تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
إلى المعلق رقم 1
أولا باكستان و أفغانستان ليستا دولتين عربيتين. ثانيا الرجال العرب والمسلمون هم اللذين يرغمون نساءهم على القبوع في المنزل للطبخ والولادة،تماما كما هو الحال في بلدانهم.
إذا رفضت محجبة مصافحة برلماني فهي حرة في ذلك. الأطباء عادة ما يتجنبون مصافحة مرضاهم خوفا من الفيروسات. هل من المعقول أن يسبب ذلك مشكلة؟ ومتى كانت المصافحة مهمة عند الدنماركيين أو جيرانم؟؟؟ وأخيرا إذا كنت أنت ترين نفسك ساعية في الدنمارك وأن الدنمارك للدنماركيين، فهناك من يؤمن أن له حقوقا في هذا البلد لأنه يعمل من أجلها ويؤدي الضرائب فيها. أناس يرفضون التهميش وعنصرية Pia Kjærsgaard.
أخيرا،المغاربة معروفون بالسرقة والإتجار في المخدرات . أ ليس هذا صحيحا؟
أقول لهؤلاء المفسدين الغرب الذين يريدون الاساءة لدولة الدنمارك، إن دولة الدنمارك دولة ديموقراطية،تحترم حقوق الإنسان.فهي تحتل المراكز الاولى في التنمية الاقتصادية والبشرية وأحترام الاقليات..أما هؤلاء الذين يتهمون الدانمارك بالعنصرية،فلهم كامل الحرية للرحيل واختيار بلد أخر..هذه الحثالة من الشرقأوسطيين لم ينتجوا شيئا،سوى العداوة والكراهية والحقد والإرهاب…
إرحلوا عنا وأتركونا أيها الحاقدين !
c est vrai, les refugies sont le grand probleme. je suis tout å fait d accord.les refugies sont la cause dess problemes. s ils ne sont pas ocntent de la loi des danois, qu ils quittent leur pays. c est tout.le Danemark est un pays de democratie.
الجزيرة قناة بعيدة جدا عن الموضعية الدول الغربية لايمكن ان تستقبل بؤس العالم.المسؤولون هم حكام العالم الثالت الدين ينهبون شعوبهم ويشجعون ترحيلهم لكي ينهبوهم مرة اخرى
في البرنامج كثير من المغالطات.
نعم هناك بعض العنصرية لكن ليست بتلك الصورة السوداء.
كل أجنبي ومهما كان شأنه يعيشها أو يجربها. فالعنصرية ظلم لكن هناك عدالة، وقد تقاضي حتى وزير الحكومة إدا غلط وتجاوزحده. وعلى المهاجر أن يكون قوي الشخصية والعزيمة وأن يشغل عقله، ويجتهد وأن يدرس ويشتغل. فالدانمارك بلد العلم والصحوة ورقية بل ومن أحسن الدول في شؤونها الإجتماعية. فيجب أن تستفيد وتفيد.
فلما تعيش ب-københavn ,Århus,Odense – فكأنك تعيش بالدار البيضاء، أو الرباط أو طنجة بالمغرب مثلا، فكلما كبرت المدينة تضخمت المشاكل.
إن جل المهاجرين يبعثون ملايين الكرونة – Kroner- إلى بلدانهم يعيلون أسرهم ويبنون المنازل والمشاريع… رغم أن بلدهم الأصلي يعتبرهم كبقرة حلوب.
رحم الله من قال:
دولة الكفر بالعدل تطول.
ودولة الإسلام بالظلم تزول.
عودوا إلى بلادكم أيها المفسدون. فتلك البلاد الشريفة احتضنتكم وكرمتكم بالتشغيل ومنحتكم كل الحقوقوالحريات التي لم تعيشوها حتى في بلدانكم من قبل.
ارحلوا عن تلك البلدان قبل أن تفسدوها.