تقرير يحذر من زحف الشيخوخة على سكان المغرب

تقرير يحذر من زحف الشيخوخة على سكان المغرب
الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 00:20

إذا كان المغرب يعتبر نفسه من المجتمعات التي مازال فيها الشباب يشكلون الفئة الغالبة، فإن هذا الواقع في طريقه إلى التغيير، حسب ما كشف عنه التقرير الأخير لمركز الظرفية الاقتصادية الذي أشار إلى هذا التغيير الديمغرافي يفرض تحديات جديدة على النمو الاقتصادي في المغرب.

وأفاد التقرير ذاته أن التوجه نحو الشيخوخة أصبح توجها يسم مختلف المجتمعات العالمية بما فيها المغرب، مشيرة إلى المرحلة التي عرف فيها المغرب طفرة ديمغرافية بسبب تراجع عدد الوفيات وارتفاع نسبة الولادات.

هذه المرحلة، وفق التقرير، تزامنت مع أزمة الاقتراض التي كان يمر منها المغرب، وسياسة التقويم الهيكلي، ثم فيما بعد مرحلة الليبرالية الاقتصادية والعولمة، وهو الأمر “الذي أدى إلى توسيع الفوارق الاجتماعية”.

وأكد التقرير أن “التطور الديمغرافي يعتبر عاملا حاسما في تطور الحاجيات الاجتماعية، ذلك أن ارتفاع نسبة الولادات تستلزم بالضرورة رفع الدولة من الدعم الذي تقدمه للقطاعات الاجتماعية، ومن بينها قطاع الصحة، والتعليم والسكن”.

وأردف المصدر عينه أن تحليل ما تقدمه الدولة في هذه القطاعات خلال المرحلة الحالية يشير إلى أن هناك عجزا كبيرا على صعيد هذه القطاعات”، على حد تعير التقرير الذي توقع أن يرتفع حجم هذا العجز في أفق سنة 2020.

وأظهر التقرير أنه في أفق سنة 2040 سيصبح مغربي واحد من بين خمسة مغاربة عمره يتجاوز أكثر من 60 سنة، أي أن 20 في المائة من المواطنين المغاربة سيصلون مرحلة الشيخوخة، وهي نفس النسبة المسجلة في فرنسا حاليا.

هذه الوضعية الجديدة ستفرض تحديات جديدة على المغرب، ومن بينها ضرورة التحكم في الآثار الاقتصادية والاجتماعية لشيخوخة المجتمع، كما أن الدولة ستكون مطالبة بتوفير التغطية الاجتماعية لهذه الفئة، ذلك أن فئة واسعة من شيوخ المغرب لا يتوفرون على أي تغطية اجتماعية” يورد التقرير.

واعتبر التقرير أن غياب التوازن بين النمو الديمغرافي والنمو الاقتصادي يعتبر العامل الأساسي الذي يؤدي إلى استفحال ظاهرة الفقر في المغرب، التي تتجلى في ضعف دخل الفرد، والذي هو نتيجة “للسياسات الاقتصادية والإجتماعية التي تم تطبيقها خلال العقود الثلاثة الماضية”.

وأورد أن “ضعف النمو الاقتصادي أدى على ظهور طبقة واسعة من الفقراء”، قبل أن ينتقد غياب النجاعة الاقتصادية، من أجل القضاء على الفقر، وتطلب الأمر من المغرب أكثر من ثلاثة عقود، من أجل تقليص نسبة الفقر في المغرب”.

نفس الوثيقة سلطت الضوء على علاقة التطور الديمغرافي بالتوزيع المجالي للسكان، حيث اعتبرت أن من مظاهر عدم تحكم المغرب في تطوره الديمغرافي انعدام التوازن المجالي، حيث يتركز ثلث سكان المغرب في ثلاث جهات؛ الدار البيضاء الكبرى، سوس ماسة درعة، ومراكش تانسيفت، وأصبح الضغط كبيرا على المدن الساحلية والهجرة نحو المدن.

‫تعليقات الزوار

27
  • المختصر المفيد
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 00:30

    سياسة بنزيدان جعلت رؤوسنا تشتعل شيبا

  • باحوس -اكادير
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 00:34

    لابد من احياء الثقافة الامازيغية من الزواج الجماعي .في القرى و المدن .

    على الجمعيات و المكون البشري ان يخصص صندوق في كل منطقة .لتنظيم مهرجانات الزواج الجماعي .

    وهذه عادة الامازيغ منذ القدم . و تكون بعد الحصاد السنوي . او بعد موسم الجني .

    يجب تشبيب المجتمع و الحفاظ على حيويته و على الكتلة البشرية .

  • yassine amine
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 01:05

    La croissance demographique sans plan de formation et d'education ne menera qu'a la catastrophe.
    C'est quoi la valeur et l'importance de jeunes gens non instruits

  • ياسين
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 01:06

    التقرير نسي اهم حالة يعيشها المغرب في هذا العصر و هي ان معظم شبابه يعيش الشيخوخة المبكرة غالبية هذه الفئة عاطلة عن العمل و غير منتجة و لا تقدم للوطن أي إضافة ,

  • tarek
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 01:13

    Exellent article,
    ca je peux l'appeller une vrai etude,
    alors, au bon entendant,
    avec tous ces gouvernement de rien ,
    j me demande qui a la bagette magique pour ce futur proche dèsastre au maroc

  • اسماعيل من تازة
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 01:37

    هذا من الثمار العظيمة لسياسة تحديد النسل التي نهجتها الدولة خلال سنوات التسعينيات!
    النتيجة في النهاية انه كلما تدخل بنو البشر لتعديل السنن الالهية الا واختلت سنن الكون. فهل من متعظ؟

  • aziz
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 01:54

    لحل هذه الأزمة الإجتماعية التي حتما ستعصف بالنسل البشري المغربي، وستنقرض فئة الجد والحفيد في الأسرة وينبغي :
    تشجيع الزواج المبكر بتوفير سكن مناسب وأكرية مقننة وأيضا مساهمة الدولة بانشاء وحدات سكنية للكراء بتمن مناسب جدا لكل زوجين، كإعانة للزواج.
    عدم التضييق على التعدد.
    تهييء الشباب للمسؤولية من خلال برامج تربوية وتأهيلية للأسرة.
    تعزيز وظيفة المرأة الأساسية ك ربة بيت بالأساس.
    تعزيز ثقافة التكافل العائلي وقيم البر والصلة و الدعم الإجتماعي للأسر.
    البناء النفسي السليم للفرد من خلال البيت والمدرسة والإعلام.
    التيسير في الزواج وكل ما يرتبط به.
    محاربة الإختلاط لما له من عواقب على الشباب وتأخير الزواج.
    ..
    لكن للأسف ما وصلنا إليه هو للتقليد الأعمى لنمط العيش والأسرة الغربية التي تبخص حق الوالدين وبرهم وكذلك تستغل المرأة وتضيع وظيفتها الرئيسية في الإنجاب والتربية ورعاية البيت والأسرة..

  • الشمرتل
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 02:33

    اشمن شيخوخة زعما حنا هما الجابون

    وراه فين ما مشيتي عامر بالدراري مشيت للحبس تلقاعةه غير هما
    مشيتي للحمامات تلقاهوم عامرين بيهو، وشيتي في الزنقة مع 12 ملي كا يخرجو من السكويلة تقول ياربس اليلامة منين كاي يجي هاد الخبز الي كا يطحنوه هاد القوم
    مشيتي للسبيطار تلقاه عامر بيهوم

    قال ليك الشيخوخة
    كحل الراس واخا بئيس ومعدوم بارك غير على ذحين الخبز ويبلزو في الدراري
    وكل واحد والد عرام وقال ليك غادي يبقاو غيرالشرف

  • العلوشي
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 02:53

    مجموعة من العوامل ساهمت في هذه الوضعية الفقر غلاء العيشة =العزوف عن الزواج .مخططات خارجية لانه حتى الشركات تشغل النساء وتترك الرجال لان الرجل ادا اشتغل سيتزوج بفتات لا تشتغل لكن انعملت المرٱة لايمكنها الزواج من رجل عاطل نتيجة هدا المخدرات الدعارة العنوسة قلت المواليد

  • Tradition marocaine
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 04:05

    Il faut organiser des mariages collectifs, donner des aides aux jeunes pour se marier et pour faire des enfants après le mariage, la tendance actuelle est de se limiter à un seul enfant comme la chine, mais la cause pour les marocains c'est le manque de moyens et la cherté du coût de la vie. Il faut raviver les traditions de solidarité dans la société, c'est ce qui fait vivre et assure l'équilibre dans la structure sociale dans les villes et les compagnes autrefois, ces mécanismes disparaissent de plus en plus et cèdent la place à l'individualisme , ainsi la pauvreté gagne du terrain et le fossé entre les riches et les pauvres se creuse.

  • علولة
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 04:29

    نعم المغرب من الدول التي اغلب سكانها شباب لكن قد التقطهم الدهر دون قصد وذالك فقط من كثرت التفكير في العيش الكريم فلم يحس الشباب حتى يجد عمره لا زال في منتهى الشباب لكن حالته الصحية وكانه شيخ قد بلغ من الكبر عتيا
    وكذالك من جانب التغدية والغطاء والنوم فقد اصبح المغرب فقط يتوفر على آثار ان بشرية ومنهم انا لعبد الله

  • المهدي
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 05:13

    " تقرير يحذر" وما معنى التحذير فهل الشيخوخة وباء وجب التصدي له وأن الشيوخ كوارث ستحل بالبلاد ؟؟ كان الأحرى القول : تقرير يتوقع زحف الشيخوخة ، وهي بالتالي لا مفر منها فمن تخطئه المنايا يعمر فيهرم ، الصحة وطول العمر للجميع ان شاء الله ، تحياتي .

  • رشيد
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 05:22

    مع الزيادات التي عرفتها المواد الاستهلاكية و التي سنعرفها البلاد ستزيد من اتساع رقعة الفقر و الهشاشة و يجعل الشباب يشيب قبل وقته و يبقى متجاوزا و سن الزواج ارتفع حيت نجد آباء دخلو مرحلة الشيخوخة و لهم أبناء ما زالو في الابتدائي

  • salima
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 05:57

    لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته تقرير يحذر من زحف الشيخوخة على سكان المغرب؟ السبب الأول وهو قلت الشغل والغلاء ،واشكون لي غادي إمشي إتزوج ما خدامش؟مــــــــــاعادا شي مسخوط.الثاني ستتحملها الحكومات لا السابقة ولا الحالية ولا لي غادي آتجي.لأن كل واحد كيخدم مصلحته الشخصية .الدول المتقدمة عندها الشيخوخة.لكن شعبهم تبرعوا .وهذه هي الحياة. آحنا في المغرب جيل آزداد.وكبر ولم يخدم ولم يتزوج والآن محسوب من الشيخوخة

  • المغرب الاسود بعد 50 سنة
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 06:03

    شغلوا الناس بالقومية البربرية و السعي وراء جمهورية بربرستان و انسوهم الولادة , يخشون الفقر ولا يخشاه مهاجر كميروني يلد 5 اطفال في المغرب, مرحبا بالتعددية التي يطالب بها البربر.

  • احصائي مغربي
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 06:28

    يعني ان في سنة 2040 سيكون عدد سكان المغرب 50 مليون نسمة 25 مليون نسمة مغاربة شيوخ و 25 مليون نسمة شباب افارقة .
    يعني اليد العاملة ستكون افريقية و شيوخ مغاربة يتجرعون فقراً في شوارع المملكة .
    يعني سيكونون اصحاب القرارت مغاربة الى حتى سنة 20100 و بالتالي سيصبح المغرب دولة تابعة لينجرية او كمرون .
    لهذا ما علي الا ان اقول شكراً لك يا محمد السادس على الهدية التي قدمتها الى المغاربة بتوطين هذا الجنس معنا .

  • SAMIR CASA
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 07:21

    إن الله هو الرزاق،أما السياسات ع تدبير لأمر الله مهما كانت حكامتها فالكون سخرة الله، قد يمن علينا بعباد فيهم خير ويتقون مصالح العباد،وقد يسلطهم علينا فعاقبنا الله،كحالنا اليوم.‏‎ ‎

  • ولد الشعب
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 09:31

    سبب هو البطالة التي لا مفر منها هي الحضن و الملاد الوحيد الدي يجده شباب المغربي و حتى الدين يعملون في قطاع الخاص يعملون برواتب بخص لا تغني و لا تسمن من جوع كيف لانسان ان يتزوج وهو يتقضا الحد الادنى الاجر كما ان شركات القطاع خاص وجدتها فرصة متلا تطلب عمال بشواهد متل الباك او تقني باجر الادنى لا رقيب ولا حسيب هده لبلاد غير كون بفلوسك اودير مبغيت في الشعب

  • بوشعيب المباركي *
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 10:21

    "عندما نشيخ نبحث عن وسيلة أخرى للهروب من زحمة الحياة ،ثقل المعيشة،قبضة الدولة، ويتم الصحة "،أتعرف لماذا يشيخ فقراء المغرب مبكرا ؟
    السبب الحقيقي وراء شيخوخة فقراء المغرب المبكرة هو "سياسة جيب جيب "،المرأة في المنزال قبل خروج الزوج إلى العمل "عنداك تنسى ما تجيبش معاك شكارة ولداك…"،عندما نذهب لقضاء غرض إداري "جيب نسخة وجيب وجيب "ومالي تجيب تسنى وعرفتي أحسن حاجة باش دواز وقت كمي سيجارة …والله شيخوخة في بلدي استثنائية الحمد الله

  • مروكي
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 11:59

    "تقرير يحذر من زحف الشيخوخة على سكان المغرب" هده تخمينات مبنية فقط على حسابات ورقية تخمينية لم تراعي الظروف الموازية التي تتغير هي ايضا لحظة بلحظة على الكل وعلى الجميع .فحين تزحف الشيخوخة فانها لا تزحف فقط على المغرب بل على بقاع العالم كله بما في دالك الدول الافريقية نظرا لظروف العيش التي تتغير وتتعسر يوما بعد يوم ونظرا ايضا للظروف المناخية والحياتية السلوكية للانسان.

  • مغربى
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 12:48

    الشيخوخة ليست شبحا أو عالة فى مجتمع يرفع شعار الإسلام ولا يطبق أخلاقه السمحة التى توصى بالتكفل والعطف والحنان والرعاية الكاملة لكل مسن لأنه فى البيت يعتبر بركة وليس عالة … لكن أين نحن من هؤلاء …

  • MOHAMMED
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 13:53

    تسمى المرحلة التي يمر منها المغرب منذ نهاية الثمانينات الى الان ،بالنافذة الديمغرافية اي الانتقال الديمغرافي الذي تمر منه كل المجتمعات ،،والذي يتسم بهيمنة فئة الشباب على باقي الفئات العمرية
    ان الدول الصاعدة مثل دول جنوب شرق اسيا ، اهتمت كثيرا بفئة الشباب مما جعلها في مصاف الدول الصاعدة ، عكس المغرب واغلب الدول النامية التي همشت هذه الفئة فكانت النتيجة هي الفقر البطالة الهجرة بمختلف اشكالها لللاسف الشديد ، فعن اي دخول الى نادي الدول الصاعدة نتحدث ؟؟

  • ميمون
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 14:13

    المرأة أصبحت لا تقدر الحياة الزوجية كما كانت من قبل .. وخرجت للحياة بمفهوم آخر ونظرت للحياة الزوجية كمسلسلات مكسيكية .. ومهرجانات صيفية التي أفسدت مجتمعنا .. بعد الزواج في وقتنا الحاضر الفتاة تبحث عن الطلاق بأي وسيلة حتى تكون حرة طليقة لإنها تحب الحرية الكاملة حتى تشبع رغبتها في كل شيء بدون قيد من رجل اقهره الزمن

  • HASSAN
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 14:21

    Celui qui a sorti ce rapport invite les gens à accepter le départ à la retraite à 65 ans. Mais il a surement fait beaucoup d'erreurs dans ses calculs pour nous dire qu'il y aura beaucoup de vieux en 2040 au Maroc. D’abord Il ne sait même pas qu'il y a des jeunes partout dans ce pays. Ensuite il s’est intéressé à une population peu nombreuse pour nous raconter le message qu’il veut nous passer. Et surtout il a ignoré 90% des marocains qui ont des problèmes aujourd’hui et qu’il faut des solutions pour aujourd’hui. Dans 26 ans (2040), soit que le Maroc sera un pays solide avec des gens qui le bâtissent ou un pays "mou" où même les riches ne trouveront rien à y faire.

  • mohammed
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 16:24

    اسف لكن المرأة من حقها العمل و الدراسة و هي ليس من واجباتها ان تكون خادمة في منزل او خادمة لشيخ اولى بابنائه ان يخدموه. كنت انا ايضا اعتقد ان اخواتي يجب ان يكن ربات بيوت لكن بعد ان زوجتهن وجدت ان ربة بيت تعني ان تهب فلذة كبدك مجانا للإستعباد و الخدمة .

  • فرويد دادس
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 18:18

    والأمر الأكثر خطورة في الموضوع انه سوف تكون هناك نسبة كبيرة جداً من الشيوخ العزاب وذلك بسبب ما نراه اليوم من عزوف كبير عن الزواج. وفي هذه الحالة سيزداد الثقل على الحكومات في إيجاد مراكز كثيرة لإيواء هذه الفئات. علما انه في الوقت الراهن نجد ان الأغلبية الساحقة من الشيوخ يتكفل بهم أبنائهم في منازلهم .

  • farid
    الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 - 19:36

    هده هي ثمرة الاختيارات والسياسات الاقتصادية والاجتماعية التي انتهجها المسؤولون على تسيير شؤون هدا البلد الامين مند الاستقلال ! دلك أن همهم الوحيد كان هو التربص للسيطرة على ثروات البلاد لامتلاكها وبيعها وقمع العباد ؛والتراجع عن الخدمات التي تقدمها الدولة للمواطن من تعليم وصحة وخوصصتها وتشكيل طبقة بورجوازية لاوطنية تهرب الثروات التي وهبها الخالق لهدا المجتمع لاسثنمارها في بناء وطن حصين ثقافيا واقتصاديا ؛وفرز طبقة من الوصوليين الدين يصفقون لكل اختيار فاسد (كولو العام زين ا البنات كولو العام زين ) والنتيجة هو واقع الحال ؛ورغم كل هدا التدهورالاجتماعي الدي يعيشه الوطن لازالت حليمة على عادتها القديمة ؛فيكفي أن ننظر الى حالة المستشفيات العمومية والمدارس التي تقدم خدمات أساسية للمواطن ؛لتجد الاهمال والخراب يسم أسوارها وتجهيزاتها والتقشف في تسييرها عملا بشعار ترشيد النفقات…. وحالة دار الضريبة ودار التسجيل و.و.التي تجمع لهمالخراج والجزية (الصرف ) وحالة المؤسسات /المقاولات الخصوصية لتجد الرخام والفسيفساء والنظافة والهواء المكيف والارائك الدوارة والسيارات الرباعية الدفع كما للمعلم بالبادية

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين