بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى البابا فرنسيس، بمناسبة الذكرى الثانية لاعتلائه الكرسي البابوي لحاضرة الفاتيكان.
وأعرب الملك، في هذه البرقية، للبابا فرنسيس عن أحر التهاني وأطيب المتمنيات بسابغ الصحة والسعادة ، وبكامل التوفيق في مهامه النبيلة، خدمة للسلم والعدل، ونصرة للقيم الإنسانية المثلى في العالم.
ومما جاء في برقية الملك “وانطلاقا مما يربط المملكة المغربية وحاضرة الفاتيكان من علاقات تاريخية، قائمة على الحوار الودي والتسامح والتقدير المتبادل، فإني أغتنم هذه المناسبة لأعرب لقداستكم عن تقديري الكبير للجهود التي ما فتئتم تبذلونها من أجل الدفاع عن حرمة الأديان السماوية، وعدم المساس بمشاعر المؤمنين”.
وأكد الملك حرصه القوي على مواصلة العمل مع قداسة البابا فرنسيس “من أجل تعزيز هذه العلاقات، بما يسهم في إشاعة قيم العدل والمحبة والوئام بين أبناء البشرية جمعاء”.
هذه هي السياسة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس ..ردا على الخدلان الدي طال حكومة الماتادور: نعم نحن ندعم ونعترف حتى بكاتتلونيا اقليم حر ويجب ان ياخد استقلاله
نتمنى على صاحب الجلالة دعوته لزيارة المغرب لتعزيز مكانة المغرب دوليأ
الفاتيكان دولة صغيرة ذات قوة ونفوذ كبيرين قدرتها على الثأثير في قرارات كبريات الدول يجعلها ذات بعد استراتيجي بالنسبة للمملكة
Je voudrais bien félicité notre sa majesté le roi Mohammed VI pour cette carte stratégique, ainsi que de féliciter notre pays pour sa tolérance. Cette carte royale contient beaucoup de messages, que j'aimerais bien insisté sur le message de soutien du Pape après sa dernière critique de charlie hebdo apres sa dernière numero autre fois elle touche les sentiments des musulmans et la réaction injuste de la société européenne vers le Pape.
Bravo le Maroc