تحيي جمعية عائلة وأصدقاء كمال عماري، عضو جماعة العدل والإحسان بأسفي والناشط بحركة عشرين فبراير، الذكرى الثالثة لوفاته، يوم 29 مايو الجاري، تخليدا لذكراه ووفاء لروحه، وثباتا على الموقف الراسخ بتحقيق العدالة وإرجاع الحقوق، حاملة شعار: “الحقيقة، الإنصاف، جبر الضرر”.
وأفاد بلاغ للجمعية، توصلت به هسبريس، أن ذكرى مقتل عماري يوم الأحد 29 ماي 2011 تأتي لتبين ما سماه “الوجه القبيح للمخزن الذي لازالت أياديه ملطخة بدم الشهيد بعد خروجه مناديا بحقه وحق المحرومين من أبناء هذا البلد الحبيب، ومطالبا بإسقاط الفساد والاستبداد”.
وطالبت جمعية عائلة وأصدقاء كمال عماري “بالإفراج الفوري عن التقرير الطبي وتقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مشددة على ضرورة معاقبة الجناة الذين عذبوا الشهيد في جريمة نكراء أدت إلى وفاته” وفق تعبيرها.
وحملت الجمعية المسؤولية للدولة التي تمارس تعتيما على الملف، وتضمن إفلات الجناة من العقاب”، داعية جميع الحقوقيين والفعاليات السياسية إلى التكتل من أجل فضح الحقيقة، ومحاكمة قتلة الشهيد وقتلة جميع شهداء الحراك الشعبي المغربي” على حد قول بلاغ الجمعية.
رحم الله الشهيد كمال العماري شهيد الكرامة بالمغرب و الخزي و العار لمن قتله…..الحقيقة و الإنصاف و جبر الضرر عاجلا أو آجلا
اما هذا لا يسمى شهيدا فالشهيد هو المقاتل في سبيل الله اما بنسبة للجماعة فهي ضالة مضلة ذئب في ثوب الشاة ليس هذا هو منهاج السلف ا
لصالح
Aljamaa is the biggest and the strongest opposition in morocco and the regime and monarchy is considering it as a threat, that's whay aljamaa is very oppressed by the authorities
يا جماعة العدل و الاحسان الجماعة التي تقول ان التشريع الاسلامي مصدرها هل جائز أن ذكرى الوفاة شرعا ، نتذكر المتوفي بالدعاء فقط كما ذكر و هناك فرق بين المطالب الدنيوية و الذكرى لو كانت صدرت من شخص اخر كانت مقبولة
يبدوا أن المخزن أطلق العنان للسلفيين لمحاربة جماعة العدل والإحسان جهارا نهارا ويبدوا أن السلفيين فرحين مسرورين لايدرون متى ينقلب الاخطبوط عليهم وهيهات هيهات أن تنال النعامة من الاسد