قراءة في الصحف الأوروبية الصادرة اليوم

قراءة في الصحف الأوروبية الصادرة اليوم
الجمعة 7 فبراير 2014 - 15:30

تركز اهتمام جزء من الصحف الأوروبية، الصادرة اليوم الجمعة، حول افتتاح الدورة 22 للألعاب الأولمبية الشتوية بسوتشي (جنوب غرب روسيا) التي ستنطلق اليوم الجمعة، فيما تطرق جزء آخر منها لموضوعات داخلية مثل الصحف الإسبانية والإيطالية والبريطانية والبرتغالية.

ففي بلجيكا لوحظ رد الفعل ذاته على أعمدة الصحف الصادرة اليوم، مشيرة إلى أن الطبعة 22 للألعاب الأولمبية بسوتشي تعد “الأكثر إثارة للجدل في التاريخ الأولمبي”، إذ كتبت (لا ليبر بلجيك) تحت عنوان “ألعاب بوتين” أن هذه الألعاب أثارت “انزعاجا كبيرا” لأنها تجاوزت كل الحدود.

وأضافت أن هذه الألعاب لم تكن قط مكلفة (37 مليار أورو)، ولم يكن لها مثل هذا التأثير الإنساني والبيئي المدمر، ولم تكن أبدا نتيجة اختيار جغرافي متناقض (منطقة شبه استوائية حيث تساقط الثلوج أقل من أي مكان بروسيا)، كما أنها لم تزود قط فساد بهذا الشكل.

والمنحى ذاته سارت عليه صحيفة (لاديرنيير أور)، مشيرة، تحت عنوان “رياح الجدل”، إلى أنه بقليل من الاستعادة، ورغم بعض الفضائح، يمكن لكل واحد أن يقدر الأسباب التي دفعت أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية لاختيار سوتشي لاستضافة الألعاب الشتوية.

وأضافت اليومية أن المسابقات ستسأنف ابتداء من يوم غد السبت إلا أن ذلك لن يمنع رياح الجدل من أن تهب مرة أخرى.

من جهتها، ذكرت صحيفة (لو سوار) أن بوتين يسعى لأن يجعل من هذه الألعاب دليلا على عظمة روسيا وإعطاء صورة دولية جديدة لبلاده، وهي مقامرة، تضيف اليومية، لأنه “يمكن أن يخرج الرئيس ضعيفا إذا ما كان مآل هذه الألعاب الفشل”.

وتحت عنوان “الرياضة أخيرا”، كتب صحيفة (لافونير) أنه منذ أسابيع، والحديث يتركز على كلفة هذه الألعاب، والفساد، وحقوق الإنسان، لكنه في نهاية المطاف، لا يعرف الكثير عن هذه الألعاب الشتوية.

وأضافت أن دورة الألعاب الأولمبية الشتوية بسوتشي ستسيس إلى حد كبير، مشددة على أنه يتعين أن يخصص المقام للرياضة، والمشاعر، والميداليات، وترك الشعلة الاولمبية تضيء العيون إلى غاية 24 من فبراير الجاري.

وفي السياق ذاته، وصفت الصحف السويسرية الألعاب الأولمبية بسوتشي ب”الحدث ذو مخاطر عالية” بالنسبة للرئيس فلاديمير بوتين.

وأوضحت صحيفة (لو طون) أن الرجل القوي في روسيا وجد “فرصة مثالية لتأكيد سيطرة موسكو على القوقاز والقبضة الحديدية للرجل الذي أمن ذلك”.

وأضافت اليومية أن “الرئيس الروسي سيكسب من هذه الألعاب بقدر ما قد يخسره فيها”، معتبرة أنه إذا طالت اختلالات خطيرة هذه الألعاب، أو في حال وقوع هجمات خطيرة بالمنطقة، فإن “صورة بوتين ستهتز بقوة”، وأن الريس الروسي فضل ركوب هذه المخاطرة، وأنه لم يعد بإمكانه التراجع.

وبدورها، رأت (تريبيون دو جنيف) في دورة الألعاب الأولمبية بسوتشي مقامرة بالنسبة لبوتين الذي جعل منها “رمزا رئيسيا لعودة البلاد إلى صدارة الساحة الدولية وهيبة شخصية”، مبرزة أنه “رغم التدابير التي تم اتخاذها لمواجهة أي اعتداء محتمل خلال هذه الألعاب فإن الأمن ى زال يثير المخاوف”.

وأوردت صحيفتا (24 ساعة) و(لوماتان)، في سياق متصل، تحذيرات الحكومة الأمريكية بشأن مخاطر المتفجرات على الرحلات الجوية نحو روسيا، مشيرتين إلى أن مسؤولين بالجيش الأمريكي حذروا بالفعل من أن خطر وقوع هجوم مرتفع جدا بمنطقة سوتشي.

وفي بولندا أبرزت الصحف التدابير الأمنية التي اتخذتها السلطات الروسية لضمان حسن سير دورة الألعاب الأولمبية، ونشر 100 ألف من رجال الأمن بهذه المناسبة.

وعزت صحيفتا (لاغازيت إلكتورال) و(ريبوبلكا) الإجراءات الأمنية إلى التهديد الإرهابي الذي يخيم على سوتشي الواقعة على ساحل البحر الأسود وبالقرب من القوقاز، مسرح مجموعة من الأعمال الإرهابية استهدف آخرها المحطة المركزية لفولغوغراد على بعد 550 كلم من سوتشي.

من جهتها، كتبت صحيفة (بولسكا تايمز) أن الرهان الحقيقي لروسيا هو ضمان سلامة الرياضيين والألعاب الأولمبية بعد الهجمات الأخيرة التي استهدفت شمال القوقاز، مشيرة إلى تفتيش النساء القوقازيات خشية أن تقوم أرامل شيشانيات بتفجير أنفسهن كما حدث في محطة قطار فولغوغراد، وإلى أن “الولايات المتحدة نشرت سفنا حربية قبالة هذا المنتجع لإخلاء الرياضيين والمشجعين الأمريكان في حال تهديد إرهابي حقيقي”.

وفي روسيا سلطت الصحف الضوء على افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية الثانية والعشرين بمدينة سوتشي الروسية، مشيرة إلى أن هذا المنتجع الروسي سيتحول خلال الاولمبياد إلى مركز لاتخاذ القرارات السياسية وطرح المبادرات الدولية.

وكتبت صحيفة (نيزافيسيمايا غازيتا) أن من الأحداث المميزة يمكن ذكر مبادرة اعلان “الهدنة الاولمبية” خلال فترة الالعاب التي تقدمت بها روسيا باعتبارها الدولة المنظمة والمستقبلة للألعاب الاولمبية. ولاحظت الصحيفة ان “الهدنة الاولمبية هي من تقاليد اليونان القديمة ولكنها لم تعد وللأسف تحظى باهتمام الجميع”.

وعن الموضوع نفسه كتبت صحيفة (فيدوموستي) أن 60 زعيم دولة سيزورون سوتشي خلال الالعاب الاولمبية ومن ضمهم زعماء بعض الجمهوريات السوفياتية السابقة وسيحضر الاولمبياد كذلك رؤساء دول ورؤساء وزراء.

وفي موضوع آخر، قالت صحيفة (ازفيستيا) إن أوروبا استقبلت باستياء خبر موافقة البرلمان التركي على تشديد الرقابة على الانترنت حيث وصف عضو لجنة الشؤون الدولية في البرلمان الأوروبي ماريتج شآك، هذا القرار، بأنه “انتهاك للقوانين الأساسية التي تعتبر أسس سياسة الاتحاد الأوروبي”.

وأبرزت اليومية أن هذا القرار يشكل عقبة جديدة أمام انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي وذلك على الرغم من أن بروكسيل تسعى إلى الاستفادة من موقع تركيا الجيو-سياسي، للتأثير على مجريات الأحداث في الشرق الأوسط.

وفي إسبانيا واصلت الصحف اهتمامها بشد الحبل القائم بين الحكومة المركزية وحكومة إقليم كاطالونيا بشأن التحدي الاستقلالي الذي رفعه هذا الإقليم ذو الحكم الذاتي.

وهكذا، كتبت صحيفة (إلباييس) أن مستشار رئاسة الحكومة الكطالونية، فرانسيسك هومص، اقترح إجراء استفتاء في جميع الأقاليم الإسبانية المستقلة الإسبانية.

وأوضحت اليومية أن هوص، رجل الثقة بالنسبة للرئيس الكطالوني أرتور ماس، شدد خلال لقاء بمدريد على إجراء الاستفتاء في كطالونيا في نونبر المقبل، مقترحا في الوقت نفسه استراتيجية جديدة، تتمثل في استفتاء يجرى في جميع أنحاء إسبانيا.

وحسب صحيفة (أ بي سي) فإن هومص اعترف بأن من حق جميع الإسبان التصويت في الاستفتاء على استقلال كطالونيا شريطة إطلاق حوار وطني حول الإصلاح الدستوري لتغيير وضع هذا الإقليم الواقع شمال شرق إسبانيا.

وأضافت اليومية أن مستشار ارتور ماس، الذي دعا دائما إلى الحوار دائما، أصر، ومع ذلك، على “مشروعية” الاستفتاء الذي دعت إليه الحكومة الإقليمية، متهما حكومة ماريانو راخوي بأنها “تهزء من نفسها” بمعارضتها لمثل هذه الخطوة.

من جهتها، كتبت صحيفة (إلموندو) أن فرانسيسك هومص يبحث عن مخرج للأزمة مع الحكومة المركزية، مشيرة إلى أن المسؤول الكطالوني عقد لقاء بمدريد مع أصحاب مقاولين من العاصمة دعاهم فيه لدعمه في تخفيف التوتر مع ماريانو راخوي.

وفي فرنسا اهتمت الصحف بالألعاب الأولمبية الشتوية، حيث كتبت صحيفة (لاكروا) أن هذه التظاهرة الرياضية شكلت تحديا رائعا للطبيعة والمناخ، والوضع الجيو-سياسي ولمالية روسيا، مشيرة إلى انه كان يتعين فتح أوراش ذات كلفة بيئية باهظة من أجل ملائمة فضاء هذه الوجهة الجديدة خاصة وأن منتجع سوتشي لا يفرض نفسه كمنطقة للرياضات الشتوية.

وأضافت الصحيفة أن الألعاب الأولمبية بسوتشي ستكون الأكثر تكلفة في التاريخ ،متسائلة عما اذا كان الرئيس فلاديمير بوتين سيكسب رهان إبهار العالم.

من جهتها، كتبت صحيفة (لوفيغارو) أن 12 مسابقة جديدة ستطرح للتنافس خلال الأسبوعين المقبلين بسوتشي، مبرزة أنه اذا كان حجم الألعاب الاولمبية الصيفية قد اضطر اللجنة الدولية الأولمبية الى تحديد برنامجها في 28 رياضة و10500 رياضي ، فإن الالعاب الشتوية تواصل نموها.

وفي ألمانيا اهتمت الصحف في تعليقاتها على التعديلات القانونية المثيرة للجدل التي ترمي إلى تعزيز المراقبة الإدارية على الإنترنت، وعلى غياب المسؤولين الألمان في الألعاب الشتوية الأولمبية بروسيا.

وترى صحيفة (زود دويتشه تسايتونغ)، في تعليقها، أن عزم تركيا تشديد الرقابة على الشبكة العنكبوتية، تبرر موقف أنغيلا ميركل الواضح الذي جددته خلال زيارة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان لبرلين، والذي بينت فيه أنها “لا ترى أي مستقبل لتركيا في الاتحاد الأوروبي” مشيرة إلى أن أردوغان وممثلي الشعب في البرلمان اثبتوا من جانبهم ذلك عندما تقدموا بمشروع تعديل القوانين لتشديد الرقابة على الانترنيت.

وأضافت الصحيفة أن أعضاء البرلمان في أنقرة لم يساهموا فقط في تعزيز الرقابة على الإنترنت ولكن أيضا في تعقيد عمل جميع الذين مازالوا يأملون في إمكانية انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي في الوقت الذي مازالت فيه بعيدة عن المعايير الأوروبية خاصة منها حرية الإنترنت.

أما صحيفة (مان إيكو) فترى أن أوردوغان تجاهل بقدر كبير مضامين ميثاق الاتحاد الأوروبي مشيرة إلى أن الاتحاد سيواصل حرصه على التشبث بالحفاظ على المعايير الديمقراطية ولن يتساهل مع تركيا كما فعل في السابق مع دول وأحزاب لا تحترم هذه المعايير.

واعتبرت صحيفة (دي تاغستسايتونغ) أنه مع قانون الانترنت الجديد، ستكون الحكومة التركية قد أسقطت أخر عمود لحرية الإعلام مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي من حقه أن ينتقد هذا القانون مادامت تركيا ترغب في أن تكون عضوا كامل العضوية أو” في وضع شراكة متقدمة” وهو أمر أساسي بالنسبة للذين يطمحون في هذا البلد إلى ديمقراطية حقيقية التي مازالت الشرط الأساسي لمواصلة مفاوضات انضمام أنقرة.

وبخصوص الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي الروسية، أبرزت الصحف الألمانية أن قادة بلدان كألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة قرروا عدم حضور حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية المقامة في سوتشي بروسيا، وذلك على خلفية تضامنهم مع قضايا حقوق الإنسان في روسيا.

إلا أن الصحف اعتبرت أن الأكثر أهمية في الأمر هو مسألة ضمان الأمن لتفادي وقوع اعتداءات إرهابية لحماية الرياضيين وكبار المسؤولين بالحكومات الأجنبية والجمهور المتفرج من جميع أنحاء العالم، خاصة وأن الألعاب تنظم على بعد شهر من وقوع اعتداءات في يومين متتاليين أسفرت عن مقتل أكثر من 30 شخصا وجرح عدد كبير.

وفي بريطانيا سلطت الصحف الضوء على قرار محكمة بريستون (شمال غرب) تبرئة الممثل البريطاني الشهير ويليام روش من تهم الاغتصاب وهتك عرض قاصرات.

وكتبت صحيفة (الغارديان) عن حيثيات تبرئة الممثل ويليام روش الذي أنكر طوال جلسات القضية ، التي استمرت ثلاثة أسابيع، بشكل تام التهم الموجهة إليه من طرف خمس سيدات بخصوص استغلال وضعه كنجم تلفزيوني لامع.

وأضافت أن المشتكيات أكدن تعرضن للاغتصاب وهتك العرض من طرف الممثل البريطاني خلال الستينيات من القرن الماضي، أيان كان عمرهن يتراوح ما بين 11 و15 سنة، مشددات على أنه كان يجبرهن على التزام الصمت.

وأشارت صحيفة (الديلي تلغراف) من جانبها إلى تفاصيل عديدة في هذه القضية، مبرزة أن ويليام روش كان حريصا بعد الإعلان عن براءته على التأكيد على “أنه في مثل هذه القضايا، والظروف، ليس هناك فائزون”.

أما صحيفة (الاندبندنت) فاعتبرت أن تبرئة الممثل البريطاني، الذي تصدرت صور الصفحات الأولى لأغلب اليوميات الصادرة اليوم الجمعة، تشكل ضربة للمحققين والشرطة والاتهام الذين أضحوا اليوم في موقف لا يحسدون عليه.

وعبرت صحيفتا (الديلي ستار) و(الديلي اكسبريس) من جهتهما عن ارتياحهما لإعلان هيئة المحلفين عن براءة روش، ووضع حد لكابوس وقضية استهدفت بالدرجة الأولى السلسلة التلفزيونية الشهيرة (كورونايشون ستريت)، التي يعد ويليام روش أحد ابطالها الرئيسيين.

وفي البرتغال اهتمت الصحف بالمصادقة على خريطة قضائية جديدة، وبتوصيات مؤسسة فيتش للتنقيط التي دافعت عن اللجوء إلى خط ائتمان جديد عقب خلاصات مخطط الإنقاذ.

وكتبت صحيفة (بوبليكو) أن حكومة يمين الوسط وافقت أمس على “خريطة قضائية جديدة” للبلاد تنص على إغلاق 20 محكمة وتحويل 27 أخرى إلى محاكم للقرب.

من جهتها لاحظت صحيفة (دياريو دي نوتيسياس) أن غالبية البلديات المعنية بالقانون التنظيمي الجديد للمنظومة القضائية تنوي اللجوء للعدالة في محاولة لمنع إغلاق المحاكم.

وبدورها كتبت صحيفة (جورنال دي نوتيسياس) أن نقابات موظفي القضاء حذرت أنه لن يكون من الممكن تنفيذ هذا التنظيم الجديد للقضاء بالنظر لعدد الموظفين في القطاع البالغ 7500 شخصا.

وفيما يتعلق ببرنامج الوقاية كتب صحيفة (دياريو إكونوميكو) أن وكالة التصنيف فيتش تعتبر أن البرتغال سيضطر للجوء إلى خط ائتمان جديد في نهاية برنامجها الحلي للمساعدة، الذي ينتهي في مايو المقبل الحد من تكاليف التمويل، التي ستبقى مرتفعة في السنوات المقبلة.

وفي إيطاليا اهتمت الصحف ب”المبارزة عن بعد” بين الأمين العام للحزب الديمقراطي (الحاكم) ماتيو رينزي ورئيس الحكومة انريكو ليتا حول عمل وجدول أعمال الحكومة.

وكتبت (لا ريبوبليكا) تحت عنوان “يوم الحساب” أنه “ليس ضروريا أن يكون المرء عبقريا ليكتشف التعايش الصعب بين ليتا ورينزي”، مشيرة إلى أن “الصبر المؤقت” للوزير الأول يتنافى مع الحاجة الملحة التي ينادي بها الأمين العام الإصلاحي”، مما يوحي بأن ”يوم الحساب قريب”.

من جهتها أوردت (إيل كورييري ديلا سيرا) تصريحات الزعيمين، وأن “المواجهة” بينهما أجلت إلى 20 فبراير الجاري، مشيرة إلى أن رينزي دعا رئيس الوزراء إلى “كشف الأوراق”، معلنا عن إصلاح مجلس الشيوخ الذي سيتألف من 150 عضوا فقط ” دون أجور”.

وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة (المساجيرو) أن رينزي “لا يستبعد إجراء انتخابات جديدة” رغم إعرابه عن عزمه دعم الحكومة الحالية خلال الأشهر ال18 المقبلة، والوقت اللازم لاعتماد سلسلة من الإصلاحات من بينها قانون الانتخابات ومجلس الشيوخ.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة