قالت جمعية تايري ن وكال ” حب الأرض ” في بلاغ إخباري أنها قررت تخصيص جائزة “عمي موسى” للصحافة المهتمة بالامازيغية.. حيث أن المنظمين، بشراكة مع مديرية وزارة الاتصال ومجلس جهة سوس ماسة درعة، وجريدة نبض المجتمع الامازيغية، قرروا “اطلاق اسم عمي موسى على هذه الجائزة، والتي ستتوج أفضل عمل صحفي يتم إنجازه حول الثقافة واللغة الأمازيغية كل سنة بمناسبة الاحتفال برأس السنة الامازيغية، تكريما لروح الإعلامي المقتدر الفقيد عبد الله انيظيف بوصبع ابن منطقة سوس معد العديد من البرامج الأمازيغية بالإذاعة الوطنية والجهوية سابقا”.
وستخصص الجمعية في هذا الصدد 4 جوائز تقديرية في جنسي الربورتاج والحوار للاصناف الصحفية التالية: جائزة الصحافة المكتوبة، جائزة الصحافة الإليكترونية، جائزة الصحافة المسموعة ” الاذاعة “، جائزة الصحافة المرئية تلفزيون، وجائزة خامسة في الصورة الصحافية، وستقوم لجنة علمية مكونة من مهنيين واساتذة جامعيين انتقاء اجود الانتاجات حول الامازيغية المشاركة، على ان تتولى المديرية الجهوية لوزارة الاتصال باكادير تنسيق عملية جمع الانتاجات وتسليمها للجنة التحكيم والتوصل بلائحة الفائزين والاعلان عن النتائج في الحفل المشار اليه والذي سيقام بمدينة تزنيت يومي 11 و12 يناير من العام المقبل.
وتعلنالهيئة المنظمة لكل الصحفيين والمراسلين المعتمدين واصحاب المواقع الالكترونية والجرائد الجهوية أن باب الترشح للجائزة مفتوح على ان تكون الانتاجات الصحفية حول الامازيغية منشورة ما بين فاتح يناير ونهاية نونبر من العام 2014 ، على أن تودع أو ترسل هذه الانتاجات في سبع نسخ، كل واحدة في قرص مدمج دڢد، الى المديرية الجهوية لوزارة الاتصال باكادير في أجل اقصاها 20 دجنبر 2014، بالعنوان التالي زنقة فاطمة الفهرية رقم 25 حي الداخلة اكادير.
عوض ماتهدر أموال في شئ لا ينفع ولايسمن ولايغني هناك ناس ليس لها مأوى لسكن في مناطق سوس وتعاني من ظروف الطقس البارد وليس لديهم مايسد حاجياتهم من قوت ولا حتى الماء الصالح لشرب وأنتم تتكلمون وتهتمون بثقافة لاوجود لها وبلهجة مصطنعة ومن يتكلموها لايتجاوزون عشرين بالمئة ولا يهتم بها أحد ولن تجد أي إقبال من المغاربة حتى هناك الكثير من يتكلمها يقولون لن تنفعهم بشئ هناك ناس تتضرع من عناء الحياة لو كنتم فعلا تهتمون لما حاربتم الفقر ومساعدة ذوي الإحتياجات فلا تتعبون أنفسكم فحديث الشارع المغربي هو لا ولن أتعلمها ولن نعلمها لأولادنا، هناك لغات حية التي تنفع في الحياة اليومية ولمستقبل زاهر أما اللهجات الشفوية التي تختلف من منطقة لأخرى فلن تكون أبدا لغات مهما فرضتموها أصبح البربر نكت في جميع أنحاء العالم صدمت عند ما قال لي أحد الناس لماذا يقولون هم من أصل أمازيغي علما أنهم إغريقيين وفينيقيين من جهة سوس أما عن الريف فقال إنهم إسبان الأصل أعوذ بالله من هؤلاء دعاة التطرف والعنصرية العرقية لكن الشعب المغربي لايهتم لهم وهذا دليل على كل برامج بالأمازيغية لا أحد يراها حتى من يتكلم الشلحة أو الريفية
Très bonne initiative bon courage … et J'aimerais bien demander a notre chère hespress de publier plus sur Tamazight…
this something that fills my heart with happiness and arise my hope ,and makes my dream real to live my Imazighan identity in my lovely Morocco
proud to be Imazighan
هل الانتاجات باللغة الأمازيغية أم بلغات أخرى؟
وعن أية سنة أمازيغية يراد الاحتفال؟ فمتى كان للأمازيغ سنة ؟ وأين الدليل على هذه السنة بكتاب أو حجر أو نقش..؟ حاكوزة هي بداية السنة الفلاحية ليس الا.
هذا تزوير للتاريخ ولي ذراعه.
الثقافات المحلية مرحبا بها من سوس الى الريف الى الداخلة الى الصويرة الى تطوان…
ولكن الأمازيغية هي كذبة كبرى فقط لأنه لا يوجد شعب أمازغي لا في التاريخ ولا حاليا..
ولا توجد قومية أمازيغية تاريخيا ولا حاليا
ولا توجد لغة أمازيغية لا تاريخيا ولا الآن عدا لغة الاركام..
وترسيمها سابق لأوانه..ما كاين باس…
كل هذه التحركات هي مضيعة للوقت ولن تقدم المغرب لا ثقافيا ولا اقتصاديا ولا اجتماعيا ولا سياسيا…بل ستؤخر هذه البلاد السعيدة وستشتت لحمة شعبها وتقسم وطنيته ووحدته وتؤجج الحقد بين مكوناته..
منذ سنة 788 م على الأقل لم نعلم بوجود سنة أمازيغية لا أيام حكم المرابطين ولا المرينيين ولا الوطاسيين ولا…العلويين، فكيف نحتفل بسنة وهمية الا لأن مجموعة مسخرة من طرف ماما فرنسا للقضاء على الاسلاموعلى العربية لتأبيد الفرنسية محلها..
المخطط مكشوف واستغل ظرفية لتسجيل هدف في حالة شرود.
C est tres bien d entender les marocains donnent de l importance. à leurs vrai culture et langue Tamazight
السلام عليكم يااخواني يقول الله عز وجل والفتنة اشد من القتل دعونا من العنصرية