بدأت حالة الممرضة الإسبانية التي أصيبت بفيروس إيبولا في التعافي، حسب ما أكدته لجنة خلية متابعة أزمة انتشار هذا الوباء في اسبانيا، التي أبرزت كذلك أن الفيروس تحت السيطرة التامة، وأنه لا مخاوف جدية من انتشاره في البلاد.
وقالت طبيبة من هذه اللجنة إن الممرضة المصابة بالفيروس، تتماثل حالياً للشفاء، وقد تناولت البارحة السبت وجبة من الفواكه، وهي المرة الأولى التي تتناول فيها وجبة كاملة من خارج التغذية بالحقن التي كانت تتّبعها منذ تأكد إصابتها.
وأشارت الطبيبة إلى أنه سيتم الإعلان رسمياً في غضون الـ 48 ساعة القادمة عن أخبار إيجابية، تزيد من طمأنة المواطنين حول تطويق السلطات لهذا الفيروس الخطير الذي أودى بحياة الآلاف في غرب إفريقيا.
كما تحدثت الطبيبة عن أن المصالح الصحية لا زالت تحتفظ بستة أشخاص في مستشفى بالعاصمة الإسبانية مدريد، بمن فيهم زوج الممرضة، وذلك كي تتأكد من عدم إصابتهم بهذا الفيروس القاتل.
وتُعتبر الممرضة تيريزا روميرو الحالة الوحيدة التي تأكدت إصابتها بفيروس “إيبولا” داخل إسبانيا وفق ما أعلنت عنه وزارة الصحة الإسبانية خلال هذا الشهر، وقد تمّ نقل العدوى إليها بعد إشرافها على علاج قس إسباني كان متواجداً في سيراليون.
ايبولا مثله مثل باقي الاوبئة المصنعة في مختبرات منظمات الصحة العالمية الماسونية التي تنشر الامراض في الدول الفقيرة بهدف السيطرة و قتل اكبر عدد ممكن و تجربة علاجات عليهم بمعنى آخر افريقيا و آسيا هم فئران تجارب لمنظمة الشيطان ما ان يصل المرض الى اوروبا و امريكا حتى يظهروا بعلاجهم العجيب و الذي يكون موجودا على الاغلب قبل نشر الوباء . مبدا خلق المشكل و ايجاد الحل و الامر نفسه ينطبق على المنظمات المسلحة و الحروب الاهلية
الامر محسوم . الابولا شانه شان انفلونزا وغيرها من الڤيروسات المحضرة في المخنبرات الاوربية بهدف بيع اللقاحات وجني الارباح . حسبي الله ونعم الوكيل.
القوالب .. سبحان الله لأنها اسبانية بدأت بالتعافي بل بعد أيام سيؤكدون أنها أصبحت سليمة وتمت معالجتها وهدا يؤكد بالملموس أن ما يجري هو سيرك عالمي وأنها مؤامرة جديدة من النظام الرأسمالي لهدا العالم الخبيث لتسريع عجلة الشركات الطبية التي ستستفيد …. عالم خبيث مريض في ليبيريا يفقد حياته في ساعات واخر في دولة أوروبية يعيش لـمدة 15 يوم مع تعافيه ..
و بماذا تهمنا هذه الحالة
هنا آلاف الحالات المرضية بشتى أنواعها ولا من مهتم
إهتموا بمرضانا اولا !!
ا لمنكر هذا اكثر من شهرين وهذا الوباء يحصد الارواح الافريقية ولم نجد له حل ومنين تصابت واحد الاربية تعافات سبحان الله كاتجي غير في الفقير باش يبيعوا ويشريوفيه كيبغاو ولينا فيران التجارب
يا امة ضحكت من جهلها الامم "لا نفتا نكرر هدة الجملة التي تصف بالضبط الحالة التي يوجد عليها مواطنو الدول المتخلفة خصوصا حين تصور لهم عقولهم الصغيرة انهم عايقين و فايقين و حتا حد ما يقولبهوم او يضحك عليهم او يديرها بهم لانهم يرونها من الطيارة و ينسون انهم بدلك يقولبون انفسهم و يغرقونها في برك الجهل و الامية و يزيدون طينها بلة و يجعلونها موضع سخرية و استهزاء العالم المتحضر , و انا من هدا المنبر ادعو كل من يكدب او ينفي وجود مرض اسمه السيدا ان يجامع امراة مصابة دون عازل طبي , و من ينفي وجود فيروس ايبولا بان يقوم برحلة الى ليبيريا او نيجيريا او سيرليون و يزور احد المصابين لكن شرط الا يعود الى المغرب حتى لا ينقل لنا المرض و يصيبنا به , كم استغرب من الدين يؤكدون على صدق اعتقادهم الخاطئ و يتساءلون اين دهبت انفلونزا الخنازير و انفلونزا الطيور و مرض كورونا ؟؟ اجيبهم بتساؤل اخر و اين دهب وباء الطاعون و وباء الجدري الدين كانا يحصدان مئات الالاف من الناس في البلدان التي كانا يحلان بها ؟؟ هل تعتقدون ان الاوبئة لكي تكون حقيقية و ليست كدبة من مصانع الادوية العالمية كما تدعون ايها الادكياء تبقى ؟؟ يتبع
تابع – ان الاوبئة ليست خالدة و كل الاوبئة التي عرفتها البشرية ياتي عليها يوم و يقضى عليها بفضل طريقة الحجر الصحي اولا و بفضل العلاج ثانيا و لو كانت دائمة لقضت على العنصر البشري و لما بقي اثر لبني الانسان,و اشير هنا الى انالعالم العربي شهد كغيره من مناطق المعمور اوبئة متعددة و قد ور دكرها على لسان رسول الله صلى الله عليه و سلم حيث قال :"ادا نزل الوباء بارض فلا تخرجوا منها و ان وجدتم خارجها فلا تدخلوها" ودلك للحد من انتشاره و من المعلوم ان اول من طبق اسلوب الحجر الصحي-و هو عزل المرضى لتفادي انتشار العدوى- هم الاطباء العرب و دلك لما له من فائدة في منع انتشارالوباء و بالتالي القضاء علىه .وقانا الله كل نوع من انواع الاوبئة حتى ابسطها و من اهم وسائل الدفاع و القضاء على الامراض الوقاية فقد قيل قديما :درهم وقاية خير من قنطار علاج لدا ينبغي لنا الابتعاد عن التجمعات و الزحام حتى نتفادى الاصابة بالعدوى .كما ينبغي ان نعي مخاطر الاصابة و نقل الامراض المعدية و باحترام اساليب الوقاية المعروفة.
مرض فيروس إيبولا يشبه السيدا في ضربه للمناعة المكتسبة لإنسان و أخطر من السرطان في إنتشار و أكثر من اي مرض جد معدي و معدي فوق العادة و ينتشر في الجسم و تتفاقم أعراضه من حمى و نزيف داخلي كبد و المعدة أو خارجي عبر الأذن و الأنف أو نزيف مزدوج خارجي و داخلي و النظام الجسم البشري يخرج عن سيطرة على نفسه حتى الموت… و من يمتثل للشفاء فهو دليل على تجدد خلايا المناعة و القضاء على الفيروس المجهري الخبيث إسمه إيبولا …
للمعلومة لا غير الإيبولا لم يصنع في المختبرات بل فيروس طبيعي يعيش في جسم الخفاش ظهر في غينيا لأنهم يأكلون القردة التي تمرض بهاذا الفيروس وللمعلومة أيضا نسبة الوفايات بسبب الفيروس أقل من 50% يعني نجاة الممرضة ممكن جدا وأخيرا القس الذي كانت ترعاه مات وهو إسباني أيضا