عرفت العاصمة السنغالية، داكار، تسليم هبة مغربية تتكون من مجموعة من المصاحف الشريفة، طبعتها مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف، للطائفتين التيجانيتين “نياس” بمدينة كاولاك و”طال” بداكار.
وتشكل هذه الهبة جزءً من هبة شاملة لمجموعات من المصاحف الشريفة وضعتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية رهن إشارة سفارة المغرب بداكار بهدف منحها لمختلف الطوائف الدينية بالسنغال.
وفي إطار العملية ذاتها تم، في وقت سابق، منح هبتين مماثلتين لتنسيقية التيجانيين بدكار وإلى الطائفة التيجانية “ساي” بمدينة تيفاوان.. ويأتي ذلك تجسيدا لرعاية الملك محمد السادس تجاه مختلف الطوائف الدينية بالسنغال، وتؤكد أيضا عمق ومتانة الروابط الروحية والدينية التي تربطها بالمملكة.
هبة مغربيّة تصل طائفتين تيجانيَتين بالسنغال اموال المغاربة تدهب في الشعودة والاضرحة والزوايا والطائفة التجانية ويتساءل اين التروة التروة سرقها الفقراء المساكين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن صلاة التيجانيين من الأذكار المبتدعة التي لا يجوز التعبد لله بها, وقد قال عليه الصلاة والسلام: فإنه من يعش منكم بعدي فسيري اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها, وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة. وقال: إن الله احتجر التوبة على كل صاحب بدعة. رواه الطبراني وصححه الألباني.
المغرب يعد الممول الرسمي للإبتداع الديني و التيارات الدينية المنحرفة
لا طوائف في اﻹسلام هاته بدع . و تستغل سياسيا. من اراد اﻹسلام فعليه بالقرآن و سنة نبيه . السلام عليكم
أغلب التعليقات تبين أن اصحابها لا يفهمون في أمور الدين والدنيا شيئا. توزيع المصاحف على مسلمين شيء جميل ويوثق العلاقة بين المغرب والزاوية التيجانية بالسنغال. ومن أجل معرفة العلاقة بين الطرفين فهي ضاربة في جدور التاريخ ولن يزحزحها أي ماكر. ومعروف عن التيجانيين أنهم ناس اعتدال ومتمسكين بدينهم الاسلامي بشكل رائع.
أقول لمن لم يعجبه دلك: ملكنا العزيز لا يوزع أقراص هلوسة ولا أفكار انفصالية.
التجانية والقادرية والبوشيشية و و.. كل الفرق الصوفية ضالة