أدانت تنسيقيات واتحاد مجموعات المعاقين حركيا من حاملي الشواهد المعطلين، ما وصفوه بـ القمع والحصار” الذي طالهم أمس الأربعاء أمام وزارة المرأة والأسرة والتضامن والتنمية الاجتماعية، على يد قوات الأمن.
وقال بيان للتنسيقية تتوفر عليه هسبريس، إن المجموعة فوجئت بالتدخل العنيف من طرف الأمن ما أدى إلى إصابات في صفوف أعضاء التنسيقية نقلوا على إثرها إلى المستشفى، زيادة على السب والشتم في حقهم، ومَنعِهم حتى من الوقوف أمام الوزارة. وأكد “المعاقون المعطلون”، استعدادهم مواصلة جميع الأشكال التصعيدية حتى تحقيق مطلبهم الوحيد متمثلا في الإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية.
ﻻحول و ﻻ قوة اﻻ بالله. .من المفروض لو كان لهاته الحكومة القليل مما تدعيه من الرغبة في خدمة الشعب ان تقوم بتخصيص اجور شهرية لهاته الطبقة من ابناء هذا الوطن دون ان تزيد من حدة ما يعانونه …عوض ذلك تقوم بمواجهتهم بالعصا ﻻ لدنب ارتكبوه.سوى لمطالبتهم بحقهم في الشغل اسوة باخوانهم. حكومة ضالمة.الله ياخد فيك الحق.
سلام عليك حسبي الله ونعم الوكيل في القوة القمعية التي لم ترحم حتى المعاقين قامت بتعنفيهم وضربهم في مناطق حساسة وقامت بظربهم بقوة فسبهم وبصطلحات دنيئة واعتقالهم هل هذه هي دولة الحق والقانون اين هي الجمعيات التي تهليل بالحقوق و ياحكومة العدالة اين هي العدالة التي تضرب بعصاها المعاقين هل انتم والزمان عليهم ولكن غدا امام الله كل من وضع يده على معاق سوف يقطع له في هذا اليوم ليلة الجمعة التي لا ترض فيها دعوة مظلوم اسأل الله الا يرد دعوة هذا الفئة وان يرينا عجائب قدرته في الحكومة وفي كل الظالمين
الجميع يريد الإدماج في الوظيفة العمومية بدون مباراة بدون كفاءات بدون تكوين رغم أن الإدارات العمومية تعاني فائض في عدد الموظفين أما بخصوص التعنيف الأمر لايتعدى مجرد ورقة ضغط يحملها المعطلين بالمغرب علي مدي عشر سنوات الأخيرة للادماج المباشر كما أنه يجب أن يعرف هؤلاء أن البطالة مشكل عالمي ولايقتصر علي المغرب ويجب الاعتماد علي الكفاءات الذاتية لأن الحكومة لاتملك مصباح علي بابا لإرضاء الجميع
سبحان الله حتى المعاقين لم يسلموا من التعنيف في هذه البلاد إلى متى نوقر الكبير ونحترم المرأة ونعطف على الصغير أما إخواننا المعاقين فلابد أن يكون لهم حقوقهم قبل الجميع
واش تقدروا با المخازنبة ضربوا ابناء من خربوا هدا البلد ابنا اللوبي الفاسد اتقوا الله في هده الشريحة واتركوا المطر ينزل بفضل الله كم ستعيشون في هده الدنيا ………
ل MINARKIZA !!!!! يجب إعطاء الأولوية للأشخاص المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة و أن لا نكون أنانين و شكراً ..