أعربت إدارة جامعة الأخوين بمدينة إيفران عن “حزنها الشديد” لوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز، ملك السعودية الراحل، والذي انتقل إلى عفو الله ليلة الخميس ـ الجمعة، واصفة إياه بالصديق العظيم للجامعة.
وقدم رئيس جامعة الأخوين، الدكتور إدريس أوعويشة، تعازيه للأسرة الحاكمة بالمملكة العربية السعودية، وللشعب السعودي العظيم والشقيق”، وفق ما ذكرته شبكة “أنا ولد الأخوين الإعلامية”.
وكانت المملكة السعودية قد ساهمت بملايين الدولارات لتأسيس جامعة الأخوين، والتي يرمز اسمها للعلاقة الأخوية التي تربط مؤسسي الجامعة، الملكان الراحلان فهد والحسن الثاني.
يذكر أن الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز مثل الملك السعودي، الراحل فهد، في افتتاح جامعة الأخوين سنة 1995 بحضور الملك الحسن الثاني، وولي العهد آنذاك الملك محمد السادس، وشقيقه مولاي رشيد، والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
رحم الله الفقيد وايضا طيب الدكر ياسر عرفات…
رغم ان هاته الجامعة لا يستفيد منها الا ابناء التماسيح وكيليميني.
merci keboub med
رحم الله الفقيد رغم عدم رضىنا عن سياساته انا كنت طفل في المخيم لمّا دشن رفقة الملك الراحل الحسن التاني و كانو لطفاء جداً معنا لكوننا نلبس لباسا موحداً كنا نبدو لهم كجيش صغير لكن شاءت الضروف وكل شخص ذهب الى حال سبيله في هذه الدنيا
رحم الله الملك العبقري الحسن الثاني والملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس ياسر عرفات من لابشكر الناس لابشكر الله حتي وإن غادرونا تبقي أعمالهم وانجازاتها وتدشيناتهم تدل علي دلك صورة تاريخية حقا واسم له معني جامعة الأخوين