أضحى المركز الاستشفائي الإقليمي لآسا الزاك شبيها بمستوصف، حيث لا تتعدى فيه التدخلات الإستعجالية مستوى الإستشارة الطبية وتقديم بعض الإسعافات الأولية، وذلك بعدما تقرر إغلاق مصلحة الطب والجراحة وتنقيل الممرضين العاملين بذات المصلحة لإلحاقهم بمهام أخرى بفعل الخصاص في الموارد البشرية للمركز.
ولم تشتغل مصلحة الجراحة المذكور منذ السابع شتنبر للعام الماضي، وهو تاريخ آخر جراحة بمشفى المدينة، فيما يتحرك نشطاء مدنيون للتعبير عن الاستياء من وسط الشارع في مسيرة يدعى لتفعيلها في القادم من الأيام.
ياودي هاد لمنطقة اش غانكوليكم،منطقة نائية وصعبة (المناخ،الطريق،بنادم)عالم جديد يناديكم،أو ليدخل ليها ،كايهرب منها فالبلاصة ،واعطيو للأساتذة والأطباء التعويضات راه كاين ليكايسال 10 سنين ديال تامارا و التكرفيص،أوتفرج إلا ماصنعو ليك بنادم اصطناعي
علاش هاد الناس مايقادو روسهم.