حققت لوحة الرسام الفرنسي الراحل Paul Gauguin أعلى سعر عندما بيعت من قبل مالكها “رودولف ستايشلن” بـ 300 مليون دولار لجهة غير معلومة إلى الآن.
وتحمل اللوحة اسم “متى ستتزوجين”، ويعود تاريخها إلى عام 1892، ورسم فيها Gauguin فتاتين من جزر تاهيتي التابعتين للسيادة الفرنسية في المحيط الهادئ.. وكانت اللوحة معروضة في متحف الفن بمدينة بازل السويسرية، وتدور انباء بخصوص شراء اللوحة من قبل متحف قطر الوطني.
تجدر الإشارة إلى أنَّ عملية البيع ضربت رقمًا قياسيًا جديدًا من حيث السعر، وكانت أغلى لوحة للفنان الفرنسي الراحل “بول سيزان”، وتحمل اسم “لاعبي الكوتشينة”، وبيعت عام 2011 بـ 259 مليون دولار.
من تشبع الكرش تقول لرأس غني.إخواننا يموتون و مشردون في العالم العربي .تناقض في الاهتمام.
هاد اللوحة منعطيش فيها حتى ألف درهم، الصراحة هادشي ولا غير مقبول، لوحة مرسومة ب 300 مليار !!! آوووووو .. فين غاديين بهادشي ؟
أتذكر بأن بيير بورديو عالم الاجتماع الفرنسي تطرق لمثل هذا.
العجيب في الأمر أن كل شيء يتم شرائه في اروبا أو أمريكا من طرف الدول النفطية العربية من خيول وفنون التي لا قيمة لها الا ويرفعون السعر الخيالي لينهبوا تروات العرب بكل رياحية مع أن الفن الدي تركه الفنانين والمشاهير العرب عبر العصور لا يكنون لها اي قيمة تدكر ، وهذا من غبائنا وانحنائنا للغرب. والدليل الفني موجود في أعماق اروبا كالاندلس وغيرها دليل على الفن العربي المسلم الأصيل ومع دلك لا قيمة له عندهم. فلوحة قبلها لنفس الرسام لم يتجاوز سعرها 7مليون دولار أمريكي لأن المزايدة لم يحضرها العرب المبدرين، و سيحاسبون على دلك أمام الله تعالى وأمام شعوبهم المحتاجة .
سبحان الله شعب يذبح وشعوب تشرد والواح تباع بملايين الدولارات لا تساوي شيئ لاحول و لا قوة الا بالله
فلوس النفط يديهم زعطوط لماذا لم يتبرعووا بهاته اﻷموال لفقراء المسلمين والعالم
قاتل الله الجهل. احدهم لايعرف الفرق بين المليون والمليار ولا الفرق بين اليورو والدولار وينتقد الصفقة، وآخر يقول ان الناس جياع والخليجيين يشترون لوحات باثمان باهظة ، هل انت خليجي لتهتم بك دول الخليج؟ ثم ان شراء اللوحات نوع من الاستثمار طويل المدى فلا تستبعد ان تباع هذه اللوحة بعد عشرة أعوام ب ٤٠٠ مليون