تسلم رئيس الاتحاد البرلماني الدولي عبد الواحد الراضي، يوم السبت بالرباط، “جائزة مؤسسة كرانز مونتانا” الممنوحة في إطار الدورة ال25 لهذا المنتدى الدولي، والتي تحتفي بكبار الفاعلين في مجال السلام والحرية والديمقراطية.
وتسلم الراضي هذه الجائزة إلى جانب شخصيات دولية مرموقة من ضمنها رؤساء بوركينا فاسو السيد بليز كومباوري، وبوروندي السيد بيير نكورونزيزا، ومالطا السيدة ماري- لويز كوليرو بريكا، والسيدة الأولى بولاية ريفرز (نيجيريا) جوديث أمايشي، والأمين العام لمنظمة الدول العربية المصدرة للبترول عباس علي النقي.
وقال رئيس المنتدى جان بول كارترون خلال حفل تسليم الجائزة الذي حضره المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) عبد العزيز بن عثمان التويجري، إن الشخصيات المتوجة اليوم تأتي لتعزز اللائحة “المثيرة للإعجاب” للحاصلين على هذه الجائزة، والتي تضم إلى حدود اليوم 160 من الرجال والنساء الذين “يناضلون من أجل المساواة والديمقراطية وكرامة الإنسان والسلام في العالم”.
وعلى غرار باقي المتوجين، أعرب الراضي عن سعادته بتتويجه بهذه الجائزة المرموقة إلى جانب شخصيات مرموقة، من ضمنها رؤساء دول، ولاسيما وأنها ممنوحة من طرف منظمة دولية معروفة، والتي يتقاسم معها، بصفته الشخصية أو بصفته رئيسا للاتحاد البرلماني الدولي، الفلسفة والمثل والأهداف والسبل الكفيلة بتحقيقها.
وأبرز الراضي في هذا الصدد أهمية العمل على “تعزيز السلم والأمن الحقيقيين للجميع” مع تفضيل الحوار باعتباره السبيل الوحيد لحل النزاعات” وإرساء السلام.
السيد عبدالواحد الراضي رجل دولة محنك ويستحق التقدير والاحترام انا كشاب من المنطقة التي ينتمي اليها الراضي نعرف العمل الدي يقوم به الى منطقته
طبعا أعضاء داعش المغربية غادي يتفقصوا مني يسمعوا هاذ الخبر.
يالاه عيطو على الشبيحة الاليكترونية ديالكم باش يصوتوا : " لا أحب ".
هادي جائزة عالمية . ما تقدروا ديروا والو . غير تموتوا بالسم وصافي .
عبد الواحد الراضي يفوز "جائزة مؤسسة كرانز مونتانا" والتي تحتفي بكبار الفاعلين في مجال السلام والحرية والديمقراطية.
وداعش تنفد إعدامات جماعية في حق عراقيين .
وبوكو حرام تختطف 200 طالبة وتهدد ببيعهم أو تزويجهم قسرا .
وطالبان تقطع أصابع الذين صوتوا في الانتخابات الرئاسية في أفغانستان .
…
ماعندي ما ندير ليكم . الفرق كبير .
مبروك آسي عبد الواحد .
ومبروك لكل المغاربة الذين يلمعون في العلوم و التكنولوجيا و الأدب و الفنون و حقوق الإنسان و الذين يجعوننا ننفتخر بمغربيتنا .
C normal de gratifier ce grand homme et ses semblables . En contre partie il faut marginaliser des personnages comme al manjra llah yrahmou , l'artiste ahmed sanoussi alias bziz et beaucoup d'autre. C dommage