لقي 16 شخصا مصرعهم، وأصيب 1241 آخرون بجروح، إصابة 61 منهم بليغة، في 983 حادثة سير وقعت داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 2 إلى 8 من مارس الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث إلى عدم التحكم، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه السائقين، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به ، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف ، والسير في يسار الطريق ، والسياقة في حالة سكر، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع ، والتجاوز المعيب.
وفي ما يتعلق بعمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أوضح المصدر ذاته أن مصالح الأمن قامت بتسجيل 38 ألف و110 مخالفة، وأنجزت 15 ألف و488 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلصت 22 ألف و622 غرامة صلحية.
وأضاف البلاغ أن المبالغ المتحصل عليها بلغت ثمانية ملايين و92 ألف و500 درهم، في حين بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 5192 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 10 ألف و30 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 266 مركبات.
Ah bon !!! Et pourtant nos MRE ne sont pas la , on a l'habitude de jeter la responsabilité sur les autres , on conduit comme on se comporte comme on mange comme on s'habille comme on baise …….il faut admettre qu'on est nuls et sales regardez nos villes il n y a même pas de toilettes public et les murs de nos centres villes sont remplis de tâches noire des crachats
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
ا نها انتحارات يومية. اصحا ب شركات التامين سبب الحوادث. لم لايرفع هؤلاء اسعار التامين لكل من تسبب في اي حادثة سير ومنح تخفيظات لكل من اصبح ملفه نظيفا طيلة السنة.
هذا راجع إلى السرعة المفرطة و التسامح مع المخالفين ليست هنالك قوانين زجرية و ال لا وعي عند جل السائقين في المجال الحضري أو الطرق السيارة و الوطنية
الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث إلى وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه السائقين، وتغيير الاتجاه بدون إشارة ، والسير في يسار الطريق ، والسياقة في حالة سكر، والسير في الاتجاه الممنوع ، والتجاوز المعيب هده أمور كلها عارفينها زيد عليها عدم وجود تشوير طرقي كافي أو تجد حديدة واقفة بدون تشوير اوزيد عليها عدم وجود رجال الأمن في النقاط السوداء التي يعرف على انها كل عام تحصد أرواح عديدة مع تحياتي لهم بالمجهودات المبذولة من طرفهم عدم إصلاح الطرق أو عدم الاكتراث لمعايير السلامة في إصلاح الطرق بحيت يضعون المدارات (رومب) وسط الطريق أو يصنعون هه منعرج 90 درجة أو زيد ابتكار آخر طريق مكونة من 2 متر مع العلم أنها دو اتجاهين لي عندو الصبر سيقف حتى يمر لي فتقابل هد شي معروف من الحكومة السابقة ولاكن يجب الإصلاح و عدم التساهل مع خارقي القانون كيفما كان نوعه بالأخص أصحاب الطاكسيات الكبيرة خارج المجال الحضاري بالتوفيق
كثرة الحوادث اسبابها متعددة :السرعة ؛ السكر؛ عدم احترام اشارات المرور ؛ رداءة الطرق؛ العناد واخيرا والاخطر المراهقة والحل ﻻيكون هنا اﻻ بالصرامة وعدم التسامح مع المخالف
ابتعدنا عن ربنا فاصابتنا المصائب. اللهم ألطف بنا
حيت الشعب لور مبغاش يفهم مبغاش القانون
ﻻبد من الضرب على ايدي كل المستهترين بارواح الناس..وكذلك ﻻبد من الزجر الشديد في حق كل المتهاون في المخالفات والمتساهلين في ذلك ..كذلك ﻻ بد من عقاب من يعتبرون انفسهم فوق القانون ويتملصون من مسؤولياتهم المجنية والجنائية بطرق خاصة…
من المستحيل بان تتغير سلوك السائقين المغاربة إلا في حالة تغيير هذه النقط. سألخصها في بضعة اسطر . يلزم اعادة النظر في رخصة السياقة. مهندسين الطرق. الرشوة – رجال القضاء و الدرك والأمن. المسؤولين عن فحص السيارات. شركة التأمين .
المسؤولين عن البيئة، الطرق كلها زيوت دخان …تكتيف المراقبة الطرقية بجدية خاصة الخمر أو مراقبة عامة.
اظن ان انعدام الصرامة مع الراجلين وخصوصا المختلين عقليا منهم في الطرق السيارة،سبب مهم من اسباب الحوادث المميتة.اين هي مسؤولية الشركة الوطنية للطرق السيارة عن سلامة مستعملينها؟
ربع ساعة امام احدى اشارات المرور الضوئية او علامة قف كافية لتشرح لنا سبب حرب الطرق في اجمل بلاد الكون الذي يضم اذكى شعوب العالم!!! واخر شيئ يحترم هو اسبقية الراجلين حتى لو كان انسانا كهلا اوامراة حامل لااحد يعيره اهتماما وان وجد ان بعض ولاد الناس اعطاهم الاسبقية تسمع طنين الكلاكسونات ووابل من السب وااشتم ممن هم خلفه الكل في عجلة من امره رغم ان اغلبهم اما ذاهب للمقهى لتضييع ساعات او عائد للمنزل للنوم كما ان الطرق ااسيارة تجد فيها اشياء لاتراها الا في المغرب الممر الايسر المخصص للسرعة مليئ ومزدحم حتى تصير الحركة بطيئة والممران ااايمنان فارغان الكل مكدس في اليسار رغم ان اغلبهم لايريد التجاوز والادهى هو ان شعبنا اشعب غباءا فلا نشتري السيارات الا للتباهي والتسابق واستعراض قوة السيارة حتى تقع الكارثة…زد على هذا تورط من هم مسؤولون عن احترام القانون الذين غرقوا في مستنقع الرشاوى يكفي ان تملا جيبك ورقات حتى تصل اي وجهة كيفما كانت وباي خروقات ومخالفات .. انتهى الارسال