عقد الفنان الريفي الشاب عبد الله العرار المعروف فنيا بـ”ريفيو” ندوة صحفية بالفضاء الجمعوي لأزغنغان، لتقديم أغنيته الجديدة “ماني تدجيد”، والتي قام بتصويرها على طريقة الفيديو كليب.
وفي كلمته بالمناسبة، أكد الفنان الشاب عن امتنانه لمن ساعدوه في إخراج العمل للوجود، مؤكدا أنه يتمنى أن يكون انطلاقة قوية له خلال الموسم الحالي، مشددا على أنه سيبقى وفيا لأسلوب غنائه، معلنا أن عرض الفيديو كليب سيكون خلال اليوم الأول من شهر مارس القادم.
وفي تصريح لهسبريس قال ريفيو، إن ألبومه الذي يشتغل عليه سيتضمن أغاني باللغتين العربية والأمازيغية، حيث سيتعاون فيه مع كبار كتاب الكلمات والملحنين المغاربة.
وأعلن ريفيو أنه تلقى عروضا لإحياء حفلات في أوروبا لم يحسم فيها، متمنيا أن تتاح له الفرصة للقاء الجمهور المغربي من خلال المهرجانات الوطنية، مناديا بضرورة إعطاء الفرصة للشباب الموهوب لتقديم فنهم للمغاربة، وتعريفهم على الفن الأمازيغي.
انا مغربي من فرنسا وأفتخر بوطني وأفتخر أنني أتكلم اللغة العربية وأفتخر أنني بربري ياإخواني اتقوا الله في لغة القرآن وهو كلام الله ألى تحب ان تناجي ربك بلغته يقول المثل ( من تعلم لغة قوم أمن شرهم أو مكرهم ) أحباء الكرام فاللغة العربية مهدده منذ زمن طويل وهي مآمرة ما قبل الإستعمار ولا تنسا أخي بأن الإستعمار ترك كلمة فرق تسود نحن مغاربة لافرق بين عربي وأمازيغي وحذاري مذاري من التفرقة سنفشل أمام أعداء الإسلام مصداقا لقول رب العزة ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) صدق الله العضيم انظروا إلى فرنسا كم لها من لغة ومن لهجة ولاكن لم تكن هاذه البلبلة حول اللغة الرسمية وهي الفرنسية وكل قبيلة أو إقليم إلا وله لغته شرقا غربا شمالا جنوبا ولاكن التعليم البرلمان التجارة والتواصل باللغة الرسمية ولم يكن هناك خلاف بين المواطنين وكل واحد له حريته أن يتكلم بأي لغة شاء في البيت مع الأقارب أو القرية ولاكن في المجتمع لم يكن هناك خلاف بينهم وكلهم ينظروا في اتجاه واحد بفكر واحد بلغة واحدة من أجل كرامة المواطن العمل السكن الصحة التعليم القضاء ومحاربة الفساد والنصرة للشباب وحب الوطن والوحدة الترابية
تقول انك بربري ونحن نعرف ان من يستخدم هدا الوصف هم من عتاد القرامطة من البعتيين والمتاسلمين فاقول لك ايها الاعرابي لغتنا هي الامازيغية ولغة هده الارض هي الامازيغية مند فجر التاريخ ..فمت بغيضك ايها القرمطي فرنسا لغتها الرسمية الفرنسية لان سكانها فرنسيين ونحن امازيغ ولغتنا الامازيغية .. والعربية لغة اجنبية بالنسبة لنا فكف عن الاعبك ايها القرمطي فامازيغ اليوم ليسو هم امازيغ الماضي ..للامازيغية نحيى وعليها نموت