نادت حقوقيات مغربيات، غالبيتهن من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وتتصدرهن الرئيس السابقة للتنظيم خديجة الرياضي، برفع الحصار المفروض على غزّة من لدن الآلة العسكرية الإسرائيلية.
ورفعت المتظاهرات، الملتقيات للتعبير عن غضبهنّ بجوار ساحة البريد بالرباط، يافطات وشعارات تدين استمرار التضييق على ساكنة القطاع الفلسطيني وحرمانهم من مستلزمات حياتية مؤثرة، معتبرين المبادرة التفاتة لنساء غزة، تحديدا، ضد المعاناة التي يتواجدن وسطها بإحياء المنتظم الدولي لليوم الأممي للنساء لهذا العام.
يجب ان نساهم وندخل ونغير مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان جدريا وذلك في القريب العاجل. وذلك تفاديا للمصالح وعدم استفادة البعض منهم من امتيازات من خلال علاقاتهم والتي ربما تجعل منهم غير واقعيين. انطلقوا ذكورا وإناثا.
اينكم يا مسلمين من الحصار المرفوض على إخواننا في غزة ؟ يبدو لي ان التفرقة و المعانات من البعد عن ديننا الحنيف الدي يعيشها العالم الاسلامي جعلت كل ما يعيشه المسلم من ضلم شيئ عادي و طبيعي و كل واحد منا لا يفكر الا في نفسه . نسال الله العفو و العافية
يجب أن نتضامنا مع شعبنا الفلسطيني.
لأن تدعم إسرائيل من قبل الغرب بأكمله في مجال المالية والاقتصادية والتكنولوجية، والأسلحة، والاستخبارات والسياسة.
بينما مصر تعزل الفلسطينيين(الجيش المصري هو متخلف وساخرا).
مابال هؤلاء القومجيات يقفن من أجل نساء غزةولا أرى أي نسوة وسطهن محجبات لمادا لا يتضامن مع النساء المغربيات المقهورات في المعامل لمادا لا يفكوا الحصار عن المرأة القروية . لقد سئمنا من هده الوقفات التي لا تجدي طائلا والتي إغتنى منها قيادات حزبية ونقابيةمند الستينيات من القرن الماضي كنا نجمع التبرعاتولا ندري أين كانت تدهب .إن نساء غزة محاصرات ومضطهدات من طرف قيادة حماس معروفة.
اتمنى ان بهتم المغاربة بمشاكلهم والدفاع عن حقوقهم والعمل على تحسين ظروفهم المعيشية وعندما يتحقق لهم دالك فلا يمكن ان ينسوا اخوتهم في كل مكان على وجه البسيطة منذ 1948 ونحن نستمع لهذه اﻷسطوانة على حساب مشاكلنا وبدون اية نتيجة (ديوها فراسكوم بعدا عاد شوفوا غيركم)
وماذا عن حقوق و رفع الحصار عن اخوانكم المغاربة من رجال و نساء واطفال المحاصرين بالصحراء المغربية!
اليس من المعقول ان تدافعو عن قضية صحرائكم وحقوق اخوانكم المغاربة اولا عوض النبيح وتضييع الوقت في قضية بعيدة عنكم ولا تهمكم؟
عندما رأيت هذه المظاهرات التافهة للرياضي وهؤلاء المرتزقة المرافقين لها صدقت ما قاله لي استاذي, بان اغلب اعضاء الجمعيات الحقوقية منافقين ويعملون من اصل مصلحتهم الخاصة و ينهبون مال الشعب وهم ايضا عملاء لجمعيات اروبية التي تعطيهم بعض الدراهم من اجل تحقيق اهداف معينة !
الله يرحم الحسن الثاني كان حامي البلاد من هؤلاء المرتزقة المنافقين!
"حقوقيات تنادين من الرباط برفع حصار غزّة"
هذا هو عنوان المقال وفيه خطأ لغوي فادح ، اذ استعملت تاء المخاطبات بدل ياء الغائبات والصواب هو "حقوقيات ينادين…" وقد ارتكب نفس الخطأ بالأمس أشير اليه،واذا كان المحرر هو نفسه فليتق الله في غياب النسوة وحضورهن في اللغة،لاسيما وان اليوم العالمي للمرأة لازال قائما.