خاضت شغيلة الصحية بطانطان، أمس، وقفة احتجاجية أمام مستشفى الحسن الثاني، تلبية لدعوة ست نقابات، قالت إنها تروم لفت انتباه الجهات المسئولة والوزارة الوصية إلى “الاعتداءات والهجومات المتكررة”، التي يتعرض لها أطر الصحة باستمرار، سواء تعلقَ الأمر بالسب والشتم، أو بالتعنيف البدني.
نقابيُّون فِي قطاع الصحَة بالمدينة، قالُوا إنَّ المستشفى الإقليمي، شهد حادثة اعتداء جديدة ، قبل يومين، كان بطلها موظف بعمالة إقليم طانطان، اعتدى على ممرضة، مما خلف استياء كبير في صفوف الشغيلة الصحية.
حبيبة تضومانت، الممرضة التي تتهمُ موظفًا بالاعتداء عليها، قالت في تصريحٍ لها إنَّ “المعتدي” دخل معها في مشاداة كلامية و قام بدفعها، وعند سقوط هاتفه الجوال نهرها طلب منها التقاطه من الأرض وتقديمه له، وهو ما جعله يقدمُ على تعنيفها، حسب قولها، ودفع زملاءها إلى الاحتجاج تضامنًا معها.
je connais bien ce fonctionnaire qui travail a la province c est un grand clochard et un grand corrupteur
البعض منكم يستاهل لانكم لا تقومون بواجبكم ومن يقول العكس فبالله عليه ان يقوم بجولة في قسم الولادات لاي مستشفى ليرى ما لم يره في حياته ;سرقة المرضى و ابتزاز اهاليهم من اجل الرشوة ; التعاطي للخمر و الفساد خصوصا بالليل ;اقسم بالله ان قسم الديمومة في مخافر الشرطة في ايامنا فيه حقوق الانسان اكثر من المستشفى.
وجب على هذا الشخص الاعتذار وتجنب مثل هذه التصرفات لكي لا تتضخم الامور ونحن في غنى عن اي توثرات من شانها ان تاخذ مسارا اخر
للاسف قلوبنا تنزف على هده المدينة اليتيمة لايخفى عليكم اي مستشفى واي مصلحة في هده المدينة على اكمل الوجه طانطان ضاعت من زمان اصحبت مجرد اسم على الخريطة المغربية فقط هدا المسمى الدي اهان الممرضة بهدا الشكل هو من بين الكلاب الضالة التي نهبت هده المدينة المسكينة الله ياخد الحق فاي مسؤول كاين فطانطان دعيناهم للخالق سبحانه ياخد فيهم الحق
quel hémuliation,ce peuple ne veut jammais changer de caractère,on a eu toujours ce problème avec les cadres administratifs de cette ville,ils se croient supérieurs partout où ils vont.je connais bien cette infirmière,c'est un élément tranchalant,bosseux et respectueux et n'a eu jammais de souci de comportement ou de communication avec les malades ou leurs accompagnants