لم يصدر لحد اللحظة توضيح المركز السينمائي المغربي حول المنع الذي طال الفيلم الأجنبي “الخروج: آلهة وملوك”، حتى مع تأكيد مسؤولي المركز، في إجاباتهم على أسئلة الصحفيين، أن بلاغاً سيصدر في ساعات قليلة وسيشرح أسباب هذه الواقعة.. وهو ما يُظهر أن المركز يترّدد في الصيغة التي يجب أن يُصدر بها هذا البلاغ.
ولا تزال لوحات إشهارية بمدينة الرباط تشير إلى أن الفيلم المذكور سيزور القاعات السينمائية المغربية، رغم أن مدراء الصالات السينمائية توصلوا باتصالات هاتفية تطلب منهم التراجع عن عرض الفيلم الذي أصدر المركز منذ رخصة استغلال تسمح بتقديمه للمشاهدين.
وقد تسبّب هذا الفيلم الذي يصوّر قصة النبي موسى عليه السلام وفق رؤية خاصة من المخرج، بارتباك لدى المركز ولدى الصالات السينمائية المغربية، فبعدما قرّرت غالبية هذه الأخيرة التراجع عن عرضه امتثالاً لأوامر السلطات، رفضت مسؤولة قاعة كوليزي السينمائية بمراكش، التجاوب مع هذه الاتصالات، معلنة أن الفيلم سيتواصل عرضه إلى حين تلقيها لمراسلة من المركز المغربي السينمائي يعلن فيها تراجعه عن رخصة الاستغلال التي منحها لها.. بينما تدخل عدد من رجال الإدارة الترابية لوقف عرض الفيلم ليل أمس.
وفي ظل غياب ردٍ رسمي من المركز ومن السلطات المغربية يظهر أن سبب منع فيلم “الخروج: آلهة وملوك” لا يخرج عن ما هو ديني، نظراً لأن الفيلم يعرض بشكل مغاير قصة النبي موسى عليه السلام، ويشير إلى وقائع اعتبرتها مؤسسات دينية، من بينها الأزهر، تعارضاً واضحاً مع تعاليم الإسلام.
البنية الفكرية للمغاربة تؤطرها تعاليم الدين الاسلامي ،القران الكريم كتاب الله تعالى غني بتعاليمه ،قصة النبي موسى عليه الصلاة و السلام لها في القران ما يفسرها .
فيلم ملوك و الهة ليس بالعفوي انما هو ضرب لكل التعاليم الدينية،و هنا قد نستطرد نابليون بونابارت في مقولته الشهيرة "لا تصلح الرماح لان نقعد عليها"انما وجب التفكير في ضرب البنية الفكرية للمجتمعات حتى يتسنى للدرع العسكري و الاقتصادي في احتلال المزيد من المستعمرات .الضربات متتالية على الفكر الديني عامة و الاسلام خاصة ،العمل على منع كل التهديدات المرتقبة و التي تحاول الاساءة لقيم الدين الاسلامي الحنيف ليس حصرا على السلطات وحدها و انما عليه ان يصان بمواقف كل اطارات المجتمع المدني و بلاحرى المراكز السينمائية كل القوى الحية بكل طبقاتها ،
ادا كان الشريط يمس بقيم ديننا الاسلامي فيجب ان يمنع عرضه في قاعات سينمائية لاننا نحن دولة اسلامية حسب دستور 2011 .
إن عملية المنع هذه يراد بها الإشهار للفيلم، وهي مقصودة لهدف تشويق الأشخاص الذين لا يرغبون في مشاهدة الأفلام بقاعات السينما أو الغير مهتمين بالأفلام " الدينية ـ التاريخية"، والتي هي في أغلبها إنتاجات يهودية صهيونية محضة، تهدف للدعاية المغرضة لتمرير أفكار مغلوطة وإيديولوجيات إسرائيلية.
ولنا أن نتساءل عن هذا الاهتمام المبالغ فيه إعلاميا بهذا "المنع" الذي يتردد فيه أصحاب "القرار"؛ أصحاب " الأمر والنهي" بالمغرب، مع أنهم مجرد تابعين ذيليين يسيرون بأوامر أسيادهم الصهاينة ويخدمون مصالح الأجانب الغزاة لفكر المغاربة ولتدمير وتسميم ثقافتهم ولاختراق المجتمع المغربي صهيونيا. وتعود تلك العمالة على جيوب هؤلاء القوادين والعملاء بالمال الوفير، ولكن بالمقابل تهدف لحشو أدمغة الجماهير بالجهل والسذاجة وتحويل طريقها السوي إلى انحرافات ومتاهات.
إن اختلاق قضية المنع هذه هي من صميم المكر والدهاء اليهودي الصهيوني الإسرائيلي المعروف عند المغاربة الأصيلين ب " الربعات اليهودية".
CCM se perd: donnant visa pour exploitation mais se rétracte par des instructions orales. C’est anti droit expression, création, tolérance c'est ignorance des conclusions mythologues, anthropologues, chercheurs en croyances et religions comparées qui ont prouvé ressemblances et origines indiscutables des affirmations ancien testament avec mythes Sumériens et épopée antiques de Gilgamesh…,vont jusqu’à douter de l’exode de 2Millions d’Hébreux, en quête de réaliser mythe peuple élu et la promesse d’aller d'Egypte pour s’approprier éternellement « Terre promise» sise de méditerranée au Jourdain, groupes qui erraient 40 ans au désert Sinaï sans y laisse traces de leur passage. Au lieu interdire CCM et similaires arabes aurait dû produire leur propre film sur Exode. Exodus reprend des thèmes film 1956 « 10 commandements » de Cecil B.Mille qui lui fut projeté au MA ! Pays arabo-musulmans sont les seuls qui interdirent créations et expression de critiques comme le faisait Eglise au moyen âge.
اعطيتم الموضوع اكثر من حجمه و ما وراء هذا الالحاح و البحث الا الترويج لا اكثر مع ان تمرير الفيلم او عدمه لن يؤثر بشيء على حياة الفئة العظمى من المغاربة التي لا هم لها الا البحث عن قوت يومها ولا تجد وقتا للترفيه في دور السنما او غيرها.
Selon le CCM, nous ne sommes pas des gens capables d'avoir notre propre opinion. On doit encore nous dicter que lire, que voir, que penser, que manger et ainsi de suite.
اامرجو من المسؤولين عن رفض كل فيلم أجنبي يغير أو يحرف سيرة أي نبي فتغيير ييرته تحريف القرآن والسنة.
ارجوا من المسؤولين ان ياخذوا المسؤلية الدينية بجد .
ان المقصود هنا هو الفتنة وليس ثقافة ولا حرية التعبير!!!
قال وزير الثقافة المصري جابر عصفور، امس إنه تقرر منع عرض الفيلم الأمريكي "الخروج: آلهة وملوك" للمخرج البريطاني ريدلي سكوت، الذي يتناول هروب موسى من مصر بسبب تضمنه "تزييفًا للتاريخ". وقال جابر عصفور لفرانس برس إن"قرار منع الفيلم اتخذته وزارة الثقافة ولا علاقة للأزهر به إذ لم يتم أخذ رأيه في عرض الفيلم من عدمه" وأكد عصفور أن "هذا الفيلم صهيوني بامتياز فهو يعرض التاريخ من وجهة النظر الصهيونية ويتضمن تزييفًا للوقائع التاريخية، لهذا تقرر منع عرضه في مصر" ..
le film a ete tourne au maroc et on interdit sa diffusion au cinema. hipocrites.
انا بي رأيي إدا كانت هناك أشياء غير مدكورة في القرأن الكريم وموسيء للاسلام من لأفظل عدم نقله
لا اله الا الله محمد رسول الله: اتركوا الناس يشاهدون ما يريدون لا تفرضوا ارائكم على الاخرين. ان حرية التعبير الفنى و الادبي و الصحفي لا يمكن على الاطلاق وقفها او قمعها في عصر التكنولوجية المعلوماتية المتطورة. اتركوا الفيلم يعرض في كل حرية ان منعه بلادة من الدرجة الاولى حيث سيزيد فقط من شهرته و من عدد مشاهديه. ان الاسلام بريئ من الذين يكرهون الاخرين ان الاسلام واضح:لا اكراه في الدين
لماذا لا تتركوا للمواطن حق الاختيار. من لم تعجبه فكرة الفلم سوف لن يدخل السينما ليراه. لماذا لا تمنعون البرامج و المسلسلات الفاسدة اللتي ترغمون المواطنين على رؤيتها على قنواتكم المنحطة. تعرضون أفلاما منحلة حتى في رمضان و الأن أخذتكم النخوة الفارغة على فلم يعرض في دور السينما.
من يكون هذا المخرج ليعرض لنا رؤيته الخاطئة التي تنفي ما ورد في القرآن. لماذا يريد بعض كتاب المقالات تأييد عرض هذا الهراء. أهي صحافة صفراء لا تحترم قداسة الكتاب السماوي الذي لم يطله التحريف أم هي مجرد ثرثرة حول ما هو بين. أيجب على المغاربة انتظار فتوى من اﻷزهر ليوقفوا ما يحارب عقيدتنا. سيدي الصحفي ! إن كان هذا المخرج ضالا فإنه من واجبنا تصحيح عقيدته لا نشرها في دور السينما المغربية من أجل دراهم معدودة.
اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد
Dommage que le Maroc grande nation tolerante,multiconfessionnelle et polyglotte est entrain de basculer doucement mais surement dans le Daechisme intellectuel qui se transformera ulterieurement par du Daechisme physique et cannibalesque ,si vous croyez que *cela n'arrive qu'aux autres* et bien qui vivra verra !Meme un film de fiction Hollywoodien ne peut pas etre diffuse dans des salles de cinema qui ne sont frequentees que par une tres infime couche sociale et que dire si c'etait sur une tele nationale et ou' est passe' le discours de la liberte d'expression et la liberte ' de conscience,ou bien c'etait juste du bla bla bla sterile et contre productif!En fait l'histoire du film s'inspire plus des mythes sumeriens,des legendes akkadiennes telle que la legende du roi Sargon d'Akkad et des delires et fantasmes des scribes juifs apres leur retour de l'esclavage a Babylone ou' ils etaient deportes en captivite' par Nabochadonosor et pas en Egypte comme a ete rapporte dans la Bible
سبق ان اشرنا في تعليق على الموضوع انه سيتم التدخل لمنع الفيلم بسبب خدشه لمشاعر المسلمين وتغاضيه عن الاشارة لمعجزة شق البحر وهو ما فد يعتبر تشكيكا في القران الكريم. نحن في دولة تدين بدين الاسلام ولا يمكن اغفال مثل هذه الاحداث او التساهل بشأنها. ولهذا نستغرب تاخر المركز السينمائي عن اصدار قرار بمنع العرض وهو ما يفتح الباب امام العديد من التأويلات
CCM se perd: donnant visa pour exploitation mais se rétracte par des instructions orales. Décision sans effet international pour film. C’est anti droit création, tolérance c'est de l'ignorance conclusions mythologues, anthropologues, chercheurs en croyances et religions comparées qui ont prouvé ressemblances et origines indiscutables des affirmations ancien testament avec mythes Sumériens et épopée antiques de Gilgamesh…,vont jusqu’à douter de l’exode de 2Millions d’Hébreux, en quête de réaliser mythe peuple élu et la promesse d’aller d'Egypte pour s’approprier éternellement « Terre promise» sise de la méditerranée au Jourdain, groupes qui erraient 40 ans au désert Sinaï sans y laisse traces de leur passage. Au lieu interdire CCM aurait dû produire son propre film sur Exode. Exodus reprend des thèmes film « 10 commandements » de Cecil B.Mille qui lui fut projeté au MA ! Pays arabo-musulmans sont seuls qui interdirent créations et critiques comme le faisait Eglise au moyen-âge.
على القاعات السينماءية ان تستعمل كلمة: الدخول لغير المسلمين على غرار بيع الخمور بالمغرب.
D'apres Israel Finkelstein et Silberman deux des meilleurs archeologues et historiens du XXIeme siecle,les juifs n'etaient jamais en Egypte,y avait jamais eu d'esclavage a cette epoque la en Egypte(1200 av JC),ce sont les grecques qui ont introduits l'esclavage ulterieurement, y avait pas eu de pharaon qui s'est noye en mer rouge dans toute l'histoire d'Egypte,y avait pas eu d'Exode de deux millions de juifs dans le Sinai(la population totale etait estimee a trois millions d'egyptiens il y a 3200 ans) car il n'y a pas une seule trace ni un pot casse ni ossement humain ou animal alors qu'ils avaient erre' pendant 40 ans dans ce desert, Moise non plus n'a jamais existe historiquement parlant, c'etait un hero mythique imagine par Esdras le scribe pour unifier les royaumes de Juda et d'Israel apres avoir ete liberes par Syrius II des griffes des Babyloniens au 6eme siecle av JC!Aucune grande civilisation ancienne n'avait entendu parler de Moise :egyptienne, Babylonienne,Assyrienne,perse
يجب منع هذه الفلم لانه يزور الأحداث. لا نريد فتنة قي البلاد بسبب فلم تافه.
المنافقون الذين لاتهمهم تعاليم ديننا الاسلام فليذهبوا الى البلدان التي لا تمنع الفلم ويستمتع به ولكن ليتذكروا يوم الحساب. فالكلام في زمن الفتن سهل والحساب يوم الدين عسير.
ماذا سيزيدكم هذه الفلم؟. لماذا تساندون مِن يحرف التاريخ ويتجرأ عَلى الاسلام؟. هل أنتم حقاً مسلمون ام منافقون تتظاهرون بالإسلام!!!!!!
يجب توقير الانبياءفهم اسمى من خيال سنمائي
Pays arabo-musulmans sont au queue de la civilisation moderne sont les seuls qui interdisent libre pensé comme la pratique Eglise au moyen-âge aussi qui condamnent des citoyens à mort pour blasphème ou apostasie.Comme l’Islam ne mentionne pas 1 structure cléricale pyramidale les marchands du discours politico-théologique intégriste sans aucun mandat divin imposent Structure de l’Etat, du parti, d’une fondation ou d’une secte (jma3a). Cibles sont les penseurs, les artistes et leurs œuvres ou même l'avis contraire à celui des moyenâgeux par1 citoyen. Série interdits est longues plus connus : interdiction pour Taha hsine être recteur d’Al azhar pour ses écrits critiques & ses doutes sur « Cha3r Al Jahili », assassinat penseur faraj fouda, tentative assassiner prix Nobel Najib Mahfoud… Interdits se sont étendus aux films Noh, Exodus et même à la chanson de feu Faïza Ahmed « Yama Alqamar 3ala bab »! Da3ich ne fait pas mieux puisqu’il interdit en +internet durant la prière!!