أرجأت المحكمة الابتدائية بالرباط النظر، إلى غاية 12 ماي المقبل، في ملف يتابع فيه ثلاثة صيادلة، في حالة سراح مؤقت ، من أجل جنحتي السب والقذف، وذلك عمّا تعرض له وزير الصحة، الحسين الوردي، داخل البرلمان يوم 8 يناير2014.
وجاء قرار المحكمة إرجاء النظر في هذه النازلة من أجل إعادة استدعاء الشهود.. بينما كانت مصالح الأمن، العاملة بمجلس النواب، قد اعتقلت مجموعة من الصيادلة عقب صدام جمعهم ابلوردي مباشرة بعد خروجه من اجتماع لجنة القطاعات الاجتماعية، حيث قدم مشروع قانون يقضي بحل المجلسين الجهويين لصيادلة الشمال والجنوب.
حشوووووومة هاد التصرف صبياني ومعامن مع البرفسور الوردي الوزير الوحيد الذي يشتغل بنزاهة وتفاني.
العفو عند المقدرة. اناشد الوزير السيد االوردي من خلال هدا المنبر التنازل علي شكايته اكراما لهولاء الصيدليين ومستقبلهم وإكراما لعائلاتهم وشكرا
اصحاب المصالح الشخصية ضد الإصلاحات المرجوا من السيد الوردي ان يضرب بيد من حديد المخالفين الاطباء منهم والصيادلة والزام الصيادلة اماكنهم فكلهم يشغلون متعلمين ولا يرجعو الى الصيدلية الا لاخد الروسيطا اخر من يتكلم على مصلحة المواطن هو الصيدلي فكلهم يبحتون عن الربح
بين سراح المؤقت ثم البراءة مسرحية قديمة
وزير يحارب ملفيا دفاعا على مصالح الشعب ويتعرض للسب والتهديد داخل البرلمان امام أنظار المشاهدين والغريب في الامر ان المعتدين في حالة سراح ًوسينظر في هذه الحالة يوم 12 ماي المقبل !!!
اي نوع من القضاء هذا يا وزير العدل ؟؟؟
ديرو لعز لاعضاء لحكومه لوردي وبزاااف ديال وزاره خدامن وديك دساره لعلمهم باهوم شباط خصهوم يترباو واي واحد يسب ويعاير بدون وجه حق ماشي شحال هادي مكان حد يقد يحل فمو على لخكومات شفاره ودابه هاد لحكومه لي شفنا فيها شويه ديال ضوء يجيو لمارقين لحسو بمصالحهم وريع وربح سهل لكان عندهم شحال هادي بدا ينقص يقللو لعفه على حكومه منتخبه من شعب . ديرو لعز وخدمو وحاربو الفساد بدكاء شعب عايق وعارف بغينا لحكومه تكةن شجاعه اكثر مع لمفسدين
من يريد أن يدافع عن حقوقه بالسب و القذف فهو إنسان لا يستحق هذه الحقوق لأنه ببساطة لا يحترم واجباته. لا حقوق بدون الواجبات.
IL ne faut pas les laissent libre ,il faut les prisoniers comme tous les memebres du peuple car elouardi est un menistre et non pas une personne normale je demande de les prisoniers et les poses au prison jusqu'a la date de fixee avant
المرجو النشر هده هي الديموقراطية الحقة اكبر المستفيدين من غلاء الدواء هم الصيادلة وهم ضد الاصلاح وآخر همهم رغم شطحاتهم هي صحة المواطن المرجو الضرب على ايديهم بالحديد فكلهم اصبحو منعشين عقاريين وتركوا الصيدلية لأناس يتقاضون 1000 درهم شهريا
كل من أراد أن يعمل بجد لصالح المواطنين والوطن يسبونه أو يهددونه بالقتل لأنهم مفسدون لايهمهم سوى مصالحهم الخاصة وملإ بطونهم وجيوبهم
La justice marocaine doit etre appliquee sur tout le monde quel que soit le statut des personnes en questions. Personne n est au dessus de la loi.M le ministre de la sante travaille d arrachhe pied pour ameliorer les conditions relatives a la sante des marocains Il est honnete etintegre.
معالي وزير الصحة الدكتور حسين الوردي لم تعرف الوزارة شخص مثله مند الإستقلال، متفان في عمله مخلص مع نكران الذات وطني حر.
اهاكذى يجاز المخلصون المتفانون في خدمة وطنهم ومواطنيهم.
من الذين قللوا من احترام هذا المخلص المناضل من أجل صحة أفضل و بتداوى أقل ثمنا ولو قليل؟
هم صيادلة ميسورين لا لشيء إلا أنه طالب بتخفيض ثمن بعد الأدوية مراعاة لحا ل مواطنيه. شتموه وهو برتبة وزير في وطنه المغرب،
وكان مواطنا عاديا كانوا اعدموه؟