أقدم شاب عشريني على وضع حد لحياته شنقا بمنزل عائلته المتواجد بجماعة أكدانة نواحي سطات.
وأفادَ مقرّب من الضحية الذي كان يعاني قيد حياته من اضطرابات نفسية، أنَّ دواعي إقدامه على الانتحار مجهولة في انتظار ما ستسفر عنه التحريات الأمنية التي تباشرها عناصر الدرك الملكي بالمنطقة.
كما أمرت النيابة العامة المختصة إخضاع جثة الهالك التي أودعت مستودع الأموات للتشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة.
كل يوم حالة انتحار والمغرب احسن بلد فالعالم.شباب في عمر الورود ضاعوا في البر والبحر .بصراحة المواطن المغربي ليست له أي قيمة في بلده كثرت معاناتنا في هذا الوطن الجريح.ويبقى الانتحار حلا للكثبرين رغم انه من أعظم الكبائر.البطالة هي السبب لأنها تؤدي الى ضواهر اخرى كالإدمان والاجرام …الخ.اسي بنكران كيفتخر ان البطالة ازدادت في عهده.الله يخد الحق فأي مسؤول تسبب فمعانات المغاربة.
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. من قتل نفسا بغير حق كأنما قتل الناس جميعا. فما بالكم بالانتحار. أفلا يعلم الناس أن الروح أمانة من الله ويسألون عنها يوم القيامة. ..الله سبحانه هو من له الحق في اخد أرواحنا ولا يجب أن نقتل أنفسنا ونعصي الله سبحانه. لا دين ولا دنيا. لندع ارواحنا لخالقها فهو العزيز القدير المحيي المميت
السلام عليكم قتل النفس محرم في الاسلام و لقول الله تعالى( ولاتقتلو انفسكم ان الله كان بكم رحيم ) فيا ايها المغاربة كفو عنا هده الافعال اللتي لاتؤدي بصاحبها سوى الا خسارة حياتييه الدنيوية والاخروية , فكم وقع لانا من مشاكل و حكرى في هدا المغرب ولكن نحتسب الا الله فانه لا يضيع اي انسان , الحياة بدون مشاكل ليست حياة صحيح انه تكون بعض المشاكل لاحول ولا قوة الا بالله لكن علينا بالصبر فالصابرون و المجاهدون يحبهم الله و المرء عليه بقراءة القران و اللجوء الا الله في فرحه و غضبه نعم التمسك بالقران و الله عز وجل يفرج الهموم و ينفس الكربات فصلو على الحبيب المصطفى , ونسال الله لهدا الشخص الرحمة و المغفرة
moi je travaille a gdana depuis 9 ans d apéres ce que j ai vu c est vraiment catastrophique sa situation économique social .etc la jeunesse passe tout le temps a coté des murs .l agriculture est insuffisante pour une vie respectueuse .en plus les responsables sont pas au niveau alors la résultat: la suicide!!!allah yrahmou mskin
البعض ينتحر بسرعة، والبعض ينتحر ببطء..
أنقدو شباب هذا الوطن..!!
لا ينبغي تضخيم الأمور فكل هذا وأكثر كان منذ زمن بعيد إلا أننا لم نكن نسمع إلا القليل منه وذلك لأن وسائل التواصل كانت منعدمة تقريبا وكانت الأخبار لا تصل إلى أكثر الساكنة ويا ليتها ظلت كذلك حيث أصبحنا نعيش في عالم ملؤه الخوف والهلع ولا طمأنينة ولا سلام، ربما تكون الجرائم أصبحت متنوعة عما كانت عليه قديما ولكن تبقى هي هي، زد على ذلك مادة المخدرات التى أصبحت تغزو الشوارع والأحياء، ولا ننسى أن البشر يزيدون عددا عما كان عليه الحال إذ لم نكن نتعدى 18 مليونا في الستينيات من القرن الماضي، ثم أخيرا البطالة وهي موجودة في كل مكان من العالم. …وهذا كله لا يبرر عملية الانتحار التي أصبحنا نسمع بها كل يوم تقريبا، فنحن مسلمون مؤمنون موحدون والله تعالى يرزق من يشاء فاذن المنتحر قد عصى الله بعدم الرضى بما قسمه الله له، هذا رأيي والله تعالى أعلم.
لا حول و لا قوة الا بالله ابتعدنا عن الإيمان بالقدر خيره و شره أصبحت الدنيا هي همنا الوحيد و المال هو الغاية و الزواج و إنجاب الأولاد كان الدنيا لن تفنى و ليس هناك اخرة الشيطان في قمة نجاحه في عصرنا و ادا تكلمت عن الدين و عن الإيمان فتصبح كاكي و قديم ووووو لكن هادي هي الحقيقة الدنيا سوى بابين ندخل من واحد و نخرج من الاخر مع مرور بامتحان فيه عسر و يسر فهو حكم الله الصبر و القناعة و الرضى بالقدر خيره و شره هو السلاح لكل مؤمن و الله رحيم رحمان
الله ياخد الحق في المسؤولين البطالة والمعاناة والقهر والشباب الضائع ستحاسبون على كل هذا فلا تغريكم مناصبكم ولا اموالكم. لا يكاد يمر يوم حتى نقرا خبر انتحار وما خفي كان اعظم الكثيرون يعانون في صمت ويموتون في بطء ولا من يحرك ساكنا كان الامر لا يعنيهم الرحمة من عندك يا رب …
عندما تصبح وثيرةةالانتحار تصاعدية و نمطية يعني اننا امام ممشكل اجتماعي يستدعي التحليل العلمي لمعرفة الاسباب فالمطلوب من الاساتذة الباحتين الخروج الى الميدان للعمل من اجل تنويرنا و شكرا