لقي 13 شخصا مصرعهم، وأصيب 1353 آخرون بجروح، إصابة 77 منهم بليغة، في 1043 حادثة بدنية وقعت داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 22 إلى 28 شتنبر الماضي.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث إلى عدم التحكم، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه السائقين، والسرعة المفرطة، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسير في يسار الطريق، والسياقة في حالة سكر، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
وفي ما يتعلق بعمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أوضح المصدر ذاته أن مصالح الأمن قامت بتسجيل 33 ألفا و851 مخالفة، وأنجزت 15 ألفا و310 محاضر أحيلت على النيابة العامة، واستخلصت 18 ألفا و541 غرامة صلحية.
وأضاف البلاغ أن المبالغ المتحصل عليها بلغت ستة ملايين و496 ألفا و150 درهما، وبلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4113 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 10 آلاف و971 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 226 مركبة.
لا يعزى وقوع هذه الحوادث إلى عدم التحكم في السياقة، وما ذكر، و إنما هناك أسباب أخرى منها إصلاح الطرقات بدون تشوير أو عدم المراقبة من طرف متمكنين من تسير السير، و الحالة الطرقية المهترئة، و عدم الدراسة الهندسية اللازمة لبناء الطرقات، وكثرة الرشوة و الفساد و المرتشين و المفسدين في الطرقات وخارجها، والعقلية السائدة بأن السيارة المستعملة للطرقات ليست هي المخصصة للسباق. الحاصول الله اهدي هذا الشعب كاملو لخاصو إعادة التأهيل …
Maybe if mr bnkhiran had spent a littlest this loans money on our roads and freeways , we won't be having this problems .
و الله العظيم 90% كيظلمو عباد الله و كيتعداو عليهم هاد الجدارمية و البوليس كينصبوا الكمائن و المصيدات باش يصيدوا الناس و بزاف ديال المرات غير كايكدبوا عليهم. و مجرمي الطرق الحقيقيين قليل فاش كيشدوهم. لأن و الله العظيم إلى الهدف الأول ديال رجال الأمن و الدرك هو جميع الفلوس من السائقين باش يوصلوا للمبلغ لي قالهم الشاف ديالهم يجمعوه. و ماشي الإمساك بالمخالفين الحقيقيين.
ياريت لو كملت الشرطة عملها وتبلغنا بالمبالغ المحصل عليها من الرشوة حتى يكون البلاغ شمولي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد حوادث السير في المغرب مبالغ فيها والسبب هو عدم الوعي عند السائقين الدين يتسبب في الحوادث وكذالك الرجلين الدين لا يحترم الممرات الخص بهم كل هدا يجب على الدولة أن تتخذ إجراءات قانونية متشدد أكثر وكذالك حتى على الرجلين الدين لم يحترمون الممرات الخص بهم (وفي اﻷخير يجب على الدولة أن تشرك المجتمع المدني في الحملات التي تقم بها وزارة النقل والمديرية العامة لﻷمن الوطني
المشكل ليس تغيير الاتجاه بدون إشارة
بل تغيير الاتجاه اللحظي بعد الاشارة مباشرة التي لا تنفع عند اقتراب العربة بالوراء
وهذا مشكل لم يتعلمه معظم المغاربة وخصوصا عند السفر
1نشوف المراية 2ندير الاشارة 3نغير الاتجاه بحذر
للاسف حنا 2-3-1
سأكتب تعليق كوني قمت بربور في هدا المجال حرب الطرق سنة. 1999. وكنت أحب هدا العمل حرب طرق لها أسباب متعددة الطرق الراجلين السائقين وهدا مشكل خطير كون المغرب أصبح يحصد كتير من الوفيات و العلاقات الخطيرة صفوف الشباب وأطفال و تحديد المسؤولية يتحملها الجميع .مع العلم أن الدرسات التي يقوم بها الجميع ليست كافية مع تأطير المواطنين المغاربة على المحافظة على حياتهم وحياة اﻵخرين .كل سنة تنشئ طرق سيار لحل هده المشكلة وتوسع طرق لكن مع عدم تؤدية دور وزارة النقل وحوادث الطرق دورها فالمعادلة تصبح صعبة إنشاء ممرات الراجلين وضع بﻻكات تحديد السرعة ووضع فصول للغرمات مالية للراجلين وسائقين ويجب التأطير والتوعية الدائمة للجميع ﻷن الجميع في حاجة إليها.