أوقفت عناصر السلطة المحلية بقيادة وادي الصفا، شخصا في الأربعينيات من عمره، كان قد حل بإقليم اشتوكة آيت باها قادما من الدار البيضاء لتنفيذ مخطط يستهدف من خلاله النصب على النساء الأرامل، وبالضبط بدوار إزم بجماعة وادي الصفا.
واستنادا إلى مصدر أمني، فقد كان الموقوف يوهم ضحاياه بقدرته على تسهيل مسطرة الاستفادة من الدعم المزمع تخصيصه لفائدة الأرامل، مقابل حصوله على مبالغ مالية، مستعينا في ذلك بهندام أنيق وملفات يتأبطها.
وأمام شكوك بعض النساء في جدية الواقف أمامهم، لاسيما في غياب توصلهن بأي بلاغ أو إخبار من طرف أعوان السلطة كما جرت العادة في مثل هذه الأمور، ربطن الاتصال بالسلطات المحلية التي هرعت إلى المكان، حيث جرى توقيف المشتبه به متلبسا، ليتم تسليمه إلى عناصر المركز القضائي ببيوكرى لتعميق البحث معه.
هؤلاء بعض المفسدين الذين ألفوا الاصطياد في الماء العكر .وابتكروا في الفساد . وماتت فيهم الغيرة .وكيف له ولأمثاله أن يطلب رشاوي من الأراميل وهم في أشد الحاجة إلى الإعانة . ولو كانت لهم فلوس تغنيهم عن معونة الدولة لما احتاجوا إلى مثل هذا النصاب .
إن الفساد إذا عم بعض النفوس المفسدة . فكيف يمكن للإصلاح أن يتم .إن الإصلاح يبدأ من التربية والأخلاق الحسنة والسلوك القويم . إننا في حاجة إلى بناء جيل جديد متمسك بمبادئ السلوك والأخلاق الكريمة .
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حتى الأرامل لم تسلم من نواياكم الخبيثة اتقوا الله في انفسكم
الارملة مكلومة نفسيا في فقدان زوجها المعيل و لم يبقى لها سوى هدا الجبان ينصب عليها ادا كان رجل سير راجل بحالوًا اما ارملة مسكينة يا على الله توفي خاجيتها بالقليل الدي لديها اصبحنا نعيش مع الدءاب ليس بشر
والله العظيم لو كانت عندي السلطة نحكم عليه ب 30 سنة ديال الحبس حتى يتسطى غير بالندامة.
وغير الي دار شي زبلة ولا ناوي على اخزيت امشي ل سوس حيث عارفين ناسها مسالمين