شجب المركز المغربي لحقوق الإنسان ما سماه “تنصل إدارة السجن ومندوبية إدارة السجون وإعادة الإدماج من مسؤوليتهما إزاء وفاة المعتقل حسنة الوالي، قبل أيام بسجن الداخلة، قبل ظهور نتيجة التشريح الطبي، حتى تتضح أسباب الوفاة وتتحدد المسؤوليات.
وحمل المركز الحقوقي المسؤولية إلى كل من مدير المؤسسة السجنية بالداخلة وطبيب المؤسسة السجنية، المشرف على صحة المعتقلين، مضيفا أن كافة التحريات تؤكد بأن إدارة السجن قد تم إشعارها بالحالة الحرجة للسجين، دون أن تتخذ تدابير وقائية في حينه”.
وطالب المركز، في تقرير اطلعت عليه هسبريس، المندوبية العامة للسجون بضرورة تمتيع كافة السجناء في المؤسسات السجنية، حتى لو كانت لهم ميولات سياسية معادية للوحدة الترابية، بضمانات حقوق السجناء، وفق مقتضيات القانون 23-98، ولا سيما المادة 126 و 129.
ولم يفت المركز الحقوقي التعبير عن “رفضه القاطع لتسخير الحدث لأجل إثارة النعرات السياسية”، مطالبا الجميع بضبط النفس والاحتكام إلى قواعد دولة الحق والقانون، ومبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان”.
واعتبر المصدر ذاته أن “مساعي التحريض من أجل إثارة مظاهر البلبلة تعد محاولة يائسة، يفتقد أصحابها إلى حس المسؤولية، مثلما يفتقدون إلى مقومات العدالة الاجتماعية والإنصاف” وفق تعبير البيان.
وقال المركز استنادا إلى معلومات منسوبيه في مدينة الداخلة، إن الهالك كان معروفا بنشاطه الحقوقي والسياسي الموالي للأطروحة الانفصالية، وكان عضوا في المنظمة الصحراوية لمناهضة التعذيب بالداخلة.
واستطرد بأنه “خلال أشهر قليلة قبل وفاته، كان يعاني من آلام حادة على مستوى المعدة مع ارتفاع نسبة السكري وكسور على مستوى اليد، لا يعرف بالضبط سببها”، مردفا أن رفاق المتوفى طالبوا إدارة السجن ولأكثر من مرة بالعناية بحالته الصحية، إلا أن إدارة السجن واجهت الطلب بالتماطل”.
حتى ولو كان صهيوني مجرم يكره المغرب والاسلام فيجب على اي سجن ان يوفر له كل الظروف الملائمة للعيش وان تضمن له حقوقه في الامن والاكل والصحة دون ادنى تفريط …هكذا حتى لا نجعل الاعداء يتكلمون عنا وعن بلدنا الغالي
رحمه الله رحمة واسعة ورزق دويه الصبر والسلوان
نتمنى أن لا تتكرر مثل هذه المأساة!! ولتكن لنا عبرة في دانيال الاسباني
والله المستعان
يجب سجنهم مع المجرمين الخطرين حتى يتم تربيتهم من طرف هؤلاء المجرمين و يختصبوهم و يصوروهم. السجن يجب أن يكون مثل سجون مصر, اسرائيل, إيران, الجزائر, تركيا, الأردن, روسيا, الصين … لا أحد يسمح له بزيارة من يهدد الوحدة الترابية أو ينتمي لمنظة إرهابية كالإنفصالين التابعين للجزائر كما كانت تفعل ألمانيا مع أعضاء RAF أو فرنسا مع الباسك.
أتمنى من السلطات وعلى رأسها وزارة العدل أن تحكم مستقبﻻ على كل خائن بالطرد إلى الجهة اﻻخرى إلى وكر الدل والعار حيت يتمتع الجميع بالحقوق المتعارف عليها دوليا .أما أن تقوم منضمات حقوق الدل والعار والعهارة بالمطالبة بتمتيع الخونة واللصوص والمتليين وغيرهم بالعناية والرعاية فهدا يدعوا إلى عرض أعضاء هده الجمعيات على أطباء نفسانيين فلربما تكون هده بداية اﻻصابة باﻻمراض العقلية .وكمتال كيف يمكن أن نطلب من أي كان أن يسكن معه في بيته خائن أو لص أو متلي ويوفر له جميع ضروف السكن السليم في حين يقوم هو بإحراق وتدمير محتويات البيت ويهدد سﻻمة صاحب البيت الدي يؤويه ؟ لقد أصبحت هده الجمعيات مهزلة وبكل المقاييس ادا علمنا أن كل الجمعيات الحقوقية في العالم تدافع عن سﻻمة اوطانها اﻻ المغربية فتدافع عن إﻻهانة وعن من يدفع اكتر مهزلة مهزلة ………
بحكم اني صحراوي واحب بلدي المغرب فﻻ مكان للخونة بيننا وليذهبوا الى الجحيم هم وكل من يواليهم من الداخل او الخارج وليعش مغربنا حرا ابيا مهما كاد الكائدون وشعارنا الدائم الله الوطن الملك
هذه المشاكل دارها البصري وبعض اللوبيات مازالين عايشين حيت كانو كيبيعو الوطنية لسكان الصحراء المغربية اللي هز شرويطة دالبوليزاريو ولا تظاهر شي واحد ضد "تواجد"المغرب ف صحراءه "كيدورو معاهم"بالاراضي او بطائق الانعاش"وهذ الشي كله باش ينهبوا اللوبيات اصحاب البصري باسم الصحراويين هذه المشاكل هي سبب المغرب ف تاخير حل لمشكلته ف صحراءه وحنا لي كنعايشوه ماشي هادوك لي غيركايسمعو عليه