من العاصمة البريطانية لندن، اتّصل السيد الهواري عماد بالجريدة، عَلّ صوْته يصلُ إلى السلطات الأمنية في مدينة طنجة، لحماية بيْته، وبيوت مواطنين آخرين، قالَ إنّها تتعرّض لهجومات من قِبَلِ مهاجرين ينحدرون من الدول الإفريقية جنوب الصحراء.
المواطن المغربي المقيم في عاصمة الضباب، قال في اتصاله بهسبريس، إنّ بيْته الكائن في عمارة العرفان، الواقعةِ في إقامة الأندلس بمدينة طنجة، تعرّضت لاقتحام من طرف حواليْ سبعةَ عشر مهاجرا إفريقيا؛ وأضاف أنّ عمليات الاقتحام تطال بيوت مواطنين آخرين.
وأفَاد المُتحدّث أنّه اتّصل بأخيه المقيم في مدينة مكناس، من أجل استطلاع الأمر، بعدما توصّل بخبر اقتحام بيته، من طرف أحد الجيران، مُضيفا أنّ السلطات المعنية لم تحرّك ساكنا إزاء الاقتحامات التي تطال بيوت المواطنين، من طرف المهاجرين الأفارقة.
وعن الطريقة التي يلجأ إليها المهاجرون الأفارقة لاقتحام البيوت، قال المتحدّث إنّهم يعمدون إلى اقتحام العمارات، ومن ثَمّ يلجؤون إلى كسر أقفالِ الشقق، واقتحامها، مضيفا “وْلّينا كانخافو ندخلو للبلاد”.
على الدولة حماية المواطنين من :
– الاجرام المتنامي بكل المدن و من
– الخطر والوباء القادمين من افريقيا.
Ou sont ceux qui disent :bienvenue aux africains clandestins ? Demain ce sera votre tour, ils penetreront votre maison et violeront vos femmes ! Il faut les expulser de notre pays! ! Thanks hespress
اوا يلا تفضلو يا صحاب حقوق الإنسان ها هما سرقة تسول تحرش باﻷطفال بالناس تزوير نصب احتيال كل هذا وهم داخلين بطرق غير قانونية يسرحون ويمرحون بدون حسيب ولا رقيب، كل هذا وهم خارقين قانون الاقامة في بلد مفروض عندو سيادتو بحال كل دول العالم معاندكش الحق تقيم في بلد و انت داخل عليه تهريب وخلسة، مفروض السفارات ديالهم تدفع عليهم طيارة ترحيل بعد ما يقضو عقوبة السجن دخول بطرق غير قانونية ومقيمين بطرق غير شرعية، ترحيلهم الى الحدود التي دخلو منها اي الجزائر، وهذا قانون يكفله القانون الدولي
قلنا لكم هؤلاء الجحافل خطر على البلاد والعباد قلتهم انها عنصرية والبعض رحب باعطاء اوراق اقامة لهم وكاننا اوروبا ونحن لا ندري,,سترون الويل مع الافارقة وما اتي هو اعظم اذا لم يجد المغرب حلا لهذه المعظلة التي تتكاثر يوم بعد يوم,,يا عالم رحلوا هؤلاء الناس لبلدانهم اذا كانت الشرق الاوسط ابتلت بداعش هؤلاء هم داعشونا ومن سوف يسببون لنا الخراب
ادا كان هدا صحيحا فان الامر فضيع
يجب ترحيلهم جميعا.المغرب ليست له الإمكانات لاحتواءهم.والغريب انهم يمتهنون التسول و مع ذلك يخلفون عدة أطفال.يجب على الناس الا تعطيهم الفلوس،كلهم في صحة جيدة ممكن ان يشتغلوا.المغرب اخطاء في غض النظر عليهم،سيتسببون في عدة مشاكل مستقبلا.
Aach haad al-mossiiba fardou aliina nos responsable et le roi?on était fiii ghiiina de ces africains..a cause d'eux notre reputation de plus en plus est en jeu..on nous traite de raciste alors avant d'ouvrir nos porte du maroc a ces africains illégaux on était a l'aise…ils se multiplient comme des champignons..nos autorités sont incapables de leur parler quand ils vendent n'importe quoi sur nos trottoirs…et sont inacapables de les refouler chez eux quand l'Espagne les retourne au maroc, nos autorités les transportent dans des bus pour les lacher a rabat faire ce qu'ils veulent….actuellement les rohbaane a tanger et kassawessa sont sortis demander au parlement al-massihi européen de reagir et visiter le maroc pour controler les droits des africains au maroc..pourquoi notre roi nous a imposer ces africains mesirables sans condition ni selection? on est pas un pays qui a besoin d'immigrants comme l'Europe..ils defonce nos maison et demain on va nous violer et tuer ds nos maisons
هذه هي سياسة الدلع التي ينهجها المغرب مع هؤلاء….. الهمج من ليس لهم اوراق قانونية على الدولة تجميعهم وترحيلهم فورا….. انهم كوارث تمشي على الارض
لو اقتحم مغاربة بيت الغير ستحضر الشرطة في الحين
فكيف تريدون من المهاجرين ان يشتروا شققا بالمغرب
و مادا لو كان عندنا 3 ملايين افريقي ربما سيطردوننا او يرموننا في البحر و يجب ان يقبل المغرب السينغاليين و الماليين فقط لانهم مسالمين اما النيجيريون و الكامرونيون فمعروفون بالكسل و النصب و الاعتداء فحتى في اروبا لا يعملون
j'appelle ça des occupants de force il faut voir ce qui ils font au milieu des routes et trotoirs , ils attaquent les passants urgence à ces africains meil faut les expatrier merci hespress
مازال ما شتو ولو اذ لم تستتيع أمريكا أدمج الافرقة هل المغرب يستتع هنا المنتق التي يسكونها السود متلي افريقيا في أمريكا المخدرات الدعارة الأجرام بي كل اشكله سوف تقسم أمريكا بين السود و البيض لي أنا السود لايستتيعون الاندماج في اي مجتمع
ناكروا الجميل
بحكم اقامتي في اسبانيا اعلمكم ان هؤلاء البشر اقبح خلق الله و اكثرهم عنصرية – ان الافارقة السود – عنصريون بما تحمله الكلمة من معنى زيادة على ذلك لكي يكسبو تعاطف الاروبيون يدكرون المغرب دائما بالسوء وبالاطهاد الدي عاشوه في المغرب وذلك على مسمعي ورؤياي , يجب على المسؤلين ان يرحلوا من ليست لهم وثائق الاقامة مثل جل الدول المحترمة للمواتيق الدولية بكل بساطة .
و الاخطر انهم يهددون امن سكان العمارة و يحدثون فوضى عارمة
على الدولة ترحيل الزنوج الى بلدانهم و إلا فالعواقب ستكون وخيمة.
عطيوني وزارة الداخلية. غدي نجمع لحزاق كاملو ديال الأفارقة و المجرمين و اللي ما خدامش . نصيفط باباهم يبنيو السكة ديال تران حتى الكويرة ا زيد الجبال تهما ا نحفر بيهم الانفاق مقابل خبزة محراشة . الله يرحمك يا هتلر انت اللي كنت تعرف للبشر اش اسوا.
بركا علينا من هاد الحقوق ديال الخوا الخاوي هادو الأفارقة كثرو فلمغرب بلا قياس الأغلبية فيهم كايتاجر فالمخدرات خاص الدولة تحبسهم علينا الى بغات تحمي المواطنين ماشي نبقاو نقولو المغرب كايحتارم الحقوق الانسان تا نعمرو البلاد بالمجرمين
تسول إجرام.اتجارفي المخدرات. دعارة.اقتحام بيوت .مواجهة القوات العمومية … ما هده إلا البداية أما ما سيأتي في المستقبل فإنه غامض وربما يكون مخيفا خاصة إذا علمنا أن أغلب المهاجرين غير الشرعيين يدخلون البﻻد دون مراقبة . ومعظمهم جاء من بلدان لا تعرف الاستقرار والسﻻح منتشر عندهم على نطاق واسع حتى بين القاصرين . فهل ستنفعنا الجمعيات الحقوقية أدا وقع المشكل ؟
هؤلاء لو تركوا سوف يقتحمون كل شئ.
على المواطنين قبل الدولة ايقافهم.
اما الدولة فلايهمها سوى التحويلات.
كما قالت الاخت داعش في سوريا وهد العوازا هما داعش المغرب مستقبلا اذا لم تضع حكومة بن كيران حد لهذه الاعداد الهائلة والمتزايدة يوم بعد يوم على مدن الشمال عموما طنجة خصوصا،بحيث انني اقطن بالحي المذكور اعلاه..بوخالف العرفان..وبحكم العمل الذي أزاوله والعودة الى المنزل في ساعات متأخرة من الليل أﻻحظ كل يوم أفواج متكونة من شباب و أطفال صغار نساء حوامل خارجون من الحي في اتجاه المناطق التي سيسلوكون منها إلى الضفة أﻻخرى (بلد الحلم اسبانيا).و أﻻحظ كذلك عشرات الجماعات الوفدة على الحي معضمهم يقتحمون ويستغلون الشقق الفارغة التي يتواجد اصحبها في الخارج او القاطنين بمدن اخرى،ناهيك عن اﻻزعاج الذي يتسببون فيه لسكان في وقت النوم والمشاجرة فيما بينهم الكاميرونين مع النيجيريون والغينيون وووو…..اضافة الى البيع والشراء في الممنوعات والسلع المهربة والمزورة و الفساد مع العاهرات. كل هذا يسبب في انتقال اﻻمراض عاى سبيل المثال:السيدا+إيبوﻻ+الحكة……إلخ والسلطات ما جايبة خبار
-المرجو من المعنيين باﻷمر و المسؤولين و الدوائر اﻷمنية وضع حد لهذه آفة المتوافدة بالمئات على بﻻدنا الغالية.
شكرا هسبريس
أين أنت يا جمعيات حقوق الانسان.
لقد طفح الكيل.
يبدو أن ما يهم هذه الجمعيات هي حقوق كل من يتطاول على الشعب المغربي ويغتصب حقوقه.
أما الانسان المغربي فهي غير معنية به وبحقوقه.
اذا كثر هؤلاء الافارقة، فستخصص لهم تندوف اخرى. ربما بمغنية، هناك سيؤسسون جبهة بوليساريو افريقية، و سيطالبون بتقرير مصيرهم بشمال المغرب. هذا ليس بغريب عندما يجزء المغرب بتقرير مصير بمليلية، ثم سبتة فالصحراء الشرقية و الغربية. بينما الاسبان يتملصون من هذا التقرير المصير من جبل طارق و يريدونه للمغرب. كذلك الجزائر تتملص منه من حق الشعب الطوارقي و الازواد و حتى القبائل لتمكين كرامتهم في اوطانهم. يبدوا ان الاستيطان الذكي قد يصبح وبالا على شعوب المنطقة. و هذا الذي يتضح انه يهدف اليه هذا الاتحاد الافريقي الحالي.
مؤخرا و في غياب الدولة عن التدخل في هذه الظاهرة ، اضطر بعض الضحايا إلى الدخول في مواجاهات مباشرة مع الافارقة المحتلىن لشققم لولا الألطاف الإلاهية لكانت الخسائر جسيمة . من هذا المنبر أدعوا المسؤو لين لترك سياسة الكرسي الفارغ و التدخل بحزم لإ نهاء هـذه الفوضى .
يبدو ان عملية الحصول على الامتياز للاستثمار في افريقيا يؤادي ثمنه المواطن المغربي بتعرضه للامراض الخطيرة بتواجد العدد الهائل من الافارقة جنوب الصحراء وتعرض المواطن المغربي ايضا الى كل العمليات الا انسانية التي يمارسها هاؤلاء الافارقة من السرقة وبيع المخدرات القوية والنصب والتسول والدعارة واخيرا بدء في اقتحام بيوت المواطنين المغاربة بالقوة والدولة التي يحركها الوبي المالي المستفد من الاستثمار في افريقيا لا تحرك ولا تبالي بالامن للمواطن المغربي وفتح المجال لبعض الجمعيات التي تسمي نفسها بالمدافعة على حقوق الانسان لتستعمل الافارقة ليبتزو والحصول هلى اموال من منضمات اروبية وامريكية اللهم هاذا منكر .
للذين يقولون اناالافارقة السينيغاليين والماليين يختلفون عن المهاجرين الافارقة الاخرين والغير الرعيين اقول لهم لا تكونوا سادجين ! هل كل السينيغاليين والماليين اناس جيدون??? اكيد فيهم الخبيث والطيب ! كما المغاربة ! ولكن المشكل ان المهاجر الغير الشرعي يبقى مهاجرا غير شرعي دخل البلاد خلسة وستدفعه ظروفه ون كان سينيغاليا الى ارتكاب الحماقات او الجراءم !والدليل على ذلك انه في العام الماضي اوقفت السلطات المغربية عصابة سينييغالية تزور الاوراق النقدية الوطنية والدولية في المغرب وكذلك اوراق الاقامة وتبيعها للمهاجرين الافارقة الاخرين ! ثم ان اغلب الباعة المتجولون الافارقة الذين يستولون على الملك العمومي ويبيعون الهواتف المزورة والشعودة والسحر الاسود اغللبهم سينييغاليون ! خلالصة القول هو ان المغرب في خطر وهو لايحتاج الى اية هجرة شرعية كانت اوغير شرعية ! لدينا مغاربة في الخارج يطلب منهم الثاءشيرة وان كانوا غير شرعيين فالدول الاجنبية ترحلهم ! كفانا مغالطاات ! يجب اعادة النظر في السياسة التي تهدف الى توطين ملايين الافارقة في المغرب ! عندها نكون قد فقدنا بلادنا الى الابد ! انشري ياهسبرس الحبيبة
LE MAROC REGRETTERA SANS NULLE DOUTE BIENTÔT ON VA ASSISTER A DES ACTES CRIMINELS ,VIOLS ,VOLS ET AGRESSIONS DÉJÀ ÇA COMMENCE À S'ANNONCER SUR TROTTOIRS ET LES FEUX ROUGES ET STOPS DE FES PLUS PARTICULIÈREMENT À OUED FES TOUT PRÈS DE MARJANE OU IL EST DIFFICILE DE CIRCULER LA NUIT DANS CES COINS
في مصر والقاهرة بالذات تقدم عدد كبير من جنوبي الصحراء بدعي اللجوء لمكتب الأمم المتحدة ، وظلو مدة طويلة يتلقون مساعدة مادية، وفي الحي كل يوم يبدؤون بالعربدة والثرثرة والخمر والسكر والمشاكل وازاعاج للسكان ، فا اصبح الحي عبارة عن كومة من الازبال والقادورات، فا مكان من سكان الحي المصريين الا ان تجمعو وانهلو عليهم ضرب برا برا روح بلدك، واستدعو الشرطة وقامت الشرطة بوضعهم في السجون وقام مكتب المتحدة بدفع تذكرة الترحيل الى بلدانهم، لم يسمع احد عن أي جمعية مصرية تدافع عنهم، واشارة فقط ان عاشرت هؤﻷ القوم عن قرب واتفق مع المعلق الذي قال صراحة انهم اكبر عنصريين ويميلون الى بني جلدتهم اكثر من أي مخلوق اخر، التمسكين فقط من أجل مصلحة او النصب على الشخص، ومن يريد ان يقول انا عنصري فل يكن، انا اميل الى ابناء وطني بكل اعراقهم، وليس لغريب اتي ليوسخ شوارع بلدي واحياءه التي هي في حاجة لنظافة مننا
مازال ماشتو والو غير باللتي هدا ناتج عن التساهلات فيكل من يدخل البلاد والتسرعات في بعض الامور من بينها طبعا حقوق التجنيس بمختلف انواعه سواء من للاجانب او لاابناء الاجانب من مغربيات بعد 8 او 10 سنوات سترون وكل هدا ناتج للبث في مثل هده القضايا بالتسرع
ان اسكن في نفس الحي وقد تعرض قريباي لنفس الشيئ ،اذ جاءا لقضاء عطلة الصيف فإذا ببيتهما بعمارة في حي الاندلس القريب من المطار قد احتلا من طرف مجموعة من الافارقة حيث كسروا قفل الباب . المشكلة هي انهم يدفون ثمن الكراء حسب قولهم ولكنهم رفضوا التصريح لمن يدفعون !!يبدو ان هناك جهة ما تستفيد من هذه الخروقات عبر لاستفادة من فرصة غياب اصحاب البيوت .هذا المشكل لن ير الحل الا بعد فوات الأوان اي بعد ان يسقط الضحايا او تزهق الأرواح لا قدر الله .على سلطات بلدنا العزيز ان تحمي املاكنا فما الجدوى اذن من تأدية الضرائب اذن ؟؟
je ne suis pas raciste mais j ai des voisins subsaharien qui sont étudiants ils ne respectent personne parle trop fort et organisent des soirées chaque nuit et quand on leur parle ils nous disent d aller se plaindre a l ambassade et qu ils ont plus de droit que nous vu qu ils sont étranger.Même quand on appelle la police elle ne fait absolument rien et je ne sais pas pourquoi vraiment dommage
على الدولة التعامل بحزم مع الوباء القادم من جنوب الصحراء وإخضاعهم لسلطة القانون
فجدية التعامل معهم ليست عنصرية ما قاله المهاجر في تصريحه هو أمر صحيح فالافارقة في طنجة في منطقة بوخالف يهددون أمن الساكنة بجرائم فيما بينهم واقتحامات لبيوت المغاربة ونهب ممتلكاتهم والسطو على البيوت
ومؤخرا قام شباب الحي هناك بتصدي وطرد حازمين للافارقة هناك دون علم السلطات التي تتفرج في الانفلات الامني هناك في انتظار سيلان الدم
آسف لتخلي السلطات عن القيام بواجبها في حماية المواطنين وغياب عمل جمعاوي في المستوى لكي يجد الحلول والطرق المناسبة للتعامل مع هذه الظاهرة
(تواجد الأفارقة السود بيننا) التي هي جزء من واقع لا مفر منه. وما يتبين من خلال تعليقات القراء هو أننا حقا شعب عنصري وجل ما ذكر هو نفسه ما يقال عن المغاربة في دول أخرى.
ce n'est que le début de la catastrophe que connaitra notre cher pays ,deja les agressions les maladies et toutes sortes de problèmes importés des subsahariens.on va regreter tout cela par la suite et qui .vivra vera
ا لدولة تتستر و تشجع الافارقة السود على الدخول الى المغرب وتريهم الطريق و المنازل القديمة و الخاوية ليسكنوها و تفرقهم على المدن بكمياة متوازية . هذا مالاحظه المغاربة .
سوف يقتحمون كل شئ.
على المواطنين قبل الدولة ايقافهم.
إذا فهم المغاربة أن الجمعيات "الحقوقية" المشبوهة ما هي إلا جمعيات مرتزقة لا يهمها الصالح العام للمغاربة و سلامتهم و لا حتى وحدتهم الترابية، لأنها عميلة، و إذا كان المغاربة يعلمون جيدا أن هؤلاء الأوباش يهددون نسيج المجتمع المغربي و سلامته و صحته و مستقبل ابنائه و هويته..(هذا واقع و حقيقة لا مفر منها إذا إستمر الوضع على ما عليه)،لماذا يلتزمون الصمت و لا يحركون ساكنا؟ جميل أن نحتج على صفحات الإنترنت، لكن بماذا سيفيد ذلك.إذا كان المسؤولون السياسيين و الجمعيات"الحقوقية"و المدنية قد باعوا البلد و شعبه، ماذا تنتظرون منهم؟ انهم اصبحوا يروجون لفكرة أن المغرب أصبح بلاد الإستقبال و ليس العبور! كأننا نستقبل الأطباء و المهندسين و رجال الأعمال الذين يتهافتون على المغرب! في نفس الوقت أعلنت تونس بصوت عالي أنها ترفض إستقبال أي مهاجر غير شرعي على ترابها.الصوت يسمع لما يرفع لهذا يجب على المغاربة أن يخرجوا كل أسبوع للإحتجاج في كل المدن المغربية، لأنه لم تعد أي مدينة تخلو من هؤلاء المجرمين بسبب قرار السياسيين المتملقين عديمي بعد النظر و الريادة. لأنه إن لم تفعلوا فأقول لكم "You have'nt seen nothing yet!"