توج الفيلم الروائي الطويل “جيش الإنقاذ”، الذي يعالج موضوع المثلية الجنسية، للمخرج والكاتب المغربي عبد الله الطايع، بالجائزة الأولى لمهرجان السينما الإفريقية، في نسخته الثانية عشرة، والذي احتضنه “مسرح لويس دي غونغورا” بمدينة “قرطبة” الإسبانية.
لجنة التحكيم عزت تتويجها لهذا الفيلم إلى “تميزه واختلاف تيمته عن الأفلام الثمانية المرشحة للجائزة، كونه ترجمة واقعية لرواية مخرج الفيلم ذاته، والتي تحكي سيرته الذاتية وقصته مع المثلية الجنسية”، تقول مديرة المهرجان، مان ثيسنيروس، أثناء تسليمها الجائزة.
وعادت جائزة أحسن فيلم وثائقي طويل للمخرج السوداني حجوج كوكا عن عمله “إيقاعات الأنتينوف”، والذي تدور أحداثه حول معاناة سكان ولايتي جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق أيام الحرب الأهلية، سلمها إياه الناقد السينمائي الإسباني، خابيير استرادا.
وأشادت لجنة التحكيم المكونة من أسماء بارزة في الساحة الفنية الإسبانية، بالمستوى العالي للأعمال المرشحة لنيل جائزة “مهرجان السينما الإفريقية” بقرطبة، والذي يسعى إلى خلق جسر تواصل يربط “القارة السمراء” بالمملكة الأيبيرية من خلال الفن السابع.
توج الفيلم لانها قصة واقعية …………
من واجب بعض الجمعيات ان تستقبله في المطار و هدا شرف لها
شبعنا حرية
باراكا علينا.. . ………….
ما زالت مشكلة المثلية الجنسية في بلاد العرب , لاحل لها , لما لا تطبق العلمانية , ستحل الكثير من العقد الإجتماعية كخلاصة وليس كحد
مرشدهم مستمعهم
السلام عليكم
لا ننكر وجودهم هم جزء من المجتمع
لكن علينا وضع مراكز لمعالجتهم ومساعدتهم في تغيير نمطهم البيولوجي للهرمونات وميولاتهم التي يتحسسون بها
لا يهمني [أعجبني أو سيئ ] ولكن يهمني أن أضع نقطة لمعرفتهم وهو الطفل الذي يغتصب وهو صغير لا تنتظروا منه أن يكون إنسان عادي في حياته كالآخرين واتبعوه حتى يكبر وسترون كيف يعيش حياته
وقص على ذلك من القصص الأخرى
ولا أدافع عن الشواذ الذين يمارسون الجنس بينهم
أنا شخص متحفظ لدينه وأرشد الناس
هذا والله أعلم بي وبهم وبكم
انشري يا هسبريس ولا تبخلي على العامة لكي لا يقال عنك أنك لا تنشري
والسلام عليكم