تعليقات الزوار
37
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:31
عامل سيدي بنور يوقف "رئيس مطران"
-
01:27
الإدريسي يجذب اهتمام أندية مكسيكية
-
00:51
ندوة تناقش "القيم والاستهلاك" بوجدة
-
00:22
نادي نهضة الزمامرة يطلق قناة رياضية
-
23:48
علماء يواكبون الغبار المتطاير في الأجواء
-
23:24
أمن القصر الكبير يستعين بالسلاح البديل
-
22:55
العزل يطال رئيسة جماعة تكوكة ونائبين
-
22:23
البنك الأوروبي يقر "استراتيجية مغربية"
-
22:02
ميارة يذكر أخنوش بالزيادات في الأجور
-
21:52
المغرب وإيطاليا يعترفان برخص السياقة
-
21:09
الاتحاد المغربي للشغل يطالب بالأولويات
-
20:54
مصر ترفض التفاوض حول سد النهضة
والله كم احب ان ارى المغاربة بزيهم التقليدي القديم مشاو الرجال اوبقاو المشرملين.
الله اكبر،ما احلى واجمل تلك الايام،تجعلك تحس فعلا انك في بلد اسلامي بكل ما في الكلمة من معنى،تعشق ان تتفرج على التلفزة رغم قلة الاجهزة وتعشق الاستماع الى برامج الاذاعة التي تعود بالرجل الى الهدى والى الطريق السوي،دروس دينية على الاثير والتلفزة،وتغيب الاغاني الماجنة وكل مضاهر التبرج،وتزداد القلوب ايمانا واستحياء،وياويل من سولت له نفسه باظهار الاكل نهارا في رمضان كل المجتمع ينظر الى بالزدرا والمقت والتوبيخ حتى يجعله نادما،على فعلته،تعالى ترى اليوم اصبح شهر رمضان شهر المسلسلات الفاسدة والاغني الماجنة والعري في الشوارع وبرامج الدين ليس من وسائل الاعلام المغربية الا نسبة 05 في المأة،عكس تلك الجميلة تجد برامج اللهو والاغانيقليلة جدا،اما اليوم اصبح وسائل الاعلام المغربية تشجع المتمردين على الله الرافضين للصو يعبرون بصراحة القول ويدعون الاخرين لحذو حذوهمبعدم الصوم بدعوى حرية التدين وحرية العقيدة ومع يدعون بانهم مسلمين،الله سلمنا من هاؤلاء،ربنا لاتواخذتا بما فعل السفهاء منا،
ايام الزمن الجميل
اللهم بلغنا رمضان
كم احببت لباس الحشمة والوقارلنساء ورجال المغرب كم اشتقت لتلاوة القران بصوت المقرئين المغاربة الراحلين رحمهم الله جميعا.
ولى زمان العز والرجولة ، والشهامة والشجاعة
ثم جاء زمان ظهرت فيه غرائب وغرائب !!!
ــــ قلة الحياء ، التجرؤ على الخالق والمخلوق ، شواذ يطالبون ( الحقوق ) ، آكلوا رمضان يتباهون بمعصيتهم أمام الكبير والصغير ، وأمام المسؤولين حتى ……
ولكن الخير في المغرب وفي المغاربة لايقطع منه الأمل والرجاء ، فالحمد لله على كل حال
الثريات التي تحدث عنهن بنكيران ، إنها فعلا نوستالجيا الى الزمن الجميل ، شوارع لا تعرف ازدحاما وسيارات قليلة وأشجار في كل مكان قبل ان يبطش بها مجاهدو الأسمنت ، أعصاب غير مشدودة لا نقال لا آيباد ولا صداع الرأس ، لا عولمة ولا مفاسد عبر الصبيب المدمر ، تآخي وتآزر بين سكان الحي لا قرقوبي لا جمعيات العوازل الطبية لا مهاجرين غزاة ، قناعة وراحة البال ، نوم مبكر ، مدارس عمومية تضمن لوحدها تكوينا ذي مستوى دون دروس خصوصية ، علاقات عشق ممنوع ان كان البعض يرى في هذا تخلفا فلا أخفيه سراً أني اعشق هذا التخلف وليته يعود .
بارك الله في من عرض هذا الشريط فقد اعادني الى الثامنة من عمري حيث كانت مائدة افطارنا تشمل شربة الحريرة او الحساء و بعض حبات التمر و الخبز و مشروب القهوة الممزوجة بالحليب و الذي كنا نتسابق و نحن صبية خلف شاحنة توزيع هذه المادة لنحصل على ربع لتر و في احسن الاحوال نصف لتر اما حلوى الشباكية فلا نتذوقها الا قليلا اما السحور فيشمل الفطائر التي ينالنا نصيب منها في وجبة الصباح اما البيض فلم اتذوقه الا و انا جالس بمكان علوي محتفاً بي عندما صمت اول يوم في حياتي حيث احتفلت بي والدتي مؤكدة لي بأنني اصبحت في خانة الرجال ما اجملها من ايام مرت رغم الفقر و الحاجة و بالرغم من ذلك فقد جعلونا رجالا صالحين مهتدين فرحم الله ابائنا و جيراننا و كل من علمنا و جمعنا بهم يوم القيامة في الجنة و اعاد الله لنا ايها الاخوة الكرام شهر رمضان بالمغفرة و اصلح الله احوال المسلمين و هذا البلد الامين يا رب العالمين .
لقد فقد المغرب اهم ما يملك بعد دينه,بالفعل لقد فقد هويته او بمعنى ابسط تمغرابيت
رجعت بي الذكريات إلى مرحة الشباب وتلك الأيام التي لن يتمتع بجمالها شباب اليوم لقد لوثنا عصرهم إستمعت إلى صوت الشيخ العلامة المغفور له المكي الناصري فتألمت وانهمرت دموعي حزنا على أجواء رمضان التي فقدت حلاوتها اليوم، أيام أتذكر المعاملة بين الناس كانت بالكلمة لا تصديق على الإمضاء إلا في معاملات ذات قيمة كعقار أو غيره ،كان الصادق يشيع خبره والكاذب أيضا، آكل رمضان كانت أطفال الحي ترشق باب داره بالحجارة الشاب إن طلب يد بنتا يرفظ إن كان شارب خمر أومذخن أو عرف عنه سب الدين أو آكل رمضان فزواجه مستحيل ، فلنقدر كم فقدنا من قيم ومثل وأخلاق فاظلة كان الله في عون شبابنا وهداهم إلى الإستقامة والتصالح مع ربهم ،
رمضان سبعينات او ثلاتينات بحال بحال او 2014 رمضان هو هو بنادم لضعيف
هذا مشي رمضان ديال السبعينات بل ديال التمانينات, والحمد لله أن رمضان دخل لكي يكسر وثيرة الفساد, فلو لم يكن هو لوصلنا لما بعد الغرب في الفتن , رغم أن هناك من لا يهمه الأمر, لكن هذه دعوة للتوقف و إراحة البطن و الفرج و البصر و السمع……
اللهم ارحم المكي الناصري. لا زال كلامه يرن في أذني منذ صغري حيث كنت أنصت لمواعظه بعد الفجر على المدياع.
يااااه ايام كانت زينة و بقيمتها اول مرة كنشوف الشيخ المكي الناصيري كنت استمع اليه عن طريق الراديو .الله يجدد عليه الرحمات و اجعله من العليين و جميع اموات المسلمين.
نحن ابناء التمنينات لمن عاش هذا العصر نرجوا منه ان يصف لنا أجواء رمضان وعﻻقات اﻻنسانية في تلك الفترة وشكرا.
يالها من صور جميلة وزمن جميل..الحياء كان في ذلك العصر ..اليوم لا نرى إلا قلة الإيمان والتبرج ولو في شهر رمضان والعري. وأشياء نستنكرها ونحن صائمين..تستفزنا كل يوم في ذهابنا وإيابنا
تلفزة هي الأخرى تروع خاطر الصائم داخل بيته وأمام أطفاله ببرامج عفنة ومسلسلات أجنبية غرامية تقدم للصائم كهدية رمضان..! أين نسير بهذا ونتجه؟ كل شيىء تغير إلى الأسوء..حبذا لو نستطيع الرجوع إلى الماضي ونترك هذا الحاضر المزيف
هذا هو الشعب المغربي المسلم المعتدل الجميل بعيدا عن الألبسة السوداء والأفغانية وتكفير البعض للآخرين وكأنه يعلم ما بصدور العباد فلا كراهية ولا حقد أتمنى أن تعود المغربيات للجلباب المغربي والنقاب المغربي عوض ألبسة الشيعة واللباس الخليجي الأسود لنا ألبستنا المحتشمة والجميلة فلم نستورد سوادا يلبسه أصحابه نظرا لإرتفاع حرارة بلدانهم أو لمذهبهم رمضان مبارك على جميع المغاربة اللهم إهدنا جميعا لما فيه خيرنا نحن مسلمين معتدلين فلا للتشدد والغل والكراهية
الله على رمضان في تلك الايام والله اخدني الحنين الى تلك الايام الجميلة
الله الله على صوت الأذان الشجي المفتتح للشريط..المرحوم مولاي عبدالسلام الشبيهي
النساء المغربيات الحرات الاصيلات في هذا التسجيل يرتدين النقاب التقليدي المغربي وهو لباس اصيل مغربي للاسف فرطنا فيه ففرطنا في اصالتنا و تقاليدنا حتى مسخنا.
و النقاب اليوم فرنسا تمنعه و تعاقب من يلبسه ونحن صامتون بل نستقبل فنانيها عرات ويقدمون كلاما ساقطا كله فجور للمشاهدين المغاربة المسلمين و هذه المهرجانات تنظم من اموال الشعب و لا احد يحتج، اين هي جمعيات حقوق الانسان اليس هذا خدشا لمشاعر عموم المغاربة وتعدي على حرياته.
اللهم ارحم امي وابي اسكنهما جناتك ، اللهم امين يارب العالمين
وارحم جميع المسلمين والمسلمات ,
حنا علاش صوتنا على حكومة اسلامية باش نرجعو لهذ العهد لكن جاو ناس كيحاربوها باسم الحرية لهذا كنطلب من جلالة الملك يرجع لصرامة ديال باه حينت كينين وسطنا شي وحد ين كامونيين استغلو الطيبوبة ديالك خصوصا شي عيالات بحال هديك لشدت 2m كتجيب لينا مسلسلات لااخلاقية ما بقيناش كنجلسو مع عاءلاتنا بحيث لا تمت الئ عاداتنا ولا الئ ديننا بصلة حسبنا الله ونعم الوكيل
آه يا رمضان زمان…
في منتصف السبعينات وبداية الثمانينات كانت لرمضان طقوس خاصة ولكل الأعمار..تتجلى لك فيها روح التضامن والتسامح والتعبد…لا(تفرعين ولا تشرميل..)
وقت المغرب،نسمع (الزواكة وهي صوت منبه قوي مسترسل)اعلانا لوقت صلاة المغرب والافطار.
مباشرة بعد الافطار،كنا نحن الصغار نلعب ألعابا تتخللها أغان وأناشيد خاصة برمضان الكريم،ونلعب بأنواع مختلفة من الألعاب النارية البسيطة دون ايداء أحد..الى وقت متأخر من الليل…وكان الكبار ممن لا يتوفرون على تلفاز يسهرون على سماع برامج اداعية غاية في الأهمية و الوقار..أدكر منها مسلسل "سيف دو اليزن"
قبيل الفجر كانت توقظك نغمات النفار والغياط والطبال،تتبعهم قلة من الأطفل ممن سهروا الى الفجر..(مكناس-ب-م-ع) كان شهرا احتفاليا بمعنى الكلمة.
أين نحن اليوم من هدا؟لاأجواء ولا طقوس الا الفوضى والسب والشتم والدعوة الى الافطار علنا…
رحمتك يا رب
أيام الخير والبركة اللي كانو فيها الناس كيدوزو رمضان دبصح
شكرا لصاحب الفكرة، الشريط تذكير جيد لمن نسي مقومات المجتمع المغربي وسلوكه الذي كان لا يختلف كثيرا بين أيام رمضان وباقي شهور السنة(إختلاف قليل اللهم)،وتعريف في نفس الوقت لمن جاء بعد ذلك الزمن الجميل،بالمغربي (رجل وامرأة) الخلوق المتعفف٠لا لباس أفغاني مع سبرديلا ولحية مشعثة ومتسخة، ولا أفكار تكفيرية و رجعية٠ كان المجتمع يجمع بين الحضارة والتقاليد٠
أعجني الوصف المجازي اللبيب الذي أعطاه المرحوم الفقيه المتنور محمد داوود عندما وصف لعب الور والشطرنج … باللهو البريء… فذلك أفضل من الارتكان إلى النميمة والنفاق الاجتماعي
ا ليوم الخيرات موجودة لكن القناعة قلت كنا نشتري الشباكية والشفنج من عند الشفناج ونعركوها حريرة ونخرجوا لعبوا زدينفري والسحور البطبوط لكن الناس كانوا طيبيبين رغم قلة الامكانيات ما احلاك ايتها الايام
ش حل زوين داك زمان ماكانش حس لواهبية و تكفرين الله ئستر دبا ولا المسلم يقتل خوه المسلم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
الله علا رمضان زمان كانت فيه البرك في رزق الله والحياء في الناس كانت الفلوس قليل تشتري بها الخضر والآن كلسي تصدر الا الخارج ومبقاش برك لافي المبيعات ولا البني آدم الله يلطف يالطيف
au comentaire 21,je te comprend,c est dure pour le souvenir,mais c est la vie
احمد الله علئ ان خلقي من هذا الجيل فعلا عشنا اياما جميلة لم يكن عندنا شيئ لكن كنا نعيش في سعادة لم تكن هناك احقاد ولا مشاكل لابين االعائلات ولا بين الجيران كنا فعلا دولة مسلمة اما الان فقد تغير كل شيئ واصبح الناس في صراع دائم ليس مع بعضهم البعض فقط بل حتى مع نفسهم ولا يعرفون الاسباب مع انها معروفة من بينها الربا والاحتكار والظلم وما الى ذلك من الموبقات التي تجعل الحيات جحيما وما يؤسفني وهو جديدعلينا في بلادنا الحبيبة هو ان بعض التلفزات اخذت من مشاكل الناس متنفسا لها خصوصا اصحاب البوادي بحيث لو كانو يحبون فعلا الخير للناس لم يشوهو صوتهم للمجتمع باكمله بفضح اسرارهم فاتقو الله في انفسكم وفي الناس وحاسبو انفسكم قبل ان تحاسبو الناس
شفتوا شحال كانت دير الشباكية والتمر في داك الوقت!!!!؟؟؟؟
يا سلام على أيم زمان ,,, حيث الأمن والامان ,,,, حيث الروابط الإجتماعية في قمة التماسك والتكافل ,,, و الأخلاق العالية التي كانت تميز العلاقات الإجتماعية ,,,, هناك نقطة اثارت إهتمامي في الفيلم ,, هي مدى نقاء وصفاء أزقة وشوارع السبعينات ,,,,, يا سلام ,,,, ونتأسف من حال هذا المجتمع الغول ,, مجتمع الكريساج ,, و الشفارة ,, والزبالة ,,, و الفسق وووو ,,,,
الله على فيديو ، رجعتينا الأيام الزينة اللي ولينا كا نترحموا عليها أيام الصفا و النية ،أيام الخير و التيسير و القلب لكبير.
كم اشتقت لتلاوة القران بصوت المقرئين المغاربة الراحلين رحمهم الله جميعا.
كانت ايام حلوة عيش بسيط وكريم في نفس الوقت. لباس تقوى وحشمة حتى النساء لا زواق لا تبرج . بقينا نطلبوا الحرية والمساوات حتى ما بقينا نعرفوا الراجل من المراة. ياريث كن بقينا عايشين ديك العيشة بالحب والاخاء الجار يحن فجارو. كانوا اباءنا عايشين عيشة وخ بسيطة انما حنينة. اج تشوف داب جنازة وعرس في نفس الحومة الله يبقي الستر. الدار حد الدار لا مباركة ولا سلام . هادشي ف الاحياء الشعبية اما فالاحياء الراقية كل ما يمكنك تصوره موجود كانهم عايشين يوم الحشر يا رب سلم.
ايها الشعب المعوق ذهنيا كيف تحنون الى الرجوع الى سنوات الرصاص .كيف تحلمون بالتخلف وتشتهون زمنا كان الشعب المغربي يعامل فه كقطيع من الغنم.سلبت عقولكم الخرافات والطقوس وعمرها الدجل والخرف .ايها الشعب النائم…واحسرتاه مابال هذا الشعب لايريد ان يستفيق ..واحسرتاه!!!
بارك الله في مقدم هذا الفيديو وبارك الله في المعلقين على الزمن الجميل، زمن الحياء والوقار والعفة والتكافل بين الناس والجيران. فكان الجار يؤدب كل أبناء الحومة إن أساءوا التصرف وكان إن تكلم أو زمجر الكل كان يصمت احتراما وأدبا. كانت كل دور جيراننا دارنا نأكل هنا وهناك وهنالك ونتقاسم أبسط الأشياء في مابيننا. لم تكن هناك حدود لمنزلنا كل المنازل المجاورة كانت منزلي.
لكن عبث الدهر والحداثة والتطور أفسد كل شيء جميل وأصبحت العجرفة والأنانية والخصوصية أمرا شائعا ومائعا. ابن فلان عنده آيباد، ابن فلانة يمتلك كذا وكذا… وهل ابنك عنده هذه اللعبة؟ لقد كلفتني الشيء الفلاني أو لقد جاءته من الخارج..
والله لقد كرهت هذا الزمن الموبوء، زمن التنابز بالألقاب والممتلكات، وكرهت شهادتي العليا في زمن أغبر تفككت فيه كل الأواصر الطيبة…وكم أشتاق إلى أمي، أمي، أمي وأبي رحمة الله عليهما وعلى آباء الجميع.