خرجت فعاليات جمعوية وساكنة شارع الأمير سيدي محمد والمسيرة بمدينة الناظور للشارع العام، للتعبير عن غضبها من تثبيت لاقط هوائي قرب مؤسستين تعليميتين، وذلك في وقفة احتجاجية يوم السبت.
واعتبر المحتجون أن تثبيت اللاقط سيؤثر بالسلب على صحة التلاميذ وساكنة الجوار، مطالبين عبر شعارات مرفوعة بوقف الأشغال، ومنددين بموافقة المجلس البلدي على الترخيص لأشغال بناء العمود الشبكي مكان حديقة تم دهسها بالجرافات حسب تعبيرهم.
وقد أقدم محتجون على منع العمال من مواصلة أشغالهم، مطالبين منهم الرحيل، قبل أن يقرر الجميع التحرك في مسيرة صوب المجلس البلدي.
وطالبت النقابة المتوسطية للنقل والمهن باعتبارها التنظيم الداعي للوقفة من المسؤولين عن تدبير الشأن العام بإيقاف تثبيت شبكة تقويـة الهواتف المحمولة بشارع الأمير سيدي محمد، مع ضرورة إصلاح الطرق، وإعادة هيكلة الحدائق المُتواجدة بحي الكندي.
وااا مصيييييييييييييبة كحلة هاد اللواقط راه ولاو كيديروهم فوق المنازل في الاحياء الشعبية و كثرو بزاااف و هو من مسببات السرطان الله ينجينا ! زايد ان اصحاب امراض القلب يعانون من هده اللواقط
نعم يرسل اشاراة قوية على بعد خمسة كيلومترا وبتردادت مدمرة للصحة الانسان
انا اتتت عندي شركة عرضوا عليا انترنيت مجاني وصبيب صريع لكن يجب ان اقبل ان يضوعوا السلكي فوق المنزل
لكن لم اقبل لان بعد عشرة سنوات ساموت
في مدينة صفرو بحي بنصفار تقدمت بتعرض على جاري لدى السلطات لانه قام بتفويت سطح منزله لميديتيل لتثبيت لاقط اتصالات .لانه خطر على صحة الانسان وخاصة الاطفال.وفعلا اوقفته السلطات المحلية براسة باشا المدينة بحضور اخ من المجلس البلدي لا اتذكر الاسماء لتواجدي خارج البلد لمدة طويلة.لكن مكالمة هاتفية من الوزارة الاولى لعامل صفرو امرت بمواصلة الاشغال وفعلا تم تثبيت الاقط فوق سطح الجار الذي نكن لاسرته كل الاحترام وتعرضنا كان في مصلحة المواطنين بما في ذلك الجار واسرته.اتعرفون من كان الوزير الاول انذاك انه "camarade" عبدالرحمن اليوسفي الذي باع المغرب ب 2مليار دولار لمديتيل كما بيعت اتصالات المغرب للامارات .لا اعلم ماذا تبقى ليباع من هذا البلد.حسبي الله ونعم الوكيل
أنا لا أفهم لحد الساعة هل العصبة الحاكمة لها مشكل مع أبناء الاظور و أبناء الريف بصفة عامة ؟
ألم يكفينا حرق السوبر مارشي العام الماضي و بتجميع هذه الأيام المئات أو الآلاف من الأفارقة المهاجريين الغير الشرعيين و رميهم في الناظور و وضع لواقط الاتصالات عند رؤوس أبناءنا الذين سلموا من التشوهات و السرطنات التي تنهش سكان الريف بسبب الغازات التي رشونا بها بعد الإستقلال فإذا بهم يريدون تسميمهم بأجهزة إستقبال جد قوية و خطيرة على صحة التلاميذ !!
إلى أين نحن ذاهبون بكل هذا !!