بوهندي: أتباع الديانات السماوية يقومون بقراءات عنصرية للنصوص المقدسة

بوهندي: أتباع الديانات السماوية يقومون بقراءات عنصرية للنصوص المقدسة
الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 15:15

وصفَ مصطفى بوهندي، أستاذ مقارنة الأديان بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، المجهودات التي تبذُلها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بـ”العمل الصالح”، وقال، في ندوة نظمتها الجمعية، عشيّة الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيسها، “الجمعية المغربية لحقوق الإنسان معروفة بمواقفها، وبعملها الصالح”.

وقال بوهندي (يسار الصورة) في مداخلته، التي تناول فيها موضوع حقوق الإنسان من زاوية الدّين، إنّ أهمّ ما قام به الأنبياء والرّسل، هو نشر ثقافة حقوق الإنسان، وكلّ قَصَصه الواردة في القرآن هي نموذج من نماذج حقوق الإنسان، لافتا إلى أنّ جميع الكتب السماوية المقدّسة تتحدث عن قضايا الإنسان.

وأوردَ بوهندي قصّة “صراع” آدم والملائكة، حول من هو الأجدر بأن يكون مستخلفا في الأرض، عندما قالت الملائكة، كما جاء في سورة البقرة (أتجعلُ فيها (الأرض) من يُفسد فيها ويسفك الدماء ونحنُ نسبّح بحمدك ونقدّس لك)؛ وفسّر بوهندي الحسْم لفائدة الإنسان ليكون مُستخلفا في الأرض، أنّه تعظيم وتكريم للإنسان، بعد أن سجدت الملائكة لآدم بعد أن تعرّف على الآيات كلّها، قائلا “قيمة الناس تتجلّى في أعمالهم وليس في أنسابهم المختلفة”.

واستطرد بوهندي أنّ موضوع حقوق الإنسان، الذي تطرقتْ له الكتبُ المقدّسة، يشمل الجميع، بغضّ النظر عمّا إن كان الإنسان مؤمنا أم غير مؤمن، “غيرَ أنّ أتباع الأديان السماوية يلْوون أعناق آيات الكتب المقدّسة لتصبّ في اتجاههم، ويجعلون النصّ الديني خادما لطفائة أو فئة معيّنة”، يقول بوهندي.

وأضاف أنّ ثمّة حاجةً إلى قراءة نقدية لما وصفه بـ”القرآت العنصرية” التي يقوم بها أتباع الديانات، سواء المسلون أو اليهود أو المسيحيون، ضدّ حقوق الإنسان، لافتا إلى أنّ حريّة التعبير والفكر والاعتقاد تكفلها الكتب المقدسة، وتُعتبر حقّا أساسيا من حقوق الإنسان.

وضرب أستاذ مقارنة الأديان مثلا بقصّة النبيّ إبراهيم، حينَ سأل الله “رَبِّ أرِني كيف تُحيي الموْتى”، موضحا “أنّنا عندما نعيد النظر في المسلّمات الجاهزة، فهذا لا يعني كفرا، بما في ذلك البحث عن الله”.

من جانبه قال رئيس الجامعة المغربية لحقوق الإنسان، أحمد الهايج، إنّ اختيار الجمعية لمرجعيتها الكونية، يهدف إلى تمتيع جميع الناس بحقوقهم كاملة غير منقوصة، على أساس أنّ حقوق الإنسان متلازمة وغير قابلة للتجزيء.

وسيْرا على ما ذهب إليه بوهندي، حينما دعا إلى قراءة نقدية “للقراءات العنصرية” لنصوص الكتب المقدّسة، قال الهايج “قد يتبجّح البعض بالنصوص القرآنية، من أجل الحيلولة دون تطبيق حقوق الإنسان كما هو منصوص عليها في بعدها الكوني، وكأنّ القرآن نصّ منغلق، بينما نعيش حياة متجدّدة، يتحكم فيها عامل الزمن، وفي سياقٍ يتطوّر بشكل مستمرّ”.

‫تعليقات الزوار

26
  • عبد الله
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 15:48

    لماذا لم يستدعي" أحمد الهايج" أحد علماء المجلس الاعلى للإفتاء بالمغرب ؟؟
    الجواب واضح.
    لماذا استدعى بوهندي ؟؟
    الجواي واضح

  • Elias
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 15:51

    انا اتفق تماماً مع الدكتور في هاته المسالة…. لان الاسلام و الدين بصفة عامة يحفز و يشجع على العنصرية
    انت ماشي مسلم
    مني غاتموت غنمشي للنار
    المسلمون خير أمة اخرجت للناس اوشي لاخر عازبل
    المسلم ايدير لي ايدير غايمشي للجنة حينت الرسول غايشفع فينا
    اليهود و النصارى حفدة القردة و الخنازير …
    او زيد اوزيد من المساءل لي كتشجع العنصرية

  • afzazi
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 16:01

    المجلس الوطني لحقوق الانسان…..نقيضه….. المجلس العلمي الاعلى للافتاء.

    فمن تصدق………………….

  • Amazigh-Zayan
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 16:22

    غريب امر هذا المخلوق , كل مرة يطل علينا بتفاهة جديدة.
    اذا كانت الديانات السماوية تساوي بين المؤمن والكافر, فما الهدف من وجودها اصلا? ولاداعي لعبادة الله اصلا اذا كان الامر كما يدعي بوكرموس.

  • chamali
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 16:45

    السﻻم عليكم و رحمة الله، متى كان الاسﻻم يشجع و يحفز على العنصرية فالاسﻻم اتى ليخرج الناس من الظلمات الى النور و اتا بأرقى حقوق الانسان ، و سوء الفهم عند بعض الاشخاص هو الذي يؤدي أفكار خاطئة يستغلها اعداء الدين لتشويه صورة الاسﻻم و المسلمين

  • ان هذا لشئ عجاب
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 16:53

    اماذا من هب وذب يتكلم في دين والله انا هذا لشئ عجاب

  • amazighi
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 18:07

    انا أتفق معك ياصاحب التعليق رقم 2 في ما يتعلق ان الاديان بصفة عامة تنشر العنصرية بين الشعوب ومثال على دالك من يتخد من غير الاسلام دينا فلن يقبل منه هناك بلاد المسلمون وبلاد الكفار
    اما في يتعلق بحقوق الانسان حرية الشخص في دينه ولغته نجد الاسلام نشر بالسيف والدليل الغزوات التي يتبهى بها المسلمون واما حقوق المراة في الاسلام ثم اقصاؤها كليا فحدث ولا حرج .المراة ناقصة عقل ودين خلقت المراة من ضلع اعوج الرجال قوامون على النساء حتى في الاخرة نجد الرجل سيتزوج بقاصرات الطرف وحور عين …..الخ اين نصيبها من الجنس ؟؟

  • اين حق الله علينا
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 19:13

    قال سعيد عن قتادة قوله : ( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ) فاستشار الملائكة في خلق آدم ، فقالوا : ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ) وقد علمت الملائكة من علم الله أنه لا شيء أكره إلى الله من سفك الدماء والفساد في الأرض ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ) فكان في علم الله أنه سيكون من تلك الخليقة أنبياء ورسل وقوم صالحون وساكنو الجنة ؛ وهنا يتبن لنا لم يكن آدم بعد مخلوقا ولا ذريته ، اما الاهم من خلق التقلين كقول تعلى وَما خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإنْسَ إلاَّ لِيَعْبُدُونِ } وهو: ما خلقت الجنّ والإنس إلا لعبادتنا، والتذلل لأمرنا. تمتيع جميع الناس بحقوقهم وهي اسمع قول الله إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ) عرض الله تعالى طاعته وفرائضه وحدوده على السموات والأرض والجبال على أنها إن أحسنت أثيبت وجوزيت ، وإن ضيعت عوقبت ، فأبت حملها إشفاقًا منها أن لا تقوم بالواجب عليها ، وحملها الإنسان ، إنه كان ظلوما جهولا قال قتادة : الأمانة : الدين والفرائض والحدود

  • amawouch
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 21:20

    ا ن حقوق الانسان الذي يقصدونه هؤولاء العلمنجيين هي حرية الانسان في زواجه من نفس جنسه وحريته في اكل رمضان امام الملا والمساواة في الارث بين الرجل والمراة وحرية اللباس للمراة دون قيد شرعي انهم يفرضون عنا استبدال مرجعيتنا الاسلامية الحنيفة السمحاء بمرجعية غربية عدوة للاسلام ولمعتنقيه فاين انت يابوالهندي واذنابك من تفسير بعض ايات الله الذي لا تتوفر فيكم ادنى شروط تفسيرها لهذا فانتم العلمنجيين عناصر هدامة للمرجعية الاسلامية التي تعتبر احسن واعدل وانفع مرجعية عرفتها البشرية باعتراف كبار علماء الغرب المدافعين عن كرامة الانسان وليس عن العلمانية التي غاصوا في اعماقها وعلموا اهدافها فهاجموها وانتقذوها بعد ان ازاحوا عن وجهها القناع ليكتشفوا وجها مشوها ذميما زينته الانظمة المعادية للاسلام لتفرض عنا قيمها وهويتها ولغتها لتستعمرنا من جديد

  • الحياني
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 23:02

    لما أخلو إلى نفسي واستسبر أغوارها وأقيم عقلي وفكري أحتقرهما وأستصغرهما ،لكن لما أقرا وأسمع كلاما باهتا وبئيسا أقول وأستغفر الله ربما أكون الخضر لا يعلم قيمتي أحد ثم أعودوأقرأ لأشخاص عارفين أجلاء وأحمد الله على قدرة التمييز بين الحصافة والهلوسة .حقوق الإنسان مكفولة في الإسلام لكن ليس بمعنى إفساح المجال للمفسدين في الأرض فالإفساد في الأرض والكفر بالله ليس استخلافا.

  • زماح اليمني:اعتراض على الخلق
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 23:22

    الاعتراض على الخلق أم على الخلف ؟
    إن صح ماورد في المقال من أن الاستاذ الجامعي بوهنيدي وصف ما قالته الملائكة حول البشر الذي سيكون خليفة في الأرض بأنه:(صراع بين آدام والملائكة حول من هو الأجدر بالاستخلاف في الأرض) نكون أمام فكري سطحي بعيد عن البحث وبعيد عن الفهم السليم
    الصواب :الحديث كان بين الملائكة والله (وإذ قال ربك للملائكة……قالوا أتجعل………)
    يوم قال الله للملائكة اسجدوا لآدم لم يعترضوا ،مااعترضت عليه الملائكة يوم أخبرهم الله بأنه سيجعل في الأرض خليفة هو الفساد وسفك الدماء،وليس الصراع حول من الأجدر بالخليفة
    الملائكة تعترض على خلق من سيعصي الله ،فالأجدر بالوجود والخلق هو من يسبح الله ويقدسه حسب علم الملائكة(ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك)

  • Tomas
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 23:29

    لو أنه ممثل من الدرجة الأولى فى فيلم أمريكى حائز على الأوسكار لما أتقن دوره بهذا الشكل، ولما دوى صوته بهذه القوة والثقة المطلقة، رغم علمه أنه يكذب وجميع من يستمعون اليه

    نوال السعداوي

  • محمد
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 01:17

    الى 7 قل انا ملحد وليس امازيغي منذ ان دخل الاسلام الى المغرب لم يتوانى سكانه الامازيغ في اعتناقه والمحافظة عليه فانشأوا مدارس عتيقة تعنى بحفظ القرآن والحديث وعلوم الفقه والادب فبرعوا في ذلك وما كثرة تلك المدارس في سوس الا شاهد على اعتزاز الامازيغ بهذا الدين الذي ارتضاه الله للعباده انك تؤيد صاحبك وندك صاحب التعليق 2 نظرا لمستواكما في العقيدة ،، والتكلاخ ،، المؤمن يبشر بالجنة ابدا والكافر بالنار ابدا ولك ان تختار الطريق المؤدي الى كل منهما الخلود في الجنة او النار وعد من الله عز وجل وليس هناك مكان ثالث لعباده اذا لم تؤمن بالجنة فليس لك سوى النار والعياذ بالله

  • لاحول ولا قوة الال بالله
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 09:51

    1 انّ موضوع حقوق الإنسان، الذي تطرقتْ له الكتبُ المقدّسة، يشمل الجميع، بغضّ النظر عمّا إن كان الإنسان مؤمنا أم غير مؤمن.
    2 "غيرَ أنّ أتباع الأديان السماوية يلْوون أعناق آيات الكتب المقدّسة لتصبّ في اتجاههم.
    3 ثمّة حاجةً إلى قراءة نقدية لما وصفه بـ"القرآت العنصرية" التي يقوم بها أتباع الديانات، سواء المسلون أو اليهود أو المسيحيون.

    من تامل مقالة بوهندي رقم1 راى كيف يساوي بين الاسلام الدين الحق والديانات الاخرى المنسوخة التي اصبحت باطلة يوم نزوله.وراى كيف يساوي بين المؤمن وغير المؤمن ويجمع الكل في سلة واحدة.
    اما المقالة رقم 2 المقصود من الدين يلوون اعناق الايات هم المسلمون طبعا لايمكن ان يتجرا على الاخرين ولو تعريضا.
    اما المقالة رقم 3 انظر كيف هدا الرجل لا يكلف نفسه حتى يسمي المؤمنين بما سماهم الله تعالى به ثم يساوي بينهم وبين الباقي
    خلاصة بوهندي يروج الى سياسة التطبيع ووو… وهدا لن يتم ابدا ولو بقيت الدنيا مليار سنة اخرى. فمادا يقول في قول الله تعالى * من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه* . وقوله تعالى* لكم دينكم ولي دين*

  • محمد ابو انس
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 11:16

    التاريخ يتغير ويتطور والعقليات وطرق التفكير عند الانسان تتغير .انها سنة الله في خلقه والاسلام يدعو الئ اعمال العقل من اجل فهم الواقع وتطويره والاخد بالاسباب لكن هناك من يظن انه يخدم الدين وهو يسيء اليه حين يعتبر انه الوحيد الذي يعرف الطريق الئ الله تعالئ وان المسلم بالامس هوالقدوة والنمودج متجاهلا التاريخ حاصرا تفكيره بين دفتي الحلال والحرام معتبرا فتاويه هي مفتاح الدخول الئ الجنة في حين ان ذلك من علم الغيب ورحمة الله وسعت كل شيء .

  • وضوح الشمس
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 13:36

    "قيمة الناس تتجلّى في أعمالهم وليس في أنسابهم المختلفة"
    يا لها من حقيقة ناصعة واضحة وضوح الشمس في كبد سمائها
    لاتقل أصلي وفصلي أبدا …… إنما أصل الفتى ما قد حصل

  • hamid
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 14:43

    ان كان القصد بالديانات السماوية ما قبل الاسلام فهو موضوع قابل للنقاش اما بعد الاسلام فلا وجود لديانات غير الاسلام والنص القراني صريح (ومن يبتغي عير الاسلام دينا قلن يقبل منه)هذا كلام الله فمادا بعد الحق الا الضلال المبين

  • إلى رقمAfzazi 3
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 16:56

    المجلس الوطني لحقوق الإنسان هو شقيق المجلس العلمي للإفتاء.انتبه لما تقول.أما مسألة حرية الاعتقاد فكل عنزة تعلق من رجلها مترجم من الأمازيغية.فلمادا تريدون توزيع الجنة بهذا السخاء على عباد الله دون غيرها أيها المنافقون ولماذا أنتم أنانيون وانتهازيون وتنفردون بالمنافع والمصالح في الدنيا وتنهجون مختلف أساليب التحايل والتملق والغش والكذب والتملق والأنانية والانتهازية لبلوغ أهدافكم لكن تدعون الاخرين إلى مشاركتكم في الصلاة وفي الصوم.صل بوحدك

  • Joseph
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 18:47

    Je m'intéresse à l'étude des religions monothéistes. Elles relèvent toutes de la foi mais pas de la science. Elles sont toutes pleines d'exclusivisme et de racisme. Les juifs considèrent qu'ils sont le peuple élu du Dieu et il ne parlent que du Dieu d'Israël et ils parlent du dieu des armées (de la guerre) et d'un royaume du Dieu à la fin des temps dont la capitale sera Jérusalem. Jésus considère la libanaise comme un chien en lui disant qu'il ne va pas jeter le pain des enfants d'Israël aux chiens. Jésus dit aussi qu'il est le chemin et que Nul ne vient au Dieu que par lui. Le prophète Mohamed dit la même chose mais différemment: Ceux qui te prête allégeance, prêtent allégeance à Allah. Le coran dit aussi que Toute autre religion ne sera pas acceptée par Allah. Quant au récit d'Adam en rapport avec les anges, il concerne une réponse du coran à un récit biblique qui concerne Jésus en rapport avec les anges.

  • هند
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 19:46

    السلام عليكم …يا اخي بوهندي هل سمعت لا في القران ولا في الاحاديث النبوية مصطلح او كلمة الديانات السماوية …..الديانة الوحيدة اللتي جاء بها جميع الرسل هي عقيدة التوحيد اللتي هي الاسلام وجميع الرسل والانبياء هم مسلمون كما يقول القران والاحاديث ….لا توجد كلمة ديانة يهودية او ديانة مسيحية لا في القران ولا في احاديث خير الخلق عليه الصلاة والسلام

  • ردا على الياس رقم 2
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 20:21

    الى رقم 2 الياس…..ما هذا الحقد على الاسلام?? لماذا نسيت ان الصليبيين يقولون انه من لم يعترف بالمسيح بانه ابن الله وانه مات على الصليب وانه هو المحرر والمخلص الوحيد من العذاب فان مصيره العذاب الابدي …ولماذا نسيت عقيدة اليهود انهم هم من على حق فقط فوق الارض والباقي كله خلق من الدرجة الثانية وان اليهودي مكانه المحتوم بعد الموت هو الجنة لانهم احباب الله حسب زعمهم …..اما عن افتراءاتك السطحية ضد الاسلام والله اضحكتني تلك الادلة التي اتيتنا بها فهي تعبير صريح انك تجهل تماما الاسلا ولا تفهم ولا ذرة فيه بل مجرد هرطقة سطحية علمانية الحادية شهواتية تمقت وتحقد على الاسلام الطاهر اللذي يحارب الفواحش ما ظهر منها وما بطن ويفرض الزكاة على البخيل والصلاة على الكسول والطهارة على المتسخ وقول الصدق على الكاذب و القصاص على السارق والزاني والصوم على الغني ووو..واقول لك ان خير امة اخرجت للناس جاءت في القران في بني اسرائيل بصيغة الماضي ..كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن الفحشاء..وكلمة القردة والخنازير جاءت في كتاب الله لتشبيه عباد الطاغوت في جهلهم و عنادهم وغيهم وضلالهم وليس في خلقتهم

  • marouane
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 23:56

    كنت اتابع ما يقوله بوهندي الى ان اتهم سيدنا موسى بالارهاب الذي هو مصطلح محدث بعيد كل البعد عن الموضوع, و ذلك خلال برنامج تلفزيوني حواري. آنذاك عرفت أن الرجل مصاب بالخلط فمذ ذلك لا أهتم له.

  • ثقافة الكرطون
    الخميس 26 يونيو 2014 - 00:53

    اذا اقبلت الدنيا فالاحق بها تقاتها لا فجارها

    كل الدينات الصحيحة والمنزلة كانت تحارب من قبل المشركين من اجل هذف سياسي اقتصادي لا تعبدي فالذي منع عزير في تصديق ما جاء على لسا ولده ابراهيم هي تجارته والذي منع فرعون في تثصديق ماجاء به موسى هو مركزه وملكه والذي منع اليهود في اتباع عيسى هو العرق اليهودي والذي منع المسحيين على الاعتراف بالاسلام هي تجارتهم بالدين والحمد لله ان الاسلام لايفرق بين الانبياء جميعا.
    جعل النصوص الدينية في خدمة معتنقيه اوجبه الدين نفسه وذلك تحفيزا لغير المتدينين ودعما ونصرتا للمؤمنين .

    ولا يعلم تأويله الا الله.

  • عبد من عباد الله
    الخميس 26 يونيو 2014 - 10:08

    (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون وقول الملائكة هذا ليس على وجه الاعتراض على الله،ولا على وجه الحسد لبني آدم،وقد وصفهم الله تعالى بأنهم لا يسبقونه بالقول،أي لا يسألونه شيئا لم يأذن لهم فيه وهاهنا لما أعلمهم بأنه سيخلق في الأرض خلقا.قال قتادة:وقد تقدم إليهم أنهم يفسدون فيها فقالوا:(أتجعل فيها) وهو سؤال استعلام واستكشاف عن الحكمة في ذلك،يقولون:يا ربنا،ما الحكمة في خلق هؤلاء مع أن منهم من يفسد في الأرض ويسفك الدماء،فإن كان المراد عبادتك،فنحن نسبح بحمدك ونقدس ولا يصدر منا شيء من ذلك،وهلا وقع الاقتصار علينا؟ قال الله تعالى مجيبا لهم عن هذا السؤال:( إني أعلم ما لا تعلمون ) أي:إني أعلم من المصلحة الراجحة في خلق هذا الصنف على المفاسد التي ذكرتموها ما لا تعلمون أنتم؛فإني سأجعل فيهم الأنبياء،وأرسل فيهم الرسل،ويوجد فيهم الصديقون والشهداء،والصالحون والعباد،والزهاد والأولياء،والأبرار والمقربون،والعلماء العاملون والخاشعون،والمحبون له تبارك وتعالى المتبعون رسله،صلوات الله وسلامه عليهم

  • الزنيفي حدوا تمة
    الخميس 26 يونيو 2014 - 16:32

    تتكلمون على العمل الحقوقي هل تنشرون الدعوة الاسلامية

    هل تقمون باعمال خيرية

    الانبياء والرسل بريؤن منكم كبراءة الذءب من ابن يعقوب

    المغرب بلد اسلامي وحقوق المغاربة في الاسلام

    وموتوا بغيظكم ولماذا لاتتكلمون

    ماهو مفهوم حقوق الانسان في حرية التعبير حرية الجنس حرية المرءة اتقوا الله في هذا الايام انها ايام ندوات ذكر الله والصوم والعبادة .

    اعتقد ان هدا المبروص ناكح مه ولا يحترم اي مخلوق وهو على كل حال صلكوط ومن النخبة التي تكلم عليها الدكتور المهدي المنجرة ووصفها بالمنعزلة عن الشعب.

    الاحتجاجات تقمع بكل ما في وسعها لتبرير تدخلاتها بالعنف فكيف وهو لا يتراحم حتى مع بني بلده الذي كبر بينهم و بأموالهم و رغم ذلك يرجع عليهم بالنكد
    ليأخذ بوعي الفرد البشري العادي أنه بمعدل عمر 80 سنة فإنه لا يستغل منها إلا حوالي 30 عمل و كلها يستهلكها في الحرب ضد نفسه ؟؟! هذا إذا كان شخصا مواضبا دون عرقلة حياة اما و إن تكن ظروفه صعبة فإنه لا يستغل حتى عشر سنوات .؟
    أرجو أن يراجع الحكام مبادأهم في الحياة لأن تناحرهم على السلطة هو منبع مشاكل المجتمعات ؛ و ليعو أن ما يحسبه البعض فن صناعة الآزمة هو شيءحب

  • hamid
    الجمعة 27 يونيو 2014 - 14:21

    المسلم لا يحب السلم
    فهو يخلق اعداء له اينما كان
    فالغرب والنصارا واليهود اعداء له حتى لو لم يفعلوا له شيئا
    واخيه المواطن عدو لانه لا يفكر مثله
    فان لم يجد عدوا خارج الدين سوف يبحث عنه داخل الدين فان كان سني سوف يعادي الشيعي وان كان من مذهب معين سوف يعاذي المذاهب الاخرى ,وان لم يجد عدوا في كل هذا سوف يخلق جماعات متناحرة داخل مذهبه .المهم عند المسلم ان يجد عدوا يشغل به وقته
    فبدل ان يترك امره الى الله ليحاسب كل على افعاله ويشتغل عقله في الابتكار وخلق الثروة ليعيش في ازدهار مع مكونات المجتمع,نجده يحاكم ويكفر ويحرض على القتل ويقصي كل من خالفه الراي;
    ان المسلم الحالي يعمل عن غير قصد لاعطاء لدينه صورة غول مفترس يحب الدماء ,ويكرس العنصرية,ويحتقر النساء ,ويعبد الثراء يحلل ما طاب له ويحرم على هواه .
    يا معشر المسلمين انظروا الى حالكم في كل الدول المسلمة وفكروا في ابجاد صيغة اخرى للتعايش مع بعضكم ومع الاخرين.
    انكم بتصرفاتكم تنفرون الناس من الاسلام بل وحتى بعض المسلمين يرتدون عن الدين.انك لا تهدي من احببت ,ان الله يهدي من يشاء

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة