نظمت شركة “انتل” الرائدة في مجال صناعة الحواسيب، بتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، ورشة حول موضوع “التحول الرقمي.. التحديات وفرص النهوض بالتعليم العالي”، حضرها الحسن الداودي ومدير عام شركة “انتل” شمال إفريقيا.
وناقش الخبراء الذين أطروا الورشة، التي احتضنتها الرباط، الاتجاهات الحالية، على الصعيد الدولي، في مجالات دمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم العالي، وكذا الجوانب المختلفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخيارات التكنولوجية في المغرب.
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، الحسن الداودي، خلال اللقاء، إنّ المغرب لا يمكن أن يكون مجرد مستهلك للتكنولوجيا، بل يمكن أن يكون أيضا فاعلا في تقديم الخدمات التكنولوجية في بعض البلدان، وأضاف “نحن ندرك الحاجة إلى تزويد كل طالب بجهاز كمبيوتر”.
من جهته قال مدير عام “انتل” شمال إفريقيا، كريم بيبي التريكي “نحن في “انتل” نعتقد أن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لها دور رئيسي في التعليم العالي في المغرب”، وأضاف أنّ الشركة تدعم وزارة التعليم العالي لتعزيز قدرة الأجيال القادمة من الطلاب المغاربة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وتعتمد إستراتيجية شركة “انتل” في مجال استثمارها في المغرب، على ثلاثة مجالات، تشمل تحسين إدارة قطاع التكنولوجيا والاتصالات، من خلال الاستفادة المثلى من الموارد القائمة، وتحسين نوعية التعليم من خلال تحسين المهارات وتوظيف الأطر المستقبلية، وتشجيع الابتكار وروح المبادرة.
السيد الداودي فشل في تدبير القطاع ،ولا يتلمس المشاكل الجوهرية للطالب المغربي وعلى رأسها السكن تصور معي طالب يقصد مدينة جامعية بعيدة عن مسكنه الاصلي بنحو 600 كيلومتر واكثر بدون منحة مادا سيترتب عن هدا الوضع من معاناة بالخصوص اصضحاب الأسر دات الدخل المنخفض – الروتين البيروقراطي الذي يواجه به عمداء الكليات الطلبة مثلا طول انتظار نتائج المباراة للولوج إلى الاسلاك المختلفة الإجازة- الماستر- الدكتورة- لا أحد يكترث بالطالب المغربي و….. و….. وللحديث بقية
وتحسين نوعية التعليم من خلال تحسين المهارات وتوظيف الأطر المستقبلية، وتشجيع الابتكار وروح المبادرة.il y as deja un porjet marocain abcdecole.com