في الوقت الذي تبث فيه نشرات الأخبار صور كثيرة و مؤثرة جدا للناس وهو يموتون بالجملة في فلسطين, خرج حكم في المغرب يقضي بتعويض عائلات ضحايا معمل “روزامور” ب 200 درهم لكل ضحية …!!نعم “200 درهم” ولا يوجد هنا أي خطأ في الأصفار..
الكل يتذكر..والذكرى تنفع المؤمنين.. مشهد العشرات من العمال المغاربة وهم يحترقون أحياء في معمل “روزامور” بمنطقة “ليساسفة” بالدار البيضاء قبل أشهر..
والكل يتذكر أيضا أن الإعلام الوطني المكتوب خصص ملفات كاملة بيّن فيها مدى معاناة أسر المفقودين التي تعيش تحت خط الفقر بمئات الأمتار.. كما نتذكر التلفزيون الرسمى وهو يبث صور الوزير بنموسى , نازلا من مقعده المريح بطائرة الهيلوكبتر,وهو يعد الشعب المغربي بتعويض الأسر المكلومة و بمتابعة كل من ساهم في هذه الكارثة من قريب أو من بعيد ابتداء من “مقدم الحومة” الصغير إلى هؤلاء الكبارالذين رخصوا بإقامة معمل لا يتوفر على أدنى شروط السلامة والعيش الآدمي ..
اليوم نرى أن العقاب القاسي الذي وعد به وزير الداخلية يتلخص في أربع سنوات نافذة لرب المعمل وبسنتين لابنه..و بغرامات مالية قدرها 1000 درهم.. في حين أن الكارثة كانت كفيلة بإقالة حكومة بأكملها لو كنا في دولة فيها “حكومة” تحترم نفسها..
العشرات من الأسر التي فقدت أبناءها بطريقة لم تكن تتخيلها حتى في أبشع كوابيسها فوجئت بالحكم غير المنطقي ولم تجد ما تقوله لحكومة عباس الفاسي سوى “حسبي الله و نعم الوكيل”!!
200 درهم؟
لا حول ولا قوة إلا بالله..
مقال بسيط وصغير الحجم لكن معناه عميق أخي الكريم المشكل في الحكومة وفي الشعب كذالك إذا كانت الحكومة ترى في المواطن المغربي أنه رخيص ذالك راجع لشعب لماذا الشعب يقبل بثمن بخس من أجل أرواح أبنائه هل سيقبل غربي أن يقبل ب 1000 أورو من أجل روح إبنه…؟
الكل يعلم بأن المغربي في نظر حكام المغرب بمقدار ذبابة وأقل من قيمة بصلة، ومن تم فلا غرابة أن يعادل 150 مغربيا مرحاض نانسي عجرم المتنقل في مهرجان الرباط..
موضوع هام وكاريكاتور أهم..
كثيرون منا ـ نحن المغاربة ـ من يعرف المثل الساخر القائل (( هبيلة، حمقاء، وقالوا ليها زغرتي)) ، و المثل ينطبق بكل حذافيره على كل أطر ومؤسسات المخزن( الدولة لا وجود لها)؛ فهم حين يؤمرون بفعل شيئ من جهات خارجية ـ لها الهدف في تشويهنا و تجهيلنا كأمة و كشعب عريق ـ أو أنهم يتشبهون بغيرهم، محاكين لعب أدوار أطر و مؤسسات هذه الجهات الخارجية ، فإنهم يبدون براعة منقطعة النظير في رعونتهم وفي خشونتهم في تأدية تلك الأوامر أو تلك الأدوار؛ مثلا عندما أمرهم البنك الدولي أو صندوق النقد الدولي أو أمريكا بإنتهاج ( الخوصصة) فإن المغاربة حولوها الى ( خوشفة) بما في كلمة خوشفة من معنى. وحين كلِّفوا بمحاربة (الإرهاب)، سارعوا الى تلفيق التهم و تشييد السجون و بناء المعتقلات و إغلاق دور القرآن، و إغلاق المساجد و التضييق عليها و على روادها، كأنهم بهذه السرعة في تطبيق ما يملأ عليهم مَرَدَةُ وعفاريت سليمان. ( السيناريوهات مكتوبة و الأدوار جاهزة وكذلك يمثلون) .
الخبر أعلاه، أعاد إلى ذهني وصية كان الملياردير ( أوناسيس) أوصى بها أغنياء أمريكا، إذ قال لهم (( لا تأخذكم الرحمة أو الشفقة بالفقراء ـ كأن تجتازون حيا من الأحياء الفقيرة فتأخذكم الرأفة بالفقراء ـ إن أردتم أن تزدادوا غنى، فعلى الفقراء أن يزدادوا فقرا)).
سادتنا وكبراؤنا يستمدون (الحكمة) من قول ( أوناسيس اليهودي اليوناني الأصل) و يطبقون وصيته كاملة. وما أخطر المتشبه من المتشبه به خصوصا إذا كان من بلاد ( لمزاليط أولاد الجوع ، و أكثر المتنفذين في المغرب ولدوا عام الجوع)
لا شئ يمكن للمرئ أن يقوله سوى حسبنا اللّه و نعم الوكيل!! إشهد يا تاريخ على هذا المنكر!!
ـ اولا يجب ان تعلم ان القضاء المغربي قضاء مرتشي وعاري كما قال الاخ رشيد نيني ـ ثانياالقضاء المغربي استغل الازمة في غزة وحكم في هذه القضية ـ ثالثا عندما نتحدث عن الحكومة يجب انلاننسى قضية(النجاة)التي راح ضحيتها العديد من الناس والذي كان بطلها وزير حكومتنا الحالية.
على هذا الحال بيبي(الديك الرومي) غلى من بنادم في بلادنا الحبيبة راه بيبي كيدير 250 درهم
إنها ضربة قاضية أخرى من الحكومة المخربية في حق المواطن المغربي المقهور، فقد أصبحت أرواح الطبقة الكادحة هينة ورخيصة عند الحكومة مقابل الرشوة التي تقبضها من طرف الطبقة البرجوازية، ومن خلال هذا الحكم الصادر في حق الضحايا فلا ننتظر منهم عملا إيجابيا لنصرة غزة، إنا لله وإنا إليه راجعون، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
لاتحزنو ولا تجزعوا من هذا الحكم العادل جدا فالقاضي يقصد بلغة الاشارات انكم ايها الشعب المغربي تستطيعون خرق حكومتكم والدية ألف درهم يقتسمها عائلات ضحاياالحكومة اي اكثر من 30 وزيرا فمن يملك المبلغ فليتقدم ويقبل اي مبلغ عن طريق القرض او عملية”دارت” على الا يقل عمر المتطوع 10سنوات والا يتجاوز 65 سنة
يكفي ان تضع في يد القضاة المكلفين بملف متداول بين ايديهم رشاوى حسب ثقل الملف لتخرج في الاخير بحكم براءة تامة…فوب معمل روزامور تتراوح قيمة الرشاوى التي دهن بها رجال الامن ورجال القاء 20 مليون سنتيم….
كل محاكم المغرب وكل قضاتها فاسدون….
هل لنا فعلا حكومة؟
لا اضن
يحسن عون لي جات فيه وما عندو جهد
ولكم كاين ربي كبير
لا اله الا الله
دبا بنا د م لا يسوى شيئ في المغر ب .لا انسا نية و لاحقوق. لحولي ديا ل عيد كسوا .2000د ر هم.لحولي و لا غلي من بنادم فلمخرب
الله اكبر
لاباس لم تطالب الحكومة الاهالي بتعويض لصاحب المصنع. 200 درهم لن تكفي حتى لاستخراج شهادة الوفاة. ان ما يقع في غزة الان ارحم من الدي هو في المغرب. اسراءيل ارحم على الفلسطينيين من الحكومة المخربية على المغربة 200 مرة ليس 200 درهم.
للاشارة فقط لمن لا يعرف العملة المغربية 20 يورو هي 220 درهم.
الحقيقة يجب علينا أن نفتخر بهذا الحكم ? ونشكر الدولة على هذا الانجاز العظيم الذي تحقق في بلادنا ?
والآن المغرب الدولة العربية الوحيدة وفي العالم الثالث تقدم في مجال حقوق الانسان? فاليوم بفضل الحكومة في المغرب إنسان ميت يساوي 200 درهم وهو ميت !!! شيء عظيم بصراحة تفاجئت ، ميت ب200 درهم والحي لاقيمة له
آويلي..ويلي….ويلي..،أشهد المصيبة!!!! أنا شريت لعبة باربي(muñeca de barbie) لبنتي بِ 335 درهم
آويلي…ويلي…ويلي ، مونييكة باربي غالية على بنادم
حسبنا الله ونعم الوكيل.
هادا حال المغاربة الضعاف اللي كتطبق عليهم السيبا بمعناها الأدق.200 درهم ماشي ثمن حتى حفار لقبور وهاداك المجرم مول المعمل مع ولدو خصهوم المؤبد لوكان راحنا فشي دولة ديموقراطية. ولكن كاين الله اللي متيضيع حتى واحد
اخي آسف اذا انتقدت تقليقك لكنك في كل مرة تنتقد هذا الشعب المغلوب على امره و تقوم بمقارنته دائما بدول متقدمة, يا اخي تاريخ المغاربة مليء بالتضحيات, ارجع فقط الى سنوات حسن فرعون الثاني لتجد الملايين من الضحايا بين قتيل و مفقود و سجين ومن تم تذويبه في الحمض فكما يقول المثل ´الله غالب´ ماذا في وسع 70´% من الاميين ان يفعلوا امام جهاز مفيوزي في كل المجالات مع انعدام Leadership ليؤطر و يعارض كما ايام الشهيد بن بركة, كما اننا يمكننا ان نصل مصاف الدول المتقدمة في ظرف سريع (مثال catch-up effect في الاقتصاد )لكن هذا المخزن يعرف قصته الجميع; اما عن هؤلاء; عائلات الضحايا فماذا سيقومون بعمله في نظرك….لاشيء سوى اخد 200 درهم و ´و غي دعيو على لكان السبب´
تحياتي اخي
مغرب الخبز الحافي
ماذا تنتظرون ؟؟؟ هذه هى عدالتنا !!! هذه هى حكومتنا !!! هذا هناك ….الملك المسكين , المكلوب , المغلوب على امره “”لايهش ولاينش “” كما قال المصريين …. اذا كنتم حقا رجالا , واصحاب حق ,هاجموا الكلاب التى اصدرت الحكم , واحرقوهم كما حرق فلدات اكبادكم فى ذلك القفص الحديدى … وهكذا تتحقق العدالة فى بلاد اشباه الرجال….!!!!! بلادنا تعوض اللصوص والكلاب وسارقى المال العام .. بلادنا مفتوحة امام الكفار والانتهازيين .. القانون فى بلادنا مبيوع مسبقا !!! ينفذ حسب اهواء اللصوص والبورجوازيين الذين باعوا المغرب ونهبوه .. بلادنا محمية من ملك غائب , لايفرق بين الابيض والاسود , ملك لايزال دايخ لا يعرف ما معنى المسؤولية..!!!
ملك لايزال يعيش تحت وصاية مجلس العائلة , وعلى راسهم العقل المدبر مريم..نحن فى القرن الواحد والعشرين والذى يتحمل مسؤولية المغاربة, شخص ناقص وغير مؤهل …اذا لماذا نلوم قاضى مرتشى؟؟؟
هده هي الحقيقة الموجودة في بلدنا طبعن لهدا يجب مقاطعة جميع الانتخبات لان الحكومة تتعامل مع البورجوازيين وتتساهل معهم والطبقة الفقيرة يضعونها تحت الصباط الدي اصبحنا ارخص منه شكرا على النشر
هذه الحكومة يجب أن تضرب على رأسها بأحدية هؤلاء الضحايا الذين لا حول لهم ولا قوة، وفي الآخرة فحسابهم بيد العادل تبارك وتعالى، إن الله يمهل ولا يهمل، مصداقا لقوله تعالى:(ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)
ايواا هدا هو الخواض بعينيه حبسوا عباد الله فالمعمل مقفول عليهم بالسوارت ما لقاو حتى كيف يهربو و التعويض 200 درهم. و جريدة المساء لي ما قتلت ما والوا حاكمين عليها 600 مليون ايوا هادي راها من العلامات الصغرى ديال الساعة
حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم لا تآخدنا بما فعل السفهاء منا
لا حول ولا قوة إلا بالله.
حسبنا الله و نعم الوكيل في هذا القضاء الفاسد.
لكن الى متى نرى المنكر و نسلم بوجوده، و كلنا نعلم ان الحقوق تُأخذ و لا تعطى.
مادا عسايا اقول الا ربنا انا لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه
نحن في بلد المغرب لا نستغرب 200درهم اين من هم يتشدقون بحقوق الانسان والله ان هدا منكر والله لوكلب احدهم حرق واختطف لاقاموا الدنيا واقعدوها ومنظمات حقوق الرفق بالحيوان ويكون التعويض 20000درهم اييييههه دنيا
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا سبب واحد كاف لمن يحلم بشيء جميل يحققه يوما ما في هذه الزريبة الملكية الشريفة
سبب كاف لكي يكف عن أحلامه ويبحث عن وسيلة تجعله يموت بشرف من أجل تحرير قطيع الجلالة والمهابة صاحب الأصل النبوي الشريف
عندما يخبرونكم عن أن الصحراء مغربية عليكم أن تقولوا لا ولا تدافعوا عن هذا الادعاء لأنها الفرصة الوحيدة لكي يتحرر سكان تلك المنطقة من ذل المغرب الذي ليس له مثيل
هل هذا هو الوطن الذي تريدون أن تموتوا من أجله؟ يا لـ الذل الذي تعيشون فيه!
تحية الى الشاعر المغربي العظيم عبد اللطيف اللعبي ال=ي قال في “جبهة الامل” يكفي ان تكون من الشعب لتصبح خارج القانون …اقول للذين يعممون الاسماء والمصطلحات ان هناك مغربين وطبقتين المغرب المخزني والمغرب الشعبي في هذه البلاد الغريبة الاطوار حيث تسير عكس البلدان الاخرى الى درجة ان الاقوام الذين يعرفوننا كالاسبان والفرنسيين والايطاليين يحكون عنا النكت متلما نحكيها نحن عن السوسيين من منكم لم يشاهد فيلم سريع مراكش الذي مثلت فيه كيت وينسلي دور البطولة والذي يتفكه من هذا الشعب المصرفق حيت اظهرت دراسة نشرتها مؤخرا الصباح حول 80في المائة من المغاربة مرضى نفسانيين
هناك مغرب المخزن حيت يعوض وكلاء الملك الذين حضروا عرس الشواذ بالقصر الكبير ب 150 مليون سنتيم لم يموتوا..لم يضربوا ..لم يمسوا باذى ..لم يشتمهم احد وانما قال عنهم رشيد نيني بانهم حضروا العرس اللعين ..اما من مات ولاقى عذاب الحرق قبل ان يموت ميتة قاسية فكات تعويضهم من طرف احقر محكمة في العالم ..من اغبى بشر في العالم ..من المخزن الحقير والبغيظ من الدولة الحقيرة ةالتي تحقر مواطنيها ..الهذا الحد تصل قيمة ابناء الشعب في هذه البلاد الكحلا اللعينة ..في دول الاحرار مثل فرنسا المجيدة ما ان يعلم باختفاء مواطن فرنسي في منطقة تبعد الاف الكيلومترات عن الوطن الام حتى تسارع الحكومة بكل ثقلها للبحث عنه واذا وجدته رهينة فان دولته تعمل المستحيل لانقاذه من الموت ..امكا وسائل الاعلام فلا تكف عن متابعة اخباره والتذكير دائما بها لماذا كل هذا لان الحكومة منتخبة بنزاهة وبدون غش من شعب مثقف ينعدم فيه الاميون فلا عجب ان ردت الحكومة الجميل لشعبها
..اما عندنا فالمخزن الكريه والحقير جاثم على صدورنا شئنا ام ابينا شعاره “الى مشى حماد يجي محماد” ليست لدينا ديمقراطية لان الديمقراطية وليدة الثقافة والمعرفة كيف نبني دولة ديمقراطية ولدينا 78في المائة من الاميين و الجهلة
اما في البلدان الديمقراطية فحقوق الانسان والديمقراطية تجري في دمائهم
تفو على بلاد وعلى دولة وعلى شعب
أنتم السبب لأنكم صوتتم للحكومة سنة 2007 برشوة أقل من 200درهم
كل يوم يزداد حلمي بالفيزا حتى أترك هدا البلد السغيد وربما للأبد الكفار أرحم من حكومتنا200 درهم اعباد الله مازال كاع ماخلصو ترانسور لمحكمة و الله هادشي غايكول شيحاجا ناس مابقات تتعرف حتى كيفاش ضحك فين الجزيرة ديرليكم واحد مولاتي الفضيحة المغرب مابقات فيه غير السمية وانا لتانتسنا فلسورانس تاع لواليد لايرمو واقيلا انا غايضربوني بشي 5 دراهم ………المحكمة كال
أطلب من المحاميين المغاربة تماما كما تضامنوا مع إخواننا في غزة إنسانيا و عبروا عن إستعدادهم للترافع عنهم على المستوى الدولي أن يتضامنوا مع ضحايا هذا المعمل و أقصد عائلاتهم. فما الفائدة من التأمين على حوادث السير و دفع مبالغ و تكون النتيجة هي 200.00 درهم كتعويض حقير عن حرق و موت نفوس بشرية التي كانت تعول عائلاتها و التي كانت بالكاد تقدر أو توشك أن توفر قوت يومها. فلا يعقل أبدا أن يعاقب بسنتين أو 4 سنوات قاتلي الأرواح البريئة بل يستحقون الإعدام أو السجن مدى الحياة على الأقل، خصوصا و أن المعمل يتوفر على مخرج واحد إضافة أن الباب مقفل على طول الخط و يحتفظ به و لا يفتح إلا الضرورة
إن معملا يتوفر على المئات من العمال يجب أن يتوفر على 10 مخارج على الأقل بالإضافة إلى مراقبة صارمة من طرف المكلفين بالأمن و وجودهم في أماكنهم في كل لحظة عوض الكلام الفارغ و التجمعات الشخصية
لقد وضح للعيان أن القضية فيها `إن`، يعني أن القضاة عمرو كروشهم بزاف….كما أرجو من المغاربة جميعا مقاطعة الإنتخابات و لتكن نسبة المشاركة هي %0
خير الكلام ما قل و دل، أحسنت أخي
dans ce pays qui n est pas le mien, on trouve celui qui gagne 500 000 dhs par moi et ceux qui travaillent a 800 dhs par moi si vous touvez ca dans un autre pays vous gagnerai 500 800 dhs :))
من الاحسن لك يا سعد جلال ان تؤسس منبرا لائقا بارائك ورسوماتك الساخرة والابتعاد عن طريق احمد موتاج ومنير باهي لانه لن يفيدك في شيئ لسبب واضح هو ان موتاج استنفد كل مالديه من جهد في تجاربه الفاشلة السابقة ولم يعد يهمه سوى الدرهم واللغة المهادنة وهذه اللغة لاتنفع ولا يمكن لفنان موهوب ان يأخذ منها بريقا
لكم الله بس ياأهالي ضحايا حريق مصنع كازابلانكا، قد إيه انتم رخاص عندالمسؤؤلين، مش الصهاينة بس الي بحرقوا ويدمروا، انتو كمان عمالين بتتكووا بجحيم مافياالتعويضات في بلادكم.
لايجب القول ان الشعب ضحية او لاحول ولاقوة له؛ هذه الفكرة يجب شطبها نهائيا؛ الحق من الشعب و الظلم من الشعب ؛ لو خرج كل الشعب الى الشارع و اقول الكل ـ نعم الكل ـ لمطاردة الظالمين في كل مكان بداية من التعديات في الإدارات الأبناك المحلات التجارية المقاهي و المعامل و و و. سوف نعتقل و نضرب و لكن بقيمة و شرف و على مرالتاريخ الثورة من أجل التغيير كان أبطاله الشعب بأكمله ،و ليس الألبة كروش الحرام، و لهذا من أراد الحق و القانون فاليطالب به ؛ لأن حقوق الفرد لا تهدى له بل يجب الحصول عليها بنفسه؛ والرضيع من يبكي ليأكل و نحن لسنا رضع فلا يصلح لنا البكاء أو لبس رداء الضحية التي لا حول ولاقوة لها ؛ فهذه الحكم اليوم نعرف ضحاياه و لكن هل تعرفون من هم ضحاياه غدا؟ لهذا يجب الخروج إلى الشارع لمساندة ضحايا هذا الحكم و مطالبة محاكمة جميع الأطراف المعنية سواء حكومية أو غير حكومية. و أقول لكم ان في المغرب العديد من غزات؛ غزة في كل مناطق المغرب، فلا حول و لا قوة الا بالله.
والطامة الكبرى في هذه المحاكم، عندما تبدأ حلسة الحكم يقولون “بسم جلالة الملك”، أولا هناك شرك بالله فالبسملة هي “بسم الله الرحمان الرحيم”، ثانيا يحملون على عاتق حاكم البلاد أوزار الأخطاء الفادحة سواء عفوية أو مقصودة، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
200 درهم سوف تنفعنا كي نسجل من جديد خيبتنا في القرارات الحكومية وسوف تجعلنا نستمر في القول منكوم لله يا كروش الحرام
واحق الله الى مصيبة…
يحكم لصالح 4قضاة ب 600مليون سم أي 150مليون سم للواحد (توَحَدْ مَمَسْهُم)ويحكم لصالح (محْروكْ)ب 200درهم لماذا نهاجر ونشتكي من العنصرية
الى الاخ او الاخت علامة الساعة
مجرد توضيح اخي / اختي حتى لا تختلط الامور و حتى لا نحكم على اشياء بانها شرك و نحن اصلا لا نفقه فيها شيئا ..يجب ان نحرص على كل حرف نكتبه هنا فهو اما لنا و اما علينا .. و لا نتهم احدا بالشرك او الضلال.. و لا نفتي بالحلال او الحرام او نتهم احدا بالشرك او الكفر .. لاننا ببساطة لسنا اهلا للفتوى و قد نتحمل وزر ما نقول.. هذا و الله اعلم
اما 200 درهم فليس لديا ما اقول غير حسبنا الله و نعم الوكيل في من استرخصونا و اذلونا و مسحوا بكرامتنا في الارض ..
حسبي الله و نعم الوكيل
مرة أخرى أثبت القضاء عدم استقلاليته وأصدر حكما ساوم فيه أرواح إخواننا،لا تتعجبوا أيها الإخوة والأخوات فنحن في ظل العهد الجديد،ونعيش في دولة الحق والقانون،طبعا قانون الغاب، والباطل يصبح حقا،فالرسول صلى الله عليه وسلم ذكر أنه سيأتي زمان يصبح فيه الكذب صدقا،والصدق كذبا،والباطل حقا٠
لا تنسي أيها الشعب أنه إذا أسندت مسؤولية ما لشخص غير قادر عليها فانتظر الساعة٠
إن أجد هذا القرار منطقياً وشجاعاً، لأنه ببساطة يعبر عن نظرة الدولة لمواطنيها، أقصد طبعا المواطنين من الدرجة الثانية… إنه مواطن لا يساوي حتى المائة (100) درهم التي حكمت له بها المحكمة “الموقرة”… إنه حكم صريح وشفاف لا ريبة فيه.. إنه نِعمَ القرار
بقلم: سليمان
السلام عليكم ,الى هذا الحد بلغ الاستخاف ,بالمغاربة,أصحاب النقانق,قتلواالكلاب ,دون البشر,و تعلمون بكم حكم عليهم,أما هؤلاء,فقد قتلوا من كانوا يعيلون عائلات متعددة الأفراد, لدي سؤال,لماذا لا نرى مثل هاته القضايا في برنامج مطاولة,عفوا مداولة.وأخيرا رحم الله شرحبيل
السلام عليكم ورحمة الله
كثيرة 200 درهم
واش سحابليكم 200 درهم قليلة
فيها 5 ايام ديال الخدمة
ومتساويش كاس ديال القهوة فعين الدياب
اللهم ان هذا منكر
انما
تحياتي لك يا بلدي
واش سيدنا فاخباره هاد الشي؟
انتفضوا يا مغاربة الاحرار انتقموا ارفضوا الذل والعبودية قاطعوا الانتخابات كل يوم جمعة ادعوا الله بموت الحاكمين محروقين كما مات الرسام الكاريكاتوري الدانماركي لقد مات محروقا اللهم احرق عباس الفاسي واهل الفاسي وغير نظامنا اللهم ابعد عنا الفاسدين والمجرمين اللهم شتت هذا النظام يرى المنكر ولا يغيره اللهم قوي هذا الشعب وانزع عنه الخوف قولوا لا جميعا اتحدوا قاطعوا الانتخابات اقطعوا عليهم الطريق للوصول الى الكراسي للنهب ارواح موتانا شهداء رد الاعتبار اليهم الرفض والمقاطعة والدعاء لهم بالرحمة والمغفرة