تقلع مركبة الفضاء الأمريكية “أوريون”، الخميس المقبل، على متن صاروخ ثقيل من مطار كانافيرال الفضائي بولاية فلوريدا، في رحلة تهدف إلى اختبار المركبة، قبل استخدامها في إعادة رواد الفضاء الأمريكيين إلى القمر مجددا.
وسيرت الولايات المتحدة الأمريكية أول رحلة مأهولة إلى القمر من خلال مركبة الفضاء ” أبو لو 11 “، وكان رائد الفضاء نيل أرمسترونج أول إنسان تطأ قدماه سطح القمر في 21 يوليو 1969.
وقال أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بمصر (حكومي)، إن وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” ستضع “أوريون” على متن صاروخ حامل ليصل بها للفضاء، وعند العودة توجه للأرض لتسقط سقوطا حرا، ثم من خلال براشوت عملاق تتم عملية الهبوط فوق مياه المحيط ، موضحا أن أوريون” صممت خصيصا لإرسال رواد الفضاء الأمريكيين مجددا إلى القمر بحلول العام 2020، وذلك كخطوة نحو بناء قاعدة دائمة على القمر.
ويهدف اختبار “أوريون” إلى معرفة مصدر المخاطر وتقليلها قدر الإمكان وبخاصة عندما تكون الرحلة مأهولة، حيث تتسع المركبة إلى ستة من رواد الفضاء، بحسب تادرس.
وأضاف أن المركبة، التي يبلغ وزنها حوالي 23 طنا، وعرضها خمسة أمتار ستدور حول الأرض مرتين في مدار منخفض ثم ترتفع إلى مدار أعلى يصل ارتفاعه إلى 6000 كم تقريبا أي أعلى 14 مرة من مدار المحطة الفضائية الدولية، لتعود المركبة إلى الأرض مره أخرى، بسرعة 32 ألف كم في الساعة، وستصل درجة حرارتها حينئذ الى ألفي درجة مئوية.
الهبوط على القمر أكذوبة القرن 20…كما كانت أحداث 11 سبتمبر أكذوبة القرن 21…
Il faut au moins citer la date de la dernière mission à la .lune
أشعة غاما هي أشعة كهرومغناطيسية،تم اكتشافها سنة 1900 على يد العالم الفرنسي فيلارد.وهي نتاج للتفاعلات النووية التي غالبا ما تحدث في الفضاء،كما تنتج أيضا من العناصر المشعة مثل الليورانيوم وباقي النظائر المشعة.ولذلك تحرم المعاهدات الدولية إجراء هذه التفجيرات.وهي تنتشر في الفراغ والهواء،بسرعة تساوي سرعة الضوء،ولها طاقة أعلى،وقدرة أكبر على النفاذ من الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية وموجاتها قصيرة جداً،وأشعة جاما ذات تأثير ضار جداً على الخلايا الحية،ولولا وجود الغلاف الهوائي حول الأرض الذي يمتص ويشتت هذه الأشعة ذات التردد الموجي العالي والطاقة الكبيرة، لأنعدمت الحياة على سطح الأرض.لأن أشعة جاما لها قدرة فائقة على النفاذ واختراق الأجسام.وترجع قدرتها على تدمير الخلايا الحية أنها أشعة مؤينة،وتأين المادة الحية يعني إضرار قد يؤدي إلى موت الخلية.
يعتني الفيزيائون والعاملون في مجالات استخدام أشعة جاما، بوقاية أنفسهم من التعرض لتلك الأشعة. فهم يستخدمون تلك الأشعة والمواد التي تصدرها من وراء حائل من الرصاص بسمك 1 سم.
كيف يحمي رواد الفضاء أنفسهم من هذه الأشعة القاتلة وهم يلبسون بدلات فضاء بدائية؟
le problème c est que personne n a encore monter ni posé ni marcher sur la lune aller sur YouTube pour voir le reportage qui prouve le Grand mensonge de l oncle sam