تمكن عناصر الدرك الملكي و القوات المساعدة بطرفاية من إحباط محاولة هجرة جماعية غير نظامية انطلاقا من شاطئ قرية الصيادين أمكريو ابتغاء للوصول إلى السواحل الاسبانية، حيث كان سينفذها 11 شخصا ينحدرون من مناطق متعددة من أقاليم الجنوب، بينما أغلبهم من القاصرين.
الموقوفون كانوا يخططون للإبحار نحو جزر الكناري التي تبعد عن الشواطئ المغربية بحوالي 25 كيلومترا انطلاقا من طرفاية، فيما أسهم في اكتشاف هذا الاختلال ما سجل على مستوى إجراءات المراقبة على مستوى الساحل الممتد من أخفنير إلى مدينة العيون.
یجب علی المغرب ان یعمل حدا لهاده المغامرات مثلا هده الاشخاص الا جانب ادا ثبت فی حقهم یریدون رکوب قوارب الموت یجب ادخالهم السجن یعملون داخل السجون کصنع الاکیاس الورقیه ومن الثوب لحمل المواد الغداءیه لبیعها مثل الاسواق مرجان .کریفور.اسواق السلام وغیرها ومن یعمل فی نظافه الموءسسه السجنیه وهناک داخل السجون عده اعمال وفی نفس الوقت لمده من الزمن حتی یحصل علی مبلغ ترحیله الی بلده وبهادا نکون نحارب دواعش البحر واقتصاد البلاد والمحافظه علی ارضنا من الاکیاس البلاستیکیه لان من حاول الهجره نمنعه ونطلقه حرا فی بلادنا لبد من محاولته تانیه وثالته والله المعین
في الحقيقة جزر الكناري حتى هي جزر مغربية وتابعة له, انها تبعد على الشواطئ المغربية سوى 25 كيلومتر
جزر الكناري تبعد 16 ساعة عن شواطئ الطرفاية على مثن قوارب الموت، ذلك ما يدفعهم الى الهجرة من ذاك المكان ..