قرّرت شبيبة العدالة والتنمية تخصيص الحملة الوطنية التي تنظمها سنويا، لموضوع الارتقاء بالخطاب والممارسة السياسية، موضحة في بلاغ لمكتبها الوطني أنها اختارت لحملتها شعار “وطننا يجمعنا”.
وأفاد البلاغ نفسه أن شبيبة العدالة والتنمية تعتزم تأسيس “المرصد الشبابي لتتبع وتقييم السياسات العمومية”، إضافة إلى إطلاق مجالس المناضلين بجميع الفروع المحلية.
وعبرت الشبيبة الحزبية المذكورة عن تضامنها مع محمد نبيل بنعبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة وكل القيادات “المستهدفة بالحملة المتصاعدة” التي تجاوزت حسب تعبير البلاغ حدود الاختلاف السياسي إلى أساليب الإرهاب والاعتداء المباشر ومحاولات نسف الأنشطة والتجمعات، مُدينة ما وصفته بالأعمال الشائنة والتصرفات الغريبة عن الديمقراطية “المتمثلة في المحاولات البئيسة لبعض الجهات الاعتداء على الأنشطة الحزبية في الآونة الأخيرة بشكل منظم”.
الاعتداء على الوزير محمدنبيل بنعبد الله أثار الكثيرمن ردود الفعل في مختلف المنابر الاعلاميه .ومن هنا نستنتج أن المغاربة أحرزوا قسطا كبيرا من الوعي والانفتاح.
ففي هذه الحالة لم يعد هناك استنزاف للانتماآت وطرح تأويلات مجانية.هنا أصبح الكل يدين ويشجب ، فلا يرضى أي مغربي أن يظل أبناء وطنه رعاعا،يقذفون كل من لم يرقهم تصرفه،أولمجرد أنهم بيادق يحركون حسب ارادة الغير.
كلنا متضامنون مع محمد نبيل بنعبد الله.
ربّنا إياكَ ندعـو ربّـنا آتنـا النصرَ الذي وعدتنـا
إننا نبغي رضاك إنـنـا ما ارتضينا غير ما ترضى لنا
أنفساً طاهرةً طهرَ الحرمْ تملأ التاريخَ مجـداً وكـرمْ وافيات بالعهود والذممْ راقـيات للمعالي والهـممْ
يا شبابَ العـالم المحـمدي ينقص الكونَ شبابٌ مـهتدي
فأروه دينـكم ليـقتـدي دينَ عقـلٍ وضـمـير ويـدِ
يا شباب العـزمات المبرمـةْ عرفوا الكـون العلا و المكرمةْ
عرفوا الكون الهدى و المرحمةْ عرفوا الكـون النفوس المسلمةْ
إننا الطـهر الأماجـيد الألى نزلت فينا السـما مذ أنـزِلَ
ذلـك القرآنَ أخلاقاً علـى كوكب الأرض محـمد العـلا
au debut c etait l agression verbale de mr louardi puis celui de benabdellah.en tant que pur citoyen je n accepte pas cette attitude barbare.les sois disant delinquant doivent etre juges.pour stoper ce fleau a son debut le gouvernement doit montrer son soutien et sa solidarite pour tout marocain qui aime le bien a son pays.
الاعتداء على الوزير محمدنبيل بنعبد الله أثار الكثيرمن ردود الفعل في مختلف المنابر الاعلاميه .ومن هنا نستنتج أن المغاربة أحرزوا قسطا كبيرا من الوعي والانفتاح.
ففي هذه الحالة لم يعد هناك استنزاف للانتماآت وطرح تأويلات مجانية.هنا أصبح الكل يدين ويشجب ، فلا يرضى أي مغربي أن يظل أبناء وطنه رعاعا،يقذفون كل من لم يرقهم تصرفه،أولمجرد أنهم بيادق يحركون حسب ارادة الغير.
كلنا متضامنون مع محمد نبيل بنعبد الله .