فيلم وأنا

فيلم رائع لطفل يريد أن يلعب كما أقرانه، ووالده يحتجزه ليساعده على العمل، أعجبتني لقطة الحمامة.
شكرا

ce que j ai compris le pere a empeche son fils d aller jouer avec les enfants et l enfant s est venge de son pere en detruisant les briques …c ca non? la conclusion c et quoi? pere est ig orat l enfant se revolte contre son pere ….la fin de film …

الموضوع رائع جداً ومن الجميل معالجته عبر الأفلام القصيرة. الرسالة وصلت لكن تنقصكم بعض المؤهلات الفنية في التصوير وأتمنى تداركها في قادم الأعمال. عموماً عمل رائع . وفقكم الله.

قارنت هذا الفليم وماشاهدته من لقطات فيلم عيوش,
هذا هوالإبداع ،تتخلله صور رمزية، وايحاءات :
مسار بناء حقوق الطفل،وإهمالها أحيانا، لدرجة أن الطفل ملّ الإنتظار…
من له رؤية أخرى فل يفدنا؟

فيلم جد رائع لمبدع مدينة الريش حسين شاني، بالنسبة لصاحب التعليق رقم 4 والذي قال أن التصوير بطيء فأظنه لايفقه شيء في السينما والسبب هو استهلاكه المفرط للأفلام التلفزية التي أفسدت ذوقه الفني، السينما c'est l'invisible يعني ما لايرى في الصورة ويُفهم، أعجبتني اللقطة التي حاول فيها الأب تأطير إبنه في إطار لكن الإبن ثار بطريقته الخاصة وخروجه الأخير من الإطار من اليسار إلى اليمين .. من الجهة اليسرى المظلمة إلى الجهة اليمنى اليمنى المنيرة (من الظلمات إلى النور) ، فيلم بسيط وعميق جدا ، برافو للمخرج والفريق التقني والفني