ثلاثية ثقيلة هزّت شباك فريق المغرب الفاسي خلال تنقله لغانا من أجل منازلة ميدياما المحلي، اليوم، على أرضية ملعب سيكوندي لحساب الدور الأوّل لكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، بينما لم يفلح الفريق الفاسي في التهديف.
وتقابل ذات الناديان على أرضية ملعب المركب الرياضي بفاس ضمن مقابلة الإياب التي تبدو قاسية، من الآن، على نادي الـMAS الذي يحتاج لتركيز كبير وسند جماهيره من أجل تخطّي الغانيّين في المسابقة التي نال المغرب الرياضي الفاسي لقبها سنة 2011 بتأطير من المدرب رشيد الطاوسي.
فريق المغرب الفاسي لا زال يعاني من لعنة الكؤوس الثلاثة التي أحرزها في موسم واحد و التي سلطت عليه أطماع لوبي كرة القدم المغربية الذي مزق و شتت الفريق ما بين فرق أخرى و بدون فائدة تذكر و هكذا يستمر مسلسل تخريب الكرة المغربية.
C est une equipe du mAS qui n est meme pas l ombre de celle de deux annees precedentes, l equipe est remaniee a plus de98% seules presents Halhoul(tres faible d ailleurs et Bamaamar qui s en sort un peu mieux)une equipe qui ne marque plus de buts avec une deefense des plus permeables, un gardien de but a grosses erreurs et un milieu trop moyen. Talib veut vendre le reve aux dirigeants en leur disant de ne pas avoir peur, il ya tous les ingredients d une equipe de 2eme division chez le MAS cette annee malgre ou a cause de la succession des trois entraineurs.