افتتحت بدار المرنيسي بالبطحاء بفاس فعاليات الموسم الديني للمولى إدريس الأزهر، مؤسس مدينة فاس، بالحفل التقليدي لتقديم “الكسوة” الموشحة بآيات قرآنية والمطرزة بخيوط الذهب والتي تسدل على قبر هذا الولي الصالح الذي يقع بقلب المدينة العتيقة.
ويدشن حفل تقديم “الكسوة” وكما دأبت العادة على ذلك لانطلاق الاحتفالات الدينية والثقافية التي تستمر أسبوعا كاملا والتي تحتفي بذكرى المولى إدريس الأزهر ثاني السلاطين الأدارسة وباني العاصمة الروحية للمملكة.
وألقى العلامة محمد بلعباس الإدريسي القيطوني نقيب الشرفاء الأدارسة خلال هذا الحفل الذي حضره ممثلو السلطات المحلية والقضائية والهيئات المنتخبة وعدة شخصيات مدنية وعسكرية درسا دينيا حول إنجازات وآثار المولى إدريس الأزهر الذي كرس حياته لنشر الإسلام ورفعته.
وعدد مناقب المولى إدريس الأزهر الذي بويع صغيرا مشيرا إلى مجهوداته وإنجازاته سواء في بناء مدينة فاس وإقامة الدولة أو في نشر تعاليم الدين الإسلامي السمحاء .. كما استعرض الإسهام الكبير للسلاطين العلويين في الدفاع عن القيم المقدسة والمكتسبات الوطنية للمغرب وكذا اهتمامهم بنهضة وانبعاث مدينة فاس.
ودأبت العادة على أن يشهد موسم المولى إدريس الأزهر إقامة احتفالات وتنظيم لقاءات دينية داخل ضريح مولاي إدريس مع ختم صحيح البخاري .. وتتوج هذه الاحتفالات بتنظيم الحفل التقليدي لخروج “الكسوة” في اتجاه الضريح وسط المدينة العتيقة في موكب تؤثثه أناشيد وابتهالات لطوائف وفرق فنية كعيساوة وحمادشة وكناوة وغيرها .. ويشار إلى أنّه قد تولى المولى إدريس الأزهر الذي ولد سنة 177 هـ الحكم خلفا لوالده المولى إدريس الأول في سن 11 عاما وأبان عن خصاله كرجل دولة كبير على مدى 25 عاما وأسس مدينة فاس عام 808 م 192 هـ.
كل بدعة ظلالة وكل ظلالة في النار
ماعرفنا عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه التقرب إلى الله تعالى بكناوة ولحمادشا ومنعرف شنو الطقوس المصاحبة المرحوم الله إرحمو
أما أن الأوان إخوتي كي ننتبه إلى تعاليم الدين الإسلامي الحقيقي في ظل وجود من يلطخه
بدعة ما أنزل الله بها من سلطان……………..
لا حول ولا قوة الا بالله لازال البلد في جهله غارق الې الأذنين يذبحون علې النُصُب لو كان هذا في الدين من شيء لكان الرسول اولې ، الكسوة لمن للكعبة يا ناس افيقوا استيقذو اليس فيكم رجل رشيد التكلاخ المرصع بالماس ، خلاص نِهايتُو ، اذبحو بقرتكم الصفراء الفاقع لونهاعلې نُصُبِكُم واضربوه ببعضها . بل واشربوا دمها لتكونوا كالمساي في كينيا ، ياودي ٲ التحضر والتمدن والحضارة هذا راه التقهقر والقهقرة والضفاضع والقرقرة
قمة التخلف و الجهل . الدول تتسابق في غزو الفضاء والتكنولوجيا ونحن غارقون في خرافات الأضرحة .
السيد مات مليون سنة أباقي كيكسوه بحال الى غادي يضربو البرد . إنه قمة الشرك و الضحك على عقول شريحة الأميين من المغاربة .
مولاي ادريس بريئ منكم كسوته اخذها ورحل وهو كفنه المتشردون هم العرات الجياع فانظروا من حالهم الدول تتقدم ونحن لازلنا مع الاموات واكل الميزانيات واطفالنا عرات
ها حنا علا متخلفين اشمت كسوة ولا آزار لاحول ولا قوة الا بالله رحنا زعما فالقرن 21 ياناس
ولماذا تقدم القرابين في هذه المناسبات، مثل هذه البدع شرك والعياد بالله ، من الممكن إقامت محاضرات تاريخية للتذكير به وبمنجزاته وهذا يكفي.
على الحركة الأمازيغية أن تلتفت الى مثل هذه المناسبات العروبية لتسجيل وقفات سلمية لمحاربة المد الثقافي العروبي و إستغلال المناسبات مهما كانت كاذبة و متخلفة لتحقيق اهداف سياسوية لا تزيد البلاد إلا تخلفا فماذا جنينا من و راء كل هذه الطقوس البالية ز المقززة منذ 14 قرنا إلا التقهقر و التخلف كل هذا من أجل ان تسيطرة شلة قليلة على خيرات البلاد و العباد
إحياء متل هذه المناسبات في القرن 21 دليل قاطع لا لبس فيه على أننا لا زلنا بعيدين بسنوات ضوئية على الالتحاق بركب التقدم والتنمية والازدهار والديمقراطية . نحن شعب وضع عقله في صندوق واحكم عليه الاقفال واضاع المفتاح. كيف ننتظر من الشعوب الأخرى أن تحترمنا ونحن لا نحترم أنفسنا. ماضينا مظلم، حاضرنا مر ومستقبلنا مظلم. انا لله وإليه راجعون.
ألم يقرأوا في صحيح البخاري الأحاديث التي تتعلق بالقبور و أحكامها أم أنهم يقرأون الأحاديث بدون فهم و لا تدبر؟
و أنا أذكرهم بحديث عائشة وعبد الله بن عباس رضي الله عنهما أنهما قالا : لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم المرض الذي توفي فيه طفق يطرح خميصة له على وجهه فإذا اغتم بها كشفها عن وجهه ، فقال و هو كذلك : "لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" يحذر مما صنعوا . صحيح البخاري.
هذه اللعنه على من يتخذ قبور الأنبياء مساجد فكيف بمن يتخذوها لمن هم دون الأنبياء؟
و إتخذها مساجد فكيف لمن إتخذها أماكن للشرك بالله و التضرع و التوسل بصاحب القبر لقضاء الحاجات التي لا يقدر عليها إلا الله؟
أما حديث أم سَلَمَةَ فهو الأخطر ذكَرَتْ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَنيسَةً رأَتْها بأرضِ الحبَشَةِ ، يُقالُ لها مارِيةُ فذكَرَتْ له ما رأَتْ فيها منَ الصُّوَرِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "أولئكَ قومٌ إذا مات فيهمُ العبدُ الصالحُ أوِ الرجلُ الصالحُ بنَوا على قبرِه مسجدًا وصوَّروا فيه تلك الصُّوَرَ أولئكَ شِرارُ الخلقِ عِندَ اللهِ" . صحيح البخاري
الهنود وصلوا الى المريخ …
وحنا باقيين حاصلين فهاد التفاهات التي لا نستفيد منها شيئا…
خوتنا يالاسلام هزو بنا العلام زيدو… بينا لقدااااااااااااام ….
إفتتاح موسم البدع المناقضة للإسلام وكل المذاهب الفقهية بما فيها المذهب المالكي.المغرب بلد تسعى فيه وزارة الأوقاف بإيعاز من جهات خارجية على إحياء البدع بكل أشكالها وألوانها وإماتة السنة وهذا لن يستمر البتة لقول الله تعالى : إن أنزلنا الذكر وإن له لحافظون والذكر بإجماع علماء الأمة هما الكتاب و السنة. وجب إذن على العلماء الربانيين في هذا البلد السعيد تحث إمارة أمير المؤمنين بمحاربة المواسم والدبح في الأضرحة والتي هي من مخلفات وخزعبلات الشيعة الفاطمية الموحدية.أنشري هيسبريس
بدع وشرك و ابتعاد عن الدين و سنة النبي ص وتعاليمه. الى اين تسير بنا هده الحكومات بسكوتها العلني والصارخ على الاضرحة و القرابين التي تقدم للموتى و المواسم التي تهلل بها الاداعات المغربية وتسوقها على انها تعاليم الدين. كما وعد الصادق الامين لقد اصبح الدين الحق غريبا و اصبحت البدع و الشرك دينا. لمادا لا تتدخل وزارة الاوقاف لتوقف هدا العبت بالدين. ام تفلح فقط في غلق دور القرآن.
حنا اهل فاس ميزايد علينا حد بانلكوم الخرافة غي فهاد موروث تقافي لي هادي قرون وهو كاين ولي كيبرز الهوية ديال لمغرب موسم قديم قدم التاريخ بانلكوم ماشي هو هداك وتقديس رجال الدين في التليفزيونات هو الاسلام حنا باش عرفنا هاد البلاد تكون واقفة معاها غي دعاوي ديال ديك الناس راه المغرب ماشي غي بالبركة ديال الاولياء ديالو من بعد الله سبحانه والشعودة راها مسائل فردية كتخص صاحبها لي دايرها وكنتمنى العقدة الفاسية متكونش مستوطنة القلوب بزاف
حسبي الله ونعم الوكيل
الكسوة
حسبت في بادء الامر انهم سيتصدقون بها على الفقراء
لكن هيهات يريدون ان يزينو بها قبرا مات صاحبه وانقضى في التراب انها البدع قبر الرسول(صل الله عليه وسلم) اشرف من هذا القبر الذي تتبرك به النساء
يقدم لهم الملك اعزه الله اعانات للممحتاجين منهم لكنهم ليقتسمونها بالعدل الفقراء من الادارسة لايصلهم شيء