ألقت مصالح الأمن القبض على طالب أضرم النار في سيارة المصلحة التابعة لإدارة الحي الجامعي لجامعة الحسن الثاني -عين الشق، بحسب ما علم لدى سلطات عمالة مقاطعة الحي الحسني.
وأوضح المصدر ذاته أن الطالب الذي يتابع دراسته في السنة الثانية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية-عين الشق، (من مواليد 1991)، تسلل صبيحة اليوم السبت إلى حديقة السكن الوظيفي لمدير الحي الجامعي وأضرم النار في سيارة المصلحة التابعة لإدارة المؤسسة. وقد تدخلت مصالح الوقاية المدنية لإخماد النيران.
وأضاف أن مصالح الأمن ضبطت بحوزة الشخص المذكور سكينين من الحجم الكبير، وقنينة غاز من الحجم الصغير، وقنينة مملوءة بالبنزين، بالإضافة إلى درع واقي حديدي.
وأفادت التحريات الأولية،أن المعني بالأمر، الذي ينحدر من بنسليمان، ويقطن بالحي الجامعي منذ سنتين، كان في حالة هستيرية وتوتر غير عادية.. وذكر المصدر أن المصالح الأمنية فتحت، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، تحقيقا في الموضوع لتحديد ظروف وملابسات هذا الحادث.
هل هذا طالب ام مجرم، السيارة تابعة للدولة والدولة تقتني السيارات من مال الشعب.
عوض القيام القيام بحرق السيارة كان عليك حرق نفسك المجرمة التي لن نستفيد منها شيئا.
وأضاف أن مصالح الأمن ضبطت بحوزة الشخص المذكور سكينين من الحجم الكبير، وقنينة غاز من الحجم الصغير، وقنينة مملوءة بالبنزين، بالإضافة إلى درع واقي حديدي.
– سكينين من الحجم الكبير لا أظن لأن سكين واحد كافي إذن أشك في هذه الرواية
– قنينة غاز من الحجم الصغير هذا سلاح ليطهوا به الطالب ما يحنجر هروبا من تردي جودة الأكل في الحي
– قنينة ديال البنزين فحي جامعي كدبة باينة
– درع حديدي هذا ولا غين دايزر ماشي طالب
—— تقاو الله في ولاد الناس يا متوع اللحي خلاها القدافي
مالقيتوش عندو شي فرقاطة اولا حاملة طائرات، قلبو مزيان.
اشنوا غادي تستفد مثل من هد اﻻشخاص وهد التخلف ﻻ اضن ان هذا طالب جامعي اش غادي يعطي هذا المجتمع التخريب خص يحرم من جميع الحقوق وابسطها عصر الحجري عيش فيه هد النوع البشر ﻻيعرف تلك السيارة اشتريت من المال العام اما المدير سقتني سيارة اخرى من مال الشعب والسبب وهو مثل هاد البشر المتخلف
نعم مع الامن لا للتخريب لا للفساد
نتحن نعرف الاكراهات التي يعيشها لطلاب و نعرف انه في الجامعات و الاحياء الجامعيةاداريون فاسدون لكن الحلول الفردية كهذه يهذا الشكل لا معنلى بها،لهذا اقول للطلاب يا طلاب المغرب اتحدوا في اطاركم التقدمي اوطم.