أن تكون له دولة ويجب فرضه. الأمر في غاية السهولة.”

التوسع السوري

ووفقا للاعلان الأمريكي الذي يرصد مكافأة لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه ويحمل صورة رجل أعور بوجه مستدير ولحية مشذبة وشعر قصير ولد البغدادي في مدينة سامراء العراقية عام 1971 .

وتقول مواقع جهادية إنه حصل على شهادة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية بجامعة بغداد وبعد أعوام من القتال مع الجماعات التي تستلهم نهج تنظيم القاعدة أصبح زعيما لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق عام 2010 .

وبعد ذلك بعام – منتهزا فرصة اندلاع الانتفاضة ضد حكم الرئيس السوري بشار الأسد – أرسل البغدادي أحد مساعديه إلى سوريا حتى يكون للقاعدة موطئ قدم هناك.

وشكل مساعده أبو محمد الجولاني جبهة النصرة التي تستلهم نهج القاعدة والتي أعلنت عن نفسها سريعا بسلسلة من تفجيرات السيارات الملغومة. وأصبحت تعرف أيضا بالأكثر تأثيرا بين مختلف القوى التي تقاتل الأسد.

ولكن مع تزايد نفوذ الجولاني في سوريا ورفضه فتوى بدمج قواته تحت قيادة البغدادي شن البغدادي حربا على جبهة النصرة ما أدى إلى انفصاله عن تنظيم القاعدة بقيادة أيمن الظواهري.

وبالنسبة لكثيرين من أنصار البغدادي فان هذا الانقسام لم يكن مفاجئا.

وقال المقاتل غير السوري من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام إنه عندما قتل أسامة بن لادن مؤسس القاعدة على يد قوات أمريكية في باكستان قبل ثلاثة أعوام كان البغدادي “الشخص الوحيد الذي لم يبايع الظواهري.”

وأضاف “كلفه الشيخ أسامة بتأسيس الدولة.. كانت هذه خطته قبل أن يقتل (بن لادن).”

وعلى الرغم من أن أنصار البغدادي يعتقدون أن الدولة الإسلامية ستعيد أمجاد الاسلام أيام النبي محمد إلا أنهم يعتقدون أن الظواهري يخشى من أن تجمع الجهاديين في مكان واحد سيجعل هزيمتهم على يد الغرب أسهل.

ويقول مقاتلوه إن البغدادي لديه العديد من المفاجآت لأعدائه. وقال مؤيد آخر لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “لديه امكانيات يخفيها حتى يحين الوقت المناسب.”

تنامي القوة

تجاهل البغدادي نداءات الظواهري لترك سوريا لجبهة النصرة ووسع عملياته في شمال وشرق سوريا عامي 2012 و2013 وفي بعض الأحيان اشتبكت جماعته مع قوات الأسد لكنها في معظم الأوقات كانت تركز على طرد جماعات المعارضة الأخرى.

ونتيجة لتعامل تنظيم الدولة الإسلامية القاسي مع المواطنين السوريين أصبح له الكثير من الأعداء وبحلول نهاية العام الماضي شكلت جبهة النصرة تحالفا مع كتائب إسلامية أخرى للرد على الدولة الإسلامية ونجح هذا التحالف في إجبارها على التقهقر الى معقلها على نهر الفرات في المنطقة المنتجة للنفط بشرق سوريا.

لكن تنظيم الدولة الإسلامية ازداد قوة ولم يضعف. ويسيطر مقاتلو البغدادي على مدينة الرقة وهي العاصمة الإقليمية السورية الوحيدة التي لا يسيطر الاسد على أي أجزاء منها ويطبقون الشريعة الإسلامية.

وفي محافظة دير الزور المجاورة شن تنظيم الدولة الاسلامية حملة على مدى ستة أسابيع ضد معارضين منافسين لقي خلالها 600 مقاتل حتفهم واستولى على حقول نفط وبلدات على الضفة الشمالية الشرقية لنهر الفرات على بعد 100 كيلومتر من الحدود العراقية.

ويقول مقاتلون معارضون إن مبيعات النفط في السوق السوداء تدر عائدات بملايين الدولارات. وفي ظل وجود المقاتلين العراقيين والعتاد العسكري الذي تم الاستيلاء عليه بعد سيطرته على مدينة الموصل العراقية فإن البغدادي يملك الآن مجموعة كبيرة من الموارد.

ويقول مؤيدوه إن هذا أمر أساسي لتحقيق هدفه بالاكتفاء الذاتي العسكري وضمان تدفق الأموال والمقاتلين والأسلحة وإمدادات الطاقة.

منافس للظواهري

وتتناقض قوة البغدادي الحقيقية الواضحة للعيان تناقضا صارخا مع الظواهري المختبئ منذ أكثر من عقد والذي يحاول أن يؤثر على الحركة الجهادية الدولية التي تنشط في معظمها بعيدا عن مخبئه.

بل ان خصوم البغدادي يقولون إن نجمه في صعود وان نفوذه يتجاوز سوريا والعراق.

وقال أحد مقاتلي جبهة النصرة في مدينة حلب السورية “انه يتمتع بشعبية بالغة بين الجهاديين. يرون فيه شخصا يخوض حرب الإسلام” مضيفا بمرارة أن أنصاره “لا يرون مدى الضرر الذي يسببه”. وتابع “تلقى (البغدادي) كذلك رسائل مبايعة من أفغانستان وباكستان. الشيخ الظواهري يحاول لكن أعتقد أن الآوان فات.”

وأضاف أن جبهة النصرة ترى أن الإسلاميين في سوريا “دخلوا في حلقة من الدم لن يخرج منها أحد”.

ويمثل البغدادي لأتباعه جيلا جديدا من المقاتلين الذين يعملون على تنفيذ المرحلة المقبلة من حلم ابن لادن وهو الانتقال من القاعدة إلى إقامة الدولة المتشددة.

وقال مقاتل سوري من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “الشيخ البغدادي والشيخ أسامة يشبهان بعضهما. كلاهما يتطلع للأمام. كلاهما يريد دولة إسلامية.”

ويذهب آخرون إلى أبعد من ذلك إذ يقولون أن تشكيل البغدادي لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام يجعل دور الظواهري في عملية القاعدة غير ذي قيمة.

وقال المقاتل الأجنبي للجماعة “تنظيم القاعدة لم يعد موجودا. تم تشكيله ككقاعدة للدولة الإسلامية والآن أصبح لدينا ذلك. ينبغي على الظواهري أن يبايع الشيخ البغدادي.”

وذكر جهادي آخر قال انه مقرب من البغدادي إن الظواهري يتابع بلا حيلة ليرى إن كان البغدادي سيقترف خطأ.

وقال “إنه ينتظر ليرى إن كان البغدادي سينتصر أم سيسقط لكن في جميع الأحوال هو لم يعد قائدا.”

ومن بين الاستراتيجيات التي ينتهجها البغدادي فتح الباب للمقاتلين الأجانب ولا سيما الأوروبيين والأمريكيين حيث يوفر لهم التدريب والشعور بأن لهم هدفا.

وبينما يكون هؤلاء مفيدين في ساحة القتال السورية فانهم قد يعودون لبلادهم في يوم من الأيام وقد اكتسبوا خبرة القتال ليجندوا آخرين لتنفيذ هجمات لحساب البغدادي خارج الشرق الأوسط.

ويتدرب هؤلاء بحيث لا يعرفون الخوف ولا الرحمة. ويقول نشطاء في عدد من المناطق داخل سوريا إن رجال البغدادي يتجولون وهم يرتدون أحزمة ناسفة.

وفي علامة على وحشيتهم أظهر مقطع فيديو نشر على الانترنت مقاتلي الدولة الإسلامية في العراق والشام بعضهم لا يتحدثون العربية فيما يبدو وهم يعدمون عددا من الرجال. وكان رجلان يتلوان الشهادة أثناء إعدامهما.

ويقول بعض رجال الدين ان قتل أي شخص أثناء تلاوته الشهادة من المحرمات لكن رجال البغدادي يتعاملون بقاعدة بسيطة وهي أن من يقف في طريقهم يجب أن يباد بغض النظر عن دينه أو طائفته.

وعندما سئل عن مدى جدية البغدادي أجاب أحد أنصاره “عندما يكون لديك جيشه وعزيمته وإيمانه فينبغي على العالم أن يخشاك.”

وأضاف ” إذا لم يخشى العالم البغدادي فهم حمقى. ولا يدرون ماذا سيحل بهم في المستقبل”.

‫تعليقات الزوار

62
  • YOUSSEF
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 06:27

    salam militairement il ne peut pas moi j'ai la solution d'ecraser ces terroristes. 60 000 soldat 1000 char 40 avions plus appeler les civils de sortir des villes ou il ya ces rèsidents -femme pourront passer les hommes a part – seront transferer pour d'autres camps sans cell – il faut dècomposer ces gents terroristes et on va voir had bagdadi qu'il va faire bombardement 24 sur 24 faire des morts et des morts dans son camps et on va voir qu'il va faire crèer 6 fronts sur irak enlever les hommes -ses soldats et diminuer leur nombre les faire morir je mèrite etre dans l'armè

  • ولد حميدو
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 06:28

    اريد ان اعرف
    لمادا ايران فيها الشيعة و السنة و المسيحيون و حتى اليهود و ليست عندهم الطائفية و من هنا نستخلص ان ايران ضد العرب كيفما كانت مداهبهم و الامبراطورية الفارسية هي التي تهمها حتى تهيمن على المنطقة و ما يقع في العراق و سوريا في صالحها فحتى بشار لا هو سني و لا شيعي

  • moi
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 06:48

    الهدف من كل هذا الدمار لم يكن إنقاذ الشعب السوري من بطش بشار .. لا الهدف كان سياسياً قحا .. الكل يطمح لفرض نفوده في المنطقة نظرا لما تتوفر عليه من مؤهلات إقتصادية و إستراتيجية .
    و تبقى هذه الجماعات لا إنسانية و متعصبة و ضالمة و سافكة لدماء الأبرياء ، و لن تتوقف عن ذلك و لو تحققت كل أهدافها و حتى لو دمرت أمريكا و إسرائيل ، فالضالم يبقى ضالما و من شب على شيئ شاب عليه .
    أتمنى أن يعم كوكبنا الأمن و الأمان و الحب بين بني الإنسان .

  • Tgv Laayoune
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 06:55

    مما يضهر انه لما اعطي المالكي أوامر الي جيشه بالانسحاب من المعركة وترك كل عتاد الحرب من خلفهم للجماعات المحاربة معناه انه يوجد مخطط تاني من وراء هدا التقرير وممكن انه اوامر جائت من دولة عضمي تحكم وتتحكم في المالكي ، ومن الممكن هده الدولة العضمي تريد خلق حكم إسلامي في كل من دول العالم العربي وتخلق منهم عدو كما مما حدت في مصر ودالك لخلق عدو من الاسلام ومن المسلمين والجماعات الاسلامية المسلحة لمصالح لن نعرفها حاضرا ويكشف عنها عند مرور الوقت .

  • أبا حمدون
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:17

    إن مايقع بالعراق هو تصفية للسنة على يد المرجعيات الشيعية ومنفد عملياتهم نور المالكي . قبل ظهور داعش كانت هناك عمليات في الفلوجة والرمادي عنوانها إقصاء السنة وتقزيم دورهم في المشهد السياسي العراقي . إن وجود أي تنظيم مثل داعش والقاعدة هو صنيعة المخابرات الغربية . لتكسير القوانين التي وضعوها والتدخل العسكري في أي دولة بإسم مكافحة الإرهاب ، إدن مايقع في الشرق الأوسط هو صورة لمايقع في دولة من الدول تريد أن تستبيح دم وحريات أحرارها فتقوم المخابرات بتفجير مكان ما وتسيل أقلام الصحفيين بتحليلات وسناريوهات ، وبعد دلك تطبق القوانين العرفية (قانون الطوارئ) ويعثون في الأرض فسادا بإسم إصلاحها

  • simo
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:18

    داعش ستحقق حلم بن لادن و سَتُدَمِّرْ العالم العربي

  • mohamed
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:20

    و الله هؤلاء قوم يعيشون في عالم الاحلام. عن اي دولة اسلامية يتكلمون؟ دولة يحكمها جماعة ملثمون يتكلمون بلغة السيف و الرصاص؟ هذا لن يتماشى مع القرن ال21 ابدا. مع من سيتعاملون دوليا؟ و مع من سيتاجرون؟ السوق السوداء؟ و الى اين؟ لن يستطيعو ان يتعاملو مع اي دولة اخرى و بصراحة سيعودون الى نمط العيش عند العرب ايام الجاهلية. الشعوب الاخرى تفوقت علينا بالعلم و المعرفة و الديموقراطية و نحن لا نزال نعيش في ظلمات احلام المعارك و السيوف و قطع الرؤوس. الله يهدي ما خلق.

  • ومن بين الاستراتيجيات
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:23

    ومن بين الاستراتيجيات التي ينتهجها البغدادي: لا اظن ان هناك استراتيجية لهؤلاء سوى التكفير والقتل واستحلال اموال الناس واعراضهم. فباقي العالم كافر بما فيهم الكثير من المسلمين حتى بعض المتشددين منهم. وبما ان الغرب يعلم ان الشيعة والسنة تكفره فسيتركهم في حرب استنزاف طويلة الامد تاتي على الاخضر واليابس وتعود بعقارب الساعة الى الوراء. لكن الفرس اذكياء سيزودون العرب بالسلاح ويتفرجون فلهم ثار تاريخي. الضحايا هم المواطنون والوطن.

  • ولد حميدو
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:35

    ما يقع في العراق بسبب الدول العربية و ايران فامريكا لم تتدخل حتى اخدت موافقتها فحتى فرنسا تدخلت بمالي حتى اخدت الضوء الاخضر من المغرب و الجزائر و الفرق ان المغرب اعلنها صراحة بينما الجزأئر لم تقدر ان تبوح بها فالى متى سنبقى راضخين للدول الغربية

  • ديريكت
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:50

    داعش تنظيم مخاباراتي بامتياز. تلعب به الدول الكبرى كيفما تشاء و تُستغل سذاجة بعض الشباب المتحمس جدا .
    ملاحظة: يقوم طيران الاسد بقصف كل سوريا باستثناء مقرات داعش بالرقة. افرج عن انصاره من ابوغريب في عملية ساذجة و سيئة الاخراج ….

  • المهدي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:05

    لن يكون أذكى من بن لادن او الزرقاوي وأكثر حرصاً منهما على التخفي واتخاذ إجراءات الحيطة والحذر ، هي فقط مسألة وقت وستأتي اخبار اصطياده ، داعش لا عمق دولي لها ، فبالإضافة الى صورتها عالميا كمشروع لدولة قاطعي الرؤوس تريد إقامة كيانها على اجزاء دولتين في آن واحد : سوريا والعراق على ان تتمدد لاحقا ، لكن قوى اخرى تنبهت لهذا الامر مما سرع خطى التقارب بين أمريكا وإيران لتوزيع الأدوار بهدف اجتثاث هذا الورم ، بدأت الحبكة بتوجيه داعش نحو العمق العراقي والاستمرار في التدفق مأخوذة بخدعة النصر الوهمي ، لتتحرك حاملة الطائرات الامريكية من شط العرب نحو الخليج مدعومة بقطع بحرية وطائرات درون ، وبرا من سوريا استحدثت فرق " الغضب العلوي" بهدف مطاردة الدواعش ، وتتكفل بالباقي داخل العراق قوات المالكي والمتطوعين تلبية لنداء السيستاني ، على داعش ان تواجه إذن جوا القوة الامريكية الضاربة وبرا القوى الدائرة في الفلك الإيراني ، هذا ما لم نضف استعداد بريطانيا على لسان كامرون إرسال قوات من وحداتها الخاصة ، داعش واهمة في اندفاعها الانتحاري بعد ان تم أيهامها بالتفوق بغرض حشر نفسها بأقصى سرعة في الفرن العراقي، سنرى ..

  • ولد حميدو
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:11

    داعش ذهبت الى العراق من اجل اخذ نصيبها من البترول و الحل هو تفجير جميع الابار و سوف لن يبق لا مريكان لا عريبان و سوف يتم نسيانها مثل الصومال

  • jillali
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:12

    لاتحقيق حققه بن لدن ولا هو ان يحقق حلمه ولا يمكن لاي كان ان يطبق الشريعة ننظر الى الذين يقولون انهم يطبقونها وكيف حالهم . كل الامور في يد الله اما البشر لا تخطيط صائب عنده. ولكن اضن ان هذا السينريوا لتحريض العراق على سوريا وندلاع حرب بينهم وقوة التحالف تخرج من باب واسع وتلسق التهمة بينهما فمهما ان هناك نفط يمكننا ان ندعمهم بالسلاح.هناك البشر لايساوي شيئا لانه يريد ان يموت بدون مقابل كما فعلوا بلاجداد وسموهم la chaire a canon وهذا لا يكلفهم مصارف كثيره.

  • عبدالرحمان
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:14

    أريد جوابا واحدا… من أين لهم بتلك الأسلحة من يمولهم ؟

  • الحق أبلج
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:33

    سبحان الله العظيم أما مازالت أمة الإسلام تنخذع بهذه الأكذوبات المفضوحات بلا أدنى شك ولا ريب كلما انقضت خدمة أحد الأشخاص المرموقين الذين يصدرونهم هم ومخابراتهم أخرجو لنا أشخاصا آخرين بأسماء مختلفة فمن بن لادن إلى الظواهري إلى أبو فلان ووووو القائمة تطول وهؤلاء في ظني أناس موجودن في أرض الواقع ولكن مهمتهم واحدة بالنسبة للدول التي تحكم العالم ولها نفوذ في مناطق النزاع في العالم وهي فزاعة محاربة الإرهاب وضرب كل صوت يخالف مصالح هؤلاء الدول بسبب المناهج التي يحملها هؤلاء الزعماء أو قادة هذه الجماعات التي تكون في بعض الأمور مخالفة لما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم من دعوة إلى جهاد لم تتوفر شروطه أو إقحام الناس والشباب في أمور كبيرة عليهم لا تحمد عواقبها وقد تعود على الأمة بالويل والخراب
    فهذا البغدادي من يعرفه ومن سمع به من قبل ولكن الآن لابد وأن يظهروه للعالم بما له وما عليه فينقسم الناس قسمان قسم مؤيد وقسم مخالف فيحصل المقصود وهو صرف الناس عن لب الموضوع وحقييقة الأمور على أرض الواقع
    والواقع أن الناس في العراق أو غيرها من الدول العربية وقع عليهم الظلم الأذى بسبب طائفية المالكي

  • Samir
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:37

    معروف عند من يتابع الاحداث بدقة ان قادة داعش عملاء الغرب ويعملون لتشويش صورة الاسلام.

    مقاتلي داعش ليسو مؤهلين لاقامة دولة فكيف بدولة اسلامية. وهم يدركون ذلك وهذا دليل على ان هدفهم الفتنة بين كل مسلم وانهم في الحقيقة انصار بشار, نعم.

    اذا ارادوا اسقاط نظام بشار لذهبوا الى دمشق ليقاتلوا وليس هنا وهناك ….

  • مروان
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:42

    مرة سالت يهودي ارجنتيني و قلت له
    لمادا لم يقم اي يهودي بعملية انتحارية جهادية و خصوصا في عهد النازية فرد علي
    لو كنا متاكدين باننا سندخل الجنة فان المسلمين لن يسبقوننا الى دلك و اضاف
    لو كان المسلمون هم الدين يصنعون الاسلحة و الطائرات و التكنلوجيات فانا على يقين بانهم سيخرجون فتوى تحرم بيعها الينا و سيزيلوننا من الخارطة
    و بعد كلامه قلت في نفسي
    ان الله اعطانا على قدر نيتنا فهم على الاقل يبيعون لنا كل شيء

  • محلل مر من هنا
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:54

    " إذا لم يخشى العالم البغدادي فهم حمقى. ولا يدرون ماذا سيحل بهم في المستقبل".
    كلام صحيح لانه جيش قوي وهدف اقوى الا وهو نشر الاسلام الحق, (البغدادي) سوف يقضي على جيش بشار الاسد ويضيف سوريا الى الدولة الاسلامية .
    لكن المصيبة ان هذا الجيش ظاهره الاسلام و باطنه الكفر اقول لاخواني المغاربة لايغركم هذا الجيش بكل بساطة بعد ضم سوريا سوف تظهر حقيقته.
    (لا تنسوا ان حلم اسرائيل هو انشاء دولة من نهر الفرات الى نهر النيل واي صراع في هده المنطقة بالذات يصب في مصلحتها)
    معلومة : لن تكون هناك دولة اسلامية بكل المقاييس الا بخروج المهدي المنتظر لانه سيظهر من اجل تحقيق هذا الهدف .

    اضافة : عندما نسمع ان هناك جيش لنصرة الاسلام يخرج من اليمن فهذا هو الجيش الذي يجب مساندته لان ظهوره من ظهور المهدي.

    والله اعلم
    انشرمن فضلك وجهة نظري ……….

  • رشيد
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:54

    أفضل داعيشي واحد على 1000 شيعي عراقي أو علوي سوري أو عبدا من عبيد نور الطائفي أقصد نور المالكي الخائن والعميل

    ولا تصدقوا كل مايروجه الغرب …مايحدث في العراق ثورة شعبية يقودها بعض العناصر من داعش أما الأغلبية الساحقة من المسلحين فهم من السنيين المضطهدين والمهمشين في عهد المالكي وكذلك عناصر من حزب البعث التابع للراحل صدام حسين والعشائر المعادية للمالكي وسياساته وعناصر وكبار الضباط من الجيش النظامي في عهد صدام الذي فككته أمريكا بعد الحرب على العراق.

    من يقرأ جيدا عن الشيعة ومن يعرفهم حق المعرفة سيدرك أنهم أخطر عدو للإسلام وأكبر عميل للتنظيم الصهيو أمريكي إيراني

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

    (( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَقْتَتِلَ فِئَتَانِ عَظِيمَتَانِ يَكُونُ بَيْنَهُمَا مَقْتَلَةٌ عَظِيمَةٌ، دَعْوَتُهُمَا وَاحِدَةٌ ))
    [ متفق عليه ]

    دَعْوَتُهُمَا وَاحِدَةٌ أي كلاهما يؤمن بالقرآن

    لربما هذا مايفسر الحرب الطاحنة بين السنة والشيعة بالعراق

    والله أعلم

  • عبد المنعم
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:55

    ألم يكن هتلر أقوى؟ ماذا كانت النتيجة؟

  • فقه الاولويات
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:05

    هذا جاء نتيجة ظلم وقهر الحكام لشعوبهم
    هذا نتيجة خوف الحكام العرب من كونداليزا رايس وهيلاري كلينتون وعدم الخوف من الله
    هذا نتيجة جهل الحكام العرب
    هذا نتيجة كبرياء وتكبر وعلو الحكام العرب
    هذا غضب من الله على الأمة "الإسلامية" التي جعلت دينها شيعا
    قال تعالى (قل هو القادر على ان يبعث عليكم عذابا من فوقكم او من تحت ارجلكم او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم باس بعض انظر كيف نصرف الايات لعلهم يفقهون)
    وما خفي وينتظر الأمة الإسلامية سيكون اخطر وأعظم ، القرآن لمح لنا ما أصاب قوم هود وصالح وشعيب وفرعون .والمؤتفكات ولوط…..
    ولن تجد لسنة الله تبديلا

  • ابو ادريس
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:41

    مع  اكتساح داعش لشمال العراق و اقترابها من بغداد بعد توارد أخبار عن سيطرتها الكاملة على تكريت، نشرت وكالات الأنباء العالمية صورا لمجزرة نفذها التنظيم المتطرف الذي التجق به ضباط سابقون من الجيش العراقي السابق كان ضحيته مدنيون و عسكريون.
    مقتطف من مقال صحفي لموقع goud

  • فاطمة الزهراء
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:43

    مايحدث في العراق -ليس ثورة

    مايحدث في العراق -مؤامرةدوليةعلي الثورات

    ****مخابرات ايران وامريكا واسرائيل

    صنعوا =منظمة "داعش "

    بمسمى اسلامي -ويقوم باعمال ارهابية

    فقط

    لتوصيل رسالة للعالم

    -ان هذة هي الثورات لاتأتي الا بالارهابيين

    -وان الاسلام لا يملك كوادر سياسية الا المتطرفين

    -وانه يجب علي جميع الدول ان تعلن معاهدة عسكرية

    مشتركة لاعلان الحرب علي "داعش" اقصد الارهاب

    **وما اسهل ان يعلن اي حاكم عربي ظالم

    انه يحارب "داعش "الارهابية

    وخاصة بعد فشل نظرية الحرب علي الاخوان

    وبهذا يستطيع المجتمع الدولي القذر ان يضرب عصفورين بحجر واحد

    1- تشويه الاسلام

    2- والقضاء علي الربيع العربي في كل مكان

  • hassan tinghir
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:44

    الفتن التي تتخفى وراء قناع الدين تجارة
    رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات

  • ماسينيسا
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:54

    المسلمين يقتلون بعضهم البعض و الكل يقول الله أكبر و السعودية هي وراء كل هذه المجازر, تنامي القوة الكردية و القوية الشيعية جعل السلفيين لا يميزون بين المسلم و غير المسلم,هذا المسلسل الدموي لن ينتهي إذا لم تتذخل القوات الأجنبية هناك, هروب القوات العراقية و تذخل قوات البشمركة الكردية في بعض المناطق العراقية له دلالات كثيرة

  • hiba
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:58

    بعض الأخوة يلتبس عليهم عن قصد أو غير قصد الأمر يعتقدون أن داعش مكون إسلامي سني يحارب الشيعة وهذا غير صحيح داعش تنظيم إرهابي يقتل كل من يخالفه الر أي لقد أعدم بالموصل بالعراق 12 إماما سنيا
    لرفضهم مبايعته وبسوريا يقاتل أبناء جلدته السنة من جبهة النصرة وأحرار الشام والجيش الحر
    باختصار إنه فكر جهنمي إرهابي معادي للإنسان للقيم للحياة يعيش على الدماء والأشلاء

  • المهدي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:15

    الى الأخ رقم 13 : يا اخي هل تعتقد ان تفجير آبار البترول يعني احراق المخزون الجوفي ؟ الم يفجر صدام آبار الكويت قبل انسحابه وهل جفت بعده هذه الآبار ؟ ما هذا نحن لسنا بصدد أفلام كارتونية الله يهديك !

  • aghssay
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:44

    عندما أشاهد فيديوهات داعش أتخيل نفسي أسيراً لهم ، أتسال كيف أتكلم معهم وهم متعطشون للدماء واكل أطراف البشر ، كيف ساتحور مع أكلي لحوم البشر !!
    هل يعلم هولاء شيا عن كانط !!
    هل يعلم هولاء شيا عن العلمانية !!
    حولهم ألدين إلى كلاب جائعة ديابٌ ضالة وحوش كاسرت !!

  • عمر
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:54

    ان لم تتوحد الدول العربية جمعاء فليس لنا امل في العزة .لا بن لادن ولا البغدادي يخدمون العرب كل واحد واسبابه التي تدفعه للاختباء وراء راية الجهاد

  • عبد اللطيف
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:20

    بعد أكذوبة بلادن والزرقاوي هي أكذوبة ثالثة اسمها البغدادي انتظروا غزوا جديدا للعراق و الشرق الأوسط من الولايات المتحدة.

  • امازيغي حر
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:21

    لو كان العرب يعتبرون لاعتبروا من اسباب غزو امريكا للعراق اسلحة الدمار الشامل،محاربة الارهاب،محاربة الدكتاتورية ،ارساء الديموقراطية ،تقارير الوكالة الذرية الطاقة النووية..وهل تحقق شيء من هذا كله؟ فيقوا يا عرب من سباتكم لخدمة شعوبكم

  • مسلم حر
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:32

    اريد ان اعلق على بعض المعلقين بأنهم ينسون انهم مسلمين فبغض النضر عن تصرفات داعش او غيرها فلماذا لا يعقبون على دولنا التى تدعي انها إسلامية لماذا لا تطبق الشريعة الاسلامية ام ان الشريعة الاسلامية لا تصلح ام اننا سنبقا دائماً أبدا اذنابا لالدول الغربية لا دين لا دنيا لا مجي بكري على كل مسلم ان يسال نفسه اذا حكمنا نحن في بلادنا الشريعة الاسلامية فيرقة نقضي علي هؤلاء

  • أمين
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 12:01

    للأسف لا يزال العرب متشبتين بجاهليتهم و تاريخهم الدموي ظنا منهم أنه الطريق الوحيد لللحاق بركب الدول المتقدمة… و لكنهم في الحقيقة يتأخرون درجات كثيرة للورآء… إلى متى سنتجاهل علمائنا و مفكرينا الكبار كالمنجرة و آخرين… و نصدق كلام الجهلة و الطاغين ؟…

  • أمـــــــــ ناصح ــــــين
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 12:22

    وسائل اعلام خليجية تعتبر "د ا ع ش" في سوريا جماعة ارهابية تشوه وجه "الثورة السورية"!
    وفي العراق تعتبرها "قوة ثورية" !
    منتهى الإنصاف والموضوعية !

  • sahih
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 12:36

    Vous les Arabes je vous jure vous ne connaitrez jamais la paix dans vos vies parce que vous mélangez la religion et la politique et le pouvoir et Charias et les terrorismes
    Ils vous faut la liberté humais
    la justice
    la démocratie
    la dignité d homme
    l education de science
    rendez la justice au femmes

    Amazigh Marocain

  • المامون
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 12:45

    ولوكنت فظا غليظ القلب لنفظو من حولك. هذه هي قاعدة المسلمين.على المسلمين ان لا ينجرو وراء المجرمين القتلة للأنفس بغير حق.وقد يكون ذالك مخطط من قبل أعداء هذا الدين اللذي اراد له خالقه ومشرعه ان يظهره على الدين كله ولوكره الكافرون.وكما هو معلوم ومعروف ان الاسلام كان قويا ولم يبطش يوما بأعدائه ولا بأوليائه كما يفعله البعض في زمننا بدون رعاية شرع الله ثم يحسبون على الاسلام وذالك ربما خطة الأعداء للنيل من هذا الدين اللذي كتب له النصر ولوبعد حين, وكلما خططو الا وانقلبت عليهم الخطة.وذالك في قول رب العزة ان اللذين كفرو ينفقون اموالهم ليصدوعن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة .وهذا مانراه. فالاسلام ديموقراطية لا مثيل لها في الكون,لاكن اعدائها لا يريدونها لأنها تساوى بين الغني والفقير الابيض الأسود والرجال والنساء انها حرية كما يريدها الله ربنا.لاكن الشيطان يعد اوليائه بالباطل فيجعلهم ضد كل ما اراده الله من خير للبشرية عامة وللمومنين خاصة. ونسأل الله ان يرحمنا ويجعلنا سببا لأنقاذ البشرية المتهضة من جنسهم في هذه الدنيا. اللهم آمين

  • ABO NAIM
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 13:02

    لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

  • malcolm x
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 13:15

    يقتلون ثم يقولون الله أكبر
    يحرقون ويقولون الله أكبر
    يخطفون ويغتصبون ثم يقولون الله أكبر
    … يحرضون ويفتنون ثم يقولون الله أكبر
    يذبحون وبالجثث يمثلون ويقطعون ويهتفون الله أكبر
    … … ……لأي إله تُكبرون
    لأي إله تنادون
    أنتم لشيوخ الفجور والفتاوى مطيعون
    ولآل صهيون راكعون
    وللدولار ساجدون
    ولكلام الله ناكرون…..
    لأي إله تُكبرون؟؟؟؟

  • abdo sao paulo
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 13:36

    فكرة الإعلام الدي يتكفل بخلق "بوعو" تختفي وراءه قوى الشر ,لتأتي على اليابس و الأخضر لا زالت تعطي تمارها الآن, كل تعدي على الشعب العراقي الحر سيكون سببه قتال داعش والقضاء على داعش خطة انكشفت لكنها لا زالت قائمة و لا زالت تدمر العالم العربي و الإسلامي .

  • jawad
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 13:48

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ، ان تدخل الغرب في هذه الحرب الطاحنة سوف يزيد الطين بلة لان كلما كان العدو غير مسلم كلما زدادت اعداد الشباب المجاهدين في هذه الحرب ، وهنا يكمن دور العلماء المسلمين في توعية الشباب المسلم ، وكما يبدو لي فان هذه ليست الا البداية لحرب 3 تستعمل فيها الاسلحة النووية لتكون بدية لعصر جديد لا يعلمه الا الله ورسوله الكريم نسال الله السلامة والتبات على الاسلام الذي يعني السلم وسلام والحرية والعدالة ولكرامة ( ليست العلمانية والحداثة).

  • Tarik
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 14:32

    اللهم لا تجعل مصيبتا في ديننا. لا نحتاج الى مقاتلين بل نحتاج الى علماء يبينوا لنا ديننا الحق. فقد دخلنا دوامةالدم ولا نعلم متى نخرج منها.

  • ابو طاجين بالزيتون الحامضي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 14:56

    السي مروان تعليق رقم 17 : أحسَنت!

  • أبو يوسف
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 15:49

    لا يجب الإسراع في منح الثقة لداعش، فالمنطق يقول أنها صنيعة مخابرات عالمية و منها المخابرات الإيرانية و العراقية، إذا لاحظت ففور اشتراكها في المعارك في سوريا، اشتبكت مع جبهة النصرة و مع الجيش الحر، و كذلك انسحاب الجيش العراقي أمامها في كل هذه المحافظات بعد ساعات قليلة من المقاومة و في هذ الوقت الذي يستعد فيه السنة و الأكراد لإخراج عميل إيران نوري المالكي من الحكم، هذه الأوضاع تصب في صالح المالكي الذي يمكنه البقاء في الحكم بهد إعلان الطوارئ و يمكنه الضغط على الأكراد بحكم أن كل المحافظات التي سيطرت عليها داعش تقع على حدود إقليم كردستان العراق، و يمكنه تدمير المدن ذات الغالبية السنية التي سيطرت عليها داعش و احتواء ثورة العشائر السنية ضد حكمه الطائفي و التي استمرت لشهور طويلة و لم يتمكن المالكي من احتوائها، بعد كل هذا ألا تعتقد أن هذه الجماعة قد تكون واقعة تحت سيطرة المخبرات العراقية و الإيرانية؟
    Moins

  • sarah
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:12

    Baghdadi, de son vrai nom Hamid Daoud en Muhammad Khalil al-Zawi, était un général de police

  • moslim maghrby
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:13

    بسم الله الرحمان الرحيم. الدولة الاسلامية باقية رغم انوفكم شئتم ام ابيتم اتعلمون لماذا لأني مسلم سني و أغار على عرضي و انا متابع للاحداث في سوريا و العراق و أقسم بالله العلي العظيم ان هذه الدولة نواة الخلافة الاسلامية و اني اضحك على من يقول انها مخابراتية او انها تابعة لأي جهة كانت هذه الدولة تقيم شرع الله و لا تضلم احدا كان من كان حتى ولو كان اميرا فيها لكن اتعرفون المشكلة اين هي اننا نحن المسلمين السنة الفنا هده العيشة في ضل الدمقراطية الفاجرة ولشبابنا و بناتنا الحق ان يفعلو ما شاؤو وا لا يخفى عليكم حال الدول العربية من الفساد الدي يجري فيها فتجد كل ما هو حرام يسير و سهل و في المتناول . و المؤسف اننا ندعي اننا نتبع نهج سيدنا محمد عليب الصلاة و السلام . و نحن مخطؤون اما للحاقدين فموتو بغيظكم هده دولة الاسلام قد قامت الله اكبر انا مسرووووور بها الله اكبر

  • سفك الدماء بإسم الله
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:38

    داعش عاهرة اليهود والغرب

    لا تظنوا بِأنَّ داعشَ تهْتمُّ

    بأرضِ الرباطِ مِثقالَ ذرَّةْ

    داعشٌ من تجَلِّياتِ يهودٍ

    وعلوجٍ حِيكَتْ بجلسةِ خمْرَةْ

    داعشٌ بِذرةٌ لدولةِ اسرائيلَ

    في الشرقِ حيثُ في مصرَ بِذرَةْ

    فمِنَ النيلِ للفراتِ لإسرائيلَ

    أطماعٌ لمْ تزلْ مُسْتمرَّةْ

    وهْيَ باسمِ الاسلامِ ترْسُمُ عَمْداً

    صورةً ،عَكسَ نورِهِ، مُكْفَهِرَّةْ

    أيْقِنوا، داعشٌ كَعاهرةٍ سِرَّاً

    تَشِي العُهْرَ في ثِيابِ العُمْرَةْ

  • يونس
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:45

    وانت ياصاحب المقال اليس النبي محمد صلى الله عليه وسلم نبيك ايضا حيث تذكر اسمه دون الصلاة عليه , وكانك تذكر صديقا لك , سبحان الله

  • الفاروق عمر
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:58

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اريد ان اوجه تعليقا على بعض الردود تشكك في احقية الانتصار الذي حققه المجاهدون
    هل تعلم ان داعش عندما دخلت الموصل كانت عدتها لا تفوق الالفي شخص امام اكبر قواعد الجيش العراقي في ثاني اكبر مدن العراق امام ما يقارب 60.000 جندي عراقي معسكر في المحافظة العراقية الشمالية رغم ذالك انتصرو في بضع ساعات فقط بل اقل من ذالك … انه التاييد الرباني الامر ليس له علاقة لا بنوعية الجيوش ولا نوعية السلاح بل هو وعد الله في القران الكريم بنصر من نصره ولعل قصة الهزيمة النكراء التي الحقها المجاهدون بالاتحاد السوفياتي في تمانينات القرن الماضي بسبب تلك الهزيمة تفككت ثاني اقوى قوة عسكرية في التاريخ واعتبروا يا اولي الالباب
    المجاهدون يحاولون ادخال امريكا الى مستنقع العراق للقضاء على ما تبقى من اقتصاده المتهالك بفعل الديون التي تفوق الناتج الداخلي برمته
    الاسلام عانى الويلات من المنافقين و الكفار لكي تتوطد رسالته في مشارق الارض ومغاربها لولا حد السيف لانتهى امر الاسلام منذ امد بعيد لان الغرب ومن على شاكلته لا يفهمون سوى لغة القوة وعندما تعلن امريكا الحرب على بلد ما تختفي المنظمات الحقوقية

  • miloud
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 17:16

    بسم الله الرحمان الرحيم ،
    بعد الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه
    ان تنظيم ما يسمى ( داعش ) ماهو الا تنظيم ارهابي جبان ادلني واذل المسلمين حتى اصبحنا نمر امام الكفار وينظرون الينا نظرة حاقحة . فهدا المسمى البغدادي ،إدا اراد الجهاد فل يدخل الى فلسطين ويحررها بدلا من قتل الانفس بغير حق……

  • hassan
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 17:56

    مهماحاولت الصحافة الماجورة ان توجه الجماهير الى غير الحقيقة لخدمة ايران المجوسية فهيهات انما يجري في العراق هي تورة العرب السنة الاغلبية ظد الطائفة الشيعيةالتابعة لسيدتهم ايران وظد حكومة المالكي الخبيث الدي اداق الموت والدل للشعب العربي المسلم اما داعش فهي صنيعة الاستخبارات الايرانية ولامريكية خلقت لتكون فزاعة لكل من يفكر قليلا ويعرف عدوه من بني جلدته

  • الجبلي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 18:33

    بعض العرب سيمتهم النفاق لايريدون الحقيقة ..المالكي اتى بصناديق الانتخابات اما الدين يدعون ان السنة مضلومين فما رايهم في التفجيرات الانتحارية التي تستهدف الشيعة في كل يوم اين هي انسانيتكم اما الطاءفية فهي سيمتكم البحرين اغلبية شيعية وملكها سني ..والسعودية تستخرج النفط من مناطق الشيعة ويستفيد منها امتال بن لادن وبندر بن سلطان ..تصورو ان بلد كالسعودية يتحدثون عن الديمقراطية والدساتيير وكانها سويسرا في الديمقراطية عجيب امر هاؤلاء.

  • المهدي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 20:28

    A sara 45: c'est la 1 ère fois que j'apprend que le grade de général existe aussi chez les services de police à .l'instar de l'armée , tbark Allah 3lik .

  • رباطي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 20:33

    مصدوم صراحة، لاول مرة ارى موقع او جهة صحفية، تعطي لكل طرف الكلمة للتحذث والتعبير عن موقفه حتى الجزيرة صاحبة شعار الرأي والرأي الاخر لم تفعلها، اشكركم لانكم اتحتم لجنود الدولة الاسلامية التكلم لنعرف طريقة تفكريهم وهذفهم، والواضح ان هذفهم احياء دولة الاسلامية، نسأل الله ان يوفقهم في ذلك، وان كانت هناك اخطاء اسال الله ان يوفقهم لمعالجتها

  • ahmed
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:09

    اخي الكريم مسلم مغربي 46 شكرا لك لقد قلت كلمة حق في زمن النوم العميق +الرضا بالحياة كما هي.. والديمقراطية و(الامن)والسلم و…و…و
    و يا ليتهم يقولون على الأقل :يارب ان كانت داعش تنصر دينك فتبتهم و ان كانت تنصر مصالحها فقط فعليك بهم لكنا التمسنا حسن النية للجميع.و لكن هيهات كثير منا سوء الظن يسبقه..فهل نحن قوم جاهلون مغيبون فقط ام اننا قوم نكتم الغيظ في الظاهر وباطننا اقسى من الحجارة….اللهم اهدنا

  • libre comme l'aire
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:29

    tout ce que vous voyez en iraq d'aujourdhuis est juste une veilles detéstations entre arabe et perse pour ne pas dire entre musulman par ce que ce qui se passe en syrie et en iraq n'a rien avoir avec le djihad les arabes detester les perses avant meme l'aparition de l'islam c'est une qui sorte de jalousie interne qui a ses limite en moyen orient regardez l'indonisie le plus grands pays musulman du monde avec 200ml de fideles composé de 20 miles ils et de plusieurs ethnie defferente il ya meme des animistes qui vivant dans les forets en se nourissant du porcs tout simplement l'indonisie fait honore a sa religion qui doit .accepter toutes les partie sans faire d'extinctions

  • وليد
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:44

    ايمن الظواهري فاته القطار وعليه ان يتخلى عن القيادة التنظيم للمجاهد الشامخ الصلب الدي يلين الشيخ ابو بكر البغدادي حفظه الله ورعاه وجعله دخر ومهابة لي الامة الاسلامية لي اقامة الخلافة الا سلامية وحكم بشرع الله وحكمه في الارض انا مع دولة الاسلام ظالمة او مظلومة الخلافة الاسلامية ستعود رغم انف العالم كله

  • adil
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:01

    moi je suis pour un etat islamique allah ita9abal minhoum

  • معلق
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:05

    يا عرب الجاهلية لن تصلوا أبدا الى ما تصبون اليه لأن التخلف عشعش في عقولكم انظروا الى جارتكم ايران التي تتخذونها عدوا لكم اين وصلوا بعلمهم و عقلهم النير في القريب العاجل سترونهم يغزون الفضاء و أنتم تسبحون في بحر الجهل و الذل لأن هذه المصطلحات لا تنطبق الا عليكم أما داعشكم فلا يدوم الا بضعة أيام أو ساعات هناك رجال يخططون و يفكرون و سيصطادونهم كالخنازير أما البغدادي فلا يساوي شيئا سوى أنه جرو مسعور سيلقى حتفه كباقي أسلافه من الارهابيين أما المخططون فهم فاشلون فاشلون و الفشل يصطحبهم كذيل الحيوانات.

  • باقية !!!
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:13

    وفعلا إذا تكلم اليوم المجاهدون سمعوا وإن هددو أخافو وإن صالحو أطيعو فهذا هو منطق السياسة في أيامنا فالعالم لايحترم إلاأصحاب الأقدام الثقيلة
    أميرالمؤمنين الشيخ ابوعمرالبغدادي رحمه الله.
    ————
    ***-أتدرون أن أغلب المجاهدين المغاربة إلتحقو بالدولة الإسلامية
    ***-أتدرون مساحة الدولة الأسلامية في العراق و الشام 400 ألف كلم مربع تعدل 3 مرات مساحة دولة تونس 4 مرات مساحة الأردن 5 مرات مساحة الأمارات 20 مرة مساحة دولة الكويت 35000 مرة
    أتدرون أبو دعاء، إبراهيم بن عواد بن إبراهيم البدري الرضوي الحسيني السامرائي
    ***-أتدرون أن أميرها ينحدر من عشائر السادة الأشراف البدريين ( البوبدري ) الرضوية الحسينية الهاشمية القرشية النزارية العدنانية .أستاذ ومعلم وتربوي سابق وداعية معروف , وخريج الجامعة الإسلامية في بغداد ودرس بها مراحلة الدراسية ( البكالوريس والماجستير والدكتوراه ) عرف أنه داعية , وضليع بالثقافة الإسلامية , والعلم والفقة الشرعي , وإطلاع واسع في علوم التاريخ والأنساب الشريفة…

  • MOH
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 01:27

    Ces soit disant arabes méritent – ils la vie ? non . donc il vaux mieux s'entretuer et laisser place aux vrais humains de vivre paisiblement. ces pétrorachies et similaires ont – ils fait qq choses de bon pour leur semblables? non. donc ils méritent l'éradiquation

  • Marocain Fier
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:46

    VIVE LE MAROC ET SA POLITIQUE AU MOINS LES GENS VIVANT EN PAIX.le americains et les juifs sont dans la veilles habitude menteur et manipilateurs et partageurs du monde en petits morceaux ils sont persuader d'etre le peuple elu et sauveur sous une evangilésation au nom de dieu, comme le monde arabe na pas reussi a etre le maitre de lui meme on le frenne pour que rien n'avance ils crient le chaos un peu partout pour que le monde musulman ne connaitra jamais la paix et le pousser a s'entretuer entre chite et sunite pour les partager et conduire a une autre religion qui est le VEAU D'OR.selon le livre morman les americain sont pret depuis des année a recevoir dieu sur terre et faire de la juresalem le centre du monde et ainssi un autre jeresalem aurais etait construit en grands secret par les morman qui pense a l'arriver d'un nouveau prophete accopagner de jesus qui sera le royaume de dieu su terre en amérique.

  • macro ka
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 21:39

    إلى صاحب الرد رقم 28
    لقد وقعت في الفخ مثلما وقع كل من صدق هذا المقال، قد لا ينشر هذا الرد لأنني قرأت المقال بعقلي لا بقلبي، لو أعدت قراءة المقال ستجده كله تناقضات..فما مصدر هذه المعلومات؟؟ قرأنا في المقال تصريح بعض أتباع البغدادي وفي نفس الوقت قرأنا أنه لا توجد معلومات عن البغدادي كما أن أكبر قوة في العالم وظفت مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن البغدادي..كيف أمكن إجراء حوار مع أتباع البغدادي في حين أن أكبر الإستخبارات في العالم لم تستطع إيجاد معلومات عنه..لو أن أمريكا وظفت جائزة بالملايين من أجل معلومات عن البغدادي فانتظر من الجهة الأخرى بأن تقتلع من له صلة به من أجل الوصول إليه..والأكثر من هذا توهمنا أمريكا بأن البغدادي يقوم بعمليات ضد المسلمين لكي يحاربهم الظواهري وبالتالي يعودون من جديد لمساومة البغدادي من أجل القضاء على الظواهري ولكم قصة الأسد والثيران..
    عملية مراوغة حقيرة لو صدقها العالم وخاصة الإسلامي وأكل الطعم سنسقط فريسة سهلة في يدهم ويكونون قوة إقليمية في الشرق الأوسط تحت سيطرتهم وبالتالي سيسهل عليهم غزو إيران من كل النواحي..
    أعيدوا قراءة المقال أرجوكم وتمعنوا

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة