بنكيران يبدأ معركة الإشراف السياسي للحكومة على الانتخابات

نتمنى التوفيق لبلادنا و الحكومة

جيد.جدا .انذاك لن تجد مشجبا تعلق عليه اسباب الهزيمة النكراء التي سوف تنالها بتوقع الجميع

لو استطاع بن كيران أن يحرر ملف الانتخابات من أسر الداخلية لعُد ذلك من إنجازاته العظيمة. فكل التزوير الذي طال الانتخابات منذ الاستقلال كان بإشراف الداخلية.

إخواني المغاربة أنتم على موعد مع الحلقة 1000000؟؟ من المسرحية المملة تحت عنوان الانتخابات.ماذا عمل كل مسؤول في الحكومة أو المعارضة أو النقابات أو الغرف المهنية أو الجماعات المحلية أو ….؟؟؟؟
الذي ما زال يصدق و يثق في هذه المسرحيات ويبيع صوته من أجلها فلا يحق له أن يشتكي من الغلاء و الفساد و الظلم و ….و الفاهم يفهم.

الحقيقة التي بدأت تزعج المغاربة بعدما كانت هي النقطة التي كانت تحتذب انتباههم إلى الحقل السياسي هو الخطاب الجديد الذي جاءت به الحكومة.ولكن للأسف انحصر أداء الحكومة فقط على مستوى الخطاب على حساب العمل وخدمة مصالح المواطنين،بل أكثر من ذلك بدأ توظيف الخطاب وأحيانا أساليب الحلقة للدفاع عن برامج تضر بمصالح الفئات الفقيرة والهشة.
إن المواطن اليوم لا يحتاج إلى البلا بلا و إنما للعمل و العمل فمتطلبات الحياة قد ارتفعت و بدأ صدر المواطنين يضيق ضرعا جراء السجالات العقيمة التي لا تسمن ولا تغني من جوع.

يتكلمون ويناقشون الانتخابات وقوانينها بتواريخ محددة فى حين نرى كيف يتم ارجاء قانون اراضى الجموع والاماك المخزنية 3 مرات.الدى يهم ملايين المواطنين.بعدما اصبحوافى عهدحكومة الاسلاميين مهددين بالرحيل بعدوصفهم بالمحتلين.وهم اصحاب الحق فى ارضهم ورثوها عن اجدادهم..ولانها قوانين تصب فى صلب مصلحتهم فهاهم يسارعونلوضع اجندة لكسب ورقة المرور الىمؤسسات المفترض انها تدافع عن مصالح وهموم الشعب وليس الاغتناء فحسبنا الله معشر الفلاحون

انا متأكد أن بنكيران سيسبونه سواء فاز او لم يفز رغم أنه إن أشرف على الانتخابات و ام يفز حزبه فالمنطق هو أن تحسب لسالحه و ليست ضده .. فهذا ان دلدعلى على شيء فإنما يدل على أنه لم يزور .. ر لنا مثال في مهرجان طنجة الوطني للسينما حينما فاز فيلم زيرو بالجائزة الكبرى الجميع شمت في الوزير الخلفي رغم انه ان استعملنا عقولنا فالقضية تحسب له لانه ان تدخل لما فاز الفلم و هناك امثلة عديدة في العدل بالنسبة للرميد و هلم جرا .. المهم الله يلطف و صافي .

رئيس الحكومة قام بأخطاء منها: ـ يجب أن تكون له الجرأة لإخبار المواطنين من هم العفاريت و التماسيح ـ القضاء الفاسد وعدم محاكمة الفاسذين أمثال يسمينة بادو وعليوة الذي غاذر السجن بدون مبرر و مزوار و٠٠٠ ـ نهج سياسة عفى الله عما سلف عكس سياسة أردوغان ـ كثرة القروض الدولية التي تنهك الذولة وتجعلها ضعيفة و خاضعة لمقرضيها ـ عدم الإعتماد على البحث العلمي الذي بسببه أصبحت اليابان قوة عضمى ـ الشركات المستثمرة في المغرب تستغل اليد العاملة ،ـ الزيادة في الأسعار التي أرهقت المواطنين ـ المواد المدعمة شبه غير موجودة في المحلات التجارية ـ الشركات التي تغير أسمائها للتهرب من الضرائب، وفرضها على الموضفين البسطاء ـ نهج سياسة تعليم فاسذة تضرب باللغة العربية في العمق لغة القرآن ـ الموارد الطبيعية من المستفيذ منها ـ سياسة باك صاحبي وانتا خويا أو ولد عمي او أرا الفلوس باش دوز ـ الحشيش والقرقوبي الذي ذمر الشباب وخربهم ـ الرشوة و الدعارة و السرقة والتشرميل و زيد وزيد ٠

الشعب ينتظر هذه الانتخابات بفارغ الصبر لكي يلحق هزيمة نكراء بحزب المصباح المظلم الذي أغرق المغاربة في الزيادات في الاسعار والكلام الفارغ الذي أضحى بواسطته بنكيران كالذي يقوم بحلقة وسط جامع الفنا ،والتهكم على الشعب ويلعب دور العارف بخبايا الأمور وهو في الحقيقة يتخبط خبط عشواء لايعرف ما يقدم ومايأخر

الى صاحب تعليق رقم 1 . ما دخل الاخوان والبنا في قانون الانتخابات .انك تغرد خارج السرب ام ان كرهك للاسلاميين والاسلام افقدك صوابك واختلط عليك الامر فلم تعد تفرق الحق والباطل .

بنكبرات فاشل والانتخابات المقبلة ستكون ضربة قاضية له

لسم الله الرحمان الرحيم
أنني كنت من الناس منعقد أمل في حسب الذي نوينى أن يجل لنا نسبيا من موعنتنا نحن المعذبون لكن زاد من حرقانا . وذالك على سبيل المثل هناك في بوذنيب اقتراح التشغل ذاتي وقامت الدنيا ولكل اجتمعوا في مجموعات من اجل ٥ هكتار للفرد وتم تكوين ملافات وتم ارسلها الرباط ،المفاجئة العظمية هي نوع من تهدئة لأنني اتجهت إلى الملاحقة بحي الرياض وقيل أننا وهمون واتجهت (البرلمانين…)وكما يقال عندنا (أجي تسمع أش كال ووو ذاك شي غير شعار)عيني دالك غير كذب في كذب كيف لي أثق بالعهود المعسلة .كيف لي بضمانة عشرة ملاين لمعطل ،زاىءد مصاريف لي أخد القرض ووو
لهذا يجب تحقيق شىء من طموحات المعطلين حتى تكون نسبيا مشارك وأنا أن لم يتحقق حلامي وشباب المنطقة وان تطبق تلك العهود…

ا يها لاحزاب ردوا بالكم من بنكيران لا يقولبكوم .راه ماكيشوف غي مصلحتو.واتمنى له الفشل الذريع في الانتخابات المقبلة لانه قهر الطبقة الفقيرة.

les elections est une mise en scene qui est connue alors des partis qui vont ouvrir la boutique pour vendre les illusions aux électeurs et le temps passe et après certains disent éclairer l'opinion publique les autres induire l'opinion publique en erreur et le pauvre peuple dans ses problèmes

يا سيدي أنا مكلخ ما فا هم والو ولكن عارف آشنو كاندير أوما كانخدش الامور بالمظاهر و طز فبوزبال الي ماحاملش بن كيران انتوما اللي عاطيينها للكريتيك ما عندكوم تا شي رؤية بديلة ولا شي طريقة جريئة باش تبعوا و تفضحوا المتلاعبين وراء الكواليس الي كيفشلوا أي إصلاح لهدا البلد، حتى الدول المتقدمة فيها أعداء التطور ديالها ولكن المواطنون ديالها فيهم جنود الحقيقة الي كيفضحوا بالوثائق والأدلة كل مسؤول فاسد و الشباب ديالهم عندو ثقافة المبادرة ما كا إتسناش الدولة دير ليه. خلاصة القول ما خليتو لعديان البلاد ما اديرو كيضحكو علينا، ها نتوما نجحتوا فالحملة الخاوية ديالكم و طيحتوا بنكيران، آش غاديروا بلاصتو طوني بلير؟ ولا جيبو بوتفليقة أحسن والله ما إردها فوجهكم… قال ليك الي ما يشكر النعمة إتعزاها فحياتو. وانا ضد فيكم غادي نصوت على بنكيران واخا ما إترشحش، المخير فيكم ما قنعنيش بالبلابلا ديالو… و أفتخر.

رأيي كمواطن ،بما أن المصباح جف زيته وانطفأ وحزبه تلطخ بتواطئه وتطبيعه مع الفساد ،وقد أصبحت الساحة السياسية صحراء قاحلة لا يوجد من نثق في نزاهته، علينا إذا أن نتصرف كالآتي ،أولا مقاطعة الإنتخابات ،تعفى الحكومة من مهامها، الإحتفاظ بوزير العدل السيد مصطفى الرميد في منصبه يساعده السيد السباعي ويدعمه صاحب الجلالة في محاكمة الفاسدين بإرجاع أموال الدولة وإعفائهم من مناصبهم حرمانهم من شهادة حسن السيرة نعته بمواطن فاسد ،وبعدها فتح مجال الترشح لا يقبل كل من هب ودب ،لعل الشعب يجد من تشهد الشواهد بنزاهته ضامرالبطن قوي أمين ،عند ذلك سنقبل ونوافق على إجراء إنتخابات ،إن لم يحدث هذا فلنترقب حزازات الإحباط وذل الإنبطاح ونعفوا عن الخلف والسلف،

الإستحقاقات القادمة ستكون صناديقها فارغة إلا من أصوات عوائل المرشحين ومعارفهم ومن وقع على موائدهم ومنح دراهم معدودة مقابل صوت باهث بئيس، لماذا لا نرى بديلا لهاؤلاء الأرقام المعوجة ؟لقد جربناهم جميعهم إما فاشلين أو وصوليين، لقد حان الوقت لإعطاء فرصة لحزب أمازيغي ، الأمازيغ المعروف عنهم أمانتهم وصدقهم ومصداقيتهم أين هم الأمازيغ؟ جاء دوركم نريد رئيس حكومة أمازيغي يكون رئيسا لجميع المغاربة، الأمل إن بقي بصيص منه فنجده في رجال هذا الوطن الأمازيغ المغاربة الأحرار خلينا من فاسيين وعروبية جربناهم.