نظمت جمعية “مغرب الإرادات” ندوة حول دور المجتمع المدني في مواجهة ظاهرة الانحراف والتعاطي للمخدرات، وذلك في سياق مواكبة هذه الجمعية لشؤون الشباب والتحولات القيمية العميقة التي تطالهم داخل المجتمع المغربي.
الندوة، التي نظمت أخيرا، بمسرح المركب الثقافي سيدي بليوط، حضرها مسؤولون من الأمن الوطني، ومديرية السجون، وممثلون عن وزارات العدل والحريات، والصحة، والتربية الوطنية، وجمعيات من المجتمع المدني، ومتخصصون في الأمراض العقلية والعلاج النفسي.
بادرة ممتازة ! زادكم الله حرصاً وغيرة على هذا البلد الحبيب. وحبذا لو أشركتم نماذج من هؤلاء الشباب الذين هم أولا وأخيرا ضحية عوامل متعددة منها الجهل أو المجتمع أو الأسرة وغيرها! على كل حال لو كان هؤلاء الشباب يلقون التوجيه والعناية والإهتمام منذ نعومة أضافرهم مانحرفوا أصلا ولصاروا عناصر مفيدة لأنفسهم ولأسرهم وللمجتمع برمته!
الانحراف تيجي عن طريق البطالة و اش اعباد الله الاطباء و المهندسون و الدكاترة تيشومرو و تيشرد و تتكلمون عن الانحراف و اسبابه و الشباب المغربي بغي الخدمة خلقوا لنا فرص الشغل اعباد الله راه مرضنا بالبطالة و دخلنا في مرحلة الياس و التشرد افينك ابن زيدان الله يخد فيك الحق نتا سبابنا في المصائب الاجماعية بوعك لقانون اجتياز المباريات المفصلة على قياس مليها وليدفع كتر
احد. الحضور في الندوة الممتازة واحد رئيسات جمعية زهور الدار البيضاء للأعمال الاجتماعية والتعاون الاسري من ضمن أولويات هده الجمعية هو استقطاب الفتيات من الدعارة والإدمان لكن وجدت صعوبة قوية من ضمنها ان معضم الشباب او الشبات يكونوا ضحية السجون والاعتقال على سبيل المثال هناك من لم يعرف السيجارة لكن داخل أسوار السجون تعلموها ثانيا أبناء من هم الأكثر عرضة لهده الافة القاتلة ثالثا هو كيف يمكن ان يكون تعاون وطني بين اطياف المجتمع بكل مكوناته لان المخدرات تخريب اجيال الغد وتحطم صورة المغرب العريق هناك من يستعمل المغرب بلد عبور الاتجاه الاخر أطباء التجميل مكتضة نساء هناك من تمزق وجهها بالشفرة او السلاح الأبيض بسبب المخدرات وانا بدوري اشكر جزيل الشكر الأخ والصديق رئيس جمعية مغرب الإرادات على هده الالتفاتات البناءة والمثمرة حول الشباب المغربي قاطبة وشكرا