عثر مواطن مغربي من مدينة الصويرة، على علم مغربي في صندوق قمامة بالحي الذي يسكنه، ممّا دفع المواطن المذكور إلى التكلّف بتنظيفه وخياطته وطيّه ووضعه في خزانة الملابس التي يستعملها.
وتحدث المواطن المتقاعد الذي كان يشتغل كضابط ملاحة تجارية أن أسفه كان كبيرًا وهو يرى الحالة التي وصل إليها هذا العلم، إذ قال لهسبريس:” بدون احترام ولا اعتبار للوطنية، اكتشفت أن هناك من رمى هذا العلم المقدس في حاوية نفايات. إنه العلم ذاته الذي يقبله ملك البلاد، ورفعه كل الأبطال في المنافسات الرياضية الدولية، وحمله مغاربة إلى الفضاء وإلى القطب الجنوبي المتجمد”.
وتعيد صورة العلم التي التقطها المواطن المذكور إلى الأذهان صورة أخرى ظهرت فيها متسوّلة وهي تشدّ العلم الوطني إلى ظهرها، تضع فيه بعض حاجياتها البسيطة، إلا أنه إذا كانت التأويلات قد تعدّدت بخصوص صورة العجوز، وانصبت في الغالب حول الفقر وعلاقته بالوطنية، فإن صورة العلم الوطني في حاوية نفايات، لا تدّل إلّا على عدم احترام هذا الرمز.
ان كان هاذا العلم مقطوع او انه غير لائق بثاتا لما يحتفظ به لا ارى عيبا في ذالك ،،، الوطنية في دمي وقلبي وروحي عاش المغرب
العلم ليس قرآنا منزلا حتى لا يتلف اذا تعرض للضرر …واين تذهب الاعلام القديمة ؟؟ تدفن مثلا
عالمنا الوطني الجميل يجهل قيمته البعض سامحهم الله لأنه في حقبة من الزمن كان حاضر- غائب عن المدارس والمؤسسات التعليمية لأسباب نجهلها، عمري 38 سنة، ولا مرة في يوم عادي أو وطني وقفنا نحن الأطفال أو التلاميذ لنحيي العلم أو نغني النشيد الوطنيين.
المؤسف و الذي يحز في قلبي أيضا هو رؤية العلم الوطني الأحمر سار برتقاليا أو تمزق بفعل السنين فوق أسطح بعض مؤسسات الدولة، من جماعات بلدية و قروية و و
سامح الله كل من أساء إليك يا علمي و وطني الحبيبين
أستغفر الله العظيم، قطعة قماش أصبحت مقدسة ؟؟؟؟ ، اللهم أرنا الحق حقا و أرزقنا إتباعه،و أرنا الباطل باطلا و أرزقنا إجتنابه، سؤال لهذا الشخص، لو وجدت مكان ذلك العلم مواطنا مغربيا فقيرا نائما وسط تلك القمامة، هل كنت لتصحبه إلى بيتك و يتحمم و تضمد جراحه و تطعمه و تلبسه ثيابا نظيفة؟؟ ، الجواب واضح، إذن كفى من هذه الوطنية الزائفة و التي أرجعت لديك قطعة قماش بالية شيئا مقدسا
لعل المواطن المغربي ( واﻷجنبي كذلك ) يرى الحالة المزرية التي توجد عليها اﻷعﻻم الوطنية فوق العديد من المؤسسات الحكومية . كما أننا نرى اﻷعﻻم الوطنية مرمية هنا وهناك بعد عدد من المسيرات (نموذج مسيرة اﻷحد اﻷخير بالرباط ) واﻹستقباﻻت الرسمية . لذا وجب التنبيه …
من يهون عليه ان يرمي الرضيع في القمامة لن يتردد في تدنيس العلم بنفس الطريقة ، عندما تنعدم الانسانية تنعدم الوطنية ايضا .
السلام عليكم إخواني أخواتي المواطنين الاعزاء أود الذكر في بداية الامر أن أنوه لروح الوطنية التي يمتلكها هذا المواطن الصادق ولاكن إن عدنا للمنصب الذي كان يشغله فهو رجل سلطة أي أنه تشبع بحب رفع هذا العلم الذي نحترمه ونحترم سيادة مملكته التي تأوينا وتحمينا تحت عرش المملكة العلوية الشريفة…وتاني أمر أود أن تعمم تحية العلم ورفعه صباحا في جل المدارس العمومية منها والخصوصية لزرع حب الوطنية ومسؤولية المواطنة في نفوس أجيالنا القادمة عكس السابقة وكذلك التجنيد الاجباري وراء كل شهادة باكالوريا دون إمتياز لطبقات المجتمع فوالله هذه الاخيرة تعطي إنضباط وشخصية مسؤولة لكل فرد من أبنائنا وهذا إختياري ببعض التحفيزات والمنح لنلقى مستقبل نافع لبلدنا ولمجتمع أولادنا واااه ولي التوفيق…
هدا دليل قاطع على فشل مادة التربية الوطنية التي درسناها في فصول الدراسة. وعلينا أن نفهم الرسالة. وبأن أجيالا بكاملها ليس لديها هدا المصطلح في قاموسها اليومي. بدءا من الاستيقاظ وحتى النوم. أزبال هنا وهناك. رشوة. غش في العمل. سرقات بالجملة لحقوق الناس. وجمهور يحطم الممتلكات باسم الغيرة على فريق أما الوطن فلا. حب الوطن في سلوكنا اليومي منعدم ولا غرابة أن نجد العلم الوطني في القمامة لأن راميه أكيد لم يتشرب قلبه من حب الوطن. ولا رأى في وطنه سوى أفراد لا علاقة لهم بالوطن سوى الانتخابات أو الكراسي والسيارات الفارهة ومن بعدهم الطوفان.
رمي العلم في النفايات قلة وطنية أو ربما قلة فهم لرموز الوطنية
و عندما نشاهد المواطن في القمامة فهذه مسؤولية الدولة
الحقيقة إن الفقر يهتك بالعقل و النفس و الجسد
على الإحترام أن يسود و يزرع لكي يحصد
الوطن في القلب ليس في الثوب الأحمروهو ليس إلا رمزا للمغرب هل كان هذا الشخص عثر على مصحف هل كان لينشرها،
سلام
السبب عدم الشعور بالانتماء للوطن وداك راجع لعدة اسباب
اتدكر لما كنت تلميدا بمدرسة مركزية بازيلال كنا دائما في المساء نقوم برفع العلم الوطني والان لم يسبق لي ان شاهدت مثل هدا المثل بمجموعة مدارس زاوية احنصال . مما يدل ان المسؤولين اهملوا هدا الجانب المهم الدي يجب ان يبقى في الادهان لدى الاطفال الصغار والتعريف بقيمة العلم المغربي . انا احترمه واقبله وعلى الجميع الاهتمام والعناية بالعلم الوطني .
يصعب في هذه الحالة إثبات ما يسمى ب
"سابق إصرار أو ترصد" و لا نية الإهانة. فعلا هي قطعة قماش لكن في حالتها الجيدة "شبه" مقدسة. بالطبع هذه القداسة لا تصل البتة مرتبة المصحف الكريم، وهذا و مع كامل الأسف لا نجد من يدافع عنه، نهاية عمره تكون عادة وسط النفايات و القاذورات والعياذ بالله.
العلم رمز، و الرمز يجب أن يحترم. سيما
و أن هذا الرمز يجمعنا و ننضوي تحته، زد على ذلك أنه يذكرنا بآباءنا و أجدادنا
و ما قدموه من تضحيات في سبيل هذا الوطن. نعم يمكن لك أن تمزقه أو تمسح به الأرض داخل بيتك، كما يمكن لك أن تفطر في
رمضان في بيتك و تلقي بفضلات الخبز
مع باقي الفضلات .. من لا يستحيي يمكن أن يفعل ما يشاء.
انظروا إلى الأعلام فوق بعض الإدارات العمومية كيف هي حالها
اللواء المغربي / الراية المغربية / العلم المغربي/ يعتبر رمز الدولة المغربية الشريفة وان العلم المغربي عرف منذ زمن بعيد عدة تطورات وتحولات وان هذه السنة 2015 نحتفل بقرن من الزمن بصدور الظهير الشريف بتغيره احتى اصبح على هذا الوضع الحالي احمر تتوسطه نجمة خماسية الاضلع .
الحكومة لحد الان لم تقوم بتنزيل النصوص التنظيمية الخاصة باللواء المغربي المنصوص عليه في الفصل الرابع من الدستور كما ان عدة ادارات ترفع العلم تحول لونه الى برتقالي والبعض الاخرممزق ولا يعيرون اي اهتمام له.
خلال سنة 2005 قام المشرع بالتنصيص على معاقبة كل من مزق او دنس العلم المغربي
لا للمزايدات في الوطنية…العلم رمز للوطن..والشعار الوطني كذلك…ولكن يبقى المواطن هو النواة الأولى المكونة لهذا الوطن…والعديد من المواطنين ملقى بهم في مطارح النفايات على مدار الساعة(اطفال،نساء ،شيوخ..)…ولا يلتفت إليهم أحد. .
للأسف هناك أعلام ممزقة حتى فوق الإدارات والمؤسسات ولا حيات لمن تنادي
جميل ماقاله الأخ وهبي
في أوروبا تجد الآلاف من أعلامهم مرمية مع النفايات. يكون حدث الكل يرفع علم و لما ينتهي الحدث تجد آلاف الأعلام مرمية على الأرض. الوطنية رمز و شخصية و نزعة قبل كل شيء. مرة كانت بنت راسمة العلم على وجهها. قلت لها أريد تقبيل علم بلادي. فلم تتركني, قالت لي كون تحشم, دبا إشوفني خويا.
الوطنية الحقة النابعة من القلب يجب أن تتجلى في التكافل الاجتماعي والاحترام المتبادل والالتفات للأسر المحتاجة اما ان تربطها بقطعة قماش فهذا هراء
العلم بالنسبة للمواطن رمز للوطنية و حب الوطن ولا يمكن بتاتا رميه في القمامة ، مثلا في امريكا تجد اغلب الامريكيين يرفعون علم بلادهم امام منازلهم، عليك ان تحب وطنك ليحترمك الآخر
الوطنية تكون في القلب و روح الانسان وليس في قماش فالعلم هو إ لا رمز لدولة
كم من مسؤول دولة يدعي و يقول في علمنا :(هذا العلم قاتل المغاربة من اجله اثناء الاستعمار ) كلام جميل كمغاربة نعتز بعلمنا و نفتخر به ولكن في الامر الواقع معظم المسؤولين لا يهتم بمصالح الشعب بل يهتم بمصالحه الشخصية و عندما تراه في التلفاز يتكلم على العلم و الوطنية تقول نعم الرجل و لكن ما يخفيه في قلبه عكس مايقول كم من مسؤول هرب أموال الدولة في البنوك الأوربية وكم من مسؤول اشترى منازل فاخرة في فرنسا و كم وكم ….
هذه راية الوطن ورمز البلاد وجب احترامها ومقدار المواطنة ليس بالتشهير بما نفعله إتجاه الوطن لنلقى الاستحسان وجب خدمة الوطن كل من موقعه دون من عليه
أجدادنا ضحوا بحياتهم و كل ما لديهم لأجل ذلك العلم انت لا تموت لأجل قطعة قماش.
شيء عادي فالمواطن مهمل في بلدي… فكيف بقطعة قماش تافهة ..في أحسن أحوالها تكرس فرقة الأمة الإسلامية..
علموك و كذبوا عليك أيها الضابط أن العلم مقدس ..نعم مقدس إذا كانت للمواطن كرامة أما والمواطن لا يصله شيء من وطنه فالعلم لا يستحق إلا أن يرمى في القمامة فهو رمز لا يمثلنا…
ا لصويرة مدينتي الجميلة رغم صعوبة العيش فيها فلا توجد بها معامل ولا شركات جل ما فيها هو الجانب السياحي وتعدد السياح الوافدين اليها من الاجانب وكترة الفقر والبطالة ترى الاجانب يستمتعون بملداتها وخيراتها و…….لهذا لم استغرب الحالة التي وجد عليها علمي الوطني لاني الفت رؤية بعض الناس مكان العثور على علمي ولا من احد نظفهم او اخدهم الى خزانته للاءعتناء بهم
الوطنية هي حقوق و واجبات .. لكن اين الحقوق حتى يلتزم بالواجبات !!!
العلم الوطني في القمامة نعم إنه شيء مؤسف ولاكن للإشارة فقط فكثيرا ما نجد في القمامات الوطن نفسه ونكمل السير ونتمتم ببعض الدعوات الدالة على عجزنا المهول وهذا لا يخفى على كثير من مسؤولي البلاد إن لم نقل كلهم.اتعرفون من هو الوطن!!!!!!!!؟ بالطبع الكل يعرف ولكننا صم بكم عمي .إنه الإنسان! !!!!! المسكين الذي فقد بوصلة الحياة وانقلبت حياته رأسا على عاقب فوجد نفسه في الظلام الدامس والليل البهيم وكأنه في غابة موحشة تعترف فقط بالمكر والخديعة ويسود فيها قانون الغلبة لابشع المخلوقات. فينزوي المسكين إلى مكان بعيدا يفترش الأرض ويلتحف السماء حتى توافه المنيه وهو يصارع الموت ويقاوم القر في ان واحد .لقد مات الإنسان.
لمن يعتبر أن هذا العلم ليس مقدسا،وأنه مجرد تفاهة وقطعة قماش تتلف إذا ما بلت..
أقول لهم : إن هذا العلم يعبر عن كبرياء الأمة المغربية،ألا تعلمون أن المجاهدين في غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تستشهد لأنها تحمل أعلام المسلمين..
راجعوا التاريخ،وخذوا العبر..