مكن تدخل لعناصر الضابطة القضائية التابعة للدرك الملكي بأولاد خلوف قيادة الصهريج بإقليم قلعة السراغنة، من توقيف بارون مخدرات من ذوي السوابق العدلية.
وقد تم توقيف “م.ز” 36 سنة والذي لم يمض على خروجه من السجن سوى ثلاثة أشهر بعد رصد لتحركاته بعد تنامي أنشطته المحظورة، ليتم توقيفه واقتياده لمقر الدرك الملكي للتحقيق بناء على تعليمات النيابة العامة.
وأشار مصدر أمني لهسبريس أن العملية مكنت من حجز كميات كبيرة من المخدرات والخمور، قدرت بأزيد من طن من القنب الهندي”الكيف” وأكثر من 2000 لتر من مشروب ماء الحياة “الماحيا”.
ما استنتجه من مثل هذه العمليات هو ان مي لم افهم شئ .
فلماذا لم يحل المشكل من الساس ولماذا ما يزال بعض مرجين و المعروفون منذ اعوام يمارسون عملهم.
الاتعر. الا تعرف حقا الحكومة حقا مكان صنع النبتة .
ام ان صورة البلد امام المجتمع الدولي
تحية طيبة الى جميع رجال الأمن من درك وشرطة وجمارك الشرفاء الصالحين ولا ننسى ان هذه المخدرات وصلت بتسهيلات من المرتشين الفاسدين
و ما خفي كان اعظم والله اعلم بالكميات المنتشرة بين شباب الامة تنخر اجسادها وتهدد مستقبلها وتغني ابطؤة الفساد في الامة
المهم هو جميع تشكراتنا للدرك الملكي ووالامن الوطني على الخدمة التي يؤدونها بكامل الصدق .مع احتراماتي لبعض الدرك الملكي مازال ما كاأيدبو واجبهم بكل صدق رغم القسم لأداوهم في العمل خاصة الدرك الملكي بالشلالات المحمدية وعين حرودة
السلام عليكم
خوتي انا راني ولد هاد المنطقة ونبغي نقوليكم بلي هاد الدوار بالخصوص كيشكل علينا خطر كبير بحيت فيه جميع انواع الجرائم السرقة والقتل والاغتصاب العلني وتيقطعو الطريق باليل بلاشارة الى ان الدرك كيخاف يدخل لهاد الدوار من نهار تعداو على وحد الدورية تاع الدرك بالضرب…..؟!!!!؟؟؟؟