دعا منتدى الزهراء للمرأة المغربية، إلى ضرورة تعزيز حقوق المرأة القروية وتأمين حقها في العيش الكريم بما يمكنها من الولوج إلى الصحة والتعليم والنقل، مع ضرورة تعزيز الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للنساء العاملات والموظفات.
وطالب بيان للمنتدى بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، بالعمل على معالجة أوجه القصور التي كشف عنها التطبيق العملي لمسار عشر سنوات من تطبيق مدونة الأسرة؛ وتفعيل صندوق التكافل العائلي وتبسيط مساطره والرفع من قيمة مبلغ الاستفادة مع توسيع قاعدة الولوج إليه، فضلا عن التعجيل بإخراج صندوق دعم التَّماسك الاجتماعي إلى الوجود.
وتوقف منتدى الزهراء عند عدد من الاختلالات التي ما زالت تعاني منها المرأة جراء تنامي عدد من الظواهر الاجتماعية من عنف واستغلال جنسي واقتصادي، وهدر مدرسي خاصة بالقرى، ووضع صحي مقلق، وأمية متفشية وعنوسة وتراجع نسب الخصوبة والتفكك الأسري، داعيا إلى التسريع بإخراج قانون العنف ضد النساء وفق مقاربة تشاركية وشمولية تحمي المرأة وتعزز التماسك الأسري وتكفل ضمانات الحق في الأمومة بما يتلاءم ومقتضيات الدستور التي تتحمل الدولة من خلالها مسؤولية توفير الحماية الاجتماعية والاقتصادية والحقوقية للأسرة والطفولة.
وأكد بيان المنتدى الذي تتوفر عليه هسبريس، على ضرورة التسريع بإخراج القوانين التنظيمية المتعلقة بكل من المجلس الاستشاري للأسرة والطفولة وهيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز وكذا المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي مع التأكيد على التمثيل الوازن والمتنوع للمجتمع المدني ضمن مكوناته؛ مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لمعاناة النساء الصحراويات المحتجزات في مخيمات تندوف؛ إضافة إلى إدانته لآلة التقتيل والاعتقال التي تطال النساء والأطفال في كل من فلسطين وسوريا ومصر وأوكرانيا وباقي مناطق النزاع في العالم، مناشدا المنتظم الدولي بالتدخل العاجل لوقف كل أشكال هدر الكرامة الإنسانية.
احسن حاجة دير هذ الجمعيات هيا تعطي التيقار لنساء المغرب ما بقينا عا رفين والو هناك جمعيات تنادي بالحرية الجنسية وهناك من تجرمه وهناك وهناك…غير اللي بغات دير لباس تاسس جمعية او تبدا دير البلبلة في صفوف النساء و الله ما كاين اللي خرج عليهم من غيركم
l'objectif de ces associations , ce n'est que la récupération des subventions de l'Etat , Au détriment des citoyens qui payent bien sûr la facture.
لمن يهمهم الأمر المرأة القروية في واد والمسؤلين في بحر ، المرأة القروية طالها الأهمال والنسيان هذا عار، شكرا جزيلا لهذه الجمعية ، أتمنى أن تدوم هذه الحركة حتى ترقى المرأة القروية إلى مبتغاها وأن لا تشعر بإلإهمال والغيرة ،إننا نعتز بالمؤوكلات القروية وننسى من حظر لنا هذه الأكلة،