اعتبر سعد الدين العثماني، وزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق ورئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، أنه بوفاة عبد الله باها وزير الدولة يكون المغرب قد فقد شخصية تتميز برجاحة الرأي وبالحكمة والاعتدال.
وأضاف العثماني، في تصريح صحفي، أن مسيرة الراحل، الذي كان يشغل أيضا منصب نائب للأمين العام لحزب العدالة والتنمية، تميزت بعلاقاته الطيبة مع مجموع الفاعلين السياسيين، سواء عندما كان رئيسا للفريق النيابي للحزب بمجلس النواب في مرحلة المعارضة، أو عندما شغل منصب وزير دولة منذ تعيين الحكومة الحالية.
“الدليل على حسن علاقاته مع جميع الفرقاء السياسيين هو أنه توفي وهو يزور الموقع الذي توفي فيه المناضل الاتحادي الراحل احمد الزايدي، مما يعني ذلك المستوى الرفيع من التعامل الذي يربطه بالقيادات السياسية الاخرى” يورد سعد الدين العثماني قبل أن يردف: “منذ عرفته، خلال مرحلة التعليم الابتدائي حيث درسنا في قسم واحد حتى مستوى الباكالوريا، كان الراحل يتميز بأعلى درجات الطيبوبة والبشاشة والوطنية والإخلاص والتواضع.. وخسارته ليس لأسرته وللحزب فقط، وإنما للمغرب أيضا”.
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم رزق اهله الصبر السلوان والحقنا به مسلمين
لا تحاولو ان تمحوا الحقيقة بتعاليق فارغة، معروف عليك ايها السيد العثماني انك رجل عاقل، النبل لا يكمن بزيارة مكان الحادث ولكن بزيارة القبر، فزيارة القبور هي من تدر الحسنات وليس مكان الحادث، والمرحوم باذن الله السيد بها اعلم بهذا، انتم ومن معكم في الحزب مع احتراماتي لا زلتم ديبلوماسيون في تصريحاتكم ، ولا تريدون خلق الفتنة وإن في قلوبكم حرقة معرفة الحقيقة التي لم تقدروا البوح بها، اعلموا ان الشعب المغربي من اذكى ما يكون.
فقط ساعات بعد الحادث والتكهنات المبنية على الواقع استعمرت اسطر المواقع، مما يدل ان الكل مفهوم ، رجاءا عدم استحمار القراء, وابقو شجعان كما عهدناكم
و من اخبركم كان يقوم بزيارة مكان وفاة المرحوم الزايدي اذا فكرشكم العجينة وعلاش لم تقوم اسرته بمطالبة تشريح الجثة مات اليوم يدفن الغد كما الزايدي ربما الزايدي مات قبل بساعات من قدفه وهو بالسيارة بالماء مابقيت فاهم والو لو كنت احد اقاربه لطلبت بتشريح الجثة وبحضور اطباء دوليين
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه
و براك سبحانه في اخوانه ورفاق دربه
ورزق الصبر و السلوان لعائلته و معارفه
وعوض وطننا الغال برجل من طينته
واذكر في هذا المقام العثماني خير خلف.
فعلا لم أتأثر بموت سياسي بقدر ما تأثرت كثيراااااااااا بموت الوزير عبد الله باها رغم أنني لا أعرفه ولم أسمع لتصريح له من قبل، ولكن والله سيماهم في وجوههم، أخلاقه العالية ظاهرة على وجهه والله. أرجو من الله تعالى أن يكون السيد سعد الدين العثماني هو وزير الدولة المقبل خليفة للمرحوم عبد الله باها رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
اللهم أورثه دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله. اللهم اغفر لنا و له و لا تفتنا بعده يا ذا الجلال و الإكرام يا حنان يا منان.
متفف مع السي العتماني 100% زيد على هاد شيء بأن الرجل كان جد متواضع و شعبي يكفي أنه يوم الحادت كان لوحده ماكاين شيفور اولا حارس شخصي. وإدا شفنا أعداد المعزين غادي نعرفو مكانتو في قلوب المغاربة. الله يرحمو
اولا رحم الله عبد الله باها وجميع اموات المسلمين
تانية بالله عليكم كيف تكدبون وتصدقون كدبكم وهل تظنون ان المواطن المغربي بليد الى هده الدرجة لا والله لن نصدق تفاهاتكم وبهتانكم وتجاهلكم للحق فغدا امام الله سوف نسال جميعنا عن مادا فعلنا في دنيانا
كيف تقولون بان المرحوم الزايدي قد مات قضاءا وقدر والكل يعرف العداء الشديد بينه وبين لشكر وان كان بقي حيا ما كان سيكون مصير لشكر واتباعه
والان عبد الله باها وطريقة موته انا حقا اؤمن بقضاء الله وقدره لكن هناك من تلوتت يداه بالدماء من اجل المناصب
لمادا وزيرا للدولة يدهب للمكان الدي توفي فيه الزايدي هل هو تانيب للضمير ام ان قاتلهما واحد
العثماني خير خلف لهذا المنصب
انا لله و انا اليه را جعون الهمة ارزق عا ئلته الصبر و السلوان.
كفى استحمارا للشعب المغربي
نحن نعلم أن اسي باها مات شهيد قضية انتم أعلم بها التاريخ سيحاسبكم والأجيال القادمة
هذه هي قتل الميت ومشى فكنازته
لن نصدق رواية المخزن والحكومة
باراكا من التخربيق
الله ارحموا وحسبنا الله ونعم الوكيل.
لا يعقل لرجل حكيم ووزيرالدولة ان يتفقد مكان وفاة المرحوم الزايدي اتناءالليل وبمفرده.تم الم يرى القطار؟ الم يسمع صوته?ولما لا تكون بالنهار حيت تتضح الروئية?
En Islam on ne visite l'endroit où le défunt a perdu la vie ! Il n'est pas allé se recueillir là où "son âme" est restée ! Que raconte-t-on ! Merci de ne nous écrire que de la vraie information !
La 1ère mosquée pour étudiants qui a été aménagée (en 1977) à l'Institut Agronomique et Vétérinaire Hassan II était le fruit du militantisme d'un petit groupe d'étudiants dont faisait parti l'étudiant Abdellah Baha.
وادعو الله تعالى ان يسكنه فسيحة جناته وان لله وان اليه راجعون
نظرا لتربيته الدينية كان يشعر بضرورة االترحم على الزايدي فلم يتسن له الذهاب إلى المقبرة حتى لا ييثير الإنتبباه فذهب إلى مكان غرقه في وقت مناسب بمفرده وبدون حرس حتى لا يكون لبادرته بعد سياسي وتأويلات في غير محلها هذا كل ما في الأمر .
وقد روي أنه: قبل موته بساعة أوصل ابنته من المحطة إلى بيتها وفي الطريق كان يشرح لها آيات القضاء والقدر.
وهذا إنما يدل على أنه كان يفكر في الفقيد الزايدي الذي كان موته فعلا قضاء وقدراً رحم الله الجميع .
لقد مر على وفاة الزايدي أكثر من شهر أسي العثماني، فهل هذا يعني، من وجهة نظركم، ان المرحوم باها كان يتوافد على القنطرة المشؤومة كل يوم أحد بالليل للترحم على روح الفقيد؟
هراء في هراء
ولماذا البكاء؟ صاحبنا له 70 حورية على الأقل.
وأنا ليس لي ولو إمرأة في هذا العالم!
هاد الشي مايقبلوش لعقل ( كل نفسن دائقة الموت
لقد حز في قلبي سماع خبر وفات السيد باها ورغم ضعف ثقافتي السياسية الا انني تاثرت كثيرا لدرجة البكاء على وفاته كانه فرد من العائلة اسال الله الصبر والسلوان لزوجته وابنائه وجميع افراد عائلته ولكل من تالم لوفاته وان يثبته عند السؤال وان يسكنه فسيح جناته.
أولا رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته . الشعب المغربي يفهم جيدا أن بها رحمه الله حكيم ، ولا يمكن أن يتفقد مكان وفاة الزايدي في وقت مظلم ودون مرافقة أحد . ليبقى السؤال هل بها زار مكان موت الزايدي من قبل؟ وإدا زاذه ما الدافع لزيارته مجددا؟
boucha8 vous avez donné le meilleur file à suivre pour mieux comprendre ce qui se passe autour de nous. Moi je crois a la 1eme hypothèse…