أكدت الشبيبة المدرسة أن انتحار التلميذة “خ.ب” نهاية الشهر الماضي، يعود أساسًا إلى حصولها على نقاط متدنية في نتائج الطور الأول من الدراسة، خاصة بعد عمد مؤسستها الدراسية إلى نشر نتائج التلاميذ علانية، بشكل خلق موجات من التعليقات بين التلاميذ.
وأضافت الشبيبة في مراسلة إلى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، بناءً على زيارتها لعين المكان، أن الفقيدة البالغة من العمر 15 سنة، والتي كانت تدرس بالمستوى الثالثة إعدادي بالثانوية التأهيلية أحمد الطيب بنهيمة بجماعة البراشوة التابعة لإقليم الخميسات، عاتبها والدها على نقطتها المتدنية، ووعد بإيقافها عن الدراسة، كما عانت من تعليقات زملائها، ممّا دفعها إلى الاستسلام لرغبة الانتحار.
وحمّلت الشبيبة المدرسية مسؤولية وفاة الراحلة إلى والديها وإلى وزارة التربية الوطنية بحكم أن المؤسسة التعليمية لم تحفظ خصوصية التلميذة ولم تتخذ خطوات مسبوقة لمواكبة المتعثرين من التلاميذ وتتبعهم، داعية في بيانها من الوزارة إيفاد لجنة للتحقيق على عجل في القضية.
لا حول ولا قوة إلآ بالله العلي العظيم.
طاحت الصومعة علقوا الحجام.. في كل مرة ينتحر أحدهم إلا ويربطونها بالدراسة والمعلم والضغط النفسي وووو شوفوا السيدة مالها وفين هو السبب الحقيقي وخليونا من التبعكيك راه الفشل الدراسي آخر سبب للانتحار في هذه البلاد السعييدة
استغلال موت الناس من أجل أهداف شخصية… حتى الموت عندهم يجب أن يستثمر فيه, و الركوب عليه.
لا أحد ينتحر بسبب نقط متدنية, كلنا كنا ندرس بالمدارس و كنا نعلم نقاط بعضنا البعض.
يبدو أن الفتاة أصلا تعاني من مشاكل نفسية و اجتماعية و ما حصولها على نقاط متدنية و نشرها إلا النقطة التي أفاضت الكأس فكفى استغباء للناس. لا يمكن أن تكون الفتاة تعيش بسعادة و راحة بال و فجأة تنتحر لأن المؤسسة نشرت نقطتها.
يجب على وزارة التربية الوطنية ان تحترم سرية نتائج التلاميذ .
هذا اسمه العبث، كل حالة انتحار بين التلاميذ امسحوها في الدعم والتتبع، لماذا لم ينتحر باقي زملاؤها الذين حصلو على نقط متدنية مثلها أو ربما أدنى منها. أسباب الانتحار هي من اختصاص الشرطة والنيابة العامة، أما ما تقولونه أنتم فهو محض تأويل.
طبعا ودائما تبحث مثل هذه الجمعيات عن أسهل التفسيرات، بالله عليكم هل نقط متدنية تزهق حياة بأكملها؟ إبحثوا عن تفسير اخر فيه بعض من الجدية ..
هناك من البشر من لايراعي مشاعر الآخرين ،الضحية المسكينة لها ظروفها لها مشاكلها وكما نعلم فأغلب مجتمعنا لايقدرون ظروف الأخرين
الأطفال و المراهقون بحاجة للحب و الاحتواء و من يستمع لهم…أكثر من أي شيء آخر….هذه الصغيرة انتحرت بسبب محيطها الجاهل المتخلف الذي لا يتفهم…لا يساعد…لا يحب….لا يستمع….الانسان في هاته السن يكون بحاجة لأي شيء جميل يتمسك به لكي يستطيع الاستمرار في الحياة..حين تغيب القدوة..و يكون من حولك جهلاء…يصبح الظلام دامسا..و لاشيء ينفع معه إلا الموت…
يا رب ترحمها و تغفر ليها ..
يا أيها الآباء .. أعلم جيدا ما تكدونه و تفعلونه من أجل فلذات الكبد ، و أعلم جيدا أزمة التلميذة حين كنت أدرس في مثل مستواها لدرجة أني كنت أسأل الله أن أتوفق في الثالث إعدادي و ألا أتوفق في الباكلوريا، لكن .. ما لا تعلمونه أيها الآباء، أنكم تتعاملون مع أطفالكم و كأن تعليم المغرب من أحسن ما يوجد في هذا العالم، ليس دائما المشكل في التلميذ، لما لا تأخذون يوما كاملا تناقش فيه طفلك عن سبب النقط المتدنية حتى و إن كان هو المخطئ فعلا ! فليس التوبيخ هو الحل !
رسالة إلى التلاميذ .. أرجووكم ! راه هادشي لي تاتقراو من الإبتدائي إلى التعليم الثانوي .. و النقط لي تاتحصلو عليها .. ماعندها حتى قيمة إلى ماكنتوش تاتفهمو آش تاتقراو .. و ماشي بالضرورة تكون الأول ولا الثاني ، حيث أغلبية فيكم تايقرا باش يتفاخر قدام صحابو و عائلتو ! و لا باش يجيب الباك بميزة يدفع لشي مدرسة وطنية و لا أقسام تحضيرية .. لـِ لله سيرو غير على قد جهدكم، و ماتهمكومش النقطة كثر من الفهم ! النقط لي تاتجيب .. تاتجيبهم لراسك ، ماشي لصاحبك و لا ولد عمك ! حيث حتى واحد ماغينفعك من غير الله و راسك و واليديك !
la confidentialité des notes n'est plus prise en vigueur que cela soit pour les étudiants ou les candidats des concours quelque soit le genre du concours. le suicide est causé surement par d'autres raisons les parents sont loin de connaitre les vrais raisons et encore moins les associations. les ado parlent rarement de leur vraies problèmes. l'affichage des notes pour les élèves les encourage à travailler plus.
بداية أتقدم بأحر التعازي لذوي التلميذة الراحلة وأتمنى من الله أن يرزقهم الصبر والسلوان. أما فيما يخص الموضوع ففيه نوع من المزايدات و المتاجرة بمأسي الاخرين .ففي اطار الشفافية التي ينص عليها الدستور المغربي من حق كل تلميذ أن يطلع على نتائجه و نتائج زملائه و في هذا, نوع من تشجيع المتفوقين وكذلك تحفيز المتعترين لبذل المزيد من الجهد حتى لا يظهر في موقف ضعف أمام زملائه.و جمعية الشبيبة المدرسية مطالبة بتوعية التلاميذ و أبائهم في هذا الاطار ,لا هذه التصرفات الرعناء. لكنه شيء طبيعي, فجل عناصر الجمعية السالفة الذكر المحليين يحسون بالفاشل دراسيا , أفضلهم لم يتجاوز الجدع المشترك .
هدا مشي سبب باش باش تنتحر قلبو على السبب الحقيقي لان الدراسة في هذا البلد السعيد أصبحت متدنية