حصَّة مهمَّة من الاستثمارات الأجنبيَّة في إفريقيا تؤول إلى المغرب، ودولٌ تعيشُ على وقع اضطراباتٍ سياسيَّة وأمنيَّة، مثل مصر والسودان، لا زالت تغري رؤوس الأموال الأجنبية، وفقًا لما كشفَ عنه تقرير “الاستثمار العالمي”، الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة حول التجارة والتنمية، تلقفَ وجهات الاستثمار عبر العالم، والدول الأكبر إقبالًا على تحريك رساميلها في الخارج.
التقريرُ الذي تتوفرُ هسبريس على نسخةٍ منه، يوضحُ أنَّ المملكة كانت من بين أكثر الدول التي استقبلت استثماراتٍ أجنيَّة، إلى جانب مصر والسودان ونيجريا، العام الماضي، ببلوغ حصتها 3.4 مليار دولار، تمكنت عبرها من تحقيق ارتفاع قدرهُ 23.09 بالمائة، قياسًا مع السنة التي قبلها.
وإذا كان المغرب ما بين أكبر جالبي الاستثمارات الأجنبيَّة فإنه لا يزالُ مستثمرًا ضعيفًا في الخارج، حسب ما تقوله الأرقام، بالرغم مما يسوق عن اختراقه السوق الإفريقيَّة وتحوله إلى وسيطٍ عالمي للعبور إلى جنوب الصحراء، ذلك أنَّ الرساميل المغربية التي غادرتْ المملكة كيْ يجري استثمارها في الخارج لمْ تتراوح سوى ما بين 0.1 وَ0.4 مليار دولار، في الوقت الذي بلغت استثمارات جنوب إفريقيا بالخارج أزيد من 3 مليارات دولار. كما أنَّ حصة نيجيريا تراوحت ما بين مليار ومليار و900 مليُون دولار، العام الماضي.
وفي العلاقة مع إفريقيا دائمًا، لا يستقبلُ المغرب، حسب ما يظهرهُ التقريرُ، نصيبًا ذا أهمية تذكر ممَّا تستثمرهُ الدول الإفريقيَّة في الخارج، الأمر الذِي يجعلُ المملكة في اعتماد مستمر على الشركاء الأوروبيِّين والولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، في حين صار يبرزُ توجهٌ مغربي متنامٍ نحو الانتفاح على الصين وروسيا.
انتعاشُ الاستثمارات الأجنبيَّة في منطقة شمال إفريقيا العام الفائت، يأتِي فيما كانتْ قدْ تراجعتْ بصورةٍ ملحوظة في السنة السابقة عليه، بسبب التداعيات المستمرة للربيع العربي، وهو ما يظهرُ أنَّ المستثمرين لا زالُوا يرون مغانم في المنطقة، رغم إشكالاتها.
على الصعيد العالمي، حافظت الولايات المتحدة على موقعها كأوَّل مستثمرٍ بالخارج حول العالم، بـ188 مليار دولار متبوعة بالصين، التي حلت ثانية، ثمَّ روسيا، فيما لمْ تكن أيُّ دولة عربيَّة أوْ إفريقيَّة ضمن الدول العشرين الأولى المستثمرة في الخارج، بالرغم من توفر دول الخليج على إمكانيَّات ماليَّة مهمَّة. كما أنَّ فرنسا، التي تعدُّ المستثمر الأجنبي الأول في المغرب لم ترد بدورها بالقائمة.
ما ارتفاع نسبة حصة اﻻستثمارات المغربية في افريقيا اﻻ ثمرة المجهودات الجبارة والحكمة والتبصر لجﻻلة الملك محمد السادس نصره الله والدي دعى ويدعو مند توليه الحكم الى تعاون جنوب جنوب وما اتجاه المغرب الى افريقيا والتي تعتبر سوقا واعدة اﻻ تطبيقا لرؤية جﻻلته حفظه الله. ..
المشكل ديال الاستثمارات المغربية في الخارج هو ارتباطها بتحركات الملك لاي دولة مشا ليها,اي ان رجال الاعمال المغاربة ما عندهومش افق استطلاع الاسواق الصاعدة,انما بغاو هي الباردة اللي توجدها ليهوم المؤسسة الملكية او تلكمها ليهوم فمهوم.
اما الاستثمارات اللي داخلة للبلاد فهاديك باينة,سهل عليا الاجراءات الادارية المملة وضمن ليا قضاء عادل و سريع,وهاالرساميل الاجنبية تجي بوحدها
يجب على المغرب تنويع شركاؤه الاقتصاديين والانفتاح على دول مثل كوريا البرازيل الهند تركيا روسيا
المغرب يخسر الكثير بعدم اعتماده البنوك الاسلامية
ويوما ما سيعض الأصابع ندما على هذا الخطأ الفادح
تذكروا جيدا قولي هذا
L’Afrique pour les Africaines, c’est la bonne politique que le Maroc a décidé bravo et 1000 fois bravo
جنوب أفريقيا بلد إقتصاده أكبر من إقتصادنا أربع مرات فلا تجوز المقارنة و نيجيريا كدلك التي تمتلك 3 أضعاف إحتياطي النفط الجزائري و ضعف إنتاجه كما أن إحتياطها من الغاز أكبر و أكثر من 3 أرباع مساحتها التي تعادل المليون كيلومتر مربع أراض زراعية و أكبر إقتصاد افريقي دون دكر 180 مليون مواطن فوضعنا جيد.
لكن علينا الإنفتاح على بلدان تتمتع بفاوائض مالية ككوريا الجنوبية و نتمنى إستقرار سامسونغ هيونداي كيا موتورز و دايوو في المغرب بطنجة/الدار البيضاء مثلا .
فأروبا أكل عليها الدهر و شرب و لن تخرج أبدا من دوامة الديون السيادية .
علينا جدب الأموال و السياح من روسيا/الصين + الحفاظ على الإستثمارات الفرنسية-الإسبانية+ترويج صورة المغرب لدى الكوريين الجنوبيين لجدب الصناعة و التكنولوجيا لتحفيز الصادرات و سوق العمل و نفس الشئ بالنسبة للولايات المتحدة + الحفاظ على تدفق الأموال الخليجية التي تمول قطاع التنمية العقارية/السياحية.
+الإنفتاح على أمريكا اللاتينية خصوصا البرازيل.
لكن هدا لن يتم إن لم يتم تعوض الفرنسية بالإنجليزية خلال 10 سنوات و إلا فاتنا قطار التنمية كما فاتنا طيلةنصف قرن.
الحكومة مادارت والو 🙂
Les autorites marocaines doivent viser la chine et la russie faut pas compter sur la france ou les ignorants arabe du golf faut donner la chine des agrements dans le domaine petrolier on sera dans deux ans un pays exportateur plus que nos voisins ingrat ……!!!!!"
se sont des investisements prive du roi .les citoyens maroccains ne gagne rien dans ces invistissemnts . les pauvre souffrent comme d'habitude .il faut investir au maroc non aux paysc etrangeress
سيكون مفيدا العمل ، في قارتنا إفريقيا،على تكثيف البنى التحتية، و خاصة الطرق، و الطرق السيارة، و شبكات السكك الحديدية، بما في ذلك القطار الفائق السرع،ة لتسريع سيولة حركة الأشخاص و البضائع، و العمل على إنتاج حاسوب مغربي،بالتعاون مع الدول المصدرة لهذه الأداة العلمية الضرورية. من فضلكم هسبريس أنشروا إسمي كما أكتبه ،الأغظف العبادلة. لاتنشروا فقط الأغظف لأن هناك العديد من الأفراد إسمهم الشخصي الأغظف و شكرا مسبقا لكم على إسهاماتكم القيمة في شتى المجالات.
كما أنَّ فرنسا، التي تعدُّ المستثمر الأجنبي الأول في المغرب لم ترد بدورها بالقائمة. هذه هي حقيقة ما يسمى بالإستثمارات الفرنسية في افريقيا تدفع قليلا و تحقق ارباحا خيالية: الإتصالات البيئة السياحة الهندسة العمومية الطاقة المعادن…….