تمكنت مصالح الشرطة القضائية بمدينة السمارة من توقيف شخص متورط في التحريض على الفساد والتهديد بواسطة السلاح الأبيض بالوسط المدرسي.
وأكدت مصادر أمنية أنّ عملية التوقيف جاءت بعد توصلها بشكاية شفوية من طرف تلميذة تدرس بثانوية الساقية الحمراء التأهيلية، أدلت بها لدورية الدراجين المؤمّنة لمحيط المؤسسة.
بعدها فُتح تحقيق في الموضوع وقامت عناصر الشرطة القضائية بتحريات ميدانية أسفرت عن تحديد هوية الفاعل (18 سنة) وهو من ذوي السوابق القضائية، حيث تم إيقافه وحجز سكين من الحجم الكبير كان بحوزته، ليتم إخضاعه لتدابير الحراسة النظرية في انتظار تقديمه أمام العدالة.
وأكد بعض الناشطين الجمعويين أن جمعية آباء وأولياء تلاميذ المؤسسة المذكورة استحسنت سرعة رد فعل المصالح الأمنية حيث قامت بإيقاف الجاني في ظرف وجيز رغم جهل الضحية لهويته حسب إفادتها، حيث اتضح أن الجاني لم يمض على مغادرته لأسوار السجن سوى أيام قليلة حاول خلالها ربط علاقة مع المشتكية بالشارع العام لكنه تعرض للتعنيف من طرف أحد أفراد عائلتها.
الله الله على مغربنا الحبيييييب،كل نهار تسمع خبار،القتل،السرقة،الأغتصاب,الخيانة،لو كنا نحكم بشرع الله لموصلنا لهاده الحالة التي نعيشها ليل نهار،فاللهم اهدنا جميعا الى طريقك المستقيم
آاا ودي اللي مربي مربي والسلام , تبارك الله على بنت دارهوم والله يرزقنا ببنت الحلال بحالك .
Soy laila de España ojalá que las autoridades marroquí hagan algo para prevenir todo lo que está pasando alas mujeres da mucho miedo oír cada día maltrato de mujeres esto es una vergüenza somos musulmanes y nuestra religión impide totalmente el mal trato alas mujeres q pasa hombres una mujer es tu madre tu hermana un musulmán de verdad nunca puede maltratar a uno mujer
هذا المجرم الذي أطلق سراحه مند أيام قليلة من أسوار السجن وذو سوابق قضائية ،وخرج مرة أخرى ليقترف جرائم أخرى وخطيرة مثل الاغتصاب ،وهنا اطرح سؤال على القضاة و إدارة السجون ،ما الفائدة من عقوبة السجن إن لم يعيد هؤلاء المجرمين الى الصواب و الثوبة ؟ يعني ان السجن لا يقوم بدوره بل يزيد المجرمين مهارة في النصب و الأجرام ، يجب إعادة النظر في السجن كما كان من قبل مع الأعمال الشاقة او الإعدام لدوي السوابق العدلية ولا يجب الدفاع عن حقوق الانسان للسجناء فهم من يعتدوا على حقوق الناس الأبرياء .
الحمد لله وبنعمه تتم الصالحات .في حقيقة الحال كثيرا ما نسمع ونرى ونقرأ مثل هذا الحدث الجامع لمجموعة من الاختلالات الدينية والاخلاقية ولكن يجب طرح عدة أسئلة حول القضية بالله عليكم شاب ذو 18 سنة يسمى مجرم أليس من الصواب أن يكون هذا الشاب ذو منفعة للمجتمع عوض أن يكون منحرف إذا هنا يجب أن نرجع عن الاسباب التي تجعل الشباب في بحيرة الانحراف والبحث عة الحلول للحد من تفشي ظاهرة الانحراف حتى نصل إلى مجتمع ذو أسس شبابية تابثة نافعة للدين والوطن
الله الله على بلدنا أشنوا واقع فيها!!
… كون كانوا فهاد البلد# كيحكموا بشريعة إسلامية .. كنضن ميكونش هاد الكوارت.