احتفت شركة “رونو نيسان” الفرنسية بعشرات الشخصيات التي صنفها القائمون على الشركة ضمن المساهمين في تحقيق أرباح لفائدتها على مدار السنوات الماضية.
وكان من بين الشخصيات المُحتفى بها كل من أحمد رضى الشامي وزير التجارة والصناعة في حكومة عباس الفاسي، وعبد القادر عمارة وزير الصناعة والتجارة والتكنولوجيات الحديثة في حكومة عبد الإله بنكيران الأولى ووزير الطاقة والمعادن في الحكومة الحالية.
وحضر الشامي وعمارة إلى جانب شخصيات من مختلف بقاع العالم، حفل العشاء الذي نظمه المدير العام لشركة “رونو” بقصر فرساي التاريخي بباريس، على شرف المحتفى بهم، كما حضر رفقة الشامي وعمارة سفير المغرب لدى فرنسا شكيب بنموسى.
وحسب الوزير عمارة فإن مدير “رونو” أشاد بالعلاقات التي تربط شركته مع المغرب، معدّدا ايجابيات الاستثمار في المغرب، والجهود التي تبذلها الحكومة من أجل تيسير عمل الشركة وتطوير استثماراتها بالمنطقة.
وكانت الشركة الفرنسية قد باشرت عملية توسيع استثماراتها في المغرب منذ سنة 2010، لتفتح أكبر مصنع لها بإفريقيا بمدينة طنجة قبل سنتين، بطاقة انتاجية حددتها الشركة في 400 ألف وحدة خلال نهاية 2013.
وأشار بلاغ صدر قبل أيام عن الشركة ذاتها، أن مجموع ما سوقته بالمغرب خلال شهر فبراير فقط بلغ 3555 وحدة بنسبة تجاوزت 34% من حصة السوق الوطنية.
كما أشار بلاغ “رونو” أنها سوقت منذ مطلع سنة 2014 ما مجموعه 6 ألاف و920 وحدة، مسجّلة زيادة بلغت 1,3+ نقطة مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2013 رغم الانخفاض الذي تعرفه السوق المغربية.
Il faut beaucoup de travail pour être intéressant pour d'autres investisseurs tels que VW ou Audi.
مع الأسف المحرات و الشاسي لا تصنع في المغرب ، أتمنى أن يفتح المغرب استثمارات أخرى في هذا الإتجاه سواء محركات السيارات بمختلف الأحجام أو الطيارات ، الأمر بسيط ولا يحتاج إلا إرادة من أصحاب القرار و لدينا ما يكفي من الخبرات و المنتشرين في كل بقاع الأرض
Venez voir monsieur le directeur de renault dans que état se trouve nos routes et circulation à travers casa, rabat et les grandes villes…c'est bien de vendre des voitures et de casser les prix mais pas au détriment des vies des marocains. nous sommes ravagés par les dacias et par leurs jeunes conducteurs inattentioné